ما حكم الخروج في سبيل الله مع جماعة التبيلغ وهل يأثم الذي لم يخرج أو الذي خرج وتوقف عن الخروج ؟
A-
A=
A+
السائل : ما حكم الاجتهاد خاصة إذا اعتبر أن الخروج في سبيل الله اجتهاد هذا موضوع جماعة التبليغ يعتبروا الخروج اجتهاد ؟
الشيخ : الله يهديهم هم عندهم علماء مجتهدين هم غارقين في التمذهب وهذا شأن المقلدين يجتهدون فيما لا يجوز الاجتهاد ويقلدون فيما يجب فيه الاجتهاد .
السائل : هذا سؤال أنقله بكلماته بردو لأنه من شخص من هؤلاء .
الشيخ : أيوا وناقل الكفر ليس بكافر .
السائل : صديق لنا نعم .
الشيخ : نعم .
السائل : حكم الخروج في سبيل الله مع جماعة التبليغ وهل يأثم الذي لم يخرج أو الذي خرج وتوقف عن الخروج .
الشيخ : الله يعينه .
السائل : وهل من ينكر هذا أي الخروج من العلماء يستطيع إعطائي فتوى في ذلك حتى أوصي بوضعها في قبري ليحاجج عني فتواه أمام الله يوم القيامة أو أيهما أفضل القعود أم الخروج ؟
الشيخ : كل شيء السؤال الذي جاء في هذا الكلام يعني لا بأس به أما أن يطالب بفتوى مكتوبة ويضعها في كفنه حتى يكون له حجة يوم لقاء ربه يا ترى إذا أفتاه العالم شفهيًا وتمسك بها ما بيقدر يلقى وجه الله بها إلا ما تكون بنسخة مكتوبة إن شاء الله ما يشترط تكون مطبوعة .
السائل : ... .
الشيخ : ههه .
السائل : الفتوى موجودة شو رأيك أنت بإنكار الخروج ؟
الشيخ : هات نجاوب عن كل فقرة .
السائل : أقرأها لك مرة ثانية .
الشيخ : لا مش مشان تقراها بدي أنظر وأعطي الجواب نعم .الخروج في سبيل الله مع جماعة التبليغ نقول : هذا الخروج في سبيل الله من باب يسمونها بغير اسمها يسمونها بغير اسمها متى كان هذا الخروج جماعة لا يعلمون من الكتاب والسنة شيئًا يسمى عند المسلمين أنه خروج في سبيل الله (( إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ )) أما وهل يأثم الذي لم يخرج ؟ طبعًا فهم الجواب بأنه قد يأثم إذا خرج أما أن يأثم إذا لم يخرج فقد سلك سبيل المؤمنين الأولين ومنه يُفهم الجواب في القطعة التالية أو الذي خرج وتوقف عن الخروج هذا كان يعني موجها توجيهًا على خلاف ما عليه المسلمين المسلمون الأولون ثم رجع إلى الصواب فهنيئًا له وهل من ينكر هذا الخروج من العلماء يستطيع إعطائي فتوى في ذلك حتى أوصي بوضعها في قبري ليحاجج عني بفتواه أمام الله يوم القيامة ؟ نقول : نعم العالم العارف بسنة النبي - صلى الله عليه وسلم - وسبيل المؤمنين يستطيع أن يعطيك الفتوى بأن هذا الخروج ليس من سبيل المؤمنين لكنه لا يستطيع أن يعطيك فتوى مكتوبة ليضعها في كفنه لأن هذا من البدع التي لم يجر عليها عمل المسلمين أيضًا وحسب الجاهل الذي لا يعلم أن يسمع الجواب ممن يظن فيه أنه عالم بأن هذا الشيء لا يُشرع فيكون ذلك حجة له بينه وبين ربِّه (( يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ " إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ )) بنتيجة ما تقدم يفهم الجواب فأيهما أفضل القعود أم الخروج ؟ نقول : القعود مع طلب العلم هو خير من هذا الخروج بغير علم .
السائل : إذن حكم الخروج .
الشيخ : بدعة .
السائل : بدعة . ما حكم الاجتهاد رجعنا للسؤال هذا خاصة إذا اعتبرنا أن الخروج في سبيل الله اجتهاد وهو ليس اجتهاد .
الشيخ : من الذي يعتبر الخروج في سبيل الله هل هو مجتهد أم مقلد ؟ فإن كان مجتهدًا فنحن مستعدون للإصغاء إليه والاستماع لأدلته ومناقشته فيها وفي علمي أنه لا مجتهدون عندهم ولو كان يوجد لديهم مجتهدون حقًّا لحملوا أتباعهم على اتباع الكتاب والسنة في كل شيء في طهارتهم في صلاتهم في خطبهم التي يفتتحونها على خلاف السنة من يستحضر منكم الكليشة تبعهم حينما يقول أحد المصلين يقولون إيش ؟ ما نجاحنا ولا .
الطالب : إن نجاحنا وفلاحنا .
الشيخ : وفلاحنا .
الطالب : بامتثال أوامر الله وعلى طريقة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - .
الشيخ : هل هكذا السنة السنة معروفة لديكم إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا فإذن مبين المكتوب من عنوانه يا أستاذ .
الشيخ : الله يهديهم هم عندهم علماء مجتهدين هم غارقين في التمذهب وهذا شأن المقلدين يجتهدون فيما لا يجوز الاجتهاد ويقلدون فيما يجب فيه الاجتهاد .
السائل : هذا سؤال أنقله بكلماته بردو لأنه من شخص من هؤلاء .
الشيخ : أيوا وناقل الكفر ليس بكافر .
السائل : صديق لنا نعم .
الشيخ : نعم .
السائل : حكم الخروج في سبيل الله مع جماعة التبليغ وهل يأثم الذي لم يخرج أو الذي خرج وتوقف عن الخروج .
الشيخ : الله يعينه .
السائل : وهل من ينكر هذا أي الخروج من العلماء يستطيع إعطائي فتوى في ذلك حتى أوصي بوضعها في قبري ليحاجج عني فتواه أمام الله يوم القيامة أو أيهما أفضل القعود أم الخروج ؟
الشيخ : كل شيء السؤال الذي جاء في هذا الكلام يعني لا بأس به أما أن يطالب بفتوى مكتوبة ويضعها في كفنه حتى يكون له حجة يوم لقاء ربه يا ترى إذا أفتاه العالم شفهيًا وتمسك بها ما بيقدر يلقى وجه الله بها إلا ما تكون بنسخة مكتوبة إن شاء الله ما يشترط تكون مطبوعة .
السائل : ... .
الشيخ : ههه .
السائل : الفتوى موجودة شو رأيك أنت بإنكار الخروج ؟
الشيخ : هات نجاوب عن كل فقرة .
السائل : أقرأها لك مرة ثانية .
الشيخ : لا مش مشان تقراها بدي أنظر وأعطي الجواب نعم .الخروج في سبيل الله مع جماعة التبليغ نقول : هذا الخروج في سبيل الله من باب يسمونها بغير اسمها يسمونها بغير اسمها متى كان هذا الخروج جماعة لا يعلمون من الكتاب والسنة شيئًا يسمى عند المسلمين أنه خروج في سبيل الله (( إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ )) أما وهل يأثم الذي لم يخرج ؟ طبعًا فهم الجواب بأنه قد يأثم إذا خرج أما أن يأثم إذا لم يخرج فقد سلك سبيل المؤمنين الأولين ومنه يُفهم الجواب في القطعة التالية أو الذي خرج وتوقف عن الخروج هذا كان يعني موجها توجيهًا على خلاف ما عليه المسلمين المسلمون الأولون ثم رجع إلى الصواب فهنيئًا له وهل من ينكر هذا الخروج من العلماء يستطيع إعطائي فتوى في ذلك حتى أوصي بوضعها في قبري ليحاجج عني بفتواه أمام الله يوم القيامة ؟ نقول : نعم العالم العارف بسنة النبي - صلى الله عليه وسلم - وسبيل المؤمنين يستطيع أن يعطيك الفتوى بأن هذا الخروج ليس من سبيل المؤمنين لكنه لا يستطيع أن يعطيك فتوى مكتوبة ليضعها في كفنه لأن هذا من البدع التي لم يجر عليها عمل المسلمين أيضًا وحسب الجاهل الذي لا يعلم أن يسمع الجواب ممن يظن فيه أنه عالم بأن هذا الشيء لا يُشرع فيكون ذلك حجة له بينه وبين ربِّه (( يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ " إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ )) بنتيجة ما تقدم يفهم الجواب فأيهما أفضل القعود أم الخروج ؟ نقول : القعود مع طلب العلم هو خير من هذا الخروج بغير علم .
السائل : إذن حكم الخروج .
الشيخ : بدعة .
السائل : بدعة . ما حكم الاجتهاد رجعنا للسؤال هذا خاصة إذا اعتبرنا أن الخروج في سبيل الله اجتهاد وهو ليس اجتهاد .
الشيخ : من الذي يعتبر الخروج في سبيل الله هل هو مجتهد أم مقلد ؟ فإن كان مجتهدًا فنحن مستعدون للإصغاء إليه والاستماع لأدلته ومناقشته فيها وفي علمي أنه لا مجتهدون عندهم ولو كان يوجد لديهم مجتهدون حقًّا لحملوا أتباعهم على اتباع الكتاب والسنة في كل شيء في طهارتهم في صلاتهم في خطبهم التي يفتتحونها على خلاف السنة من يستحضر منكم الكليشة تبعهم حينما يقول أحد المصلين يقولون إيش ؟ ما نجاحنا ولا .
الطالب : إن نجاحنا وفلاحنا .
الشيخ : وفلاحنا .
الطالب : بامتثال أوامر الله وعلى طريقة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - .
الشيخ : هل هكذا السنة السنة معروفة لديكم إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا فإذن مبين المكتوب من عنوانه يا أستاذ .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 266
- توقيت الفهرسة : 00:00:00