هل صفة النفس صفة لله عزوجل بالذات أم هي الذات ؟
A-
A=
A+
الشيخ : أهلًا وسهلًا تفضل ، ها أسمع .
السائل : الآيات التي وردت وأثبتت صفة النفس لله - عز وجل - في كثير من الأحاديث النبوية ، سؤالي : هل النفس من صفات الذات وزائدة عن الذات أم هي الذات ؟
الشيخ : المرأة التي علمك بها .
السائل : أي نعم .
الشيخ : ما صنعوا بها شيئًا .
السائل : ما صنعوا بها شيئًا ، إن شاء الله بكرة نكلمهم .
الشيخ : جزاك الله خير .
السائل : النفس التي وردت في الآيات والأحاديث .
الشيخ : نعم .
السائل : هل هي صفة لله - عز وجل - بالذات أم هي الذات ؟ومنشأ السؤال أن شيخ الإسلام - رحمه الله - تعالى يُخطّئ من يقول : إن النفس صفة للذات ورهنها الذات حملًا على المتعارف باللغة ، رأيت زيدًا نفسه وما شابه ، فما أدري هل توافقون شيخ الإسلام في هذا الكلام أم تخالفون ؟
الشيخ : أنا ليس عندي رأي واضح في هذه المسألة ، لكن في اعتقادي أن كلمة النفس تُفسّر حسب النص الذي ورد فيه ، فمثلًا أنت تستحضر نصًا من تلك النصوص ؟
السائل : ذكر الشيخ جملة نصوص من بينها الآتي : (( تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ )) ، (( وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ )) ، (( كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ )) ، والأحاديث الواردة .
الشيخ : الظاهر هنا أن النفس بمعنى الذات .
السائل : وكذلك في سائر الأحاديث .
الشيخ : ما أستطيع أن أُطلق ذلك .
السائل : شيخ الإسلام يأتي بالنصوص ويُعدد ويُكثر من النصوص ويُخطئ من يقول إنها صفة زائدة عن الذات ، هذا هو الشأن .
الشيخ : نعم .
السائل : معي جملة ، مثلًا الحافظ عبد الغني المقدسي في عقيدته يذكر الصفات صفة صفة ويذكر النفس .
الشيخ : صفة من الصفات ! .
السائل : كذلك عثمان بن سعيد الدارمي وكذلك ابن خُزيمة وجماعة .
الشيخ : أنا كما قلتُ لك في أول الجواب : ليس عندي دراسة جامعة في الموضوع ، لكن يقال : نفسر اللفظة حسب موضعها ، ففيما ذكرتَ من بعض النصوص يبدو أن المقصود بالنفس هو الذات والله أعلم .
السائل : جزاكم الله خير .
الشيخ : في عندك شي غيره ؟
السائل : لا .
السائل : الآيات التي وردت وأثبتت صفة النفس لله - عز وجل - في كثير من الأحاديث النبوية ، سؤالي : هل النفس من صفات الذات وزائدة عن الذات أم هي الذات ؟
الشيخ : المرأة التي علمك بها .
السائل : أي نعم .
الشيخ : ما صنعوا بها شيئًا .
السائل : ما صنعوا بها شيئًا ، إن شاء الله بكرة نكلمهم .
الشيخ : جزاك الله خير .
السائل : النفس التي وردت في الآيات والأحاديث .
الشيخ : نعم .
السائل : هل هي صفة لله - عز وجل - بالذات أم هي الذات ؟ومنشأ السؤال أن شيخ الإسلام - رحمه الله - تعالى يُخطّئ من يقول : إن النفس صفة للذات ورهنها الذات حملًا على المتعارف باللغة ، رأيت زيدًا نفسه وما شابه ، فما أدري هل توافقون شيخ الإسلام في هذا الكلام أم تخالفون ؟
الشيخ : أنا ليس عندي رأي واضح في هذه المسألة ، لكن في اعتقادي أن كلمة النفس تُفسّر حسب النص الذي ورد فيه ، فمثلًا أنت تستحضر نصًا من تلك النصوص ؟
السائل : ذكر الشيخ جملة نصوص من بينها الآتي : (( تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ )) ، (( وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ )) ، (( كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ )) ، والأحاديث الواردة .
الشيخ : الظاهر هنا أن النفس بمعنى الذات .
السائل : وكذلك في سائر الأحاديث .
الشيخ : ما أستطيع أن أُطلق ذلك .
السائل : شيخ الإسلام يأتي بالنصوص ويُعدد ويُكثر من النصوص ويُخطئ من يقول إنها صفة زائدة عن الذات ، هذا هو الشأن .
الشيخ : نعم .
السائل : معي جملة ، مثلًا الحافظ عبد الغني المقدسي في عقيدته يذكر الصفات صفة صفة ويذكر النفس .
الشيخ : صفة من الصفات ! .
السائل : كذلك عثمان بن سعيد الدارمي وكذلك ابن خُزيمة وجماعة .
الشيخ : أنا كما قلتُ لك في أول الجواب : ليس عندي دراسة جامعة في الموضوع ، لكن يقال : نفسر اللفظة حسب موضعها ، ففيما ذكرتَ من بعض النصوص يبدو أن المقصود بالنفس هو الذات والله أعلم .
السائل : جزاكم الله خير .
الشيخ : في عندك شي غيره ؟
السائل : لا .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 352
- توقيت الفهرسة : 00:00:00