السائل : السلام عليكم ورحمة الله .

الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

السائل : يعطيك العافية .

الشيخ : الله يعافيك .

السائل : أيوا شو طلع معكم .

الشيخ : أنا نصحته بأن يقسم الجماعة الي بدو يزورهم قسمين .

السائل : نعم .

الشيخ : قسم مثل الأخ شو اسمه يالي ذكرته .

السائل : يوسف العظم .

الشيخ : آ .

السائل : أيوا .

الشيخ : يعني ممن ليس يحمل في قلبه ضغينة أو حقد أو حسد ، فهؤلاء يكون أسلوبه معهم كما قال ، والناس الاخرين مثل الفقير والخالدي وذكرته بقوله : إنو الشَّيخ خِرف ، إنو هؤلاء مش عن اجتهاد صدروا ، فهذول لازم يعرف يقرأ مقالاتهم أولا ويعرف ما تضمنه من جهة من الجهل ومن جهة أخرى ما فيه من التحامل الذي ليس له علاقة بالعلم .

السائل : نعم .

الشيخ : لأنه أنت سمعت كلامه إنو بحطن تحت باب إنه اجتهد فأخطأ .

السائل : نعم .

الشيخ : لكن هنا يقال بالنسبة لبعض المخلصين الطيبين إنو فعلًا أخطأ فله أجر ، أما هؤلاء واضح منهم إنو القضية مو قضية علم واجتهاد قضية تشهير ، والاصطياد في الماء العكر ، فأنا وضحت له وألححت عليه بصورة خاصة أن يسمع شريط الفقير .

السائل : شريط الفقير مش متوفر عندي وحتى الان أنا ما سمعته .

الشيخ : عجيب .

السائل : والله كنت بدي أوخذه من عندك ما تيسر . الي بدي أقلك اياه عمي إحنا رايحين عند يوسف العظم ما عندك مانع إنو نتحدث ؟

الشيخ : لا لا ما عندي مانع .

السائل : بدي بس نخلص من عند يوسف العظم ، ما رح نوخذ من وقته كثير قلت له بس بنوصل عندك بنوخذ شريط علي الفقير ومقال الخالدي الجريدة الأولى عندك إنت ، أنا أعطيتك النسخة الي عندي لأنه .

الشيخ : نعم نعم موجودة عندي .

السائل : أنا قلتله إطلع واسمع وشوف على أساس تكون على نور لما تتحدثوا .

الشيخ : إي نعم .

السائل : فإحنا عمي بس أخلص من عند يوسف العظم باجي عندك بس باخذ الشريط وباخذ الجريدة الأولى ، الجريدة الثانية متوفرة عندي .

الشيخ : طيب .

السائل : إن شاء الله عمي ، طيب الله يعطيك العافية .

الشيخ : أهلا وسهلا عافاك الله .

السائل : يالله عن إذنك شيخ يالله .