السائل : ... صحيح الجواب يعني إن شاء الله موجود كما أنت ... أنا لا أريد الجواب لماذا ؟ لأنه نحن بدأنا من نقطة أولى بضرب الأمثلة ثم وقع الاتفاق أو وقع أو وقع أن استشهدنا بالآية الكريمة : (( وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ )) ؛ فإذًا المثال نحن مثلًا ما ، يعني عجز الإنسان أن يأتي على مثال بتحديدك بالضبط لأنه حقيقة أنا جلست معك في الصلت لأول ثاني مرة سمعت منك لما سألتك سؤالًا يعني مثلًا الكل يعلم أن علم الأستاذ وفهم الأستاذ وكل هذه الأمور طبعًا تلميذ بالنسبة لك .

الشيخ : عفوًا .

السائل : بارك الله فيك .

الشيخ : ... .

السائل : وأنا أتربى حقيقة يعني كثيرًا أدرس كتب هذا الاستاذ أو ذاك الاستاذ أما هل هذا يعني إنه أنا إن ذكرت شيئًا أصليًا عندي بمثال ضربت لك مثالًا مثالين ثلاث فإذا بهذه الأمثلة كلها ليست كما توقعت فكان فيها شبهة .

الشيخ : طيب .

السائل : فدرئت الشبهة بالنسبة لحاطب - رضي الله عنه - ولغيره فإذا استحضر الإنسان مثالًا أساسيًا فلماذا ما نستحضره وليكن ما دام الكل يريد الحق أن نبدأ من هنا ما دام السلسلة .

الشيخ : سبحان الله سبحان الله افعل ما تشاء أنا قلت لك لا أمانع من تقديم ... .

السائل : ممتاز إذن .

الشيخ : ... ضرب المثال ، لكن المسألة بدأناها الآن أن نربط الجواب عن الآية والأحاديث ما بتريد تبدأ من هون تريد تبدأ من هناك ما في عندي مانع .

السائل : بارك الله فيك .

الشيخ : لأن نحن عنا مثل شامي اللي ما بيجي معك تعال معه شايف شلون فأنا بجي معك .

السائل : ... .

الشيخ : لا بجي معك أنت الطالب الآن أنت معك نص الآن ؟

السائل : نأتي مع النص إن شاء الله .

الشيخ : أنت معك نص الآن ؟

السائل : معي نص في المسائل .

الشيخ : هلأ هلأ في كلامك كله معك نص .

السائل : كلنا يريد النص .

الشيخ : هذا جدل يا أستاذ .

السائل : لا ما جدل .

الشيخ : أنا بقول لك الآن أنت في هذا الكلام الذي تتكلمه وفي هذا الكلام الذي أتكلمه في هذا الاقتراح الذي تقترحه في هذا الاقتراح الذي أقترحه في معنا نص ؟ ما في نص فعلى هذا الأساس أنا بقول لك في مثل عامي عندنا اللي ما بيجي معك تعال معه أنت تقول بنجي مع النص .

السائل : على أي شيء .

الشيخ : ما في معنا نص وإنما هذا مسايرة ( يسِّروا ولا تعسِّروا ) .

السائل : يعني ليس على كل شيء .

الشيخ : أرجوك ، ليس على كل شيء .

السائل : إذًا في ... .

الشيخ : ليس على كل شيء بمعنى يستثنى منه الخطأ والضلال هل عندنا .

السائل : ... الجدل .

الشيخ : الجدل للتنبيه هذا مو جدل ، بس الجدل أن نقول مع النص وليس عندنا نص الآن ، الآن اقتراح ولذلك أنا بقول : يسروا ولا تعسروا تفضل ابدأ من حيث شئت أنا ما عندي مانع .

الطالب : في الأخ عوني أظن في إشكال .

السائل : لا كنت أريد أقول بس حاجة يعني أنت مبارح أدرت الحديث بالطريقة التي كنت تراها يعني بطريقتك الخاصة فنريد اليوم أن نوجهها بطريقتنا الخاصة على أساس أنها من قبيل المقابلة يعني .

الشيخ : لا مو قضية مقابلة قضية قناعة ، إذا اقتنعت بطريقتي الخاصة فتمشي بها ما اقتنعت امش كما تشاء .

السائل : طيب خلاص إذن ما في حاجة .

الشيخ : شلون ما في حاجة .

السائل : أنا لم أقتنع بطريقتك الخاصة .

الشيخ : ... لست عليهم بمسيطر .

السائل : قلت لك .

الشيخ : سبحان الله أنا هلأ فرضت عليكم فرض ؟ ! أنا اقترحت اقتراح والاستاذ جزاه الله خير تبناه وسرعان ما رأى ثمرته أما أنت ما اقتنعت شو بساوي لك ؟ الآن نحن في صدد اقتراح .

السائل : يا أخي أنا لما قلت أنه ما اقتنعت بطريقتك الخاصة اللي قصدته يعني أنت طريقتك يعني أوصلتك إلى معلومات أخذت معلومات تامة آه لكن نحن من طريقتنا لا نهدف يعني أن نأتي بجديد لكن نريد أن نوضح أشياء لا نقدر أن نوضحها بالطريقة التي أنت تبنيتها .

الشيخ : اسلك أي طريق شئت .

السائل : إي طيب خلص .

الشيخ : اسلك أي طريق شئت ، عمبقول لك أنا لست عليهم بمسيطر .