لو قال رجل لآخر أريد أن أخبرك خبراً أو أعلمك شيئاً بشرط أن تقرضني فوافق الرجل, فهل هذا يعتبر من الدين الذي جر نفعاً ؟
A-
A=
A+
السائل : ... مستدين .
الشيخ : شو الفرق ؟
السائل : لا أقول إنه على الجهتين يحمل ؟ نحن ما أعرف الفرق شيخي أنا ولكن .
الشيخ : ولا .
السائل : يعني اللي في ذهني شيخي إنه على الدائن هو الذي لا ينبغي له أن يشترط أما المستدين ما تصورت يعني يوما ما إلى اليوم الآن جاء في بالي صورة من صور الاشتراط من المستدين .
الشيخ : سؤال غريب ، طيب ، ( لَعَنَ اللهُ آكلَ الربا ، وموكلَه ) شلون تفسره .
السائل : لا ، هذه في ظني واضحة شيخي .
الشيخ : وهذاك .
السائل : طيب شيخي ، ممكن تعطونا صورة على الوجه الأول اللي هو من طرف المستدين .
الشيخ : لا أنا ماني فاهم اللي عم يدور في ذهنك التفريق بين الدائن والمدين .
السائل : نعم .
الشيخ : هل فيه تفاهم بين الاثنين إذا ما الاثنين رضيوا ما حصلت المشكلة .
السائل : إذا الاثنين رضوا .
الشيخ : إذا ما رضوا الاثنين ما بتحصل المشكلة يعني واحد رضي واحد ما رضي شو بيصير .
السائل : بيفترقوا طبعًا .
الشيخ : إي طيب ، فإذًا سؤال غريب .
السائل : شيخي ، لعلي أعيد الشيء اللي في ذهني شيخي أنا مش قضية إنه اتفقوا أو اختلفوا لا على الاتفاق على يعني على صورة الاتفاق فقط إنه الصورة الواضحة التي يا شيخي نعلمها إنه والله ديني يا شيخي أدينك بشرط أن تصنع لي كذا وكذا هذه صورة واضحة أنها يعني لا تجوز الصورة الثانية اللي جاءتني الآن إنه أنا أقول للشَّيخ أو لأي إنسان ترى أريد يعني خلنا نقول أن أعلمك أمرا خبر معين أن أدلك على كذا ولكن بشرط أن تقرضني هذا اللي جاءني الجديد شيخي في المسألة .
الشيخ : طيب والنهاية شو صار .
السائل : فيوافق على إن يعني .
الشيخ : شو الفرق النتيجة بين الصورة الأولى والأخرى .
السائل : هنا محل السؤال شيخي أنا ما أعرف .
الشيخ : الجواب هو هو يا أخي ما اختلف .
السائل : هو هو نعم .
الشيخ : يعني جبت لك مثل لعن الله آكل الربا وموكله إذا لم يوجد آكل ربا لا يوجد مؤكل .
السائل : صحيح .
الشيخ : وإذا وجد مؤكل وجد آكل فما بتتصور أحدهما دون الآخر .
السائل : نعم فيعني هذه القاعدة عامة " كل قرض جرّ نفعًا " بغض النظر من الأول أو الثاني جزاكم الله خير .
الشيخ : شو الفرق ؟
السائل : لا أقول إنه على الجهتين يحمل ؟ نحن ما أعرف الفرق شيخي أنا ولكن .
الشيخ : ولا .
السائل : يعني اللي في ذهني شيخي إنه على الدائن هو الذي لا ينبغي له أن يشترط أما المستدين ما تصورت يعني يوما ما إلى اليوم الآن جاء في بالي صورة من صور الاشتراط من المستدين .
الشيخ : سؤال غريب ، طيب ، ( لَعَنَ اللهُ آكلَ الربا ، وموكلَه ) شلون تفسره .
السائل : لا ، هذه في ظني واضحة شيخي .
الشيخ : وهذاك .
السائل : طيب شيخي ، ممكن تعطونا صورة على الوجه الأول اللي هو من طرف المستدين .
الشيخ : لا أنا ماني فاهم اللي عم يدور في ذهنك التفريق بين الدائن والمدين .
السائل : نعم .
الشيخ : هل فيه تفاهم بين الاثنين إذا ما الاثنين رضيوا ما حصلت المشكلة .
السائل : إذا الاثنين رضوا .
الشيخ : إذا ما رضوا الاثنين ما بتحصل المشكلة يعني واحد رضي واحد ما رضي شو بيصير .
السائل : بيفترقوا طبعًا .
الشيخ : إي طيب ، فإذًا سؤال غريب .
السائل : شيخي ، لعلي أعيد الشيء اللي في ذهني شيخي أنا مش قضية إنه اتفقوا أو اختلفوا لا على الاتفاق على يعني على صورة الاتفاق فقط إنه الصورة الواضحة التي يا شيخي نعلمها إنه والله ديني يا شيخي أدينك بشرط أن تصنع لي كذا وكذا هذه صورة واضحة أنها يعني لا تجوز الصورة الثانية اللي جاءتني الآن إنه أنا أقول للشَّيخ أو لأي إنسان ترى أريد يعني خلنا نقول أن أعلمك أمرا خبر معين أن أدلك على كذا ولكن بشرط أن تقرضني هذا اللي جاءني الجديد شيخي في المسألة .
الشيخ : طيب والنهاية شو صار .
السائل : فيوافق على إن يعني .
الشيخ : شو الفرق النتيجة بين الصورة الأولى والأخرى .
السائل : هنا محل السؤال شيخي أنا ما أعرف .
الشيخ : الجواب هو هو يا أخي ما اختلف .
السائل : هو هو نعم .
الشيخ : يعني جبت لك مثل لعن الله آكل الربا وموكله إذا لم يوجد آكل ربا لا يوجد مؤكل .
السائل : صحيح .
الشيخ : وإذا وجد مؤكل وجد آكل فما بتتصور أحدهما دون الآخر .
السائل : نعم فيعني هذه القاعدة عامة " كل قرض جرّ نفعًا " بغض النظر من الأول أو الثاني جزاكم الله خير .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 224
- توقيت الفهرسة : 00:00:00