ما حكم الجهر في الصلاة الجهرية والسر في الصلاة السرية ؟
A-
A=
A+
السائل : سؤال ثاني من النساء على الجهر في الصلاة نحن بنعرف إن في الفجر والمغرب والعشاء واجب الجهر في الصلاة الجهرية .
الشيخ : هذا يعني يمكن أن يقال : إذا قيل إنه سنة لا يمكن أن يجادَل .
السائل : آ ، طبعًا .
الشيخ : يعني هو بين السنة وبين الوجوب طيب فماذا بعده ؟
السائل : فهو يجب على النساء أو يسن للنساء بالضبط زي الرجال ولا كيف ؟
الشيخ : بالضبط تمامًا بالشرط المذكور آنفًا أنه ما يكون فيه أجانب يسمعوا الصوت .
السائل : طبعًا .
الشيخ : فالحكم واحد .
السائل : الحكم واحد .
الشيخ : كما أن الجماعة كمان نفس الحكم يعني ما بيصير النساء في البيت أنهم يصلوا وحدانا لازم يصلوا جماعة كما لو كانوا رجالا ولكن مع فارق بسيط أن الإمامة تقف في الصف في منتصف الصف ولا تتقدم الصف الأول كما هو السنة بالنسبة للرجال وإلا الجماعة لا بد منها .
السائل : طيب الآن خلينا نتأكد الجهر في الصلاة الجهرية للمنفرد أو .
الشيخ : هو ليش أنا شكلتها لأنه ما في عنا يعني بيان صريح في الموضوع إلا النص المطلق ( صلُّوا كما رأيتموني أصلِّي ) ، فنحن رأينا الرسول - عليه السلام - يجهر في بعض الصلوات ويسر في البعض ينبغي أن نسحب الحكم ينبغي أن نسحب الحكم أولا على كل الرجال وثانيا على النساء لكن الحكم العام دلالته تبقى أضعف من الدلالة الخاصة لأنه في كثير من الأدلة العامة دخلها التخصيص من هون بيجي الإشكال يا ترى ( صلُّوا كما رأيتموني أصلِّي ) تشمل هذه المسألة نجهر حيث جهر ونسر حيث أسر ولا ما بيكون الجهر واجبا وإنما بيكون سنة احتياطا نحن نقول واجب لأنه ما في عنا دليل يخصص الدليل العام فعلى هذا النساء شقائق الرجال فكما نقول : يلزم على الرجل ولو كان منفردا أن يجهر على الأقل احتياطا لما ذكرت آنفًا كذلك الحكم بالنسبة للمرأة . .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مع السلامة عليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الطالب : يلا السلام عليكم .
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : لماذا نحتاط نقول دائمًا اجهر دليل على يبدو بأنه يعني النبي دائمًا كان يجهر بها .
الشيخ : لا لا مو هيك بقول إن الدليل العام هو الذي يضطرنا أن نقول يجب الجهر الدليل العام .
السائل : اللي هو ( صلُّوا كما رأيتموني أصلِّي ) .
الشيخ : لكن آ دائمًا كان يجهر .
السائل : نعرف ... .
الشيخ : دائمًا كان يجهر لكن الشك وين بيجي بيجي أن بعض الأدلة العامة يدخلها التخصيص ففيه احتمال أن يكون هذا العام قد دخله التخصيص لكن نحن ما نعلم يضاف إلى هذا الاحتمال أن أكثر العلماء ما بيقولوا بالوجوب .
السائل : ما بيقولوا .
الشيخ : بالوجوب يقولوا سنة عرفت كيف ؟ مشان هيك نحن بنقول الأحوط أن نقول بوجوب الجهر ، لكن ما بنجادل في ذلك .
السائل : هذا التحوُّط من باب إنو ربما العلماء هدول عندهم أدلة لم يقولوا بها يعني ؟
الشيخ : ربما عندهم أدلة نحن ما عرفناها مش لم يقولوا بها .
السائل : يعني ما وصلت إلنا منهم .
الشيخ : آ ، طيب غيره فيه شيء .
الشيخ : هذا يعني يمكن أن يقال : إذا قيل إنه سنة لا يمكن أن يجادَل .
السائل : آ ، طبعًا .
الشيخ : يعني هو بين السنة وبين الوجوب طيب فماذا بعده ؟
السائل : فهو يجب على النساء أو يسن للنساء بالضبط زي الرجال ولا كيف ؟
الشيخ : بالضبط تمامًا بالشرط المذكور آنفًا أنه ما يكون فيه أجانب يسمعوا الصوت .
السائل : طبعًا .
الشيخ : فالحكم واحد .
السائل : الحكم واحد .
الشيخ : كما أن الجماعة كمان نفس الحكم يعني ما بيصير النساء في البيت أنهم يصلوا وحدانا لازم يصلوا جماعة كما لو كانوا رجالا ولكن مع فارق بسيط أن الإمامة تقف في الصف في منتصف الصف ولا تتقدم الصف الأول كما هو السنة بالنسبة للرجال وإلا الجماعة لا بد منها .
السائل : طيب الآن خلينا نتأكد الجهر في الصلاة الجهرية للمنفرد أو .
الشيخ : هو ليش أنا شكلتها لأنه ما في عنا يعني بيان صريح في الموضوع إلا النص المطلق ( صلُّوا كما رأيتموني أصلِّي ) ، فنحن رأينا الرسول - عليه السلام - يجهر في بعض الصلوات ويسر في البعض ينبغي أن نسحب الحكم ينبغي أن نسحب الحكم أولا على كل الرجال وثانيا على النساء لكن الحكم العام دلالته تبقى أضعف من الدلالة الخاصة لأنه في كثير من الأدلة العامة دخلها التخصيص من هون بيجي الإشكال يا ترى ( صلُّوا كما رأيتموني أصلِّي ) تشمل هذه المسألة نجهر حيث جهر ونسر حيث أسر ولا ما بيكون الجهر واجبا وإنما بيكون سنة احتياطا نحن نقول واجب لأنه ما في عنا دليل يخصص الدليل العام فعلى هذا النساء شقائق الرجال فكما نقول : يلزم على الرجل ولو كان منفردا أن يجهر على الأقل احتياطا لما ذكرت آنفًا كذلك الحكم بالنسبة للمرأة . .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مع السلامة عليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الطالب : يلا السلام عليكم .
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : لماذا نحتاط نقول دائمًا اجهر دليل على يبدو بأنه يعني النبي دائمًا كان يجهر بها .
الشيخ : لا لا مو هيك بقول إن الدليل العام هو الذي يضطرنا أن نقول يجب الجهر الدليل العام .
السائل : اللي هو ( صلُّوا كما رأيتموني أصلِّي ) .
الشيخ : لكن آ دائمًا كان يجهر .
السائل : نعرف ... .
الشيخ : دائمًا كان يجهر لكن الشك وين بيجي بيجي أن بعض الأدلة العامة يدخلها التخصيص ففيه احتمال أن يكون هذا العام قد دخله التخصيص لكن نحن ما نعلم يضاف إلى هذا الاحتمال أن أكثر العلماء ما بيقولوا بالوجوب .
السائل : ما بيقولوا .
الشيخ : بالوجوب يقولوا سنة عرفت كيف ؟ مشان هيك نحن بنقول الأحوط أن نقول بوجوب الجهر ، لكن ما بنجادل في ذلك .
السائل : هذا التحوُّط من باب إنو ربما العلماء هدول عندهم أدلة لم يقولوا بها يعني ؟
الشيخ : ربما عندهم أدلة نحن ما عرفناها مش لم يقولوا بها .
السائل : يعني ما وصلت إلنا منهم .
الشيخ : آ ، طيب غيره فيه شيء .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 266
- توقيت الفهرسة : 00:00:00