هاجر رجل من ليبيا وزوجته متبرجة ولا تطيعه وتريده أن يرجع إلى ليبيا فهل يطلق زوجته أم يرجع إلى ليبيا ؟
A-
A=
A+
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف حالك شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : الحمد لله كيف حالك طيب ؟
الشيخ : إن شاء الله طيب أنا وإياك .
السائل : الحمد لله أنا ... صلاة الجمعة جلس معك في السيارة ... .
الشيخ : أنت الرجل اليبي ؟
السائل : نعم .
الشيخ : أيوا .
السائل : يا شيخ أنت ما فهمت عليك مضبوط لما قلت لي .
الشيخ : يا أخي أنت لماذا ما فهمت علي وإذا المشوار الطويل اللي رحنا لهناك واشترينا البضاعة ورجعنا ما فهمت علي بكل المشوار الآن بهالمشوار القصير من وراء الهاتف .
السائل : لا قصدي لما قلت لي .
الشيخ : اسمع يا أخي الله يهديك اسمع .
السائل : آمين .
الشيخ : اسمع الله يهديك كيف بدك تفهم علي بهاللحظات ؟ معليش (( إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ )) أنا بأكرِّر على مسامعك جوابي .
السائل : نعم .
الشيخ : بقول أنت لك الخيار بين وجهتي نظر .
السائل : نعم .
الشيخ : إما أن تطلق زوجتك التي لا تطيعك .
السائل : نعم .
الشيخ : وتتبَرَّج ولا تسمع كلمتك ولا تتبع شريعة ربها فإما أن تطلِّقها وبخاصة أنك أفهمتني أنها لا تتجاوب معك وأن تهاجر معك قلت لك إما أن تطلقها وإما أن تعود إليها .
السائل : نعم .
الشيخ : وعودك إلى ذلك البلد هو إبطال منك لهجرتك فأنت الآن بين نارين قلت لك بين شرين وقلت لك أن الفقه يقول : أن المسلم إذا وقع بين شرَّين ولا بد له من أحدهما اختار أقلها شرًّا فأقلهما شرًّا بالنسبة إليك فيما يبدو لي أن تطلقها وربك بيعوضك خيرًا منها هذا كله قلته لك وأعيده الآن على مسامعك وأذكر جيِّدًا أنك قلت : إيش رأيك إذا صبرنا شهرين ثلاثة ؟
السائل : نعم وما كملنا الحديث بعدها .
الشيخ : لا لا الحديث كمل وأنا أكمله لك الآن فقلت لك لا مانع عندي من أن تصبر شهرين ثلاثة لعل الله يحدث بعد ذلك أمرًا ، لكن المهم هل أنت عندك هذا الصبر ؟
السائل : نصبر .
الشيخ : آ .
السائل : ... .
الشيخ : إذًا لعلك فهمت علي ؟
السائل : نعم فهمت .
الشيخ : طيب عندك شيء آخر ؟
السائل : بارك الله فيك يا شيخ .
الشيخ : إذًا أقول مودعًا السلام عليكم .
السائل : شيخ .
الشيخ : آ .
السائل : ما تنساناش من الدعاء .
الشيخ : أرجو لك الفرج القريب إن شاء الله .
السائل : بارك الله فيك .
الشيخ : السلام عليكم .
السائل : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : مساكين مساكين الناس .
الطالب : مرة القذافي أعدم وزير دفاعه مشان كناباي جديدة أثرية في فوقها ثريا لمبة منها محروقة يقول لوزير الدفاع اطلع غير لي هاللمبة ... دعس على الكنباية الجديد الأثرية هاي تأثر القذافي عليها بيقول له يا ابن الحلال حط الجريدة تحت رجلك قال : لا ... .
الشيخ : هههه .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف حالك شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : الحمد لله كيف حالك طيب ؟
الشيخ : إن شاء الله طيب أنا وإياك .
السائل : الحمد لله أنا ... صلاة الجمعة جلس معك في السيارة ... .
الشيخ : أنت الرجل اليبي ؟
السائل : نعم .
الشيخ : أيوا .
السائل : يا شيخ أنت ما فهمت عليك مضبوط لما قلت لي .
الشيخ : يا أخي أنت لماذا ما فهمت علي وإذا المشوار الطويل اللي رحنا لهناك واشترينا البضاعة ورجعنا ما فهمت علي بكل المشوار الآن بهالمشوار القصير من وراء الهاتف .
السائل : لا قصدي لما قلت لي .
الشيخ : اسمع يا أخي الله يهديك اسمع .
السائل : آمين .
الشيخ : اسمع الله يهديك كيف بدك تفهم علي بهاللحظات ؟ معليش (( إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ )) أنا بأكرِّر على مسامعك جوابي .
السائل : نعم .
الشيخ : بقول أنت لك الخيار بين وجهتي نظر .
السائل : نعم .
الشيخ : إما أن تطلق زوجتك التي لا تطيعك .
السائل : نعم .
الشيخ : وتتبَرَّج ولا تسمع كلمتك ولا تتبع شريعة ربها فإما أن تطلِّقها وبخاصة أنك أفهمتني أنها لا تتجاوب معك وأن تهاجر معك قلت لك إما أن تطلقها وإما أن تعود إليها .
السائل : نعم .
الشيخ : وعودك إلى ذلك البلد هو إبطال منك لهجرتك فأنت الآن بين نارين قلت لك بين شرين وقلت لك أن الفقه يقول : أن المسلم إذا وقع بين شرَّين ولا بد له من أحدهما اختار أقلها شرًّا فأقلهما شرًّا بالنسبة إليك فيما يبدو لي أن تطلقها وربك بيعوضك خيرًا منها هذا كله قلته لك وأعيده الآن على مسامعك وأذكر جيِّدًا أنك قلت : إيش رأيك إذا صبرنا شهرين ثلاثة ؟
السائل : نعم وما كملنا الحديث بعدها .
الشيخ : لا لا الحديث كمل وأنا أكمله لك الآن فقلت لك لا مانع عندي من أن تصبر شهرين ثلاثة لعل الله يحدث بعد ذلك أمرًا ، لكن المهم هل أنت عندك هذا الصبر ؟
السائل : نصبر .
الشيخ : آ .
السائل : ... .
الشيخ : إذًا لعلك فهمت علي ؟
السائل : نعم فهمت .
الشيخ : طيب عندك شيء آخر ؟
السائل : بارك الله فيك يا شيخ .
الشيخ : إذًا أقول مودعًا السلام عليكم .
السائل : شيخ .
الشيخ : آ .
السائل : ما تنساناش من الدعاء .
الشيخ : أرجو لك الفرج القريب إن شاء الله .
السائل : بارك الله فيك .
الشيخ : السلام عليكم .
السائل : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : مساكين مساكين الناس .
الطالب : مرة القذافي أعدم وزير دفاعه مشان كناباي جديدة أثرية في فوقها ثريا لمبة منها محروقة يقول لوزير الدفاع اطلع غير لي هاللمبة ... دعس على الكنباية الجديد الأثرية هاي تأثر القذافي عليها بيقول له يا ابن الحلال حط الجريدة تحت رجلك قال : لا ... .
الشيخ : هههه .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 260
- توقيت الفهرسة : 00:00:00