مناقشة حول نسبة حديث أم عطية في ( النهي عن اتباع الجنائز للنساء ) لصحيح مسلم ، والكلام عن طبعة أحد الكتب
A-
A=
A+
الطالب : تعليق .
الشيخ : نعم الطالب : طبعًا في م بيقول كراهتها .
الشيخ : كويس .
الطالب : فهو مصوب يعني في الطبعة مصوب الخطأ .
الشيخ : إيش الوجه هذا عندك ؟
الطالب : الوجه والله أعلم أنو الكراهة الضمير المذكر .
الشيخ : إي .
الطالب : راجع إلى المعنى لا إلى اللفظ .
الشيخ : والمعنى ما هو ؟
الطالب : المعنى طبعًا يقول يعني " اختفلت الرواية عن أحمد في زيارة النساء القبور ، فروي عنه كراهته ، أي كراهة فعل الزيارة " .
الشيخ : هههه دورة ولفة طويلة ، طيب امض إذا شئت .
الطالب : وهذا هيك وجهه يعني ما في غير هذا .
الشيخ : نعم نعم .
الطالب : لما روت أم عطية قالت : " نُهِينا عن زيارة القبور ، ولم يُعزم علينا " رواه مسلم .
الشيخ : طيب ، في تعليق عندك هون ؟
الطالب : آ في تعليق .
الشيخ : تفضل .
الطالب : " لم يروِ مسلم حديثًا بهذا اللفظ " .
الشيخ : جميل .
الطالب : " إنما أخرج حديث أم عطية في النهي عن اتباع الجنائز ، وقد تقدم تخريجه " في صفحة أربعمئة وواحد ، حيث يقول هناك ، يقول : في يا سيدي أربعة وعشرين !! " أخرجه البخاري في باب اتباع النساء الجنائز من كتاب الجنائز " صحيح البخاري " ، ومسلم باب نهي النساء عن اتباع الجنائز من كتاب الجنائز " صحيح مسلم " ، كما أخرجه أبو داود في باب اتباع الجنائز من كتاب الجنائز إلى آخره ، وابن ماجه في باب ما جاء في اتباع النساء الجنائز من كتاب الجنائز ، والإمام أحمد في " المسند " " .
الشيخ : نعم .
الطالب : نعم .
الشيخ : إي حسنًا هذا الذي أردته .
الطالب : نعم .
الشيخ : لأنه أنا انتبهت لهذا العزو لمسلم .
الطالب : نعم .
الشيخ : أنه خطأ .
الطالب : نعم .
الشيخ : وكنت سمعت بهالطبعة هذه .
الطالب : نعم .
الشيخ : فأحببت أنه أعرف أنه كما قيل : إنها محققة .
الطالب : نعم .
الشيخ : والآن ظهر أنه فعلًا فيها شيء من التحقيق .
الطالب : نعم نعم .
الشيخ : عزو هذه الرواية " نهينا عن زيارة القبور " لمسلم .
الطالب : خطأ .
الشيخ : هذا خطأ محض ، نعم .
الطالب : أيوا نعم .
الشيخ : فجزاك الله خير .
الطالب : وإياك شيخ .
الشيخ : هل من حاجة ؟
الشيخ : نعم الطالب : طبعًا في م بيقول كراهتها .
الشيخ : كويس .
الطالب : فهو مصوب يعني في الطبعة مصوب الخطأ .
الشيخ : إيش الوجه هذا عندك ؟
الطالب : الوجه والله أعلم أنو الكراهة الضمير المذكر .
الشيخ : إي .
الطالب : راجع إلى المعنى لا إلى اللفظ .
الشيخ : والمعنى ما هو ؟
الطالب : المعنى طبعًا يقول يعني " اختفلت الرواية عن أحمد في زيارة النساء القبور ، فروي عنه كراهته ، أي كراهة فعل الزيارة " .
الشيخ : هههه دورة ولفة طويلة ، طيب امض إذا شئت .
الطالب : وهذا هيك وجهه يعني ما في غير هذا .
الشيخ : نعم نعم .
الطالب : لما روت أم عطية قالت : " نُهِينا عن زيارة القبور ، ولم يُعزم علينا " رواه مسلم .
الشيخ : طيب ، في تعليق عندك هون ؟
الطالب : آ في تعليق .
الشيخ : تفضل .
الطالب : " لم يروِ مسلم حديثًا بهذا اللفظ " .
الشيخ : جميل .
الطالب : " إنما أخرج حديث أم عطية في النهي عن اتباع الجنائز ، وقد تقدم تخريجه " في صفحة أربعمئة وواحد ، حيث يقول هناك ، يقول : في يا سيدي أربعة وعشرين !! " أخرجه البخاري في باب اتباع النساء الجنائز من كتاب الجنائز " صحيح البخاري " ، ومسلم باب نهي النساء عن اتباع الجنائز من كتاب الجنائز " صحيح مسلم " ، كما أخرجه أبو داود في باب اتباع الجنائز من كتاب الجنائز إلى آخره ، وابن ماجه في باب ما جاء في اتباع النساء الجنائز من كتاب الجنائز ، والإمام أحمد في " المسند " " .
الشيخ : نعم .
الطالب : نعم .
الشيخ : إي حسنًا هذا الذي أردته .
الطالب : نعم .
الشيخ : لأنه أنا انتبهت لهذا العزو لمسلم .
الطالب : نعم .
الشيخ : أنه خطأ .
الطالب : نعم .
الشيخ : وكنت سمعت بهالطبعة هذه .
الطالب : نعم .
الشيخ : فأحببت أنه أعرف أنه كما قيل : إنها محققة .
الطالب : نعم .
الشيخ : والآن ظهر أنه فعلًا فيها شيء من التحقيق .
الطالب : نعم نعم .
الشيخ : عزو هذه الرواية " نهينا عن زيارة القبور " لمسلم .
الطالب : خطأ .
الشيخ : هذا خطأ محض ، نعم .
الطالب : أيوا نعم .
الشيخ : فجزاك الله خير .
الطالب : وإياك شيخ .
الشيخ : هل من حاجة ؟
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 250
- توقيت الفهرسة : 00:00:00