ما رأيكم في هؤلاء المدلسين وكتاب الحافظ ابن حجر في أسماء المدلسين وطبقاتهم؟ .
A-
A=
A+
السائل : شيخنا ، " الضعيفة " الأول رقم 85 هذا حديث .
الشيخ : ... .
السائل : ... مدلسين يعني .
الشيخ : ... على سبيل المثال إنه بعض التابعين يعلل حديثه من معنعن بما إذا روى عن صحابي أما إذا روى عن قرين له مثله من التابعين فلا لكن هلا لما نرجع للترجمة أبي قلابة من أي نوع هو ؟ لازم يتحدد إذا كان من النوع اللي يعني يدلس بعامة ما هو ... حينئذٍ تبقى العلة قائمة إضافة إلى ذلك أنك تعرف المتن أنت تعرف أنه لو كان ما فيه هناك عنعنة نكارة متن بقى تؤخذ بقى من أمور خارجة عن السند لذلك يبقى الموضوع كما هو هنا .
السائل : شيخنا طيب بالنسبة لتدليس أبي قلابة ... الحافظ في كتابه " التعريف بأهل التدليس " يضعه في المرتبة الأولى ... .
الشيخ : الحافظ كثير هو إله شطحات في هذه الرسالة ما فيها دقة وتجده كلامه يتناقض ما في الرسالة مع في " التقريب " والله أعلم المسألة تحتاج إلى دراسة خاصة بمعرفة ما الذي ... أحيانا أيهما المتقدم من المتأخر آتأليفه لرسالة المدلسين أم تأليفه للتقريب الذي يتبادر إلى الذهن قبل التوسع في التحقيق أن رسالته قبل كتاب " التقريب " له كتاب " التقريب " كتاب شمل تقريبا دراسة أكثر رواة الأحاديث هذا يأخذ زمن طويل جدًّا فالمهم نحن نلاحظ التفاوت بين الكتابين فلا بد أنه أصاب في أحدهما وأخطأ في الآخر أنا شخصيا يعني لا أزال أسجل عليه بعض الأوهام التي يقع فيها مثلًا فيما يتعلق ببعض الأمور منها مثلًا توثيق ابن حبان نبه في مقدمة " اللسان " على قاعدة مهمة جدًّا كنت أنا أول المعاصرين في الاستفادة منها وهي أنه ابن حبان متساهل ، لكن ما كان قيد هذا التساهل بما أنا وصلت إليه بعد تجربتي الخاصة وإذا بي مع الزمن يخيل لي أنه سبقني إلى التنبه لكن ما سبقني إلى اتخاذ ذلك قاعدة فوجدته في كثير من الرواة الذين ذكر في " التهذيب " أصل " التقريب " وثقهم ابن حبان فقط فتجده يطرد طردا أن يقول مثلًا مقبول أو مستور إلى آخره أحيانا يقول عنه ثقة أحيانا بيقول عنه صدوق لاحظت أنا الفرق بعد أن تنبهت وإذا به يلاحظ كثرة الرواة عن هذا الراوي الذي وثقه ابن حبان هنا يقول صدوق أو يقول ثقة أما إذا روى عنه واحد أو اثنين فيقول ما يقول ثقة أو صدوق إنما يقول مجهول أو مستور أو ما شابه ذلك كذلك مثلًا ومن قريب يمكن مرت معك بطاقة أنه قال عن رجل بأنه مستور ترجع للمنهج تبعه في المقدمة بيقول مستور عمن روى عنه أكثر من واحد هيك القاعدة عنده وهلا بيقول عنه مجهول ترجع بقى لكثير من الرواة في " التهذيب " يذكر راوي واحد عنه مع ذلك يقول في " التقريب " مستور مستور لازم يكون فيه أكثر من واحد بالتالي ما فيه أكثر من واحد بعدين نتوسع نحن احتياطا ما بنلاقي له أكثر من واحد إذًا هذا من أوهامه سبق قلم سبق ذهن إلى آخره فالذي أريد أن أقوله لأنه التدليس أو المدلسين الذين ذكرهم في رسالته المدلسين الحقيقة تحتاج إلى دراسة دقيقة لأنه قد يورد من يستحق أن يكون في الطبقة الثالثة يورده في الثانية أو في الثانية يوردها في الأولى وهكذا ولذلك فبعض الناشئين بيتهموني بتهمتين متناقضتين منهم من يقول : إنه أنا بقلد ابن حجر العسقلاني ومنهم من يقول : إنه أنا بدعي أني أعلم من ابن حجر العسقلاني ذاك الأول لأنه يراني أوافقه في أكثر أحكامه الآخر يراني أخالفه في بعض أحكامه فهذا يأخذ من مخالفتي البعض أنني أنا أزعم بأني أعلم وذاك يأخذ من موافقتي إله في الأكثر إنه أنا مقلد له ولست متبصرا وهكذا فالمهم يعني خلاصة الكلام ينبغي أن يؤخذ كلام الحافظ أو غيره كالذهبي مثلًا تجده في " الميزان " شكل في " الكاشف " شكل يختلف الحكم تماما .
السائل : ... سبحان الله على أبي قلابة في " السير " كيف كلامه في " الميزان " أوضح .
الشيخ : هذا هو .
الشيخ : ... .
السائل : ... مدلسين يعني .
الشيخ : ... على سبيل المثال إنه بعض التابعين يعلل حديثه من معنعن بما إذا روى عن صحابي أما إذا روى عن قرين له مثله من التابعين فلا لكن هلا لما نرجع للترجمة أبي قلابة من أي نوع هو ؟ لازم يتحدد إذا كان من النوع اللي يعني يدلس بعامة ما هو ... حينئذٍ تبقى العلة قائمة إضافة إلى ذلك أنك تعرف المتن أنت تعرف أنه لو كان ما فيه هناك عنعنة نكارة متن بقى تؤخذ بقى من أمور خارجة عن السند لذلك يبقى الموضوع كما هو هنا .
السائل : شيخنا طيب بالنسبة لتدليس أبي قلابة ... الحافظ في كتابه " التعريف بأهل التدليس " يضعه في المرتبة الأولى ... .
الشيخ : الحافظ كثير هو إله شطحات في هذه الرسالة ما فيها دقة وتجده كلامه يتناقض ما في الرسالة مع في " التقريب " والله أعلم المسألة تحتاج إلى دراسة خاصة بمعرفة ما الذي ... أحيانا أيهما المتقدم من المتأخر آتأليفه لرسالة المدلسين أم تأليفه للتقريب الذي يتبادر إلى الذهن قبل التوسع في التحقيق أن رسالته قبل كتاب " التقريب " له كتاب " التقريب " كتاب شمل تقريبا دراسة أكثر رواة الأحاديث هذا يأخذ زمن طويل جدًّا فالمهم نحن نلاحظ التفاوت بين الكتابين فلا بد أنه أصاب في أحدهما وأخطأ في الآخر أنا شخصيا يعني لا أزال أسجل عليه بعض الأوهام التي يقع فيها مثلًا فيما يتعلق ببعض الأمور منها مثلًا توثيق ابن حبان نبه في مقدمة " اللسان " على قاعدة مهمة جدًّا كنت أنا أول المعاصرين في الاستفادة منها وهي أنه ابن حبان متساهل ، لكن ما كان قيد هذا التساهل بما أنا وصلت إليه بعد تجربتي الخاصة وإذا بي مع الزمن يخيل لي أنه سبقني إلى التنبه لكن ما سبقني إلى اتخاذ ذلك قاعدة فوجدته في كثير من الرواة الذين ذكر في " التهذيب " أصل " التقريب " وثقهم ابن حبان فقط فتجده يطرد طردا أن يقول مثلًا مقبول أو مستور إلى آخره أحيانا يقول عنه ثقة أحيانا بيقول عنه صدوق لاحظت أنا الفرق بعد أن تنبهت وإذا به يلاحظ كثرة الرواة عن هذا الراوي الذي وثقه ابن حبان هنا يقول صدوق أو يقول ثقة أما إذا روى عنه واحد أو اثنين فيقول ما يقول ثقة أو صدوق إنما يقول مجهول أو مستور أو ما شابه ذلك كذلك مثلًا ومن قريب يمكن مرت معك بطاقة أنه قال عن رجل بأنه مستور ترجع للمنهج تبعه في المقدمة بيقول مستور عمن روى عنه أكثر من واحد هيك القاعدة عنده وهلا بيقول عنه مجهول ترجع بقى لكثير من الرواة في " التهذيب " يذكر راوي واحد عنه مع ذلك يقول في " التقريب " مستور مستور لازم يكون فيه أكثر من واحد بالتالي ما فيه أكثر من واحد بعدين نتوسع نحن احتياطا ما بنلاقي له أكثر من واحد إذًا هذا من أوهامه سبق قلم سبق ذهن إلى آخره فالذي أريد أن أقوله لأنه التدليس أو المدلسين الذين ذكرهم في رسالته المدلسين الحقيقة تحتاج إلى دراسة دقيقة لأنه قد يورد من يستحق أن يكون في الطبقة الثالثة يورده في الثانية أو في الثانية يوردها في الأولى وهكذا ولذلك فبعض الناشئين بيتهموني بتهمتين متناقضتين منهم من يقول : إنه أنا بقلد ابن حجر العسقلاني ومنهم من يقول : إنه أنا بدعي أني أعلم من ابن حجر العسقلاني ذاك الأول لأنه يراني أوافقه في أكثر أحكامه الآخر يراني أخالفه في بعض أحكامه فهذا يأخذ من مخالفتي البعض أنني أنا أزعم بأني أعلم وذاك يأخذ من موافقتي إله في الأكثر إنه أنا مقلد له ولست متبصرا وهكذا فالمهم يعني خلاصة الكلام ينبغي أن يؤخذ كلام الحافظ أو غيره كالذهبي مثلًا تجده في " الميزان " شكل في " الكاشف " شكل يختلف الحكم تماما .
السائل : ... سبحان الله على أبي قلابة في " السير " كيف كلامه في " الميزان " أوضح .
الشيخ : هذا هو .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 243
- توقيت الفهرسة : 00:00:00