تعليق الشيخ على لقاء أحد الإخوة مع حسن السقاف .
A-
A=
A+
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : الشَّيخ الألباني ؟
الشيخ : نعم .
السائل : معك أبو طلحة .
الشيخ : أهلا أبو طلحة .
السائل : كيف حالكم يا شيخ ؟
الشيخ : أحمد الله إليك كيف أنت ؟
السائل : الحمد لله بخير .
الشيخ : عساك طيب .
السائل : الحمد لله ... منكم إن شاء الله سأسافر غدًا .
الشيخ : صاحبتك السلامة .
السائل : بارك الله فيكم .
الشيخ : وأستودع الله دينك وأمانتك وخواتيم أعمالك .
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : وسلامي إلى إخواننا لا أقول إلى إخواننا هناك جميعهم لأن إذا فعلت ذلك أكون قد كلفتك ما لا تطيق .
السائل : بارك الله فيكم .
الشيخ : ولكني أقول إلى إخواننا الذين يسألونك عني .
السائل : إن شاء الله جزاكم الله خيرًا يا شيخ .
الشيخ : وإياك .
السائل : يا شيخ بالعمل .
الشيخ : نعم .
السائل : زراني السقاف مرتين في مسجد أبي مالك .
الشيخ : الله أكبر عليه .
السائل : اتصلت بتلاميذه الحضارمة هؤلاء .
الشيخ : الله أكبر ! نعم .
السائل : قالوا لي أين مكانك فكان صاحب البقالة يعرفهم فقال لهم تعالوا له هو هنا أراد أن يخدم لكن ظن نفسه أنه يخدمني المهم ما أغلقت السماعة حتى وجدت السقاف أنا ما أعرفه بس وجدته أمام البقالة .
الشيخ : أيوا .
السائل : فلما رأيته فنزل ظن أنني سأقبله وكذا فلما رأيته وقفت هكذا بقوة قلت له أنت السقاف ؟ فهو ارتعد شوي رأى الأسلوب قاسي قال لي نعم قلت له : أين مكان هؤلاء الطلبة ؟ قال لي : تعال معي البيت ثم أنا أوصلك قلت له : أنا ما أطلع معك قل لي أين مكانهم ؟ لماذا أنتم عندكم سرية وما تخبرون أحد بمكانكم فقال لي : أنت تطلع معي وكذا قلت : أعوذ بالله ومشيت .
الشيخ : طيب .
السائل : ثم اتصلت بالطلبة هؤلاء الظاهر أنه قد وصل إليهم وكنت تكلمت معهم عن التوحيد وكذا في كلام السقاف الذي في كتابه * التنبيه * .
الشيخ : إي نعم .
السائل : المهم كلمتهم حاولت أنني يعني أراهم كيف رأيتهم متعصبين المهم ما أغلقت السماعة وذهبت إلى المسجد وإذا بسيارة السقاف مرة أخرى .
الشيخ : أيوا .
السائل : فقال للإخوة هناك ... أنا جئته فقلت له ماذا تريد ؟ فقال لي أنا أخوك أنا أخوك الضعيف وتعال معي وكذا وإن شاء الله نتباحث ونتناقش وأنت أخونا ونحن إخوانك وعندك رقم الهاتف قال لي وأنت تتصل بنا قلت له هذا الرقم سأمسحه لأنه إذا بقي يعتبر معصية قلت له النظر إلى وجهك معصية فإذا به جاءني سبحان الله كالكلب المسعور داس على البنزين كالكلب هرب .
الشيخ : ولى الأدبار .
السائل : آ .
الشيخ : ولى الأدبار .
السائل : إي نعم .
الشيخ : كالشيطان .
السائل : يعني كانت له ضربة قوية جدًّا .
الشيخ : أي قواك الله ونصرك على أمثال هذا الضال .
السائل : جزاكم الله خيرًا شيخ .
الشيخ : لكن ما فهمت هؤلاء الحضارمة ما الذي غرهم بهذا الرجل القميء هذا الجاهل ؟
السائل : هؤلاء هم أولاد الذين يسمون السادة أرسلوا أولادهم ومنهم احدى عشر وليسوا أربعين لما سألتهم كم أنتم ؟ قالوا : احدى عشر .
الشيخ : آ يعني لهم صلة بالتشيع ولا إيه ؟
السائل : الآن في بينهم وبين الزيود الذين في الشمال بينهم يعني وفاق عجيب جدًّا .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : إي نعم ويعني ينشرون الكتب حتى هذا الرجل السقاف يرسل كتبه إلى هناك عندنا .
الشيخ : معروف هذا معروف .
السائل : إي نعم .
الشيخ : الله المستعان .
السائل : الله المستعان .
الشيخ : قصمه الله .
السائل : آمين .
الشيخ : يعطيك العافية يا أبا طلحة .
السائل : جزاكم الله يا شيخ .
الشيخ : طيب أنت تسافر برا ولا جوا ؟
السائل : جوا إن شاء الله .
الشيخ : يعني تذهب إلى المطار متى ؟
السائل : سأذهب غدًا تقريبا بعد العشاء .
الشيخ : بعد العشاء .
السائل : إي نعم .
الشيخ : الساعة كم تكون هناك ؟
السائل : الحضور الساعة تسعة والإقلاع احدى عشر هكذا وقليلًا .
الشيخ : عندك أحد يوصلك وإلا أنا حاضر ؟
السائل : جزاك الله يا شيخ جزاك الله خيرًا .
الشيخ : أنت أعطيتني جواب نصف سؤالي ؟
السائل : إي نعم كيف ؟
الشيخ : أنا قلت لك عندك أحد يوصلك وإلا أنا حاضر .
السائل : لا لا أستطيع إن شاء الله الإخوة بيوصلوني بإذن الله .
الشيخ : أيضًا جوابك وإن كان أكمل لكنه لا يزال ناقصًا .
السائل : فيه هناك بعض الإخوة هنا يدرسون عند الشَّيخ علي سيوصلوني إلى المطار .
الشيخ : يعني تحدثوا معك بهذا .
السائل : إي نعم .
الشيخ : وأعطوك وعدًا وعهدا .
السائل : يعني ما أكدوا علي جيدا لكن قالوا على أساس أنني ألتقي معهم في الغد .
الشيخ : طيب أنا أؤكد لك إذا كنت لم يتيسر فأنا حاضر .
السائل : جزاكم الله خيرًا .
الشيخ : وأتقرب بخدمة طالب علم مثلك إلى الله - عز وجل - .
السائل : جزاك الله خيرًا وبارك الله فيكم .
الشيخ : وفيك بارك .
السائل : إذا رأيتهم يعني إذا صار أمر يعني أنهم ما استطاعوا فسأتصل بكم إن شاء الله .
الشيخ : وحسنًا تفعل .
السائل : جزاكم الله خيرا .
الشيخ : أهلا وسهلا . .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .أبو طلحة ألو خذ هنا أخونا .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : الشَّيخ الألباني ؟
الشيخ : نعم .
السائل : معك أبو طلحة .
الشيخ : أهلا أبو طلحة .
السائل : كيف حالكم يا شيخ ؟
الشيخ : أحمد الله إليك كيف أنت ؟
السائل : الحمد لله بخير .
الشيخ : عساك طيب .
السائل : الحمد لله ... منكم إن شاء الله سأسافر غدًا .
الشيخ : صاحبتك السلامة .
السائل : بارك الله فيكم .
الشيخ : وأستودع الله دينك وأمانتك وخواتيم أعمالك .
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : وسلامي إلى إخواننا لا أقول إلى إخواننا هناك جميعهم لأن إذا فعلت ذلك أكون قد كلفتك ما لا تطيق .
السائل : بارك الله فيكم .
الشيخ : ولكني أقول إلى إخواننا الذين يسألونك عني .
السائل : إن شاء الله جزاكم الله خيرًا يا شيخ .
الشيخ : وإياك .
السائل : يا شيخ بالعمل .
الشيخ : نعم .
السائل : زراني السقاف مرتين في مسجد أبي مالك .
الشيخ : الله أكبر عليه .
السائل : اتصلت بتلاميذه الحضارمة هؤلاء .
الشيخ : الله أكبر ! نعم .
السائل : قالوا لي أين مكانك فكان صاحب البقالة يعرفهم فقال لهم تعالوا له هو هنا أراد أن يخدم لكن ظن نفسه أنه يخدمني المهم ما أغلقت السماعة حتى وجدت السقاف أنا ما أعرفه بس وجدته أمام البقالة .
الشيخ : أيوا .
السائل : فلما رأيته فنزل ظن أنني سأقبله وكذا فلما رأيته وقفت هكذا بقوة قلت له أنت السقاف ؟ فهو ارتعد شوي رأى الأسلوب قاسي قال لي نعم قلت له : أين مكان هؤلاء الطلبة ؟ قال لي : تعال معي البيت ثم أنا أوصلك قلت له : أنا ما أطلع معك قل لي أين مكانهم ؟ لماذا أنتم عندكم سرية وما تخبرون أحد بمكانكم فقال لي : أنت تطلع معي وكذا قلت : أعوذ بالله ومشيت .
الشيخ : طيب .
السائل : ثم اتصلت بالطلبة هؤلاء الظاهر أنه قد وصل إليهم وكنت تكلمت معهم عن التوحيد وكذا في كلام السقاف الذي في كتابه * التنبيه * .
الشيخ : إي نعم .
السائل : المهم كلمتهم حاولت أنني يعني أراهم كيف رأيتهم متعصبين المهم ما أغلقت السماعة وذهبت إلى المسجد وإذا بسيارة السقاف مرة أخرى .
الشيخ : أيوا .
السائل : فقال للإخوة هناك ... أنا جئته فقلت له ماذا تريد ؟ فقال لي أنا أخوك أنا أخوك الضعيف وتعال معي وكذا وإن شاء الله نتباحث ونتناقش وأنت أخونا ونحن إخوانك وعندك رقم الهاتف قال لي وأنت تتصل بنا قلت له هذا الرقم سأمسحه لأنه إذا بقي يعتبر معصية قلت له النظر إلى وجهك معصية فإذا به جاءني سبحان الله كالكلب المسعور داس على البنزين كالكلب هرب .
الشيخ : ولى الأدبار .
السائل : آ .
الشيخ : ولى الأدبار .
السائل : إي نعم .
الشيخ : كالشيطان .
السائل : يعني كانت له ضربة قوية جدًّا .
الشيخ : أي قواك الله ونصرك على أمثال هذا الضال .
السائل : جزاكم الله خيرًا شيخ .
الشيخ : لكن ما فهمت هؤلاء الحضارمة ما الذي غرهم بهذا الرجل القميء هذا الجاهل ؟
السائل : هؤلاء هم أولاد الذين يسمون السادة أرسلوا أولادهم ومنهم احدى عشر وليسوا أربعين لما سألتهم كم أنتم ؟ قالوا : احدى عشر .
الشيخ : آ يعني لهم صلة بالتشيع ولا إيه ؟
السائل : الآن في بينهم وبين الزيود الذين في الشمال بينهم يعني وفاق عجيب جدًّا .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : إي نعم ويعني ينشرون الكتب حتى هذا الرجل السقاف يرسل كتبه إلى هناك عندنا .
الشيخ : معروف هذا معروف .
السائل : إي نعم .
الشيخ : الله المستعان .
السائل : الله المستعان .
الشيخ : قصمه الله .
السائل : آمين .
الشيخ : يعطيك العافية يا أبا طلحة .
السائل : جزاكم الله يا شيخ .
الشيخ : طيب أنت تسافر برا ولا جوا ؟
السائل : جوا إن شاء الله .
الشيخ : يعني تذهب إلى المطار متى ؟
السائل : سأذهب غدًا تقريبا بعد العشاء .
الشيخ : بعد العشاء .
السائل : إي نعم .
الشيخ : الساعة كم تكون هناك ؟
السائل : الحضور الساعة تسعة والإقلاع احدى عشر هكذا وقليلًا .
الشيخ : عندك أحد يوصلك وإلا أنا حاضر ؟
السائل : جزاك الله يا شيخ جزاك الله خيرًا .
الشيخ : أنت أعطيتني جواب نصف سؤالي ؟
السائل : إي نعم كيف ؟
الشيخ : أنا قلت لك عندك أحد يوصلك وإلا أنا حاضر .
السائل : لا لا أستطيع إن شاء الله الإخوة بيوصلوني بإذن الله .
الشيخ : أيضًا جوابك وإن كان أكمل لكنه لا يزال ناقصًا .
السائل : فيه هناك بعض الإخوة هنا يدرسون عند الشَّيخ علي سيوصلوني إلى المطار .
الشيخ : يعني تحدثوا معك بهذا .
السائل : إي نعم .
الشيخ : وأعطوك وعدًا وعهدا .
السائل : يعني ما أكدوا علي جيدا لكن قالوا على أساس أنني ألتقي معهم في الغد .
الشيخ : طيب أنا أؤكد لك إذا كنت لم يتيسر فأنا حاضر .
السائل : جزاكم الله خيرًا .
الشيخ : وأتقرب بخدمة طالب علم مثلك إلى الله - عز وجل - .
السائل : جزاك الله خيرًا وبارك الله فيكم .
الشيخ : وفيك بارك .
السائل : إذا رأيتهم يعني إذا صار أمر يعني أنهم ما استطاعوا فسأتصل بكم إن شاء الله .
الشيخ : وحسنًا تفعل .
السائل : جزاكم الله خيرا .
الشيخ : أهلا وسهلا . .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .أبو طلحة ألو خذ هنا أخونا .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 260
- توقيت الفهرسة : 00:00:00