بيان بعض الحاضرين عن بعض الأحداث التي يتعرض لها الفلسطينيون في بلادهم ؟
A-
A=
A+
السائل : شيخنا ، في فائدة أو في معلومة شيخنا جديدة غابت عن كثير من إخواننا .
الشيخ : نعم .
السائل : من فعل اليهود مع إخواننا بفلسطين للنساء وللبنات .
الشيخ : ها .
السائل : أنهم وضعوا شيخنا مرة من المرات وعدة مرات مواد في المياه في المدارس حتى فجرت أرحام كثير من البنات .
الشيخ : أعوذ بالله .
السائل : نسوا هذا الشعب الفلسطيني وإنو هذا نشر في المجلات والتلفزيونات .
سائل آخر : مو بس وضعوها في الماء ، بل ضربوا القنابل على مدارس البنات واحنا في البلد نفس البلد من العروب من حلحول أنا وإياه ، ضربوا قنابل دخانية ، قنابل مسيلة للدموع بتغيب عن الوعي يعني مش كثير .
الشيخ : تخدير يعني .
السائل : أقل من تخدير .
الشيخ : تخدير بسيط .
السائل : آ بس ما بستطيع الإنسان يقوم وتبين إنها مشان العقم لبنات المدارس .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : تفضل شيخ .
السائل : ها أكثر من حادث .
سائل آخر : لسا ما بينلهم .
الشيخ : تناسل تناسل .
السائل : آ تبين في مدرسة في حلحول الثانوية وعنا في مدرسة العروب بنات العروب الاعدادية أجوا ضربوا قنابل ، حملوا البنات للمستشفيات ، تبين إنها يعني حطوا بصل لأنها قنابل مسيلة للدموع ، لقيوها مش بس قنابل مسيلة للدموع ، لأ قنابل عقم .
الشيخ : الله أكبر الله أكبر .
السائل : حسبنا الله ونعم الوكيل .
الشيخ : الله أكبر الله المستعان .
السائل : الله يجزاك خير ويعينك ويثيبك ونسأل الله تعالى أن يجزاك عن الاسلام خير الجزاء في هذا حيث تعرفون الحق .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : ونوصيك الله يجزاك خير إنك يعني تظلك ثابت .
الشيخ : الله يسلمك .
السائل : ولا يهمك زعزعات .
الشيخ : بدعواتكم ان شاء الله الصالحة .
السائل : الله يبارك فيك الله يبارك فيك بتعرف إنو وراك يعني الله - سبحانه وتعالى - إن شاء الله ، معاك إن شاء الله تعالى ، ثم كثير كثير جدًّا من الاخوان والله إنهم يعني يتمزقوا ألما وحزنا لما يروا هؤلاء الغوغاء والله غوغاء ، والله لأنه ما يجرؤ واحد يناقش الحجة بالحجة والدليل بالدليل فما بالك جزاك الله خير ما بالك لو أنه في مناظرة ، وأنا نتحدى نتحدى من طلاب الشَّيخ يجلس معاهم نتحدى .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : فقط لرؤية الحق .
الشيخ : ها .
السائل : ونقبل الحق منهم اذا كان جاء بدليل والله كلنا ... ما نريد إلا الحق .
الشيخ : الله المستعان .
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : الله المستعان .
السائل : الله يبارك فيك في هنا موضوع بعثني فيه ... الموضوع الاخر إذا ترانا وهو الدعوة .
الشيخ : طيب إنته هلأ مقيمين هنا شهر يمكن ؟
السائل : لا لا يا شيخ جزاك الله خير .
سائل آخر : إحنا بجوزنحصل على دعوتين .
الشيخ : كيف دعوتين ؟
السائل : يعني أول شي بدنا ياك يوم خميس يوم جمعة يوم أي يوم في الحرش عندنا في بيرين غداء .
الشيخ : ما شاء الله .
السائل : أنت وأبو عبد الرحمن وأهله وأم الفضل والشباب أبو أحمد وكذا وكل أعزاءنا .
الشيخ : أنت بتعرف إنو ظروفنا ضيقة جدًّا ضيقة جدًّا ما بلقى مزح بتعرفها هالكلمة هاي ؟!
السائل : هاذي من الشام بعرفها من زمان .
الشيخ : طيب كويس لكن اذا دعيت ولم أتحمس للإجابة فالمفروض في مثلك أن تلتمس لأخيك عذرا .
السائل : نلتمس .
الشيخ : جزاك الله خير ما دام إنك تعرف صاحبك .
السائل : نعم .
الشيخ : في مثل هذه الدعوة ما بيلقى مجال .
السائل : نعم .
الشيخ : ثم في دعوةٍ ما بيقول معذرة أو بيقول تأجيلا أو ما شابه ذلك فلازم تلتمس له عذرا ، لكن أنا بيسعدني .
السائل : نعم .
الشيخ : واقعيا أني أتجاوب مع دعوتك لأني عارف ولا نزكي على الله أحدا أن الدعوة من أخ مخلص قديم منذ القديم ، لكن ظروفي العلمية أولا ثم الاجتماعية ثانيا لا تفسح لي المجال لأن يكون موقفي كما تعلم ، أنا ترى ما بلقى مزح ، إصحى تكون كلمتك مثل كلمة عنا بالشام : تفضل ، وعلى ايش ؟ بعدين بيحاول إنو يتخلص من الدعوة هاي هههه ، فأنا ترى ما بلأى مزح ، لكن الان ما بقول هكذا لأن الظروف لا تسمح لي بسرعة التجاوب هذا نهاية المطاف ، فأنا بقول ، بقول : تابعني تابعني ولاحقني .
السائل : نعم اسبوع اسبوع .
الشيخ : وعلى ضوء ظروفي أنا أتجاوب معك إن شاء الله .
السائل : متى أتصل ؟
الشيخ : ها ؟
السائل : متى أتصل مرة ثانية ؟
الشيخ : كويس هلأ نحن اليوم الخميس وغدا الجمعة .
السائل : لو يوم الجمعة نعمل العشاء بالليل ؟
الشيخ : إي نعم بكرة الجمعة !
السائل : نعم .
الشيخ : طيب ، تتصل معي مثلًا يوم الثلاثاء ؟
السائل : إن شاء الله تعالى .
الشيخ : طيب هذا أولا .
السائل : نعم .
الشيخ : وثانيا اذا كان ولابد يعني تيسرت لي ظروفي واستجبت لدعوتك بتكون الدعوة بعد العصر ماشي ؟
السائل : الي تشوفه براحتك .
الشيخ : إي هكذا بعد العصر .
السائل : أنا بدي راحتك أنا كان بدي نطلع في الحرش يعني تلاقوا فسحة .
الشيخ : طيب الحرش مو قريب منكم ؟
السائل : لا والله شوية بعد الظهر براد .
الشيخ : بعيد عنكم ؟
السائل : والله بجوز عشرة كيلو .
الشيخ : طيب مو بعيد .
السائل : مش بعيد لا .
الشيخ : ها فإذن نحن بنصلي العصر .
السائل : نعم .
الشيخ : وبنكون عندكم .
السائل : إن شاء الله تعالى .
الشيخ : ونحن كما يقولون : " الضيف أسير المضيف " .
السائل : نعم .
الشيخ : وين بتحطونا بنقعد ، ماشي ؟
السائل : ماشي إن شاء الله خير .
الشيخ : وعلى هذا اذن نفترق .
السائل : جزاك الله خير وبارك الله فيك .
الشيخ : نعم .
السائل : من فعل اليهود مع إخواننا بفلسطين للنساء وللبنات .
الشيخ : ها .
السائل : أنهم وضعوا شيخنا مرة من المرات وعدة مرات مواد في المياه في المدارس حتى فجرت أرحام كثير من البنات .
الشيخ : أعوذ بالله .
السائل : نسوا هذا الشعب الفلسطيني وإنو هذا نشر في المجلات والتلفزيونات .
سائل آخر : مو بس وضعوها في الماء ، بل ضربوا القنابل على مدارس البنات واحنا في البلد نفس البلد من العروب من حلحول أنا وإياه ، ضربوا قنابل دخانية ، قنابل مسيلة للدموع بتغيب عن الوعي يعني مش كثير .
الشيخ : تخدير يعني .
السائل : أقل من تخدير .
الشيخ : تخدير بسيط .
السائل : آ بس ما بستطيع الإنسان يقوم وتبين إنها مشان العقم لبنات المدارس .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : تفضل شيخ .
السائل : ها أكثر من حادث .
سائل آخر : لسا ما بينلهم .
الشيخ : تناسل تناسل .
السائل : آ تبين في مدرسة في حلحول الثانوية وعنا في مدرسة العروب بنات العروب الاعدادية أجوا ضربوا قنابل ، حملوا البنات للمستشفيات ، تبين إنها يعني حطوا بصل لأنها قنابل مسيلة للدموع ، لقيوها مش بس قنابل مسيلة للدموع ، لأ قنابل عقم .
الشيخ : الله أكبر الله أكبر .
السائل : حسبنا الله ونعم الوكيل .
الشيخ : الله أكبر الله المستعان .
السائل : الله يجزاك خير ويعينك ويثيبك ونسأل الله تعالى أن يجزاك عن الاسلام خير الجزاء في هذا حيث تعرفون الحق .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : ونوصيك الله يجزاك خير إنك يعني تظلك ثابت .
الشيخ : الله يسلمك .
السائل : ولا يهمك زعزعات .
الشيخ : بدعواتكم ان شاء الله الصالحة .
السائل : الله يبارك فيك الله يبارك فيك بتعرف إنو وراك يعني الله - سبحانه وتعالى - إن شاء الله ، معاك إن شاء الله تعالى ، ثم كثير كثير جدًّا من الاخوان والله إنهم يعني يتمزقوا ألما وحزنا لما يروا هؤلاء الغوغاء والله غوغاء ، والله لأنه ما يجرؤ واحد يناقش الحجة بالحجة والدليل بالدليل فما بالك جزاك الله خير ما بالك لو أنه في مناظرة ، وأنا نتحدى نتحدى من طلاب الشَّيخ يجلس معاهم نتحدى .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : فقط لرؤية الحق .
الشيخ : ها .
السائل : ونقبل الحق منهم اذا كان جاء بدليل والله كلنا ... ما نريد إلا الحق .
الشيخ : الله المستعان .
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : الله المستعان .
السائل : الله يبارك فيك في هنا موضوع بعثني فيه ... الموضوع الاخر إذا ترانا وهو الدعوة .
الشيخ : طيب إنته هلأ مقيمين هنا شهر يمكن ؟
السائل : لا لا يا شيخ جزاك الله خير .
سائل آخر : إحنا بجوزنحصل على دعوتين .
الشيخ : كيف دعوتين ؟
السائل : يعني أول شي بدنا ياك يوم خميس يوم جمعة يوم أي يوم في الحرش عندنا في بيرين غداء .
الشيخ : ما شاء الله .
السائل : أنت وأبو عبد الرحمن وأهله وأم الفضل والشباب أبو أحمد وكذا وكل أعزاءنا .
الشيخ : أنت بتعرف إنو ظروفنا ضيقة جدًّا ضيقة جدًّا ما بلقى مزح بتعرفها هالكلمة هاي ؟!
السائل : هاذي من الشام بعرفها من زمان .
الشيخ : طيب كويس لكن اذا دعيت ولم أتحمس للإجابة فالمفروض في مثلك أن تلتمس لأخيك عذرا .
السائل : نلتمس .
الشيخ : جزاك الله خير ما دام إنك تعرف صاحبك .
السائل : نعم .
الشيخ : في مثل هذه الدعوة ما بيلقى مجال .
السائل : نعم .
الشيخ : ثم في دعوةٍ ما بيقول معذرة أو بيقول تأجيلا أو ما شابه ذلك فلازم تلتمس له عذرا ، لكن أنا بيسعدني .
السائل : نعم .
الشيخ : واقعيا أني أتجاوب مع دعوتك لأني عارف ولا نزكي على الله أحدا أن الدعوة من أخ مخلص قديم منذ القديم ، لكن ظروفي العلمية أولا ثم الاجتماعية ثانيا لا تفسح لي المجال لأن يكون موقفي كما تعلم ، أنا ترى ما بلقى مزح ، إصحى تكون كلمتك مثل كلمة عنا بالشام : تفضل ، وعلى ايش ؟ بعدين بيحاول إنو يتخلص من الدعوة هاي هههه ، فأنا ترى ما بلأى مزح ، لكن الان ما بقول هكذا لأن الظروف لا تسمح لي بسرعة التجاوب هذا نهاية المطاف ، فأنا بقول ، بقول : تابعني تابعني ولاحقني .
السائل : نعم اسبوع اسبوع .
الشيخ : وعلى ضوء ظروفي أنا أتجاوب معك إن شاء الله .
السائل : متى أتصل ؟
الشيخ : ها ؟
السائل : متى أتصل مرة ثانية ؟
الشيخ : كويس هلأ نحن اليوم الخميس وغدا الجمعة .
السائل : لو يوم الجمعة نعمل العشاء بالليل ؟
الشيخ : إي نعم بكرة الجمعة !
السائل : نعم .
الشيخ : طيب ، تتصل معي مثلًا يوم الثلاثاء ؟
السائل : إن شاء الله تعالى .
الشيخ : طيب هذا أولا .
السائل : نعم .
الشيخ : وثانيا اذا كان ولابد يعني تيسرت لي ظروفي واستجبت لدعوتك بتكون الدعوة بعد العصر ماشي ؟
السائل : الي تشوفه براحتك .
الشيخ : إي هكذا بعد العصر .
السائل : أنا بدي راحتك أنا كان بدي نطلع في الحرش يعني تلاقوا فسحة .
الشيخ : طيب الحرش مو قريب منكم ؟
السائل : لا والله شوية بعد الظهر براد .
الشيخ : بعيد عنكم ؟
السائل : والله بجوز عشرة كيلو .
الشيخ : طيب مو بعيد .
السائل : مش بعيد لا .
الشيخ : ها فإذن نحن بنصلي العصر .
السائل : نعم .
الشيخ : وبنكون عندكم .
السائل : إن شاء الله تعالى .
الشيخ : ونحن كما يقولون : " الضيف أسير المضيف " .
السائل : نعم .
الشيخ : وين بتحطونا بنقعد ، ماشي ؟
السائل : ماشي إن شاء الله خير .
الشيخ : وعلى هذا اذن نفترق .
السائل : جزاك الله خير وبارك الله فيك .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 258
- توقيت الفهرسة : 00:00:00