الكلام على سرقة تحقيق الشيخ الألباني لكتاب المعلمي اليماني * التنكيل * .
A-
A=
A+
الشيخ : جاء بعد منها فجر الموقف ، في كتاب لا أدري بتعرفوه أنتم وإلا لا ؟ اسمه " التنكيل " .
الطالب : نعم . " على ما في الكوثري من الأباطيل " .
الشيخ : آ هذا للشَّيخ عبد الرحمن المعلمي - رحمه الله - .
السائل : نعم .
الشيخ : رجل عالم وفاضل ، وكتابه هذا جيد تمامًا .
الطالب : شيخ أريد أن أشتري للبيت عندكم بعض الفواكه .
الشيخ : لا تشتر أي شيء خذ طريقك .
الطالب : اسمح لي والله .
الشيخ : لا تحلف الله يهديك .
السائل : يا شيخ خلينا نكرمك شوي .
الشيخ : فكنا وأنا في دمشق منذ نحو يمكن أربعين سنة كلفت من أحد الأفاضل الجدين من جدة يمكن بتسمعوا فيه الشَّيخ محمد نصيف .
الطالب : نعم .
الشيخ : رجل فاضل الحقيقة وسلفي .
الطالب : نعم .
الشيخ : فكان يجي يصيف كل سنة في دمشق وكان صديقه للشيخ بهجت البيطار .
الطالب : نعم .
الشيخ : والشيخ بهجت البيطار هو صاحبنا يعني ، المقصود فكلفني - خليك على طول وين رايح من هون - .
الطالب : وقف على اليمين قال .
الشيخ : من قال ؟
الطالب : أنا .
الشيخ : لا مش ضروري هذا الطريق مستقيم .
الطالب : نعم .
الشيخ : المهم فكلفني أن أطبع هذا الكتاب وأعلق عليه وفعلت وراحت أيام وإجت إيام انتبه بعض أصحاب المكاتب في مصر لقيمة هذا الكتاب بعد أن انتشرت الدعوة السلفية .
الطالب : نعم .
الشيخ : فراح سرق الكتاب وطبعه في مصر .
الطالب : بدون إذنك طبعًا .
الشيخ : طبعًا ، أنا كنت كاتب على حسب ما كنت متفق طبعًا مع الشَّيخ نصيف الله يرحمه : قام على طبعه والتعليق عليه وتحقيقه ونشره : محمد ناصر الدين الألباني على نفقة محمد نصيف وشركائه .
الطالب : نعم .
الشيخ : هكذا كنا اتفقنا معه ، فجاء هذا الخبيث المصري طبع الكتاب وشال الاكليشة كلها وحط تحقيق محمد ناصر الدين الألباني والشيخ عبد الرزاق حمزة .
الطالب : مين عبد الرزاق حمزة ؟
الشيخ : هو هذا من علماء المصريين اللي كانوا أقاموا في مكة وأنا عرفته من سفرتي الأولى ، رجل عالم فاضل سلفي ، وصاحبه وصديقه لعبد الرحمان اليماني .
الطالب : إي نعم .
الشيخ : لكن ليس له علاقة بطبع الكتاب والتعليق عليه .
الطالب : نعم .
الشيخ : وإنما هذا كما أقول أنا دائمًا وقلت هذا لزهير الشاويش أخيرًا تغيير الشكل من أجل الأكل .
الطالب : أحسنت .
الشيخ : أن هذا الكتاب مو كتاب تبع الألباني وفقط ، لا هذا كمان تحقيق عبد الرزاق حمزة عرفت وين النكتة .
الطالب : طيب ايش فايدة إضافة عبد الرزاق حمزة للمصري هذا ؟
الشيخ : تغيير شكل يا أخي ، تحقيق جديد .
الطالب : أحسنت .
طالب آخر : زيادة في أهمية الكتاب يا شيخ .
الشيخ : أيوا .
الطالب : نعم نعم .
الشيخ : الخلاصة عبد الرزاق ليس لهه علاقة إطلاقًا يعني زور وكذب مشان ترويج البضاعة .
الطالب : والله يا شيخ هذا تزوير بشع مرة .
الشيخ : وشوف البشاعة الثانية هلا : صاحبنا القديم زهير الشاويش غار من هذا المصري راح طابع لك الكتاب طبعة جديدة عنده في لبنان وكاتب تحقيق محمد ناصر الدين الألباني ، زهير الشاويش وعبد الرزاق حمزة .
الطالب : لا حول ولا قوة إلا بالله ، هذا تزوير أشد بشاعة .
الشيخ : شو بدك تقول يا أخي ، الله أكبر .
الطالب : الله يهدينا ويهديهم .
الطالب : وهذا الكتاب الذي يضع فيه صورتك ... .
الشيخ : هذا أفظع من هذاك .
الطالب : هذا تزوير أشد .
الشيخ : هذا أفظع .
الطالب : ... .
الشيخ : لا رجل حقيقة يعني كشف عن نابه وعن خباثته ، يعني قصة طويلة جدًّا .
الطالب : هل هو إخواني يا شيخ ؟
الشيخ : طبعًا كان من كبار الإخوان المسلمين .
الطالب : الآن الآن .
الشيخ : والله الآن ما بتعرف الإخوان المسلمين وخاصة في سوريا يعني لم يبق لهم ذكر لكن هو بلا شك من كبار الإخوان المسلمين ورجل يعني مو هين يعني داهية .
الطالب : ناخذ يمين وإلا يسار .
الشيخ : لا لا امش على طول .
الطالب : نعم .
الشيخ : المهم قيض لي فيما بعد طابع من عندكم صاحب مكتبة المعارف أظن .
الطالب : نعم ... .
الشيخ : إي ، فاتفقنا معه على طبع .
الطالب : صحيح أبي داوود ، هو اللي طبع أبي داوود .
الشيخ : مين هو ؟
الطالب : المعارف .
الشيخ : لا لا هو ما طبع شي ... ، المهم اتفقنا معه أن يطبع الكتاب فوضعت له مقدمة وتعرضت فيه للسراق المصري ثم هذا السوري ، السراق المصري أفصحت عن اسمه ، هذا كنيت ما أفصحت عن اسمه لأن كانت لسا العلاقة ما انقطعت بيني وبينه بالكلية .
الطالب : نعم .
الشيخ : بخلاف ... الثاني الآن هو يقيم علي دعاوى ومحاكم ومحامي وتزوير وشغلة فظيعة جدًّا .
الطالب : الله ينصرك عليه يا شيخ .
الشيخ : اللهم آمين .
الطالب : والله يا شيخ نشره لهذه الصورة في الكتاب يا شيخ أدى إلى بيع الكتاب بشكل كبير .
الشيخ : الله أكبر !
الطالب : لأن الشباب يريدون أن يأخذو صورتك .
الشيخ : الله ينتقم منه .
الطالب : ما اشتروا الكتاب هذا إلا لصورتك .
الشيخ : لأنه أساء إلي جدًّا .
الطالب : هذا بيثبت أن غايته المادة .
الشيخ : هو هذا .
الطالب : واضح ... نعم .
الشيخ : فكتبت المقدمة عن سرقة الكتاب وعما فعل صاحبنا القديم ونشرت صورة عن الغلاف تبع الطبعتين أنه تحقيق محمد ناصر الدين الألباني وعبد الرزاق حمزة تبع المصري - على مهلك على مهلك على مهلك من هون هلا يمينًا اضرب اضرب اضرب اضرب يمينًا بس - .
الطالب : نعم .
الشيخ : الطبعة الأولى هيك محمد ناصر الدين وعبد الرزاق حمزة ، الطبعة هَيْ تبع زهير الشاويش ، محمد ناصر الدين وزهير الشاويش وعبد الرزاق حمزة .
الطالب : نعم . " على ما في الكوثري من الأباطيل " .
الشيخ : آ هذا للشَّيخ عبد الرحمن المعلمي - رحمه الله - .
السائل : نعم .
الشيخ : رجل عالم وفاضل ، وكتابه هذا جيد تمامًا .
الطالب : شيخ أريد أن أشتري للبيت عندكم بعض الفواكه .
الشيخ : لا تشتر أي شيء خذ طريقك .
الطالب : اسمح لي والله .
الشيخ : لا تحلف الله يهديك .
السائل : يا شيخ خلينا نكرمك شوي .
الشيخ : فكنا وأنا في دمشق منذ نحو يمكن أربعين سنة كلفت من أحد الأفاضل الجدين من جدة يمكن بتسمعوا فيه الشَّيخ محمد نصيف .
الطالب : نعم .
الشيخ : رجل فاضل الحقيقة وسلفي .
الطالب : نعم .
الشيخ : فكان يجي يصيف كل سنة في دمشق وكان صديقه للشيخ بهجت البيطار .
الطالب : نعم .
الشيخ : والشيخ بهجت البيطار هو صاحبنا يعني ، المقصود فكلفني - خليك على طول وين رايح من هون - .
الطالب : وقف على اليمين قال .
الشيخ : من قال ؟
الطالب : أنا .
الشيخ : لا مش ضروري هذا الطريق مستقيم .
الطالب : نعم .
الشيخ : المهم فكلفني أن أطبع هذا الكتاب وأعلق عليه وفعلت وراحت أيام وإجت إيام انتبه بعض أصحاب المكاتب في مصر لقيمة هذا الكتاب بعد أن انتشرت الدعوة السلفية .
الطالب : نعم .
الشيخ : فراح سرق الكتاب وطبعه في مصر .
الطالب : بدون إذنك طبعًا .
الشيخ : طبعًا ، أنا كنت كاتب على حسب ما كنت متفق طبعًا مع الشَّيخ نصيف الله يرحمه : قام على طبعه والتعليق عليه وتحقيقه ونشره : محمد ناصر الدين الألباني على نفقة محمد نصيف وشركائه .
الطالب : نعم .
الشيخ : هكذا كنا اتفقنا معه ، فجاء هذا الخبيث المصري طبع الكتاب وشال الاكليشة كلها وحط تحقيق محمد ناصر الدين الألباني والشيخ عبد الرزاق حمزة .
الطالب : مين عبد الرزاق حمزة ؟
الشيخ : هو هذا من علماء المصريين اللي كانوا أقاموا في مكة وأنا عرفته من سفرتي الأولى ، رجل عالم فاضل سلفي ، وصاحبه وصديقه لعبد الرحمان اليماني .
الطالب : إي نعم .
الشيخ : لكن ليس له علاقة بطبع الكتاب والتعليق عليه .
الطالب : نعم .
الشيخ : وإنما هذا كما أقول أنا دائمًا وقلت هذا لزهير الشاويش أخيرًا تغيير الشكل من أجل الأكل .
الطالب : أحسنت .
الشيخ : أن هذا الكتاب مو كتاب تبع الألباني وفقط ، لا هذا كمان تحقيق عبد الرزاق حمزة عرفت وين النكتة .
الطالب : طيب ايش فايدة إضافة عبد الرزاق حمزة للمصري هذا ؟
الشيخ : تغيير شكل يا أخي ، تحقيق جديد .
الطالب : أحسنت .
طالب آخر : زيادة في أهمية الكتاب يا شيخ .
الشيخ : أيوا .
الطالب : نعم نعم .
الشيخ : الخلاصة عبد الرزاق ليس لهه علاقة إطلاقًا يعني زور وكذب مشان ترويج البضاعة .
الطالب : والله يا شيخ هذا تزوير بشع مرة .
الشيخ : وشوف البشاعة الثانية هلا : صاحبنا القديم زهير الشاويش غار من هذا المصري راح طابع لك الكتاب طبعة جديدة عنده في لبنان وكاتب تحقيق محمد ناصر الدين الألباني ، زهير الشاويش وعبد الرزاق حمزة .
الطالب : لا حول ولا قوة إلا بالله ، هذا تزوير أشد بشاعة .
الشيخ : شو بدك تقول يا أخي ، الله أكبر .
الطالب : الله يهدينا ويهديهم .
الطالب : وهذا الكتاب الذي يضع فيه صورتك ... .
الشيخ : هذا أفظع من هذاك .
الطالب : هذا تزوير أشد .
الشيخ : هذا أفظع .
الطالب : ... .
الشيخ : لا رجل حقيقة يعني كشف عن نابه وعن خباثته ، يعني قصة طويلة جدًّا .
الطالب : هل هو إخواني يا شيخ ؟
الشيخ : طبعًا كان من كبار الإخوان المسلمين .
الطالب : الآن الآن .
الشيخ : والله الآن ما بتعرف الإخوان المسلمين وخاصة في سوريا يعني لم يبق لهم ذكر لكن هو بلا شك من كبار الإخوان المسلمين ورجل يعني مو هين يعني داهية .
الطالب : ناخذ يمين وإلا يسار .
الشيخ : لا لا امش على طول .
الطالب : نعم .
الشيخ : المهم قيض لي فيما بعد طابع من عندكم صاحب مكتبة المعارف أظن .
الطالب : نعم ... .
الشيخ : إي ، فاتفقنا معه على طبع .
الطالب : صحيح أبي داوود ، هو اللي طبع أبي داوود .
الشيخ : مين هو ؟
الطالب : المعارف .
الشيخ : لا لا هو ما طبع شي ... ، المهم اتفقنا معه أن يطبع الكتاب فوضعت له مقدمة وتعرضت فيه للسراق المصري ثم هذا السوري ، السراق المصري أفصحت عن اسمه ، هذا كنيت ما أفصحت عن اسمه لأن كانت لسا العلاقة ما انقطعت بيني وبينه بالكلية .
الطالب : نعم .
الشيخ : بخلاف ... الثاني الآن هو يقيم علي دعاوى ومحاكم ومحامي وتزوير وشغلة فظيعة جدًّا .
الطالب : الله ينصرك عليه يا شيخ .
الشيخ : اللهم آمين .
الطالب : والله يا شيخ نشره لهذه الصورة في الكتاب يا شيخ أدى إلى بيع الكتاب بشكل كبير .
الشيخ : الله أكبر !
الطالب : لأن الشباب يريدون أن يأخذو صورتك .
الشيخ : الله ينتقم منه .
الطالب : ما اشتروا الكتاب هذا إلا لصورتك .
الشيخ : لأنه أساء إلي جدًّا .
الطالب : هذا بيثبت أن غايته المادة .
الشيخ : هو هذا .
الطالب : واضح ... نعم .
الشيخ : فكتبت المقدمة عن سرقة الكتاب وعما فعل صاحبنا القديم ونشرت صورة عن الغلاف تبع الطبعتين أنه تحقيق محمد ناصر الدين الألباني وعبد الرزاق حمزة تبع المصري - على مهلك على مهلك على مهلك من هون هلا يمينًا اضرب اضرب اضرب اضرب يمينًا بس - .
الطالب : نعم .
الشيخ : الطبعة الأولى هيك محمد ناصر الدين وعبد الرزاق حمزة ، الطبعة هَيْ تبع زهير الشاويش ، محمد ناصر الدين وزهير الشاويش وعبد الرزاق حمزة .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 241
- توقيت الفهرسة : 00:00:00