إذا سافر الرجل ومعه الزوجة الأولى فهل عليه بعد رجوعه من السفر أن يبيت عند الثانية بعدد الأيام التي قضاها مع الأولى في السفر؟
A-
A=
A+
السائل : الرجل معه الزوجة الثانية أو الأولى وغاب عنها هل يقضي على من تسافر معه يقضي لها الأيام الفائتة ؟
الشيخ : إذا كان بيسافر بيناوب ما في يعني مرة مع هذه مرة مع هذه ما في قضاء .
السائل : أيوا .
الشيخ : أما إذا كان دائمًا مع واحدة فلا بد .
السائل : طيب ، لو كانت الأيام تتفاوت يعني واحدة عشر أيام والثانية خمسة .
الشيخ : إذا ما تقصد المحاباة كمان ما فيه قضاء .
السائل : ما فيه ضرورة .
السائل : شيخنا صار كلام مع الأخ أبي عبد الله ونحن هناك في مكة على قضية المسارعة في الرجوع إلى الأهل فقال : بأن أنا أهلي معي فأنا الوضع الصراحة استغربت وكررها مرتين يا شيخنا .
الشيخ : يمكن ما فهم منك .
السائل : كيف ؟
الشيخ : ما فهم منك .
السائل : ما هو موجود الشَّيخ واستغربت حتى بعد أنا ما تكلمت كمان في موطن ثاني قال أنا الأهل معي طبعًا نحن نرجو أن هذا بأي طريقة ما يصل الشريط لأختنا أم عبد الله .
الطالب : لا لا يوصل أنا بوصله ههه .
السائل : الصراحة ما أبغى توصله لأم عبد الرحمن .
الطالب : ما كانوا معه الثنتين ؟
السائل : لا واحدة .
الطالب : وحدة آه .
السائل : قلت له يا أخي فيه أمور تتعلق .
الشيخ : هوني المشكلة هو لأن معه وحدة .
السائل : قلنا له أمور تتعلق بالنسبة للأهل بالنسبة لأهله وليس من الطرف هذا وكررها يا شيخنا بعد هذه كمان في موطن ثاني طبعًا لعله نسي قال : يعني كذا وكذا الأهل معي شايف فأنا الصراحة يعني تأثرت نفسيًا بالأمر هذا .
الشيخ : بس الله يهديك كان لازم تشوف شو حجته ؟ بلكي معه حجة يعني ما بيكفي أنه يكررها لأنه في وجهة نظرك كرر الخطأ .
السائل : نسمع منه .
الشيخ : لكن لازم كان تسمع منه .
السائل : هو كان مفهوم الكلام أبو عبد الرحمن بداية ما تحدثنا إنو الواحد عزابي آه فيرجع إلى أهله فقلت أنا أهلي معي وقتها لأنه مفهوم .
الشيخ : شايف التأويل إيش لون أنت بقى يا بتوافق على التأويلة أو ترفضها ؟
السائل : شيخنا ، برفضها لأني قلت له وقتها يتعلق بالطرف الآخر كذلك وغير قضية الأمور هذه .
الشيخ : إذًا مرفوضة .
السائل : مرفوضة شيخنا .
الشيخ : ها شو وجهة نظرك أبو عبد الله ؟
السائل : والله شيخي لأنه أنا أقول كان موضوع الكلام في هذا والمدة مش طويلة .
الشيخ : هو عم يقول لك قال كذا .
السائل : هو قال بعد فعلًا قال بعدها إنه يعني الطرف الثاني . قلت له المدة مش طويلة .
الشيخ : آ ، معناها أيدت كلامك يعني أيدت خطأك .
السائل : عليك وعليها .
سائل آخر : آ ، مش طويلة .
الشيخ : القضية مش طويلة وقصيرة هذا مو عذر .
السائل : ليش تقول معي أهلي آه شيخنا طالما مش طويلة ليش تقول معي أهلي ؟
سائل آخر : لكلامك كلامك إنو عزوبية إنو يعني بدو يرجع لأهله بيظل بدون أهل .
سائل آخر : ... ما فيه أمور ثانية غير هذا الأمر .
الشيخ : لكان في أولاد في ذرية .
السائل : هذا الذي قلته أنا .
الشيخ : فيه بنات .
السائل : وهذا الذي قلته .
سائل آخر : طيب شيخي شو التعليل يرجع إلى أهله يعني ؟ يعني يعتمر ويجي ماشي ولا في أمور ثانية عبادة .
الشيخ : بيكفي أبو عبد الله ( السفر قطعة من العذاب ، فإذا قضى أحدكم نهمته فليسارِعُ إلى أهله ) أو كما قال - عليه السلام - .
السائل : أي شيخ بالنسبة نحن نحصل بعد كمان فقه فهمنا منك حديث ( لا اعتكاف إلا في المساجد الثلاث ) فصارت عبادة اعتكاف ما نتحصل عليها .
الشيخ : هذا الحديث لازم تعملو معه مو تقول له أهلي معي .
السائل : تحدثنا فيه هذا شيخي تحدثنا فيه . قلنا له فيه عبادة عظيمة الطواف .
الشيخ : ما كان لازم تقول لي أهلي معي .
السائل : أهلي معي قلناها شيخي بخصوص العزوبية .
الشيخ : اللي خرب عليك الكلمة هَيْ .
السائل : هذه شيخي كانت بخصوص العزوبية إنو يبقى الواحد عزابي قلت أهلي معي بعدين لما تكلمت الكلام الثاني قلنا له نتحصل على عبادة الطواف والاعتكاف في هذه الأيام .
سائل آخر : نحن كان مناسبة كلامنا وربما قضية عودتي أنا والمصارعة والأهل والديار طلبت أهلها والأمور هذه فأنت أنت كان موضوعك إنو أنا معي أهلي قلت لك أنا ما هي من طرفك من طرفك أنت فقط ، في الطرف الآخر كذلك .
سائل آخر : هو صار من هنا وهناك الكلام تشعب بين هذا وبين هذا .
سائل آخر : يا عمي الطريق اللي بتروح .
سائل آخر : ... قال إنو إذا أراد الإنسان يسافر يكون محصن بأمرين حوله سفره عامة بزوجة وبعلم إذا كان خاصة لديار الكفار .
الشيخ : نعم .
السائل : على طول على طول .
سائل آخر : على طول شيخنا لأن مش هوني . الآن الموضوع إنو الإنسان ما يبقى أعزب فزوجته معه أهله معه موضوع ثاني مكوثه في الحرمين لوجود الأحاديث بينتوها جزاكم الله خير من اعتكاف وفضل الطواف في الحرم والأيام على يعني على كلا الأمرين قليلة بحيث إنو هو ما عطل خدمات أهله سواء من زوجة ثانية أو من أولاد أو من أعمال له تتعلق فيه فهالأمر هذا يعني ينطبق عليه بفضل تعجيل ولا هذا المكوث فيه خير كمان ؟ على طول شيخنا .
الشيخ : هذه البقعة .
السائل : هذه البقعة اللي بعدها .
سائل آخر : يعني تقريبًا جامع بين أمور يعني كليتها في دراسته لأمره لأمر سفره هو الآن مطمئن ومستريح ومعتكف ومتعبد وأهله معه بحيث أن هو محافظ على شعوره بغربة ومحافظ على أهله ... .
الشيخ : هون ؟
السائل : إي نعم من هون .
الشيخ : هذا أخي مو موضوع خلاف فيما أعتقد .
السائل : إذا مو موضوع خلاف ما في خلاف شيخي .
الشيخ : بدك تحرر الخلاف بينك وبين صاحبك .
السائل : بيني وبين صاحبي شيخي فهم مني إنو أنا جنحت مع أهلي الموجودين معاي وما أنصفت اللي أنا تاركهم .
سائل آخر : اللي معك الأولى ولا الثانية يا شيخ ؟
سائل آخر : اللي معاي مو موضوعنا مش مهم .
سائل آخر : لا لا بس مشان نعرف عشان نقول له إذا كانت الثانية يعني أغلبهم بتكون لو كانت معك الأولى ما حكاش الأخ حسين .
سائل آخر : هذه فيها إن ههه .
الشيخ : إذا كان بيسافر بيناوب ما في يعني مرة مع هذه مرة مع هذه ما في قضاء .
السائل : أيوا .
الشيخ : أما إذا كان دائمًا مع واحدة فلا بد .
السائل : طيب ، لو كانت الأيام تتفاوت يعني واحدة عشر أيام والثانية خمسة .
الشيخ : إذا ما تقصد المحاباة كمان ما فيه قضاء .
السائل : ما فيه ضرورة .
السائل : شيخنا صار كلام مع الأخ أبي عبد الله ونحن هناك في مكة على قضية المسارعة في الرجوع إلى الأهل فقال : بأن أنا أهلي معي فأنا الوضع الصراحة استغربت وكررها مرتين يا شيخنا .
الشيخ : يمكن ما فهم منك .
السائل : كيف ؟
الشيخ : ما فهم منك .
السائل : ما هو موجود الشَّيخ واستغربت حتى بعد أنا ما تكلمت كمان في موطن ثاني قال أنا الأهل معي طبعًا نحن نرجو أن هذا بأي طريقة ما يصل الشريط لأختنا أم عبد الله .
الطالب : لا لا يوصل أنا بوصله ههه .
السائل : الصراحة ما أبغى توصله لأم عبد الرحمن .
الطالب : ما كانوا معه الثنتين ؟
السائل : لا واحدة .
الطالب : وحدة آه .
السائل : قلت له يا أخي فيه أمور تتعلق .
الشيخ : هوني المشكلة هو لأن معه وحدة .
السائل : قلنا له أمور تتعلق بالنسبة للأهل بالنسبة لأهله وليس من الطرف هذا وكررها يا شيخنا بعد هذه كمان في موطن ثاني طبعًا لعله نسي قال : يعني كذا وكذا الأهل معي شايف فأنا الصراحة يعني تأثرت نفسيًا بالأمر هذا .
الشيخ : بس الله يهديك كان لازم تشوف شو حجته ؟ بلكي معه حجة يعني ما بيكفي أنه يكررها لأنه في وجهة نظرك كرر الخطأ .
السائل : نسمع منه .
الشيخ : لكن لازم كان تسمع منه .
السائل : هو كان مفهوم الكلام أبو عبد الرحمن بداية ما تحدثنا إنو الواحد عزابي آه فيرجع إلى أهله فقلت أنا أهلي معي وقتها لأنه مفهوم .
الشيخ : شايف التأويل إيش لون أنت بقى يا بتوافق على التأويلة أو ترفضها ؟
السائل : شيخنا ، برفضها لأني قلت له وقتها يتعلق بالطرف الآخر كذلك وغير قضية الأمور هذه .
الشيخ : إذًا مرفوضة .
السائل : مرفوضة شيخنا .
الشيخ : ها شو وجهة نظرك أبو عبد الله ؟
السائل : والله شيخي لأنه أنا أقول كان موضوع الكلام في هذا والمدة مش طويلة .
الشيخ : هو عم يقول لك قال كذا .
السائل : هو قال بعد فعلًا قال بعدها إنه يعني الطرف الثاني . قلت له المدة مش طويلة .
الشيخ : آ ، معناها أيدت كلامك يعني أيدت خطأك .
السائل : عليك وعليها .
سائل آخر : آ ، مش طويلة .
الشيخ : القضية مش طويلة وقصيرة هذا مو عذر .
السائل : ليش تقول معي أهلي آه شيخنا طالما مش طويلة ليش تقول معي أهلي ؟
سائل آخر : لكلامك كلامك إنو عزوبية إنو يعني بدو يرجع لأهله بيظل بدون أهل .
سائل آخر : ... ما فيه أمور ثانية غير هذا الأمر .
الشيخ : لكان في أولاد في ذرية .
السائل : هذا الذي قلته أنا .
الشيخ : فيه بنات .
السائل : وهذا الذي قلته .
سائل آخر : طيب شيخي شو التعليل يرجع إلى أهله يعني ؟ يعني يعتمر ويجي ماشي ولا في أمور ثانية عبادة .
الشيخ : بيكفي أبو عبد الله ( السفر قطعة من العذاب ، فإذا قضى أحدكم نهمته فليسارِعُ إلى أهله ) أو كما قال - عليه السلام - .
السائل : أي شيخ بالنسبة نحن نحصل بعد كمان فقه فهمنا منك حديث ( لا اعتكاف إلا في المساجد الثلاث ) فصارت عبادة اعتكاف ما نتحصل عليها .
الشيخ : هذا الحديث لازم تعملو معه مو تقول له أهلي معي .
السائل : تحدثنا فيه هذا شيخي تحدثنا فيه . قلنا له فيه عبادة عظيمة الطواف .
الشيخ : ما كان لازم تقول لي أهلي معي .
السائل : أهلي معي قلناها شيخي بخصوص العزوبية .
الشيخ : اللي خرب عليك الكلمة هَيْ .
السائل : هذه شيخي كانت بخصوص العزوبية إنو يبقى الواحد عزابي قلت أهلي معي بعدين لما تكلمت الكلام الثاني قلنا له نتحصل على عبادة الطواف والاعتكاف في هذه الأيام .
سائل آخر : نحن كان مناسبة كلامنا وربما قضية عودتي أنا والمصارعة والأهل والديار طلبت أهلها والأمور هذه فأنت أنت كان موضوعك إنو أنا معي أهلي قلت لك أنا ما هي من طرفك من طرفك أنت فقط ، في الطرف الآخر كذلك .
سائل آخر : هو صار من هنا وهناك الكلام تشعب بين هذا وبين هذا .
سائل آخر : يا عمي الطريق اللي بتروح .
سائل آخر : ... قال إنو إذا أراد الإنسان يسافر يكون محصن بأمرين حوله سفره عامة بزوجة وبعلم إذا كان خاصة لديار الكفار .
الشيخ : نعم .
السائل : على طول على طول .
سائل آخر : على طول شيخنا لأن مش هوني . الآن الموضوع إنو الإنسان ما يبقى أعزب فزوجته معه أهله معه موضوع ثاني مكوثه في الحرمين لوجود الأحاديث بينتوها جزاكم الله خير من اعتكاف وفضل الطواف في الحرم والأيام على يعني على كلا الأمرين قليلة بحيث إنو هو ما عطل خدمات أهله سواء من زوجة ثانية أو من أولاد أو من أعمال له تتعلق فيه فهالأمر هذا يعني ينطبق عليه بفضل تعجيل ولا هذا المكوث فيه خير كمان ؟ على طول شيخنا .
الشيخ : هذه البقعة .
السائل : هذه البقعة اللي بعدها .
سائل آخر : يعني تقريبًا جامع بين أمور يعني كليتها في دراسته لأمره لأمر سفره هو الآن مطمئن ومستريح ومعتكف ومتعبد وأهله معه بحيث أن هو محافظ على شعوره بغربة ومحافظ على أهله ... .
الشيخ : هون ؟
السائل : إي نعم من هون .
الشيخ : هذا أخي مو موضوع خلاف فيما أعتقد .
السائل : إذا مو موضوع خلاف ما في خلاف شيخي .
الشيخ : بدك تحرر الخلاف بينك وبين صاحبك .
السائل : بيني وبين صاحبي شيخي فهم مني إنو أنا جنحت مع أهلي الموجودين معاي وما أنصفت اللي أنا تاركهم .
سائل آخر : اللي معك الأولى ولا الثانية يا شيخ ؟
سائل آخر : اللي معاي مو موضوعنا مش مهم .
سائل آخر : لا لا بس مشان نعرف عشان نقول له إذا كانت الثانية يعني أغلبهم بتكون لو كانت معك الأولى ما حكاش الأخ حسين .
سائل آخر : هذه فيها إن ههه .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 262
- توقيت الفهرسة : 00:00:00