ما هو الواجب على المسلمين تجاه ما يحدث في البوسنة والهرسك ؟
A-
A=
A+
السائل : بالنسبة هسا فيه بالنسبة للأحداث التي تصير في البوسنة يعني نحن شو دورنا المسلمين الي زينا يعني ؟
الشيخ : الله يهديكي عم تسألي عن دور النساء ولا الرجال ؟
السائل : والله الكل .
الشيخ : لا حول ولا قول إلا بالله ، أنت مانك شايفة معي أن الرجال ما طالع بيدهم شي .
السائل : بعرف مثلًا في إشي أن الواحد ممكن يقدمه أو يعمله .
الشيخ : إي ممكن طبعًا إذا وجدتي المجال الأمين وكان ربنا - عز وجل - منعم عليك بالمال فتساعديهم من الناحية هاي أما هو الحقيقة المساعدة الحقيقية هو كما قال - تعالى - : (( انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ )) ، لكن إذا كانت الحكومات والدول القوية بجيوشها وأساطيلها لا تحرِّك ساكنًا فالأفراد من أمثالنا خاصة النساء ما راح يطلع بيدنا أن نعملَ شيئًا .
السائل : إذا كان في شباب ناويين يطلعوا مثلًا ممكن مثلًا يطلعوا زي هيك .
الشيخ : نحن لا ننصح الشباب أن يلقوا أنفسهم هناك ويروحوا حطبًا لنار الكفار لأن الله - عز وجل - يقول : (( وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ )) فنحن ما ننصح الشباب والرجال الأفراد أن يذهبوا إلى هناك لأنهم سيصبحون حطبًا للنار بخلاف ما لو كان دولة إسلامية أعلنت الجهاد في سبيل الله حينئذٍ نأمر الشباب المسلم كله أن يساعد هذا الجيش الإسلامي لكن هذا مع الأسف غير موجود ولذلك فلا يبقى هناك إلا المساعدة من ناحيتين : إحداهما أهم من الأخرى الأولى تبليغهم الدعوة الإسلامية الصحيحة ، دعوة الكتاب والسنة وعلى منهج السلف الصالح ؛ لأن الشعب هذا البوسنة والهرسك ، كالشعب الألباني ما يعرفون من الإسلام إلا اسمه ؛ ولذلك فمن كان عنده استعداد أن يذهب إلى هناك وأن يبلغ الناس هناك دعوة الله الحق فهذا هو جهاد مقبول هذا الأول والآخر : هو أمدادهم بالمال الذي يترتَّب منه إمدادهم بالطعام والشراب والدواء ونحو ذلك هذا هو الجواب .
السائلة : جزاك الله خير .
الشيخ : وإياك زوجة .
الشيخ : الشعب الألباني ولَّا الألماني ؟
الشيخ : الألباني زوجة .
الشيخ : الألباني .
الشيخ : الله يهديكي عم تسألي عن دور النساء ولا الرجال ؟
السائل : والله الكل .
الشيخ : لا حول ولا قول إلا بالله ، أنت مانك شايفة معي أن الرجال ما طالع بيدهم شي .
السائل : بعرف مثلًا في إشي أن الواحد ممكن يقدمه أو يعمله .
الشيخ : إي ممكن طبعًا إذا وجدتي المجال الأمين وكان ربنا - عز وجل - منعم عليك بالمال فتساعديهم من الناحية هاي أما هو الحقيقة المساعدة الحقيقية هو كما قال - تعالى - : (( انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ )) ، لكن إذا كانت الحكومات والدول القوية بجيوشها وأساطيلها لا تحرِّك ساكنًا فالأفراد من أمثالنا خاصة النساء ما راح يطلع بيدنا أن نعملَ شيئًا .
السائل : إذا كان في شباب ناويين يطلعوا مثلًا ممكن مثلًا يطلعوا زي هيك .
الشيخ : نحن لا ننصح الشباب أن يلقوا أنفسهم هناك ويروحوا حطبًا لنار الكفار لأن الله - عز وجل - يقول : (( وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ )) فنحن ما ننصح الشباب والرجال الأفراد أن يذهبوا إلى هناك لأنهم سيصبحون حطبًا للنار بخلاف ما لو كان دولة إسلامية أعلنت الجهاد في سبيل الله حينئذٍ نأمر الشباب المسلم كله أن يساعد هذا الجيش الإسلامي لكن هذا مع الأسف غير موجود ولذلك فلا يبقى هناك إلا المساعدة من ناحيتين : إحداهما أهم من الأخرى الأولى تبليغهم الدعوة الإسلامية الصحيحة ، دعوة الكتاب والسنة وعلى منهج السلف الصالح ؛ لأن الشعب هذا البوسنة والهرسك ، كالشعب الألباني ما يعرفون من الإسلام إلا اسمه ؛ ولذلك فمن كان عنده استعداد أن يذهب إلى هناك وأن يبلغ الناس هناك دعوة الله الحق فهذا هو جهاد مقبول هذا الأول والآخر : هو أمدادهم بالمال الذي يترتَّب منه إمدادهم بالطعام والشراب والدواء ونحو ذلك هذا هو الجواب .
السائلة : جزاك الله خير .
الشيخ : وإياك زوجة .
الشيخ : الشعب الألباني ولَّا الألماني ؟
الشيخ : الألباني زوجة .
الشيخ : الألباني .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 213
- توقيت الفهرسة : 00:00:00