إذا سأل إنسان أكثر من مفتي في مسألة واختلفت الآراء فهل يجوز له أن يأخذ الرأي الأسهل ؟
A-
A=
A+
السائل : مثلًا إنسان يسأل أهل الفتوى ويسأل غيرهم بيشوف تباين واختلاف بينهم !
الشيخ : ما قولك بيسأل غيرهم ، يعني من غير أهل الفتوى ؟
السائل : لا ، بيسأل أهل الفتوى .
الشيخ : الله يهديك ، أجب عن السؤال بتستريح وبتريح غيرك ، أنت تقول بيسأل أهل الفتوى ، وبعدين بيسأل غيرهم ، قل : غيرهم من أهل الفتوى ولا من أهل الجهل ؟
السائل : من أهل الفتوى شيخ !
الشيخ : طيب وبعدين ؟
السائل : فأراؤهم يعني تختلف ، فهو يعني عندما يسأل يأخذ الرأي الأسهل لنفسه ! .
الشيخ : لا ، ما يجوز ، يجب أن يأخذ الرأي الأقرب إلى الشرع مبتعدًا عن هواه .
السائل : جزاك الله خير شيخ .
الشيخ : ( دع ما يريب ) ما سمعت الخطبة ( دع ما يَريبك إلى ما لا يريبك ) ، ( ومن حام حول الحمى يوشك أن يقع فيه ) .
الشيخ : ما قولك بيسأل غيرهم ، يعني من غير أهل الفتوى ؟
السائل : لا ، بيسأل أهل الفتوى .
الشيخ : الله يهديك ، أجب عن السؤال بتستريح وبتريح غيرك ، أنت تقول بيسأل أهل الفتوى ، وبعدين بيسأل غيرهم ، قل : غيرهم من أهل الفتوى ولا من أهل الجهل ؟
السائل : من أهل الفتوى شيخ !
الشيخ : طيب وبعدين ؟
السائل : فأراؤهم يعني تختلف ، فهو يعني عندما يسأل يأخذ الرأي الأسهل لنفسه ! .
الشيخ : لا ، ما يجوز ، يجب أن يأخذ الرأي الأقرب إلى الشرع مبتعدًا عن هواه .
السائل : جزاك الله خير شيخ .
الشيخ : ( دع ما يريب ) ما سمعت الخطبة ( دع ما يَريبك إلى ما لا يريبك ) ، ( ومن حام حول الحمى يوشك أن يقع فيه ) .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 325
- توقيت الفهرسة : 00:00:00