بيان عدم قدرة المسلمين على القيام بعمل سياسي أو جهادي في العصر الحاضر ، وأنَّ الواجب عليهم هو العمل بمنهج التصفية والتربية كلٌّ في حدود استطاعته .
A-
A=
A+
الشيخ : يأتي الآن السؤال : هل يمكن للمسلمين أن ينهضوا بعمل سياسي وعمل جهادي كما يرغبه كلُّ مسلم وهم كما قلتُ وقلتَ - أيضًا - هل يستطيعون ؟ ألا تعلم قول الله - عز وجل - : (( وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ * مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ )) ؟ ألا تعتقد الآن أن هناك أحزب إسلامية كبيرة مع الأسف ، ويصدق عليهم مع الأسف قوله - عز وجل - : (( كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ )) ؛ تعتقد معي هذا ولَّا لا ؟
السائل : نحن مسلِّمين أن الأحزاب الموجودة على الساحة كلها يعني ... .
الشيخ : بارك الله فيك ؛ إذًا مَن هم الذين - يا أخي - يريدون أن يعملوا العمل السياسي وأن يجاهدوا في سبيل الله جهادًا كبيرًا ؛ مَن هم ؟ هؤلاء في اعتقادي لم يُوجدوا بعد ، وإن وجدوا فَهُم مبعثرون لظروف تعرفها ونعرفها جميعًا تحيط بالبلاد الإسلامية كالاستعمار ... إلى آخره . فإذًا نحن علينا الآن كلٌّ في حدود استطاعته وقدرته ، مَن كان عالمًا أن يعمل في حدود التصفية والتربية ، مَن كان متعلِّمًا أن يعمل في حدود ما تعلَّم ، وأن يحقِّق - أيضًا - ولو حديثًا واحدًا ألا وهو قوله - عليه السلام - : ( بلِّغوا عنه ولو آية ) .
وجماهير الناس يتَّبعون العلماء وطلاب العلم ... هذا التكامل وهذا التعاون كله على هذا النظام المذكور آنفًا ما هو موجود اليوم مع الأسف الشديد في العالم الإسلامي ؛ سواء أخذته كلًّا أو جزَّأته دولةً دولةً أو شعبًا شعبًا ، يوم يعود شعب من الشعوب المسلمة إلى ما كان عليه الرسول - عليه السلام - وأصحابه الكرام يومئذٍ يفرح المؤمنون بنصر الله . الآن بارك الله فيك عندك مثال مؤسف جدًّا حينما كان المسلمون يعني يعقدون عليه آمال كبيرة جدًّا وهي : إقامة الدولة المسلمة في أفغانستان ، ما كان مصير أفغانستان ؟ تعرف ، ما هو السبب ؟ سبعة أحزاب يجاهدون الشيوعيين ، لكن هذه الأحزاب صدق فيهم قوله - تبارك وتعالى - : (( وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ * مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ )) ، الآن رئيس الدولة الأفغانية يحاربه مَن كان معه يحارب الشيوعين ، فالآن لو تصوَّرنا أنه قام جهاد ، تصور يا أبا أحمد القضية مهمة جدًّا ؛ لو قام جهاد لاختلف المجاهدون لأنهم الآن مختلفون ؛ لذلك الإصلاح يبدأ نقطة الانطلاق هي : كما فعل الرسول - عليه السلام - ، ماذا فعل الرسول ؟ هل بدأ الرسول بمحاربة الربا ؟ هل بدأ الرسول بمحاربة الزنا ؟ الجواب : لا لا ، بماذا ؟ (( أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ )) .
السائل : بدأ بالعقيدة .
الشيخ : بدأ بالعقيدة ، الآن أين العلماء الذين يُصلحون عقائد المسلمين ؟ نحن الآن نعيش - مع الأسف الشديد - في مأساة ؛ ذلك لأنُّو ليس فقط أن العلماء لا يقومون بواجب تعليم المسلمين العقيدة الصحيحة ، لو كان هذا لَقُلنا : حنانيك بعض الشَّرِّ أهون من بعض ، لكنهم يحاربون العقيدة الصحيحة ، وخيرهم الذي يقول لك : والله هذا صحيح لكن هذا مو أوانه .
السائل : ... يا شيخ سؤالي كله مرتبط بهذا الأمر الذلي أنت لسا تتكلَّم فيه .
الشيخ : أنا عم أجاوبك .
السائل : يعني الآن ... .
سائل آخر : لا ، هو أنا لسا بدي الشَّيخ يجاوبني بدي الشَّيخ يشفي غلِّي في هذا الموضوع اللي هو العقيدة ومحاربة الطاغوت ، اللي هي اللي أنا ... .
الشيخ : أخي ، في طاغوت نستطيع أن نحاربه ، في طاغوت لا نستطيع أن نحاربه ، ومن كمال شريعة الإسلام قوله - تعالى - : (( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ )) ، وقوله - عليه الصلاة والسلام - : ( ما أمرتكم من شيء فأتوا منهم ما استطعتم ، وما نهيتكم عنه فاجتنبوه ) . الآن عندنا طواغيت منتشرة بيننا نحن الشعب ، وعندنا طواغيت تحكمنا بحكم غير إسلامي ها ؟
السائل : نعم .
الشيخ : طيب ، أيُّ نوعين من الطواغيت يمكن محاربته أسهل وأقرب وأولى ؟
السائل : والله أنا أقول على رأيي يعني المتواضع الجهتين بنستطيع أن نحاربهم ؟
الشيخ : حِدت عن الجواب فانتبه ! مع أن جوابك خطأ .
السائل : أنا جئت حتى أسمع ، أنا لي وجهة نظر في ذلك يا شيخ .
الشيخ : لا لا ، حِدت عن الجواب ما جاوبتني .
السائل : لا ، ما جاوبتك .
الشيخ : أنا ما عم أقول لك : ليش الآن تحكي هيك ، لا عم أقول لك : ما جاوبتني ، أنا سؤالي أعيده : عندنا طاغوتين عرفتهما ؛ صح ؟
السائل : نعم .
الشيخ : طيب ، سؤالي : أيُّ طاغوتين أهون علينا أن نحاربه ؟
السائل : فهمت معنى سؤالك ، أنا بعرف أن الطاغوت الأصغر اللي هو الطواغيت المنتشرة بيننا نستطيع أن نحاربها أسهل .
الشيخ : أنا خايف كمان تحيد ثاني مرة ، أنت جيب جواب مختصر واشرح ما شئت ، أي الطاغوتين أهون علينا أن نحاربه ؟
السائل : الطواغيت الموجودة بيننا الطواغيت الصغيرة .
الشيخ : أنت قلَّدتني الظاهر بعد ما شفتني نظرت في الساعة ، هلَّا كان هذا قبل هذا ؟! بارك الله فيك إذا كنَّا لا نحارب الطاغوت الأهون محاربته فلن نحارب الطاغوت الأصعب والأبعد محاربته ؛ يعني مَثَله : إنسان لا يستطيع أن يحمل بيده ما وزنه عشرين كيلو ؛ هذا لا يُكلَّف أن يحمل خمسة وعشرين مثلًا ، نمرِّنه أنُّو يحمل عشرة ، وبعد شوي عشرة ونصف وإحدى عشر إلى آخره ، فيصبح عضلاته قوية ، فيستطيع أن يحمل أكثر من ذلك . مع ذلك الآن بعد أن أجَبْتَني وفهمت جيِّدًا أن محاربة الأهون هو الذي نستطيعه ، ومع ذلك نحن مقصِّرون فيه ، لكن أريد أن ألفت نظرك أنك مخطئ أشدَّ الخطأ حينما تقول متحمِّسًا وأنت كما قيل : ما أنت أول سارٍ غرَّه قمرُ ، أنت من هؤلاء المتحمِّسين اللي يقولون : نستطيع أن نحارب الطاغوت الأكبر ، كيف يا أخي نستطيع أن نحارب ؟ ونحن قلنا آنفًا ذكَّرناك بالمثل القائل الذي كان قائمًا في أفغانستان وكيف كانت عاقبة ذاك الجهاد الذي استمَرَّ أكثر من عشر سنين ؛ كيف تستطيع أن تحارب الطاغوت ونحن متفرِّقون ؟ نسيت الظاهر ؟
السائل : لو سمحت يا شيخ ؟
الشيخ : تفضل .
السائل : أنا أستميحك عذر أني أنا أستطيع أن أردَّ على كل كلمة تفضلت فيها ، وعندي حجة من القرآن من كتاب الله ومن السنة .
الشيخ : ما أظن ذلك .
السائل : ما تظن ، لكن أنا بدي أطلب منك أنك أنت تسمح لي أني أردُّ عليك ، لكن تعطيني جلسة ، هَيْ الجلسة ما تكفيني .
الشيخ : تفضل .
السائل : من الآخر هَيْ ما تكفي الجلسة ، بدي توعدني أنا أنُّو أنا تسمعني ساعة أو نصف ساعة اللي أنت بتقرِّره أنت من وقتك وأنا أجلس معك .
الشيخ : هَيْ عندك وين أبو الحارث ؟ عليك به .
الطالب : سجِّلها بشريط بيأخدها الشَّيخ .
السائل : لا ، ما بدي أسجِّل .
الشيخ : لا ، ما عليه شيء ، عليك به ، نعقد جلسة معه إن شاء الله .
السائل : بارك الله فيك .
الشيخ : يا الله ، سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك .
السائل : نحن مسلِّمين أن الأحزاب الموجودة على الساحة كلها يعني ... .
الشيخ : بارك الله فيك ؛ إذًا مَن هم الذين - يا أخي - يريدون أن يعملوا العمل السياسي وأن يجاهدوا في سبيل الله جهادًا كبيرًا ؛ مَن هم ؟ هؤلاء في اعتقادي لم يُوجدوا بعد ، وإن وجدوا فَهُم مبعثرون لظروف تعرفها ونعرفها جميعًا تحيط بالبلاد الإسلامية كالاستعمار ... إلى آخره . فإذًا نحن علينا الآن كلٌّ في حدود استطاعته وقدرته ، مَن كان عالمًا أن يعمل في حدود التصفية والتربية ، مَن كان متعلِّمًا أن يعمل في حدود ما تعلَّم ، وأن يحقِّق - أيضًا - ولو حديثًا واحدًا ألا وهو قوله - عليه السلام - : ( بلِّغوا عنه ولو آية ) .
وجماهير الناس يتَّبعون العلماء وطلاب العلم ... هذا التكامل وهذا التعاون كله على هذا النظام المذكور آنفًا ما هو موجود اليوم مع الأسف الشديد في العالم الإسلامي ؛ سواء أخذته كلًّا أو جزَّأته دولةً دولةً أو شعبًا شعبًا ، يوم يعود شعب من الشعوب المسلمة إلى ما كان عليه الرسول - عليه السلام - وأصحابه الكرام يومئذٍ يفرح المؤمنون بنصر الله . الآن بارك الله فيك عندك مثال مؤسف جدًّا حينما كان المسلمون يعني يعقدون عليه آمال كبيرة جدًّا وهي : إقامة الدولة المسلمة في أفغانستان ، ما كان مصير أفغانستان ؟ تعرف ، ما هو السبب ؟ سبعة أحزاب يجاهدون الشيوعيين ، لكن هذه الأحزاب صدق فيهم قوله - تبارك وتعالى - : (( وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ * مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ )) ، الآن رئيس الدولة الأفغانية يحاربه مَن كان معه يحارب الشيوعين ، فالآن لو تصوَّرنا أنه قام جهاد ، تصور يا أبا أحمد القضية مهمة جدًّا ؛ لو قام جهاد لاختلف المجاهدون لأنهم الآن مختلفون ؛ لذلك الإصلاح يبدأ نقطة الانطلاق هي : كما فعل الرسول - عليه السلام - ، ماذا فعل الرسول ؟ هل بدأ الرسول بمحاربة الربا ؟ هل بدأ الرسول بمحاربة الزنا ؟ الجواب : لا لا ، بماذا ؟ (( أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ )) .
السائل : بدأ بالعقيدة .
الشيخ : بدأ بالعقيدة ، الآن أين العلماء الذين يُصلحون عقائد المسلمين ؟ نحن الآن نعيش - مع الأسف الشديد - في مأساة ؛ ذلك لأنُّو ليس فقط أن العلماء لا يقومون بواجب تعليم المسلمين العقيدة الصحيحة ، لو كان هذا لَقُلنا : حنانيك بعض الشَّرِّ أهون من بعض ، لكنهم يحاربون العقيدة الصحيحة ، وخيرهم الذي يقول لك : والله هذا صحيح لكن هذا مو أوانه .
السائل : ... يا شيخ سؤالي كله مرتبط بهذا الأمر الذلي أنت لسا تتكلَّم فيه .
الشيخ : أنا عم أجاوبك .
السائل : يعني الآن ... .
سائل آخر : لا ، هو أنا لسا بدي الشَّيخ يجاوبني بدي الشَّيخ يشفي غلِّي في هذا الموضوع اللي هو العقيدة ومحاربة الطاغوت ، اللي هي اللي أنا ... .
الشيخ : أخي ، في طاغوت نستطيع أن نحاربه ، في طاغوت لا نستطيع أن نحاربه ، ومن كمال شريعة الإسلام قوله - تعالى - : (( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ )) ، وقوله - عليه الصلاة والسلام - : ( ما أمرتكم من شيء فأتوا منهم ما استطعتم ، وما نهيتكم عنه فاجتنبوه ) . الآن عندنا طواغيت منتشرة بيننا نحن الشعب ، وعندنا طواغيت تحكمنا بحكم غير إسلامي ها ؟
السائل : نعم .
الشيخ : طيب ، أيُّ نوعين من الطواغيت يمكن محاربته أسهل وأقرب وأولى ؟
السائل : والله أنا أقول على رأيي يعني المتواضع الجهتين بنستطيع أن نحاربهم ؟
الشيخ : حِدت عن الجواب فانتبه ! مع أن جوابك خطأ .
السائل : أنا جئت حتى أسمع ، أنا لي وجهة نظر في ذلك يا شيخ .
الشيخ : لا لا ، حِدت عن الجواب ما جاوبتني .
السائل : لا ، ما جاوبتك .
الشيخ : أنا ما عم أقول لك : ليش الآن تحكي هيك ، لا عم أقول لك : ما جاوبتني ، أنا سؤالي أعيده : عندنا طاغوتين عرفتهما ؛ صح ؟
السائل : نعم .
الشيخ : طيب ، سؤالي : أيُّ طاغوتين أهون علينا أن نحاربه ؟
السائل : فهمت معنى سؤالك ، أنا بعرف أن الطاغوت الأصغر اللي هو الطواغيت المنتشرة بيننا نستطيع أن نحاربها أسهل .
الشيخ : أنا خايف كمان تحيد ثاني مرة ، أنت جيب جواب مختصر واشرح ما شئت ، أي الطاغوتين أهون علينا أن نحاربه ؟
السائل : الطواغيت الموجودة بيننا الطواغيت الصغيرة .
الشيخ : أنت قلَّدتني الظاهر بعد ما شفتني نظرت في الساعة ، هلَّا كان هذا قبل هذا ؟! بارك الله فيك إذا كنَّا لا نحارب الطاغوت الأهون محاربته فلن نحارب الطاغوت الأصعب والأبعد محاربته ؛ يعني مَثَله : إنسان لا يستطيع أن يحمل بيده ما وزنه عشرين كيلو ؛ هذا لا يُكلَّف أن يحمل خمسة وعشرين مثلًا ، نمرِّنه أنُّو يحمل عشرة ، وبعد شوي عشرة ونصف وإحدى عشر إلى آخره ، فيصبح عضلاته قوية ، فيستطيع أن يحمل أكثر من ذلك . مع ذلك الآن بعد أن أجَبْتَني وفهمت جيِّدًا أن محاربة الأهون هو الذي نستطيعه ، ومع ذلك نحن مقصِّرون فيه ، لكن أريد أن ألفت نظرك أنك مخطئ أشدَّ الخطأ حينما تقول متحمِّسًا وأنت كما قيل : ما أنت أول سارٍ غرَّه قمرُ ، أنت من هؤلاء المتحمِّسين اللي يقولون : نستطيع أن نحارب الطاغوت الأكبر ، كيف يا أخي نستطيع أن نحارب ؟ ونحن قلنا آنفًا ذكَّرناك بالمثل القائل الذي كان قائمًا في أفغانستان وكيف كانت عاقبة ذاك الجهاد الذي استمَرَّ أكثر من عشر سنين ؛ كيف تستطيع أن تحارب الطاغوت ونحن متفرِّقون ؟ نسيت الظاهر ؟
السائل : لو سمحت يا شيخ ؟
الشيخ : تفضل .
السائل : أنا أستميحك عذر أني أنا أستطيع أن أردَّ على كل كلمة تفضلت فيها ، وعندي حجة من القرآن من كتاب الله ومن السنة .
الشيخ : ما أظن ذلك .
السائل : ما تظن ، لكن أنا بدي أطلب منك أنك أنت تسمح لي أني أردُّ عليك ، لكن تعطيني جلسة ، هَيْ الجلسة ما تكفيني .
الشيخ : تفضل .
السائل : من الآخر هَيْ ما تكفي الجلسة ، بدي توعدني أنا أنُّو أنا تسمعني ساعة أو نصف ساعة اللي أنت بتقرِّره أنت من وقتك وأنا أجلس معك .
الشيخ : هَيْ عندك وين أبو الحارث ؟ عليك به .
الطالب : سجِّلها بشريط بيأخدها الشَّيخ .
السائل : لا ، ما بدي أسجِّل .
الشيخ : لا ، ما عليه شيء ، عليك به ، نعقد جلسة معه إن شاء الله .
السائل : بارك الله فيك .
الشيخ : يا الله ، سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 316
- توقيت الفهرسة : 00:53:37
- نسخة مدققة إملائيًّا