هل المحو والإثبات في آية (( يمحو الله ما يشاء ويثبت )) هو للأمور الشرعية فقط أم أن المقصود ما كان في علم الملك كما يقول شيخ الإسلام؟
A-
A=
A+
السائل : طيب شيخنا ، بالنسبة للآية الأخرى قول الله - عز وجل - هذا سؤال آخر (( يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ )) المحو والإثبات في الأمور الشرعية فقط أم هو فيما هو في علم الملك كما يقول شيخ الإسلام .
الشيخ : ... الآية فيما كنت قرأت الآية وتفسيرها ليس لها علاقة بالأحكام الشرعية إنما هو يتعلق بما في اللوح المحفوظ مما يعبر عنه الفقهاء بالقدر المعلّق والقدر المبرم ، أما الأحكام الشرعية فالآية تلك واضحة في الموضوع (( مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا )) ، أما هذه ليس لها علاقة ولعلك تذكر أنت أو غيرك أول الآية لأن أعتقد أنها تفسّر وتوضح هذا المعنى .
الطالب : وتثبت يا شيخي .
الشيخ : هاه .
الطالب : ذكرتم مرَّةً في بعض أقوالك (( يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ )) ، فقلت : هذا في الشرائع .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : قال : (( وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ )) هذه في الشرائع وليس في الأمور الثانية يعني مثل أعمال العباد .
الشيخ : مين يذكر الآية .
الطالب : (( وَإِنْ مَا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ )) هذه الآية مستقلة قبلها .
الشيخ : قبل هي ولا بعد .
الطالب : قبلها قبل .
الشيخ : بدنا نشوف السياق .
الطالب : (( وَإِنْ مَا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ )) آية مستقلة (( أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ )) .
طالب آخر : (( يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ )) .
الطالب : (( يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ )) ... .
الشيخ : ومثلك يقول مو هيك ؟
الطالب : يعني أليس كذلك .
الشيخ : لا ، مو هذا المقصود المقصود إنه المفروض إنك أنت حافظ إن شاء الله .
الطالب : عم أقول هذا .
الشيخ : إي ، لكن الحافظ بيعتمدوا عليه الناس مو بيعتمد على الناس .
الطالب : هذا مساعد حافظ يا شيخنا .
الشيخ : أنا لسا ما أخذت ما قبل الآية وما بعدها وين هذا شويكة اللي دعانا وأطعمنا وجزاه الله خيرًا .
الطالب : بدي أسلم عليك .
الشيخ : أهلًا وسهلًا مو مشان تسلم عليَّ منشان أنا أستوضح إنه هذا الطعام عقيقة ذكر ولا أنثى وشو البركة سمَّيتم أو سمَّيتموها .
الطالب : هي أنثى إن شاء الله واسمها أروى .
الشيخ : أروى .
الطالب : إن شاء الله .
الشيخ : مبارك عليكم إن شاء الله .
الطالب : الله يجزيك الخير .
الشيخ : ومضى أسبوع ولا أكثر .
الطالب : مضى أربعة عشر يوم .
الشيخ : هاه أربعة عشر يوم .
الطالب : يا شيخ ، متأثر زي أخوانا المصريين محمد إن شاء الله هو قال أنثى إن شاء الله .
الشيخ : إي كويس أنا ما انتبهت لها هي فاتتني .
الطالب : ذبحنا يا شيخنا نحن في بغداد ذبحت في بغداد ووزعتها على الفقراء العقيقة الأصلية وهذه إكراما لكم يا شيخ .
الشيخ : جزاك الله خير .
الطالب : الله يجزيكم الخير .
الشيخ : يعني ... يعني يعرف كيف تؤكل الكتف .
الطالب : (( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ * يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ * وَإِنْ مَا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ )) .
الشيخ : ... الآية فيما كنت قرأت الآية وتفسيرها ليس لها علاقة بالأحكام الشرعية إنما هو يتعلق بما في اللوح المحفوظ مما يعبر عنه الفقهاء بالقدر المعلّق والقدر المبرم ، أما الأحكام الشرعية فالآية تلك واضحة في الموضوع (( مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا )) ، أما هذه ليس لها علاقة ولعلك تذكر أنت أو غيرك أول الآية لأن أعتقد أنها تفسّر وتوضح هذا المعنى .
الطالب : وتثبت يا شيخي .
الشيخ : هاه .
الطالب : ذكرتم مرَّةً في بعض أقوالك (( يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ )) ، فقلت : هذا في الشرائع .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : قال : (( وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ )) هذه في الشرائع وليس في الأمور الثانية يعني مثل أعمال العباد .
الشيخ : مين يذكر الآية .
الطالب : (( وَإِنْ مَا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ )) هذه الآية مستقلة قبلها .
الشيخ : قبل هي ولا بعد .
الطالب : قبلها قبل .
الشيخ : بدنا نشوف السياق .
الطالب : (( وَإِنْ مَا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ )) آية مستقلة (( أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ )) .
طالب آخر : (( يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ )) .
الطالب : (( يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ )) ... .
الشيخ : ومثلك يقول مو هيك ؟
الطالب : يعني أليس كذلك .
الشيخ : لا ، مو هذا المقصود المقصود إنه المفروض إنك أنت حافظ إن شاء الله .
الطالب : عم أقول هذا .
الشيخ : إي ، لكن الحافظ بيعتمدوا عليه الناس مو بيعتمد على الناس .
الطالب : هذا مساعد حافظ يا شيخنا .
الشيخ : أنا لسا ما أخذت ما قبل الآية وما بعدها وين هذا شويكة اللي دعانا وأطعمنا وجزاه الله خيرًا .
الطالب : بدي أسلم عليك .
الشيخ : أهلًا وسهلًا مو مشان تسلم عليَّ منشان أنا أستوضح إنه هذا الطعام عقيقة ذكر ولا أنثى وشو البركة سمَّيتم أو سمَّيتموها .
الطالب : هي أنثى إن شاء الله واسمها أروى .
الشيخ : أروى .
الطالب : إن شاء الله .
الشيخ : مبارك عليكم إن شاء الله .
الطالب : الله يجزيك الخير .
الشيخ : ومضى أسبوع ولا أكثر .
الطالب : مضى أربعة عشر يوم .
الشيخ : هاه أربعة عشر يوم .
الطالب : يا شيخ ، متأثر زي أخوانا المصريين محمد إن شاء الله هو قال أنثى إن شاء الله .
الشيخ : إي كويس أنا ما انتبهت لها هي فاتتني .
الطالب : ذبحنا يا شيخنا نحن في بغداد ذبحت في بغداد ووزعتها على الفقراء العقيقة الأصلية وهذه إكراما لكم يا شيخ .
الشيخ : جزاك الله خير .
الطالب : الله يجزيكم الخير .
الشيخ : يعني ... يعني يعرف كيف تؤكل الكتف .
الطالب : (( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ * يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ * وَإِنْ مَا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ )) .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 228
- توقيت الفهرسة : 00:00:00