اتصال أحد الاخوة بالشيخ والسؤال عنه وطلب الدعاء منه.
A-
A=
A+
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : أهلًا وسهلًا .
السائل : كيف علي عبد الحميد وأبو اليسر والجميع ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : الله يبارك فيك حبينا نطمئن عليك يا شيخ ونسمع أخبارك الله يبارك فيك .
الشيخ : أسمعك الله خيرا دائمًا .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : الله يسلمك كيف إقامتك أنت مستريح إن شاء الله ؟
السائل : والله يا شيخ الدنيا ما فيها قرار سبحان الله .
الشيخ : الله المستعان على كل حال كما قيل : " حنانيك بعض الشر أهون من بعض " .
السائل : نعم صدقت والله .
الشيخ : أما الدنيا فلا قرار لها .
السائل : نعم .
الشيخ : وكما قيل " لا راحة لمؤمن دون لقاء ربه " .
السائل : نسأل الله العفو والعافية ، شيخنا يعني الحقيقة أطلب منك أن تدعو لي دعوة خالصة لأنني في كرب وبلاء شديد .
الشيخ : الله يكشف عنا وعنكم وعن كل المسلمين الطيبين .
السائل : أرجو أن لا تنساني من دعوة تخصني بها يا شيخ .
الشيخ : إن شاء الله إن شاء الله .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : نسأل الله يفرج عنا وعنكم ، أهلًا وسهلًا ومرحبا .
السائل : كيف الحال عندك يا شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله ماشي الحال .
السائل : والله أنت مشغول ؟
الشيخ : كيف يعني ؟
السائل : الآن مشغول يعني أقصد أنا معطلك عن شيء ؟
الشيخ : والله أنا دائمًا الحمد لله أمام المكتبة وهي عشيقتي لا تفارقني ولا أفارقها .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : أكرمكم الله .
الشيخ : هل من حاجة ؟ هل من حاجة ؟!
السائل : الله يبارك فيك جزاك الله خيرا ، السؤال عنكم فقط .
الشيخ : الله يسلمك ودائما نسأل عنك وأنت بخير .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : الله يسلمك .
السائل : أكرمكم الله يا شيخ .
الشيخ : أهلًا وسهلًا .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، مجدي واردي هذا مصري كان مقيم في مكة أو في جدة ، يمكن في مكة وكان موظف عند نصيف اللي كان .
السائل : ... .
الشيخ : مش صاحبنا الشَّيخ محمد نصيف ، ... عمر .
السائل : اللي استلم الرابطة أظن من بعده .
الشيخ : إي ، كان عنده موظف الظاهر بعدين لم يرض عنه فذهب إلى أمريكا وأقام هناك داعيا مدة ثم استقر به القرار في الإمارات .
السائل : وهو سلفي يعني ؟
الشيخ : هكذا ، نحن ما خالطناه كثيرًا ، في بعض زياراتي للحج أو العمرة لقيته هناك ، لكن يبدو أنه سلفي العقيدة إن شاء الله .
الشيخ : أهلًا وسهلًا .
السائل : كيف علي عبد الحميد وأبو اليسر والجميع ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : الله يبارك فيك حبينا نطمئن عليك يا شيخ ونسمع أخبارك الله يبارك فيك .
الشيخ : أسمعك الله خيرا دائمًا .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : الله يسلمك كيف إقامتك أنت مستريح إن شاء الله ؟
السائل : والله يا شيخ الدنيا ما فيها قرار سبحان الله .
الشيخ : الله المستعان على كل حال كما قيل : " حنانيك بعض الشر أهون من بعض " .
السائل : نعم صدقت والله .
الشيخ : أما الدنيا فلا قرار لها .
السائل : نعم .
الشيخ : وكما قيل " لا راحة لمؤمن دون لقاء ربه " .
السائل : نسأل الله العفو والعافية ، شيخنا يعني الحقيقة أطلب منك أن تدعو لي دعوة خالصة لأنني في كرب وبلاء شديد .
الشيخ : الله يكشف عنا وعنكم وعن كل المسلمين الطيبين .
السائل : أرجو أن لا تنساني من دعوة تخصني بها يا شيخ .
الشيخ : إن شاء الله إن شاء الله .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : نسأل الله يفرج عنا وعنكم ، أهلًا وسهلًا ومرحبا .
السائل : كيف الحال عندك يا شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله ماشي الحال .
السائل : والله أنت مشغول ؟
الشيخ : كيف يعني ؟
السائل : الآن مشغول يعني أقصد أنا معطلك عن شيء ؟
الشيخ : والله أنا دائمًا الحمد لله أمام المكتبة وهي عشيقتي لا تفارقني ولا أفارقها .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : أكرمكم الله .
الشيخ : هل من حاجة ؟ هل من حاجة ؟!
السائل : الله يبارك فيك جزاك الله خيرا ، السؤال عنكم فقط .
الشيخ : الله يسلمك ودائما نسأل عنك وأنت بخير .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : الله يسلمك .
السائل : أكرمكم الله يا شيخ .
الشيخ : أهلًا وسهلًا .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، مجدي واردي هذا مصري كان مقيم في مكة أو في جدة ، يمكن في مكة وكان موظف عند نصيف اللي كان .
السائل : ... .
الشيخ : مش صاحبنا الشَّيخ محمد نصيف ، ... عمر .
السائل : اللي استلم الرابطة أظن من بعده .
الشيخ : إي ، كان عنده موظف الظاهر بعدين لم يرض عنه فذهب إلى أمريكا وأقام هناك داعيا مدة ثم استقر به القرار في الإمارات .
السائل : وهو سلفي يعني ؟
الشيخ : هكذا ، نحن ما خالطناه كثيرًا ، في بعض زياراتي للحج أو العمرة لقيته هناك ، لكن يبدو أنه سلفي العقيدة إن شاء الله .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 276
- توقيت الفهرسة : 00:00:00