تتمة المناقشة في حكم من أباح الدخول في البرلمان لأجل التغيير
A-
A=
A+
الطالب : بعيدًا عن مسألة الشَّيخ عبد الرحمان رأيك كلام عام يكون أفضل للفائدة يعني ، حتى السامع ما يظن أننا نتكلم عن شخص معين نحن نتكلم على منهج وهذا أفضل .
الشيخ : كيف ؟
الطالب : أقول ما نتطرَّق إلى اسم الشَّيخ عبد الرحمن لأن هذا منهج ليس خاص بالشيخ عبد الرحمن يعتبر كثير يعني من الإسلاميين يتبنون هذا الفكر .
الشيخ : إي لكن نضطرُّ أن نتكلم على عبد الرحمن حتى لا نقول فيه ما ليس فيه هذا مهم .
الطالب : نعم .
الشيخ : يعني (( وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى )) .
الطالب : طيب .
الشيخ : فلما أنا لفت نظرك أن عبد الرحمن تساءلت معك عبد الرحمن يا أخي ملتقي معنا أن الحكم بغير ما أنزل الله هذا كفر وشرك إلى آخره فقولك نظريًا أشكل علي أنا .
الطالب : قلت سحبت يا شيخ .
الشيخ : يا أخي الله يهديك .
الطالب : الإنسان غير معصوم .
الشيخ : بدي أنا أربط الكلام الأول بالنهاية شو هي النهاية سحبت الكلامة لماذا سحبتها ؟ لأنها خطأ .
الطالب : عقائديًا أشمل .
الشيخ : اسمح لي لا تفتح لي مشكلة جديدة تقول لي عقائديًّا أشمل ، خلينا هلأ بالنقطة الأولى لماذا أنا وقفت عند كلمة نظريًّا لأني فهمت منك خلاف ما قصدت بهذه الكلمة صح ؟
الطالب : قلت أسحبه لأن عقائديًا صحيحة أصوب .
الشيخ : يا اخي بارك الله فيك ، المناقشة لها نظام لها أسلوب لما أنا بانتهي من الكلام بيجي دور كلامك أنت أنا ما انتهيت بعد .
الطالب : أنا تكلمت مع أبي عبد الرحمان عفوًا شيخ .
الشيخ : ما الذي تكلمت معه لا أدري ... .
الطالب : تفضل يا شيخ ، أكرمك الله تفضل .
طالب آخر : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الطالب : هو بيقول شيخي الآن أصبح عندكم صورة عن يعني يعتقد أخانا حسين يقول هو يوافقكم في عدم جواز الدخول في الانتخابات النيابية .
الشيخ : طيب .
الطالب : ولكن يختلف معكم في العلة أنتم ترون العلة وهو يرى فيريد يعني أن يتباحث معكم عبارة عن بحث ونقاش .
الشيخ : ما في مانع ... .
الطالب : يعني شيخ أنت تتكلم خمسة دقائق ... يتكلم خمسة دقائق كل يعطي حقه في الكلام .
طالب آخر : هو بيطرح نظرية ما أدري ، أن أنتم تتحدثون أستاذي وشيخي عن يعني ما تعتقدون في العلة ثم يفسح له المجال للكلام ثم يتحدث بما عنده وهكذا ، بس لا بد يصير مداخلات يعني أنا عند شيخي .
الطالب : كمقدمة أنا أبين ما عندي في خمسة دقائق ثم الشَّيخ يتكلم خمسة دقائق والمداخلات بعد الكلام .
الشيخ : طيب هذا الكلام نظري ولا عملي ؟
الطالب : شيخ الآن بدأنا .
الشيخ : لسا ما بدأنا ما اتفقنا الآن في طريق الاتفاق قولك في خمسة دقائق تتكلم والذي يريد أن يرد عليك ويتكلم خمس دقائق هذا نظري ولا عملي .
الطالب : الكلام .
الشيخ : إيش معنى قولي هذا .
الطالب : الطرح الذي تطرحه .
طالب آخر : عملي ما في شك عملي .
الشيخ : هو المعترضات الي بتطحها بتكفي أن تأخذ من الوقت خمس دقائق أنا الآن عمبسألك سؤال واضح اقتراحك هذا أنت أن تتكلم خمس دقائق ثم صاحبك الذي يريد أن يتكلم أيضًا خمس دقائق هذا نظري ولا عملي ؟
الطالب : هذا الكلام نظري حتى يطبق .
الشيخ : هذا جواب سؤالي أنا ؟ ! .
الطالب : أي أن هذه الخمس دقائق تكفي لطرح ما عندك ولا الأمر يتعدى هذا يظن الشَّيخ أنه يتعدى بقول الكلام هذا الآن يأخذ أكثر ، إي فخمس دقائق ما .
طالب آخر : هذا يكفي إن شاء الله خمس داقئق أتكلم .
الطالب : يعني هو يريد شيخ نعير له خمس دقائق يطرح ما عنده .
الشيخ : يا أخي بورط حاله هو أنا ما بقول عن نفسي أنا ما أتقيد بهذا النظام النظري لأن العمل .
الطالب : إذن بدون تحديد يطرح ما عنده .
الشيخ : هذا قصدي .
الطالب : إي تفضل .
الشيخ : لكن أنا قصدي من هذا كله أن ألفت نظره أن نكون واقعيين ما نكون خياليين لما بيقول هو نتكلم خمس دقائق طيب بلكي ما كفى الخمس دقائق شو بتساوي ، بيكون انتهى الوقت .
الطالب : يعني خمس دقائق ليس تحديدًا وإنما تقريبًا .
طالب آخر : تقريبًا نعم .
الشيخ : يا أخي قل لكل منا الكلام كما قلت لك آنفًا أكثر من مرة في هذه الجلسة ، الكلام لك أنا أصمت وإذا أردت أن أتكلم أستأذن كذلك أنا أيضًا إذا كان الكلام لي فأنا أتلكم ولا تقطع كلامي ترفع يدك اصبعك اصبعتينك مش مهم .
الطالب : إن شاء الله .
الشيخ : المهم تلفت النظر أن أنت عندك سؤال ... هذا هو العملي أما والله خمس دقائق أو عشر دقائق أو ربع ساعة هذا نظري مش عملي .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الطالب : ... .
الشيخ : أترك يا أخي الرسالة واطرح الموضوع الذي تريد أن تتكلم فيه وتكلم ... .
الطالب : بسم الله والحمد لله ، إن الحمد لله نحمده ونستعين به ونستهديه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله - صلى الله عليه وسلم - أما بعد : المسألة حقيقة ما الفرق بين دعوة الشَّيخ محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - وبين الدعوة الآن الدعوة السلفية وهل هناك فرق حيث أن الشَّيخ محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - في كتاب التوحيد يعني تكلم عن مسألة الطاغوت وتبيين أنواعه قال - رحمه الله - في مسألة الطاغوت : .
الشيخ : أرجوا الاختصار وما نحتج بما قال إلا إذا اختلفنا فالآن هذا اقتراح أنت تطرح فكرتك بأوجز عبارة وما نحتج بقال فلان وفلان إلا إذا لا سمح الله بدأنا إيش نختلف فتحتج بقال الله قال رسول الله قال السلف الصالح قال أخيرًا ابن تيمية ابن قيم الجوزية محمد بن عبد الوهاب أنت اطرح الفكرة التي أنت تتبناها فإن كان هناك اتفاق في حاجة أن نتوسع فيها ؟ في حاجة نتوسع فيها .
الطالب : ... .
الشيخ : ما فهمت .
الطالب : فهمت .
الشيخ : أنا ما فهمت جوابك في حاجة نتوسع فيها ؟ قل نعم قل لا ... .
الطالب : نتوسع في أي موضوع ؟ ما طرحت الموضوع أنا يا شيخ .
الشيخ : سبحان الله أي موضوع أنت تريد أن تطرقه وموضوعك الآن عنوانه التوحيد أي موضوع تريد أن تطرحه اطرح رأيك عقيدتك فيه بدون إيش توسع وقال فلان وفلان .
الطالب : لا ... الدليل يا شيخ .
الشيخ : طيب نحن اتفقنا الآن إذا واحد عميتكلم كما أنا فعلت الآن معك طلبت منك الإذن فالآن أنا عمأتكلم أنت بتقطع كلامي الآن وهكذا ما يمكن أن نتفاهم أبدًا ، أنا عندي اقتراح الآن أسألك شو رأيك في هذا الاقتراح وهو ، موضوع التوحيد لا يتصور أن يكون في خلاف بين سلفيين حقيقيين قد يكون هناك خلاف جانبي طيب فإذا طرحه أحد الفريقين بطريقة مختصرة ولم يكن هناك اختلاف إطلاقًا في أي جانب من جوانب البحث المطروق في حاجة نتوسع فيه ؟ سؤال أنا بانتظار الجواب .
الطالب : نعم في حاجة إذا أشكل الأمر أو إذا .
الشيخ : يا أخي طرحي أنا إيش الله يهديك ، طرحي إذا أنت طرحت العقيدة في التوحيد ثم كنا متفقين في ذلك ، عمبتقول هلأ في إشكال عمبنقول إذا طرحت الفكرة تبعك وكنا هذا والحمد لله متفقين عليه في حاجة أن نتوسع فيه ؟
الطالب : لا إذا كنا متفقين لا .
الشيخ : إذن ما في حاجة بقى للتوسع سلفًا ما في حاجة تقول قال الشَّيخ فلان وقال العلامة فلان إلى آخره إلا عند الاختلاف إلا عند الاستشكال صح ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : تفضل .
الشيخ : كيف ؟
الطالب : أقول ما نتطرَّق إلى اسم الشَّيخ عبد الرحمن لأن هذا منهج ليس خاص بالشيخ عبد الرحمن يعتبر كثير يعني من الإسلاميين يتبنون هذا الفكر .
الشيخ : إي لكن نضطرُّ أن نتكلم على عبد الرحمن حتى لا نقول فيه ما ليس فيه هذا مهم .
الطالب : نعم .
الشيخ : يعني (( وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى )) .
الطالب : طيب .
الشيخ : فلما أنا لفت نظرك أن عبد الرحمن تساءلت معك عبد الرحمن يا أخي ملتقي معنا أن الحكم بغير ما أنزل الله هذا كفر وشرك إلى آخره فقولك نظريًا أشكل علي أنا .
الطالب : قلت سحبت يا شيخ .
الشيخ : يا أخي الله يهديك .
الطالب : الإنسان غير معصوم .
الشيخ : بدي أنا أربط الكلام الأول بالنهاية شو هي النهاية سحبت الكلامة لماذا سحبتها ؟ لأنها خطأ .
الطالب : عقائديًا أشمل .
الشيخ : اسمح لي لا تفتح لي مشكلة جديدة تقول لي عقائديًّا أشمل ، خلينا هلأ بالنقطة الأولى لماذا أنا وقفت عند كلمة نظريًّا لأني فهمت منك خلاف ما قصدت بهذه الكلمة صح ؟
الطالب : قلت أسحبه لأن عقائديًا صحيحة أصوب .
الشيخ : يا اخي بارك الله فيك ، المناقشة لها نظام لها أسلوب لما أنا بانتهي من الكلام بيجي دور كلامك أنت أنا ما انتهيت بعد .
الطالب : أنا تكلمت مع أبي عبد الرحمان عفوًا شيخ .
الشيخ : ما الذي تكلمت معه لا أدري ... .
الطالب : تفضل يا شيخ ، أكرمك الله تفضل .
طالب آخر : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الطالب : هو بيقول شيخي الآن أصبح عندكم صورة عن يعني يعتقد أخانا حسين يقول هو يوافقكم في عدم جواز الدخول في الانتخابات النيابية .
الشيخ : طيب .
الطالب : ولكن يختلف معكم في العلة أنتم ترون العلة وهو يرى فيريد يعني أن يتباحث معكم عبارة عن بحث ونقاش .
الشيخ : ما في مانع ... .
الطالب : يعني شيخ أنت تتكلم خمسة دقائق ... يتكلم خمسة دقائق كل يعطي حقه في الكلام .
طالب آخر : هو بيطرح نظرية ما أدري ، أن أنتم تتحدثون أستاذي وشيخي عن يعني ما تعتقدون في العلة ثم يفسح له المجال للكلام ثم يتحدث بما عنده وهكذا ، بس لا بد يصير مداخلات يعني أنا عند شيخي .
الطالب : كمقدمة أنا أبين ما عندي في خمسة دقائق ثم الشَّيخ يتكلم خمسة دقائق والمداخلات بعد الكلام .
الشيخ : طيب هذا الكلام نظري ولا عملي ؟
الطالب : شيخ الآن بدأنا .
الشيخ : لسا ما بدأنا ما اتفقنا الآن في طريق الاتفاق قولك في خمسة دقائق تتكلم والذي يريد أن يرد عليك ويتكلم خمس دقائق هذا نظري ولا عملي .
الطالب : الكلام .
الشيخ : إيش معنى قولي هذا .
الطالب : الطرح الذي تطرحه .
طالب آخر : عملي ما في شك عملي .
الشيخ : هو المعترضات الي بتطحها بتكفي أن تأخذ من الوقت خمس دقائق أنا الآن عمبسألك سؤال واضح اقتراحك هذا أنت أن تتكلم خمس دقائق ثم صاحبك الذي يريد أن يتكلم أيضًا خمس دقائق هذا نظري ولا عملي ؟
الطالب : هذا الكلام نظري حتى يطبق .
الشيخ : هذا جواب سؤالي أنا ؟ ! .
الطالب : أي أن هذه الخمس دقائق تكفي لطرح ما عندك ولا الأمر يتعدى هذا يظن الشَّيخ أنه يتعدى بقول الكلام هذا الآن يأخذ أكثر ، إي فخمس دقائق ما .
طالب آخر : هذا يكفي إن شاء الله خمس داقئق أتكلم .
الطالب : يعني هو يريد شيخ نعير له خمس دقائق يطرح ما عنده .
الشيخ : يا أخي بورط حاله هو أنا ما بقول عن نفسي أنا ما أتقيد بهذا النظام النظري لأن العمل .
الطالب : إذن بدون تحديد يطرح ما عنده .
الشيخ : هذا قصدي .
الطالب : إي تفضل .
الشيخ : لكن أنا قصدي من هذا كله أن ألفت نظره أن نكون واقعيين ما نكون خياليين لما بيقول هو نتكلم خمس دقائق طيب بلكي ما كفى الخمس دقائق شو بتساوي ، بيكون انتهى الوقت .
الطالب : يعني خمس دقائق ليس تحديدًا وإنما تقريبًا .
طالب آخر : تقريبًا نعم .
الشيخ : يا أخي قل لكل منا الكلام كما قلت لك آنفًا أكثر من مرة في هذه الجلسة ، الكلام لك أنا أصمت وإذا أردت أن أتكلم أستأذن كذلك أنا أيضًا إذا كان الكلام لي فأنا أتلكم ولا تقطع كلامي ترفع يدك اصبعك اصبعتينك مش مهم .
الطالب : إن شاء الله .
الشيخ : المهم تلفت النظر أن أنت عندك سؤال ... هذا هو العملي أما والله خمس دقائق أو عشر دقائق أو ربع ساعة هذا نظري مش عملي .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الطالب : ... .
الشيخ : أترك يا أخي الرسالة واطرح الموضوع الذي تريد أن تتكلم فيه وتكلم ... .
الطالب : بسم الله والحمد لله ، إن الحمد لله نحمده ونستعين به ونستهديه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله - صلى الله عليه وسلم - أما بعد : المسألة حقيقة ما الفرق بين دعوة الشَّيخ محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - وبين الدعوة الآن الدعوة السلفية وهل هناك فرق حيث أن الشَّيخ محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - في كتاب التوحيد يعني تكلم عن مسألة الطاغوت وتبيين أنواعه قال - رحمه الله - في مسألة الطاغوت : .
الشيخ : أرجوا الاختصار وما نحتج بما قال إلا إذا اختلفنا فالآن هذا اقتراح أنت تطرح فكرتك بأوجز عبارة وما نحتج بقال فلان وفلان إلا إذا لا سمح الله بدأنا إيش نختلف فتحتج بقال الله قال رسول الله قال السلف الصالح قال أخيرًا ابن تيمية ابن قيم الجوزية محمد بن عبد الوهاب أنت اطرح الفكرة التي أنت تتبناها فإن كان هناك اتفاق في حاجة أن نتوسع فيها ؟ في حاجة نتوسع فيها .
الطالب : ... .
الشيخ : ما فهمت .
الطالب : فهمت .
الشيخ : أنا ما فهمت جوابك في حاجة نتوسع فيها ؟ قل نعم قل لا ... .
الطالب : نتوسع في أي موضوع ؟ ما طرحت الموضوع أنا يا شيخ .
الشيخ : سبحان الله أي موضوع أنت تريد أن تطرقه وموضوعك الآن عنوانه التوحيد أي موضوع تريد أن تطرحه اطرح رأيك عقيدتك فيه بدون إيش توسع وقال فلان وفلان .
الطالب : لا ... الدليل يا شيخ .
الشيخ : طيب نحن اتفقنا الآن إذا واحد عميتكلم كما أنا فعلت الآن معك طلبت منك الإذن فالآن أنا عمأتكلم أنت بتقطع كلامي الآن وهكذا ما يمكن أن نتفاهم أبدًا ، أنا عندي اقتراح الآن أسألك شو رأيك في هذا الاقتراح وهو ، موضوع التوحيد لا يتصور أن يكون في خلاف بين سلفيين حقيقيين قد يكون هناك خلاف جانبي طيب فإذا طرحه أحد الفريقين بطريقة مختصرة ولم يكن هناك اختلاف إطلاقًا في أي جانب من جوانب البحث المطروق في حاجة نتوسع فيه ؟ سؤال أنا بانتظار الجواب .
الطالب : نعم في حاجة إذا أشكل الأمر أو إذا .
الشيخ : يا أخي طرحي أنا إيش الله يهديك ، طرحي إذا أنت طرحت العقيدة في التوحيد ثم كنا متفقين في ذلك ، عمبتقول هلأ في إشكال عمبنقول إذا طرحت الفكرة تبعك وكنا هذا والحمد لله متفقين عليه في حاجة أن نتوسع فيه ؟
الطالب : لا إذا كنا متفقين لا .
الشيخ : إذن ما في حاجة بقى للتوسع سلفًا ما في حاجة تقول قال الشَّيخ فلان وقال العلامة فلان إلى آخره إلا عند الاختلاف إلا عند الاستشكال صح ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : تفضل .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 216
- توقيت الفهرسة : 00:00:00