هل الهجرة من البلاد التي لا يستطيع المسلم إقامة شعائره فيها مستمرة أو توقفت ؟ وهل يستوي في ذلك بلد الكفر والاسلام ؟
A-
A=
A+
الشيخ : موضوعنا إنه الهجرة مستمرة ولَّا لا ؟! صمت ، فأنا توليت بإلقاء محاضرة طويلة طويلة حول إيش ؟ أيضًا الهجرة ، وشرقت وغربت وجبت أشياء كلها تأكيد إنو الجو الفاسد مهما كان الوضع ، كان في بلاد الكفر أو في بلاد الاسلام ، ينبغي على من يعيش في هذا الجو يحاول الخلاص منه تمامًا ، هناك أمراض معنوية معدية وأمراض مادية ، كما أننا نفر من العدوى الطبية المادية كذلك ينبغي أن نفر .
السائل : من العدوى .
الشيخ : الى آخره وهو صامت ولا كلمة ، في الأخير قلت لأبو إسلام عندك فتاوى ابن تيمية ؟ قال نعم قلت له جبلي مجلد ثمنتاش جبلي مجلد ثمنتاش ، بدأت أنا أقلب وإذا به ينهض ويخرج من المجلس بطريقة عجيبة جدًّا يعني يفر ، وسبحان الله كما قال - تعالى - : (( سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ )) قبل ما يتحرَّك إجاه الفرج وإذا بالمؤذن يؤذن ، فاهتبلها فرصة وقام وأنا عم أفتش عن بحث لابن تيمية قيم جدًّا .
السائل : عن الهجرة ؟
الشيخ : حول الهجرة ويرد عليه مباشرة ويبيِّن أنُّو ( لا هجرة بعد الفتح ) كما هو معلوم عند العلماء ومنهم استفدت أن المعنى : الذي ذكرته آنفًا ، وأنا وصلت للموضوع وإذا بالأذان يؤذن وإذا هو ينهض قلت له : ما تريد تسمع كلام شيخ الاسلام ابن تيمية ؟ قال : سنسمع بعد الصلاة ، وهو لا يلتفت ليجيب ، وإنما هو خارج من الغرفة وما صدق انونفذ بريشوا كما يقولون ، إيش هذا الجواب ، هذا علم ؟! هذا إسلام !! نحن متواعدين لأجل إتمام هذا الموضوع ، علما أنه يعرف أن الداعي أبو إسلام هو إمام المسجد وأنه سوف لا يستطيع يصلي الا بعد ما يخرج إمام المسجد ، لكن وجدها ايش متنفسا له فولى دبرا ، فما وجدت أنا رجلًا يخضع للحق ، ويخضع للعلم ، ولا يطلب الا وجه الله عزوجل ، وبتسأله من هون في الجلسة الاولى هذه عند عبد الرحمن تبع العقيقة بتسأله من هون بفر من هون ، وبتيجي بتلاقي بيفر منك ، ما في مصارعة المسألة ولا مغالبة ، ما في إنصاف مع الأسف الشديد .
السائل : لا حول ولا قوة إلا بالله !
الشيخ : والله المستعان !
السائل : من العدوى .
الشيخ : الى آخره وهو صامت ولا كلمة ، في الأخير قلت لأبو إسلام عندك فتاوى ابن تيمية ؟ قال نعم قلت له جبلي مجلد ثمنتاش جبلي مجلد ثمنتاش ، بدأت أنا أقلب وإذا به ينهض ويخرج من المجلس بطريقة عجيبة جدًّا يعني يفر ، وسبحان الله كما قال - تعالى - : (( سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ )) قبل ما يتحرَّك إجاه الفرج وإذا بالمؤذن يؤذن ، فاهتبلها فرصة وقام وأنا عم أفتش عن بحث لابن تيمية قيم جدًّا .
السائل : عن الهجرة ؟
الشيخ : حول الهجرة ويرد عليه مباشرة ويبيِّن أنُّو ( لا هجرة بعد الفتح ) كما هو معلوم عند العلماء ومنهم استفدت أن المعنى : الذي ذكرته آنفًا ، وأنا وصلت للموضوع وإذا بالأذان يؤذن وإذا هو ينهض قلت له : ما تريد تسمع كلام شيخ الاسلام ابن تيمية ؟ قال : سنسمع بعد الصلاة ، وهو لا يلتفت ليجيب ، وإنما هو خارج من الغرفة وما صدق انونفذ بريشوا كما يقولون ، إيش هذا الجواب ، هذا علم ؟! هذا إسلام !! نحن متواعدين لأجل إتمام هذا الموضوع ، علما أنه يعرف أن الداعي أبو إسلام هو إمام المسجد وأنه سوف لا يستطيع يصلي الا بعد ما يخرج إمام المسجد ، لكن وجدها ايش متنفسا له فولى دبرا ، فما وجدت أنا رجلًا يخضع للحق ، ويخضع للعلم ، ولا يطلب الا وجه الله عزوجل ، وبتسأله من هون في الجلسة الاولى هذه عند عبد الرحمن تبع العقيقة بتسأله من هون بفر من هون ، وبتيجي بتلاقي بيفر منك ، ما في مصارعة المسألة ولا مغالبة ، ما في إنصاف مع الأسف الشديد .
السائل : لا حول ولا قوة إلا بالله !
الشيخ : والله المستعان !
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 258
- توقيت الفهرسة : 00:00:00