إذا كنت في مدينة الرياض ورفع الأذان في المذياع على توقيت مكة ؛ فهل أردِّد خلفه ؟
A-
A=
A+
الطالب : ولكن مثال : أنا في مدينة " الرياض " ، وحان الآن وقت الأذان في مدينة مكة ، ورُفِعَ الأذان في مدينة مكة ؛ هل أردِّد خلفه ؟
الشيخ : شو المانع ؟ ما في مانع أبدًا ، هذا ذكر لله - عز وجل - ، وهذه يعني من علامات الساعة تقارب الطرق . والآن يا عبد الله ويا أبا عبد الله كلاكما أمسَكَني بحجَّةٍ عليكما .
سائل آخر : شيخ ، بارك الله فيك على اليمين .
الشيخ : نعم ؟
سائل آخر : أول جسر طريقنا على اليمين .
الشيخ : نعم .
الطالب : وما هي يا شيخ ؟
الشيخ : وهي : أنكم يعني كِدْتم أن لا توافقوا أن أكون أنا الخادمَ لكم في إعادتكم إلى مطاركم ؛ فَمِن أين كان لكم أن تحصلوا على هذه الفوائد لو لم أكُنْ أنا خادِمَكُم ؟
الطالب : بارك الله فيك ، هذا سهل وميسَّر ولله الحمد .
الشيخ : كيف يعني ؟
الطالب : مكالمة هاتفية ومسجَّلة وينتهي الأمر .
الشيخ : صحيح .
الطالب : بس تلحِّق دور على المكالمات ، اسمع !
طالب آخر : لأن أنا المكالمات صار الشَّيخ يقول : أي وقت ... فوق العادة .
الطالب : هذا صحيح .
طالب آخر : شيخي ، إذا ابن باز عنده خمسة وثلاثين ألف رسالة ، الشَّيخ في نص مليون واحد يتصلون فيه !
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله ! يا شيخ ، إذا هبَّت رياحك فاغتنمها .
الطالب : نعم .
الشيخ : فمرة أخرى إن شاء الله إذا جئتمونا !
الطالب : ... .
الشيخ : إذا أنا بخلت عليكم فأنتم اطلبوا مني .
الطالب : إن شاء الله .
الشيخ : إن شاء الله .
الطالب : لكن ما مثلك يبخل حفظك الله .
الشيخ : الله يبارك فيك .
الطالب : الله يجزيك عنَّا خير الجزاء .
الشيخ : شو المانع ؟ ما في مانع أبدًا ، هذا ذكر لله - عز وجل - ، وهذه يعني من علامات الساعة تقارب الطرق . والآن يا عبد الله ويا أبا عبد الله كلاكما أمسَكَني بحجَّةٍ عليكما .
سائل آخر : شيخ ، بارك الله فيك على اليمين .
الشيخ : نعم ؟
سائل آخر : أول جسر طريقنا على اليمين .
الشيخ : نعم .
الطالب : وما هي يا شيخ ؟
الشيخ : وهي : أنكم يعني كِدْتم أن لا توافقوا أن أكون أنا الخادمَ لكم في إعادتكم إلى مطاركم ؛ فَمِن أين كان لكم أن تحصلوا على هذه الفوائد لو لم أكُنْ أنا خادِمَكُم ؟
الطالب : بارك الله فيك ، هذا سهل وميسَّر ولله الحمد .
الشيخ : كيف يعني ؟
الطالب : مكالمة هاتفية ومسجَّلة وينتهي الأمر .
الشيخ : صحيح .
الطالب : بس تلحِّق دور على المكالمات ، اسمع !
طالب آخر : لأن أنا المكالمات صار الشَّيخ يقول : أي وقت ... فوق العادة .
الطالب : هذا صحيح .
طالب آخر : شيخي ، إذا ابن باز عنده خمسة وثلاثين ألف رسالة ، الشَّيخ في نص مليون واحد يتصلون فيه !
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله ! يا شيخ ، إذا هبَّت رياحك فاغتنمها .
الطالب : نعم .
الشيخ : فمرة أخرى إن شاء الله إذا جئتمونا !
الطالب : ... .
الشيخ : إذا أنا بخلت عليكم فأنتم اطلبوا مني .
الطالب : إن شاء الله .
الشيخ : إن شاء الله .
الطالب : لكن ما مثلك يبخل حفظك الله .
الشيخ : الله يبارك فيك .
الطالب : الله يجزيك عنَّا خير الجزاء .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 309
- توقيت الفهرسة : 00:37:06
- نسخة مدققة إملائيًّا