ما هو نصاب زكاة الماشية ؟
A-
A=
A+
السائل : طبعًا ما درست ، ما أذكر إنو عندي جواب يعني لها ، فبالنسة للزكاة كأنه على الأربعين رأس ؟
الشيخ : يختلف باختلاف المواشي .
السائل : أيوا .
الشيخ : الأربعين خاص بالغنم .
السائل : بالغنم .
الشيخ : البقر الإبل أظن خمسة .
السائل : هو أنا طبعًا عنيت الغنم ، الغنم شيخي هنا شو بقول هو : بيقول : أنا عندي غنم مشكل بنسميه شيخي نحنا الشامي ، الشامي الي هو الأحمر والنوع البلدي الي هو الأسمر أو بعضه بيدخل سماره على شيء من البياضفي نفس الشعر ، طبعًا شيخي لما نقول الغنم هل يشمل الظأن والمعز ؟
الشيخ : نعم .
السائل : جميل فالان هو سؤاله بيقول أنا عندي شامي الي هو الأحمر والأسود خليط .
الشيخ : أحسن للتعبير .
السائل : تفضل شيخي .
الشيخ : عنده ضأن فقط ؟
السائل : لا معز .
الشيخ : ولا معز ؟
السائل : معز الان خلينا نقول كله معز الي عنده .
الشيخ : معز طيب .
السائل : كله معز ، المعز هذا نوعين نوع بلدي ونوع شامي ، المعزة البلدية إن طارت متوسط سعرها ، سعر البيع بحدود سبعين ، تقل وترتفع ولكن حول هذا السعر ، الشامية على قوله أنا لا أعرف بهذا ، ولكن أعرف إنو أغلى منه ، قال قد تصل ل مئتين ثلاثمئة أربعمئة وهكذا ، أسعارها غالية الشامية .
الشيخ : ليش ؟
السائل : نعم ؟
الشيخ : ليش ؟
السائل : ما أدري كأنه نتاجها أحسن أو يعني مميزة شيخي ، معروف عندنا الشامي غالي .
الشيخ : مش معقول ثلاثمئة ومئتين دينار ! ! ! .
السائل : شيخنا وفي ألف وخمسمئة كمان ، المعزة الواحدة ألف وخمسمئة .
سائل آخر : شيخ هذا بيكون .
الشيخ : وحدة بيكون هذه شاذة ، لكن نحن نحكي كجنس .
السائل : الجنس هذا .
سائل آخر : الجنس شيخي غالي ، أنتم تصورتوه شيخي الشامي ؟ يعني شكله .
الشيخ : إنتي عم تحكي عن المعز .
السائل : عن المعز الان .
الشيخ : هذا المعز الي بنشوفوا على الطريق عند المقبرة ! ؟
السائل : لا هذا كله عادي .
الشيخ : فهمت هذا بلدي ؟
السائل : هذا بلدي نعم .
الشيخ : فاهم ، إي الشامي شبه شو الفرق .
السائل : الشامية لونها الشعرتبعها أو الوبر لونه أحمر مميز ، وبتكون هيك سبحان من خلقها يعني خلقتها أرتب أستغفر الله ، خلقتها يعني .
الشيخ : هذا مقصود السؤال .
السائل : مميز ، فالان هذه ثمنها الثمن الغالي وهذه ثمنها الثمن القليل ، فالان يريد أن يخرج واحدة كيف يخرجها ؟
الشيخ : يخرج واحدة ؟
السائل : إي نعم ، يعني عليه ، عنده أربعين راس خليط ما بين الشامي وبين البلدي .
الشيخ : إي .
السائل : فلما يريد أن يخرج الرأس ، كيف هل يخرج من البلدي ؟ ولا من الشامي ؟
الشيخ : أولا النص عام في الاية الي بتقول ، معناها على الأقل : لا تيمموا الخبيث تخرجون منه .
السائل : نعم : منه تنفقون .
الشيخ : ها ؟ إي هذا المعنى بقول لإني ماني مستحضر الاية .
السائل : نعم .
الشيخ : بعدين في عندنا في أحاديث زكاة المواشي ، أنه لا يجوز للساعي الجابي أن يأخذ من خير الغنم .
السائل : نعم .
الشيخ : لأنه وقع هذا في عهد الرسول .
السائل : - عليه الصلاة والسلام - .
الشيخ : شكوه ، فأمره أن لا يأخذ من خيرها ولا من دونها ، وإنما من الوسط ، فهذا الذي يوجه الى الساعي يوجه نفس الكلام الى المتصدق ، نفترض مثلًا على حدود ما سمعت آنفًا ، وإن كنت أنا هالكلام ما أستوعبه ، في فرق في فرق ، لكن بين سبعين وبين ثلاثمية ، وكما قلت آنفًا كجنس أما من الجنس يختار منها ما يساوي ثلاثمية ، أنا بقول كمان تبع السبعين يختار منها ما قد يساوي مئة وخمسين كأفراد .
السائل : كأفراد ؟
الشيخ : آ .
السائل : أما كجنس هذا الجنس بسبعين كوم مثلًا ، وذاك جنس شامي كما تقول كقوم ثلاثمية أستبعده ، وعلى كل حال لا شرع ولا ناقتي فيها ولا جملي .
السائل : نعم .
الشيخ : وإنما بقول إنو عقليًّا أستبعده كجنس ، أما كأفراد نعم .
الشيخ : يختلف باختلاف المواشي .
السائل : أيوا .
الشيخ : الأربعين خاص بالغنم .
السائل : بالغنم .
الشيخ : البقر الإبل أظن خمسة .
السائل : هو أنا طبعًا عنيت الغنم ، الغنم شيخي هنا شو بقول هو : بيقول : أنا عندي غنم مشكل بنسميه شيخي نحنا الشامي ، الشامي الي هو الأحمر والنوع البلدي الي هو الأسمر أو بعضه بيدخل سماره على شيء من البياضفي نفس الشعر ، طبعًا شيخي لما نقول الغنم هل يشمل الظأن والمعز ؟
الشيخ : نعم .
السائل : جميل فالان هو سؤاله بيقول أنا عندي شامي الي هو الأحمر والأسود خليط .
الشيخ : أحسن للتعبير .
السائل : تفضل شيخي .
الشيخ : عنده ضأن فقط ؟
السائل : لا معز .
الشيخ : ولا معز ؟
السائل : معز الان خلينا نقول كله معز الي عنده .
الشيخ : معز طيب .
السائل : كله معز ، المعز هذا نوعين نوع بلدي ونوع شامي ، المعزة البلدية إن طارت متوسط سعرها ، سعر البيع بحدود سبعين ، تقل وترتفع ولكن حول هذا السعر ، الشامية على قوله أنا لا أعرف بهذا ، ولكن أعرف إنو أغلى منه ، قال قد تصل ل مئتين ثلاثمئة أربعمئة وهكذا ، أسعارها غالية الشامية .
الشيخ : ليش ؟
السائل : نعم ؟
الشيخ : ليش ؟
السائل : ما أدري كأنه نتاجها أحسن أو يعني مميزة شيخي ، معروف عندنا الشامي غالي .
الشيخ : مش معقول ثلاثمئة ومئتين دينار ! ! ! .
السائل : شيخنا وفي ألف وخمسمئة كمان ، المعزة الواحدة ألف وخمسمئة .
سائل آخر : شيخ هذا بيكون .
الشيخ : وحدة بيكون هذه شاذة ، لكن نحن نحكي كجنس .
السائل : الجنس هذا .
سائل آخر : الجنس شيخي غالي ، أنتم تصورتوه شيخي الشامي ؟ يعني شكله .
الشيخ : إنتي عم تحكي عن المعز .
السائل : عن المعز الان .
الشيخ : هذا المعز الي بنشوفوا على الطريق عند المقبرة ! ؟
السائل : لا هذا كله عادي .
الشيخ : فهمت هذا بلدي ؟
السائل : هذا بلدي نعم .
الشيخ : فاهم ، إي الشامي شبه شو الفرق .
السائل : الشامية لونها الشعرتبعها أو الوبر لونه أحمر مميز ، وبتكون هيك سبحان من خلقها يعني خلقتها أرتب أستغفر الله ، خلقتها يعني .
الشيخ : هذا مقصود السؤال .
السائل : مميز ، فالان هذه ثمنها الثمن الغالي وهذه ثمنها الثمن القليل ، فالان يريد أن يخرج واحدة كيف يخرجها ؟
الشيخ : يخرج واحدة ؟
السائل : إي نعم ، يعني عليه ، عنده أربعين راس خليط ما بين الشامي وبين البلدي .
الشيخ : إي .
السائل : فلما يريد أن يخرج الرأس ، كيف هل يخرج من البلدي ؟ ولا من الشامي ؟
الشيخ : أولا النص عام في الاية الي بتقول ، معناها على الأقل : لا تيمموا الخبيث تخرجون منه .
السائل : نعم : منه تنفقون .
الشيخ : ها ؟ إي هذا المعنى بقول لإني ماني مستحضر الاية .
السائل : نعم .
الشيخ : بعدين في عندنا في أحاديث زكاة المواشي ، أنه لا يجوز للساعي الجابي أن يأخذ من خير الغنم .
السائل : نعم .
الشيخ : لأنه وقع هذا في عهد الرسول .
السائل : - عليه الصلاة والسلام - .
الشيخ : شكوه ، فأمره أن لا يأخذ من خيرها ولا من دونها ، وإنما من الوسط ، فهذا الذي يوجه الى الساعي يوجه نفس الكلام الى المتصدق ، نفترض مثلًا على حدود ما سمعت آنفًا ، وإن كنت أنا هالكلام ما أستوعبه ، في فرق في فرق ، لكن بين سبعين وبين ثلاثمية ، وكما قلت آنفًا كجنس أما من الجنس يختار منها ما يساوي ثلاثمية ، أنا بقول كمان تبع السبعين يختار منها ما قد يساوي مئة وخمسين كأفراد .
السائل : كأفراد ؟
الشيخ : آ .
السائل : أما كجنس هذا الجنس بسبعين كوم مثلًا ، وذاك جنس شامي كما تقول كقوم ثلاثمية أستبعده ، وعلى كل حال لا شرع ولا ناقتي فيها ولا جملي .
السائل : نعم .
الشيخ : وإنما بقول إنو عقليًّا أستبعده كجنس ، أما كأفراد نعم .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 250
- توقيت الفهرسة : 00:00:00