مراجعة الشيخ حول عزوه وحكمه على حديث : ( ما من ساعة تمر بابن آدم لا يذكر الله فيها إلا حسِرَ عليها يوم القيامة ) .
A-
A=
A+
الطالب : بالنسبة للاتصال الذي كنت اتصلت بكم من أجله !
الشيخ : نعم .
الطالب : الذي هو حديث : ( ما من ساعةٍ تمرُّ بابن آدم لا يذكر الله فيها إلا حسِرَ عليها يوم القيامة ) .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : هذا - شيخنا - وضعتموه في " صحيح الجامع " ، وعزوتم للصحيحة : ( 2197 ) .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : فأنا نظرت في " الصحيحة " ما وجدت هذا الرقم ، ثم البحث أوردني إلى الحديث المشهور : ( ليس يتحسَّر أهل الجنة على شيء إلا على ساعة أو على وقت لم يذكروا الله فيه ) .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : أيضًا رأيتكم هناك في " صحيح الجامع " حاطين نفس الرقم : ( 2197 ) .
الشيخ : إيوا .
الطالب : لكن في قوس أظن أنا أنه - لأنه أنا عندي الطبعة الجديدة من " صحيح الجامع " - .
الشيخ : إي .
الطالب : بظن أنه من تصرُّفات صاحبنا القديم كما !
الشيخ : إي .
الطالب : إن جاز التعبير ، فبقول : " هو أقرب للضعف " ، فوق .
الشيخ : آ .
الطالب : ثم بالأسفل : " ها تردد به شيخنا ، ولعل الصواب أنه ضعيف " ، أو شيء من هذا .
الشيخ : إي .
الطالب : ( ما من ساعةٍ ) و ( ليس يتحسَّر أهل الجنة على شيء ) ، بهذين اللفظين .
الشيخ : لحظة بالله : ليس يتحسَّر ، وبعدين : ما من ساعة ، هذول الاثنين في الصحيح ؟
الطالب : في " صحيح الجامع " .
الشيخ : الطبعة الجديدة ؟
الطالب : الطبعة الجديدة نعم .
الشيخ : طيب ، جزاك الله خير .
الطالب : الله يبارك فيكم .
الشيخ : شكرًا .
الطالب : الذي في ذهني يعني أني رأيت شيخنا : ( ما من ساعة ) يقع في قلبي طبعًا ، والقول لكم ، أنكم أنتم حسنتموه بالثاني ، لأن في إسناده عمرو بن حصين وهو المتروك المعروف .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : والثاني فيه جهالة .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : فهل القول عندكم باقٍ على الحسن ، أم عدم وجود الحديثين في " الصحيحة " دليل على رجوعكم عنه ؟
الشيخ : أما أن يتقوَّى حديث عمرو بالمجهول فالجواب : لا .
الطالب : الجواب : لا ، قصدي من ناحية تطبيقية شيخنا ، يعني من ناحية تطبيقية في الحديثين ، لأنكم عزوتموهم إلى رقم واحد .
الشيخ : رح أشوف أنا الآن " صحيح الجامع " النسخة تبعي .
الطالب : جميل .
الشيخ : وأرجع لـ " التعليق الرغيب " أيضًا .
الطالب : بارك الله فيك .
الشيخ : على كل حال أعطيك الخلاصة - إن شاء الله - قريبًا .
الطالب : جزاكم الله خير ، والحديث الأول ما صار فيه شيء آ ؟!
الشيخ : إيش هو ؟
الطالب : الذي اتصلت فيكم في الصباح من أجله الذي هو !! - لا إله إلا الله - .
الشيخ : الذي عزوته للصمت وأبي يعلى ؟
الطالب : أيوا .
الشيخ : لا لسا .
الطالب : طيب ، خير إن شاء الله .
الشيخ : لأني كنت مشغول بالسوسي هذا !
الطالب : أعانكم الله ، نثقل عليكم دائمًا يا أستاذ !
الشيخ : الله يجزيك الخير ، وثقلك راحة .
الطالب : الله يحفظكم يا رب .
الشيخ : السلام عليكم .
الطالب : وعليكم السلام ورحمة الله .
الشيخ : نعم .
الطالب : الذي هو حديث : ( ما من ساعةٍ تمرُّ بابن آدم لا يذكر الله فيها إلا حسِرَ عليها يوم القيامة ) .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : هذا - شيخنا - وضعتموه في " صحيح الجامع " ، وعزوتم للصحيحة : ( 2197 ) .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : فأنا نظرت في " الصحيحة " ما وجدت هذا الرقم ، ثم البحث أوردني إلى الحديث المشهور : ( ليس يتحسَّر أهل الجنة على شيء إلا على ساعة أو على وقت لم يذكروا الله فيه ) .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : أيضًا رأيتكم هناك في " صحيح الجامع " حاطين نفس الرقم : ( 2197 ) .
الشيخ : إيوا .
الطالب : لكن في قوس أظن أنا أنه - لأنه أنا عندي الطبعة الجديدة من " صحيح الجامع " - .
الشيخ : إي .
الطالب : بظن أنه من تصرُّفات صاحبنا القديم كما !
الشيخ : إي .
الطالب : إن جاز التعبير ، فبقول : " هو أقرب للضعف " ، فوق .
الشيخ : آ .
الطالب : ثم بالأسفل : " ها تردد به شيخنا ، ولعل الصواب أنه ضعيف " ، أو شيء من هذا .
الشيخ : إي .
الطالب : ( ما من ساعةٍ ) و ( ليس يتحسَّر أهل الجنة على شيء ) ، بهذين اللفظين .
الشيخ : لحظة بالله : ليس يتحسَّر ، وبعدين : ما من ساعة ، هذول الاثنين في الصحيح ؟
الطالب : في " صحيح الجامع " .
الشيخ : الطبعة الجديدة ؟
الطالب : الطبعة الجديدة نعم .
الشيخ : طيب ، جزاك الله خير .
الطالب : الله يبارك فيكم .
الشيخ : شكرًا .
الطالب : الذي في ذهني يعني أني رأيت شيخنا : ( ما من ساعة ) يقع في قلبي طبعًا ، والقول لكم ، أنكم أنتم حسنتموه بالثاني ، لأن في إسناده عمرو بن حصين وهو المتروك المعروف .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : والثاني فيه جهالة .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : فهل القول عندكم باقٍ على الحسن ، أم عدم وجود الحديثين في " الصحيحة " دليل على رجوعكم عنه ؟
الشيخ : أما أن يتقوَّى حديث عمرو بالمجهول فالجواب : لا .
الطالب : الجواب : لا ، قصدي من ناحية تطبيقية شيخنا ، يعني من ناحية تطبيقية في الحديثين ، لأنكم عزوتموهم إلى رقم واحد .
الشيخ : رح أشوف أنا الآن " صحيح الجامع " النسخة تبعي .
الطالب : جميل .
الشيخ : وأرجع لـ " التعليق الرغيب " أيضًا .
الطالب : بارك الله فيك .
الشيخ : على كل حال أعطيك الخلاصة - إن شاء الله - قريبًا .
الطالب : جزاكم الله خير ، والحديث الأول ما صار فيه شيء آ ؟!
الشيخ : إيش هو ؟
الطالب : الذي اتصلت فيكم في الصباح من أجله الذي هو !! - لا إله إلا الله - .
الشيخ : الذي عزوته للصمت وأبي يعلى ؟
الطالب : أيوا .
الشيخ : لا لسا .
الطالب : طيب ، خير إن شاء الله .
الشيخ : لأني كنت مشغول بالسوسي هذا !
الطالب : أعانكم الله ، نثقل عليكم دائمًا يا أستاذ !
الشيخ : الله يجزيك الخير ، وثقلك راحة .
الطالب : الله يحفظكم يا رب .
الشيخ : السلام عليكم .
الطالب : وعليكم السلام ورحمة الله .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 236
- توقيت الفهرسة : 00:00:00