ما صحة حديث ( إذا مات ولد العبد ... ) ، مع بيان الشيخ لسرقة بعض المخرجين لكلامه دون بيان ؟
A-
A=
A+
الشيخ : حديث : ( إذا مات ولد الرجل ) طبعًا تخريجه .
الطالب : في نفس البحث ؟ إي نعم شيخي ( إذا مات ولد العبد ) .
الشيخ : إي .
الطالب : نعم .
الشيخ : فأنا هون مخرجه في " الصحيحة " برقم : 1408 .
الطالب : نعم .
الشيخ : هو موجود في " سنن الترمذي " بإسناد ضعيف .
الطالب : نعم .
الشيخ : ولا يخرج عن الضعف بإسناد الترمذي ، فأنا خرجته من مصدر مخطوط من هنا يبدأ السرقة وستر السرقة .
الطالب : نعم .
الشيخ : الان أنا شوف هالي بقرؤه هون : هيو : رواه الثقفي .
الطالب : نعم .
الشيخ : رواه الثقفي في الثقفيات إمسكت ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : ثلاثة على خمستاش على اثنين .
الطالب : نعم .
الشيخ : " عن عبد الحكم بن ميسرة الحارثي أبي يحيى ، حدثنا سفيان عن علقمة بن مرثد عن أبي بردة عن أبي موسى الأشعري مرفوعًا ، وقال غريب من حديث الثوري لا أعرفه الا من هذا الوجه ، ورواه الضحاك بن عبد الرحمن بن عرزب وغيره عن أبي موسى " ، طبعًا هذا الكلام خلص .
الطالب : انتهى نعم .
الشيخ : وهو منقول حرفيًّا من هنا .
الطالب : نعم .
الشيخ : بالأخير أنا ذكرت قلت : " وقد وصله الترمذي " الى آخره وهو مخرج هنيك .
الطالب : نعم .
الشيخ : بقول في آخر التخريج : " وقد تابعه أبو بردة بن ابي موسى كما في الطريق الأولى " عندك يعني تبع الثقفي .
الطالب : نعم .
الشيخ : " ورجالها ثقات غير الحارثي أبي يحيى فهو ضعيف كما قال الدارقطني " هون اختلفت العبارة هو شو قال : " لا يعرف " .
الطالب : هنا بيقول عن عبد الحكم بن ميسرة .
الشيخ : إي هو هذا نفسه .
الطالب : نفس الشي .
الشيخ : هو عبد الحكم بن ميسرة الحارثي أبي يحيى .
الطالب : أبي يحيى نعم قال لا يعرف .
الشيخ : إي فهو غير كلمة " قلت فهو ضعيف كما قال الدارقطني " .
الطالب : قال : " لا يعرف " .
الشيخ : هو شو قال : " لا يعرف " ، مشان إيش ؟مشان ما يقال إنو هو سرق النقل هذا من هنا .
الطالب : إي نعم .
الشيخ : لكن لما بترجع بتشوف ما هو أغرب في معرضة العلم لستر السرقة ، هذا عبد الحكم بن ميسرة .
الطالب : نعم .
الشيخ : هون بيقول : " قال أبو موسى المديني لا أعرفه بجرح ولا تعديل " ، من هون أخذ هو : .
الطالب : لا يعرف .
الشيخ : لا يعرف ، ماشي لكن شوف الرد من الحافظ ابن حجر قال عقب ما نقل عن أبي موسى المديني : لا أعرفه بجرح ولاتعديل قال : " وقد عرفه غيره " .
الطالب : نعم .
الشيخ : ثم بيذكر تضعيف الدارقطني .
الطالب : أيوا .
الشيخ : فهو ترك القول الراجح ولو إنو في التضعيف وأخذ القول الرجوح وهو أنه لا يعرف مشان ما يقول قائل إنو هو أخذ كلام الألباني .
الطالب : أيوا نعم .
الشيخ : برمته .
الطالب : الله أكبر .
الشيخ : هذا كما نذكردائما وأبدا " تشبع بما لم يعط " .
الطالب : الله أكبر .
الشيخ : هذه مشكلة .
الطالب : لا حول ولا قوة الا بالله .
الشيخ : وعلي كان يحكي العجايب يعني يقول : كتبك أمامه على الطاولة ياخذ منه .
الطالب : سبحان الله .
الشيخ : أي نعم ثم لا ينسب .
الطالب : الله أكبر .
الشيخ : وليتنا نسلم أيضًا من نقده ولو بالباطل .
الطالب : الله أكبر .
الشيخ : ولو إنو هذا خفي جدًّا مع أنه أيضًا خلاف العلم ، هون : عن عبد الحكم بن ميسرة الحارثي أبي يحيى حدثنا ، أنا جريت على قاعدة بدل الفاصلة الي بيحطوها عن عبد الحكم بن ميسرة الحارثي أبي يحيى فاصلة .
الطالب : نقطتين .
الشيخ : بنحط نقطتين شفتها ؟
الطالب : لا بس انتبهت شيخي كلامكم لأخونا علي يعني منهجك في هذا .
الشيخ : لا هو ما سارقها هاي هذا بالعكس .
الطالب : هو محول .
الشيخ : هو حاطط فاصلة .
الطالب : فاصلة أيوا .
الشيخ : كالعادة .
الطالب : أيوا .
الشيخ : أنا حاطط نقطتين .
الطالب : نقطتين إي نعم .
الشيخ : هو ما بيحط نقطتين لأنو بتظهر إنو مسروقة .
الطالب : أيوا أيوا نعم .
الشيخ : عرفت شلون .
الطالب : نعم .
الشيخ : هاي من جهة من جهة ثانية : كِبْر ، ( الكِبر بطر الحقِّ ) هالاصطلاح الي اصطلحته أنا مهو يعني يعود الفضل إلي حتى يقال والله نحنا ما بدنا يقال إنو نحنا مساكين بنقلد الألباني ، في علم المصطلح بيقولوا لما بيقرأ الواحد السند مثل هون عن عبد الحكيم بن ميسرة أبي يحيى حدثنا بيقولوا هني في أثناء القراءة غير الكتابة في أثناء القراءة بدك تحط قال .
الطالب : أيوا .
الشيخ : لأن حدثنا مقول قول قال .
الطالب : صحيح .
الشيخ : لكن هني جروا اصطلاحا حذف إيش كلمة قال ، لكن لما كان يقرأ المحدث من الكتاب الذي ليس فيه قال حدثنا بيحطها بيتلفظ فيها ، وأنا اكتسبت هالفائدة من المصطلح حطيت نقطتين لانه في الاصطلاح العام معناه قال .
الطالب : قال نعم .
الشيخ : عرفت كيف ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : وجريت على كتبي هذا ، لا يزال هو ماضي على التقليد الأوروبي ، فاصلة فاصلة وين ما كان بينما هون على المصطلح كما ذكرت آنفًا .
الطالب : إي نعم .
الشيخ : لازم أحط إيش ؟ نقطتين .
الطالب : نقطتين نعم .
الشيخ : وهو لما سرق النص هذا الأربعة أسطر الخمس تسطر ما خلاها كما هو جاري في كتابي حتى بالنقطتين .
الطالب : نعم بعدين لفظة شيخي رفعه مرفوعا .
الشيخ : آ .
الطالب : أنتم تقولون مرفوعا وهو .
الشيخ : رفعه .
الطالب : وهو رفعه .
الشيخ : هذا هو يعني من باب الستر ، من باب تمام الستر للسرقة .
الطالب : آ .
الشيخ : الله المستعان .
الطالب : في نفس البحث ؟ إي نعم شيخي ( إذا مات ولد العبد ) .
الشيخ : إي .
الطالب : نعم .
الشيخ : فأنا هون مخرجه في " الصحيحة " برقم : 1408 .
الطالب : نعم .
الشيخ : هو موجود في " سنن الترمذي " بإسناد ضعيف .
الطالب : نعم .
الشيخ : ولا يخرج عن الضعف بإسناد الترمذي ، فأنا خرجته من مصدر مخطوط من هنا يبدأ السرقة وستر السرقة .
الطالب : نعم .
الشيخ : الان أنا شوف هالي بقرؤه هون : هيو : رواه الثقفي .
الطالب : نعم .
الشيخ : رواه الثقفي في الثقفيات إمسكت ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : ثلاثة على خمستاش على اثنين .
الطالب : نعم .
الشيخ : " عن عبد الحكم بن ميسرة الحارثي أبي يحيى ، حدثنا سفيان عن علقمة بن مرثد عن أبي بردة عن أبي موسى الأشعري مرفوعًا ، وقال غريب من حديث الثوري لا أعرفه الا من هذا الوجه ، ورواه الضحاك بن عبد الرحمن بن عرزب وغيره عن أبي موسى " ، طبعًا هذا الكلام خلص .
الطالب : انتهى نعم .
الشيخ : وهو منقول حرفيًّا من هنا .
الطالب : نعم .
الشيخ : بالأخير أنا ذكرت قلت : " وقد وصله الترمذي " الى آخره وهو مخرج هنيك .
الطالب : نعم .
الشيخ : بقول في آخر التخريج : " وقد تابعه أبو بردة بن ابي موسى كما في الطريق الأولى " عندك يعني تبع الثقفي .
الطالب : نعم .
الشيخ : " ورجالها ثقات غير الحارثي أبي يحيى فهو ضعيف كما قال الدارقطني " هون اختلفت العبارة هو شو قال : " لا يعرف " .
الطالب : هنا بيقول عن عبد الحكم بن ميسرة .
الشيخ : إي هو هذا نفسه .
الطالب : نفس الشي .
الشيخ : هو عبد الحكم بن ميسرة الحارثي أبي يحيى .
الطالب : أبي يحيى نعم قال لا يعرف .
الشيخ : إي فهو غير كلمة " قلت فهو ضعيف كما قال الدارقطني " .
الطالب : قال : " لا يعرف " .
الشيخ : هو شو قال : " لا يعرف " ، مشان إيش ؟مشان ما يقال إنو هو سرق النقل هذا من هنا .
الطالب : إي نعم .
الشيخ : لكن لما بترجع بتشوف ما هو أغرب في معرضة العلم لستر السرقة ، هذا عبد الحكم بن ميسرة .
الطالب : نعم .
الشيخ : هون بيقول : " قال أبو موسى المديني لا أعرفه بجرح ولا تعديل " ، من هون أخذ هو : .
الطالب : لا يعرف .
الشيخ : لا يعرف ، ماشي لكن شوف الرد من الحافظ ابن حجر قال عقب ما نقل عن أبي موسى المديني : لا أعرفه بجرح ولاتعديل قال : " وقد عرفه غيره " .
الطالب : نعم .
الشيخ : ثم بيذكر تضعيف الدارقطني .
الطالب : أيوا .
الشيخ : فهو ترك القول الراجح ولو إنو في التضعيف وأخذ القول الرجوح وهو أنه لا يعرف مشان ما يقول قائل إنو هو أخذ كلام الألباني .
الطالب : أيوا نعم .
الشيخ : برمته .
الطالب : الله أكبر .
الشيخ : هذا كما نذكردائما وأبدا " تشبع بما لم يعط " .
الطالب : الله أكبر .
الشيخ : هذه مشكلة .
الطالب : لا حول ولا قوة الا بالله .
الشيخ : وعلي كان يحكي العجايب يعني يقول : كتبك أمامه على الطاولة ياخذ منه .
الطالب : سبحان الله .
الشيخ : أي نعم ثم لا ينسب .
الطالب : الله أكبر .
الشيخ : وليتنا نسلم أيضًا من نقده ولو بالباطل .
الطالب : الله أكبر .
الشيخ : ولو إنو هذا خفي جدًّا مع أنه أيضًا خلاف العلم ، هون : عن عبد الحكم بن ميسرة الحارثي أبي يحيى حدثنا ، أنا جريت على قاعدة بدل الفاصلة الي بيحطوها عن عبد الحكم بن ميسرة الحارثي أبي يحيى فاصلة .
الطالب : نقطتين .
الشيخ : بنحط نقطتين شفتها ؟
الطالب : لا بس انتبهت شيخي كلامكم لأخونا علي يعني منهجك في هذا .
الشيخ : لا هو ما سارقها هاي هذا بالعكس .
الطالب : هو محول .
الشيخ : هو حاطط فاصلة .
الطالب : فاصلة أيوا .
الشيخ : كالعادة .
الطالب : أيوا .
الشيخ : أنا حاطط نقطتين .
الطالب : نقطتين إي نعم .
الشيخ : هو ما بيحط نقطتين لأنو بتظهر إنو مسروقة .
الطالب : أيوا أيوا نعم .
الشيخ : عرفت شلون .
الطالب : نعم .
الشيخ : هاي من جهة من جهة ثانية : كِبْر ، ( الكِبر بطر الحقِّ ) هالاصطلاح الي اصطلحته أنا مهو يعني يعود الفضل إلي حتى يقال والله نحنا ما بدنا يقال إنو نحنا مساكين بنقلد الألباني ، في علم المصطلح بيقولوا لما بيقرأ الواحد السند مثل هون عن عبد الحكيم بن ميسرة أبي يحيى حدثنا بيقولوا هني في أثناء القراءة غير الكتابة في أثناء القراءة بدك تحط قال .
الطالب : أيوا .
الشيخ : لأن حدثنا مقول قول قال .
الطالب : صحيح .
الشيخ : لكن هني جروا اصطلاحا حذف إيش كلمة قال ، لكن لما كان يقرأ المحدث من الكتاب الذي ليس فيه قال حدثنا بيحطها بيتلفظ فيها ، وأنا اكتسبت هالفائدة من المصطلح حطيت نقطتين لانه في الاصطلاح العام معناه قال .
الطالب : قال نعم .
الشيخ : عرفت كيف ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : وجريت على كتبي هذا ، لا يزال هو ماضي على التقليد الأوروبي ، فاصلة فاصلة وين ما كان بينما هون على المصطلح كما ذكرت آنفًا .
الطالب : إي نعم .
الشيخ : لازم أحط إيش ؟ نقطتين .
الطالب : نقطتين نعم .
الشيخ : وهو لما سرق النص هذا الأربعة أسطر الخمس تسطر ما خلاها كما هو جاري في كتابي حتى بالنقطتين .
الطالب : نعم بعدين لفظة شيخي رفعه مرفوعا .
الشيخ : آ .
الطالب : أنتم تقولون مرفوعا وهو .
الشيخ : رفعه .
الطالب : وهو رفعه .
الشيخ : هذا هو يعني من باب الستر ، من باب تمام الستر للسرقة .
الطالب : آ .
الشيخ : الله المستعان .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 253
- توقيت الفهرسة : 00:00:00