ما رأيك في كتاب
A-
A=
A+
السائل : كتاب نقد كتاب صفة الصلاة ... مؤلفه مازن بدران .
الشيخ : آ .
السائل : لا أدري هل اطلعتم على هذا الكتاب .
الشيخ : هل تدري من هو المؤلف ؟
السائل : سمعت أنه شاب .
الشيخ : هل تدري من هو المؤلف ؟
السائل : أعرفه .
الشيخ : تعرفه عالما ؟
السائل : أعرفه لا أعرفه عالما أو غير عالم وقد أحببت أن أعرف يعني ماذا رأيكم بالكتب هذه .
الشيخ : رأيي أنه ليس بعالم بل هو جاهل .
السائل : نعم وفحوى كتابه .
الشيخ : الله يهديك ما يغنيك هذا الجواب .
السائل : طيب يا شيخ الله يجزيكم الخير .
الشيخ : سبحان الله يعني كل ما نعق ناعق وصعق صاعق ترفعوا صوتكم معه وبتسألوا عنه أنا أخشى ما أخشى إنه يجي واحد يهودي أو نصراني يرد على الألباني وتجي تقولوا شو رأيك بكتاب فلان يا أخي كتاب فلان مؤلفه بتعرفوه لا ما بنعرفه صار كتاب صفة الصلاة عمره ثلاثين سنة في العالم الإسلامي ما وجد في كل علماء الدنيا ومشايخهم اللي هم من سني وأكبر مني وأصغر مني سنا وأكبر مني سنًا وعلمًا وإلى آخره ما أحد رد إلا واحد شاب الآن مدفوع الله أعلم بنيته إيه شو رأيك بهذا الكتاب بكرة راح تسألني عن كتب هذا السقاف المحرّف لكلام العلماء والطاعن في الكتاب والسنة إلى آخره ، هذا باب لا ينتهي .
السائل : حجته مطوية السقاف .
الشيخ : مطوية عن بعض الناس لكن هو ضلل كثيرًا من الناس والسبب أن الناس مافي عندهم وعي كل ما نعق ناعق صاحوا معه يا جماعة تأنوا افهموا إنه هذا اللي ألّف الرسالة هذه أو غيرها شو عرفتوا من حياته العلمية لا شيء إلا أنه ألّف الرسالة في الرد على الألباني أحسن أحواله هاللي بيرد على الألباني اليوم هو فقط أن يشار إليه بالبنان إنه والله فلان رد على الألباني ما شاء الله ، هذا أحسن أحواله أما أسوأ أحواله إنه يريد الكيد بالسنة وتشكيك المسلمين في حديث الرسول - عليه السلام - هذا الحديث وهذه السنة هاللي خدمها هذا الإنسان مش بشهادته هو بشهادة كبار العلماء في مختلف بلاد الإسلام أكثر من نصف قرن من الزمان الآن بشطبة قلم بده واحد يرد على الألباني سواء في صفة الصلاة أو السلسلة الصحيحة أو الضعيفة أو غيرها ولذلك نصيحتي للشباب ألا يلتفتوا إلى أي كتاب يقع في يدهم إيه شو رأيك يا شيخ الألباني في هذا الكتاب شو بده يلحق الألباني الله يعينه على هذا العصر وعلى هذا الفلتان في العلم وقلة الحياء والدين والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله هل لك حاجة أخرى .
السائل : الله يجزيكم خير دعاءكم يا شيخ .
الشيخ : السلام عليكم اسمع الله يهديك هذا الذي لا تعرفه تعارض بكلامه من تعرفه .
السائل : لا لكن يرى مثلًا يثبت مثلًا .
الشيخ : الله يهديك الله يهديك يا أخي هذا رجل جاهل الله يهديك مش كل واحد ألّف وكتب صار عالما ليس كل من ألّف في التفسير هو مفسّر ليس كل من ألّف في الحديث هو محدّث ليس كل من ألّف في الفقه فهو فقيه الآن زمن الفتنة وزمن حب الظهور بإنه فلان عالم فلان كاتب فلان محدّث فلان فقيه إلى آخره فلا يغرنكم هذا باطنه كظاهره ظاهره الزخرفة الجميلة باطنه ... إذا عرفت ما فيه عرفت الجهل .
السائل : شيخ .
الطالب : فيه سؤال مهم عشان .
طالب آخر : تفضل يا أخي .
الشيخ : آ .
السائل : لا أدري هل اطلعتم على هذا الكتاب .
الشيخ : هل تدري من هو المؤلف ؟
السائل : سمعت أنه شاب .
الشيخ : هل تدري من هو المؤلف ؟
السائل : أعرفه .
الشيخ : تعرفه عالما ؟
السائل : أعرفه لا أعرفه عالما أو غير عالم وقد أحببت أن أعرف يعني ماذا رأيكم بالكتب هذه .
الشيخ : رأيي أنه ليس بعالم بل هو جاهل .
السائل : نعم وفحوى كتابه .
الشيخ : الله يهديك ما يغنيك هذا الجواب .
السائل : طيب يا شيخ الله يجزيكم الخير .
الشيخ : سبحان الله يعني كل ما نعق ناعق وصعق صاعق ترفعوا صوتكم معه وبتسألوا عنه أنا أخشى ما أخشى إنه يجي واحد يهودي أو نصراني يرد على الألباني وتجي تقولوا شو رأيك بكتاب فلان يا أخي كتاب فلان مؤلفه بتعرفوه لا ما بنعرفه صار كتاب صفة الصلاة عمره ثلاثين سنة في العالم الإسلامي ما وجد في كل علماء الدنيا ومشايخهم اللي هم من سني وأكبر مني وأصغر مني سنا وأكبر مني سنًا وعلمًا وإلى آخره ما أحد رد إلا واحد شاب الآن مدفوع الله أعلم بنيته إيه شو رأيك بهذا الكتاب بكرة راح تسألني عن كتب هذا السقاف المحرّف لكلام العلماء والطاعن في الكتاب والسنة إلى آخره ، هذا باب لا ينتهي .
السائل : حجته مطوية السقاف .
الشيخ : مطوية عن بعض الناس لكن هو ضلل كثيرًا من الناس والسبب أن الناس مافي عندهم وعي كل ما نعق ناعق صاحوا معه يا جماعة تأنوا افهموا إنه هذا اللي ألّف الرسالة هذه أو غيرها شو عرفتوا من حياته العلمية لا شيء إلا أنه ألّف الرسالة في الرد على الألباني أحسن أحواله هاللي بيرد على الألباني اليوم هو فقط أن يشار إليه بالبنان إنه والله فلان رد على الألباني ما شاء الله ، هذا أحسن أحواله أما أسوأ أحواله إنه يريد الكيد بالسنة وتشكيك المسلمين في حديث الرسول - عليه السلام - هذا الحديث وهذه السنة هاللي خدمها هذا الإنسان مش بشهادته هو بشهادة كبار العلماء في مختلف بلاد الإسلام أكثر من نصف قرن من الزمان الآن بشطبة قلم بده واحد يرد على الألباني سواء في صفة الصلاة أو السلسلة الصحيحة أو الضعيفة أو غيرها ولذلك نصيحتي للشباب ألا يلتفتوا إلى أي كتاب يقع في يدهم إيه شو رأيك يا شيخ الألباني في هذا الكتاب شو بده يلحق الألباني الله يعينه على هذا العصر وعلى هذا الفلتان في العلم وقلة الحياء والدين والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله هل لك حاجة أخرى .
السائل : الله يجزيكم خير دعاءكم يا شيخ .
الشيخ : السلام عليكم اسمع الله يهديك هذا الذي لا تعرفه تعارض بكلامه من تعرفه .
السائل : لا لكن يرى مثلًا يثبت مثلًا .
الشيخ : الله يهديك الله يهديك يا أخي هذا رجل جاهل الله يهديك مش كل واحد ألّف وكتب صار عالما ليس كل من ألّف في التفسير هو مفسّر ليس كل من ألّف في الحديث هو محدّث ليس كل من ألّف في الفقه فهو فقيه الآن زمن الفتنة وزمن حب الظهور بإنه فلان عالم فلان كاتب فلان محدّث فلان فقيه إلى آخره فلا يغرنكم هذا باطنه كظاهره ظاهره الزخرفة الجميلة باطنه ... إذا عرفت ما فيه عرفت الجهل .
السائل : شيخ .
الطالب : فيه سؤال مهم عشان .
طالب آخر : تفضل يا أخي .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 226
- توقيت الفهرسة : 00:00:00