قصة قبر قاضي الحاجات الذي في حلب. - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
قصة قبر قاضي الحاجات الذي في حلب.
A-
A=
A+
الشيخ : في حلب كان هناك قبر والحمد لله أزيل ليس ديانة وإنما تجميلًا للعاصمة في حلب كان قبر اسمه يغنيك عن الضلال الذي يقع فيه هناك اسمه قاضي الحاجات اسم الميت قاضي الحاجات وكان مقصودًا من كل مكان وخاصة من النساء تكون الواحدة عقيمًا لا تلد يمضي عليها سنة سنتين ما شاء الله روحي عند قاضي الحاجات ماذا تفعل ؟ قاضي الحاجات قبره طبعًا في مقام كهذه المقامات التي نتحدث عنها والقبر له سنام فأوحى الشيطان بواسطة السادن هناك أن المرأة العقيم إذا جاءت وركبت على القبر هكذا وعملت هيك حركات بتروح بإذن الله زعموا حبلى وتاري بعدين بتنكشف القضية أنه هذا السادن بأساليبه الماكرة بيوحي لهذه النساء الضعيفات العقول إنه لازم الليلة تباتي هون حتى يحضر عليك قاضي الحاجات وفعلًا بتظن أن هذا الكلام صحيح وبتبات هديك الليلة وما في هداك المقام غير هي وهو هذا وحده بيكفي المسلم أن يعرف قوله - عليه السلام - ( ما اختلى رجلٌ بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما ) ، حينما ينتصف الليل يظهر هو بلباس أبيض بروائح ذكية ويظهر شوي شوي أمام هذه المرأة بصورة إيش فيها شيء من الرهبة فهي كانت ملقنة سلفًا أن لازم تباتي مشان يظهر عليك قاضي الحاجات ، قاضي الحاجات بيظهر عليها بيتقدم إليها شوي شوي إلى أن يواقعها ويجامعها وبيزبط أحيانًا بتروح إيش حبلى مين اللي حبلها السادن الخبيث الماكر اللي متخذ القبر يتستر من ورائه ويسمى قاضي الحاجات سنين والحلبيون رجالًا ونساء يؤمنون بهذه الظاهرة الكبرى والمشايخ باسم كرامات الأولياء وأن الله يعطيهم كما يقول بعضهم ما كان معجزة لنبي كان لكرامة لولي تمشي هذه الضلالات ولا أحد ينكرها إلا أفراد قليلين ينبذون في الأرض لأنهم يصدعون بالحق والحديث في هذا المجال مع الأسف واسع واسع جدًّا .

مواضيع متعلقة