مناقشة حديث ( من تصدق بشيء من جسده أعطي بقدر ما تصدق ) وشرحه وتفصيل معناه.
A-
A=
A+
السائل : حديث شيخي كان أخونا سامي يعني ورجانا إياه اللي هو كأنه أمس سألكم سائل حول من تصدق بشيء من جسده .
الشيخ : إي نعم .
السائل : أعطي بقدر ما تصدق فقلتم أنه لعل له مناسبة فهنا أنتم تعزونه يا شيخي لـ " الصحيحة " الخامس فكأنه الجواب في الصحيحة الخامس جواب ما قلتم .
الشيخ : نعم .
السائل : يعني مفصل في حديث آخر اللي هو ... .
الشيخ : هذا المعنى اللي كنا ذكرناه أو تقريبًا .
السائل : نعم اقرأ لنا شيخي الحديث حتى نستفيد يعني .
الشيخ : أي قال سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : ( ما من رجلٍ يُجرَحُ في جسده جراحة فيتصدَّق بها إلا كفَّرَ الله عنه مثل ما تصدَّقَ به ) هذا واضح جدًّا .
السائل : العفو يعني شيخي .
الشيخ : لا الجهاد يجرح في جسده جراحة .
السائل : نعم .
الشيخ : أول ما يتبادر المراد به يصاب بجراحة في سبيل الله .
السائل : نعم .
الشيخ : بعدين ممكن أن يجرح خطأ من أخ له مسلم فيسامحه فيكون أيش .
السائل : يجازيه الله .
الشيخ : يكفر الله عنه بيقول قلت هذا إسناده صحيح إلى آخره إذا كان المغيرة وابن مقسم الضبي سمعه من الشعبي فإنه وصف بالتدليس إي نعم ، لكن الظاهر من كلام الإمام أحمد أنه إنما كان يدلّس عن إبراهيم النخعي فقط هذا الحديث له مناسبة .
السائل : نعم .
الشيخ : أي يبدو أنه ليس له مناسبة فيكون تأويله أوسع مما ذكرته .
السائل : أي .
الشيخ : يعني يبدو والله أعلم أنه الحديث كمثال لقوله - تعالى - : "" وأن تعفوا وتصفحوا فهو خير لكم "" .
السائل : آ نعم .
الشيخ : إي نعم ، وأنا أتبعت الحديث بحديث آخر : ( ما مِن شيءٍ يصيبُ المؤمنَ في جسده يؤذيه إلا كفَّرَ الله عنه من سيِّئاته ) .
السائل : نعم .
الشيخ : فذاك من الإيذاء الذي يصيبه في جسده ... السَّائل امبارح ما ذكر يجرح مو هيك .
السائل : هو ذكر اللفظ في " صحيح الجامع " بدون هذا .
الشيخ : إي نعم .
السائل : " صحيح الجامع " ما فيه يجرح ( مَن تصدَّقَ بشيء من جسده أعطي بقدر ما تصدَّق ) .
الشيخ : لمين معزو .
السائل : لـ " الصحيحة " شيخي إي نعم .
الطالب : الطبراني يعني ... وأحمد كذلك .
الشيخ : أي هو هون معزو لأحمد .
السائل : نعم .
الشيخ : دون عبادة أعطيه بالله .
السائل : بقول مر فيما مضى .
الشيخ : ... تمام .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته .
السائل : كيف أصبحت يا شيخنا ؟
الشيخ : أهلًا وسهلًا ، أصبحنا وأصبح الملك لله .
السائل : بارك الله فيكم .
الشيخ : كيف حالكم ؟
السائل : الله يكرمك يا شيخنا نحمد الله إليكم .
الشيخ : أهلًا وسهلًا أرأيت كيف أنه جاء سؤالهم بعد الوقت .
السائل : آ نعم .
الشيخ : هذا هو .
السائل : شيخنا قلنا .
الشيخ : أهلًا وسهلًا كيف حالك ؟ الحمد لله .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف الحال يا شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله بخير نعم .
السائل : عيدك مبارك .
الشيخ : الله يبارك فيك غدًا عيدنا إن شاء الله .
السائل : آ غدًا .
الشيخ : أيوا .
السائل : آ ، إحنا عيدنا اليوم في السعودية .
الشيخ : آ ، سمعنا ذلك .
السائل : نعم .
الشيخ : آ .
السائل : كيف صحتك .
الشيخ : نسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صيامنا وقيامنا وأن يوحد كلمة حكام المسلمين في الحكم بالدين قول آمين ألوو .
السائل : أيوا أيوا أنا معك .
الشيخ : شلون معي أنا عم أدعي وعم أقول لك آمين وأقول لك قل آمين وأنت صامت .
السائل : آ ما سمعتك آمين .
الشيخ : أيوا ما الذي سمعت مني .
السائل : أن يتقبل الله صيامنا وقيامنا ويهدي حكام المسلمين أن يحكموا بالإسلام .
الشيخ : أيوا وأمنت على ذلك معي .
السائل : نعم .
الشيخ : إن شاء الله .
السائل : تعرف من أنا يا شيخ .
الشيخ : لا والله ما أدري أنا ما أعلم الغيب .
السائل : أنا ناصر اسمي ناصر العدري . .
الشيخ : من أين .
السائل : من الدمام من السعودية .
الشيخ : ناصر نعرف أخونا ناصر أبو ناصر عبد الله لا هذا ليس هو ... له ونسأل الله .
السائل : ونلام على ذلك هنا .
الشيخ : هكذا .
السائل : نعم .
الشيخ : لماذا تلامون كلهم موقرون .
السائل : نعم .
الشيخ : وتتبعون كلا منهم فيما عنده من الحق والصواب .
السائل : نعم .
الشيخ : هكذا تقولون لأولئك المنكرين .
السائل : نعم .
الشيخ : إن شاء الله .
السائل : ... قوم مبطلون .
الشيخ : الله يهديهم .
السائل : اللهم آمين أو قوميون .
الشيخ : الله أكبر أي الله المستعان .
السائل : كيف صحتك يا شيخ سمعنا أنك قبل فترة كنت شي تعبت .
الشيخ : لا لا صحتي العامة جيدة ولكن من كثرة الكلام أحيانا يبح صوتي فأمسك نفسي عن الإجابة عن الأسئلة .
السائل : نعم .
الشيخ : فيظن بعض الناس أنني مريض وأنا ما شاء الله شاب قوي هههه .
السائل : هههه الحمد لله .
الشيخ : الحمد لله .
الشيخ : إي نعم .
السائل : أعطي بقدر ما تصدق فقلتم أنه لعل له مناسبة فهنا أنتم تعزونه يا شيخي لـ " الصحيحة " الخامس فكأنه الجواب في الصحيحة الخامس جواب ما قلتم .
الشيخ : نعم .
السائل : يعني مفصل في حديث آخر اللي هو ... .
الشيخ : هذا المعنى اللي كنا ذكرناه أو تقريبًا .
السائل : نعم اقرأ لنا شيخي الحديث حتى نستفيد يعني .
الشيخ : أي قال سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : ( ما من رجلٍ يُجرَحُ في جسده جراحة فيتصدَّق بها إلا كفَّرَ الله عنه مثل ما تصدَّقَ به ) هذا واضح جدًّا .
السائل : العفو يعني شيخي .
الشيخ : لا الجهاد يجرح في جسده جراحة .
السائل : نعم .
الشيخ : أول ما يتبادر المراد به يصاب بجراحة في سبيل الله .
السائل : نعم .
الشيخ : بعدين ممكن أن يجرح خطأ من أخ له مسلم فيسامحه فيكون أيش .
السائل : يجازيه الله .
الشيخ : يكفر الله عنه بيقول قلت هذا إسناده صحيح إلى آخره إذا كان المغيرة وابن مقسم الضبي سمعه من الشعبي فإنه وصف بالتدليس إي نعم ، لكن الظاهر من كلام الإمام أحمد أنه إنما كان يدلّس عن إبراهيم النخعي فقط هذا الحديث له مناسبة .
السائل : نعم .
الشيخ : أي يبدو أنه ليس له مناسبة فيكون تأويله أوسع مما ذكرته .
السائل : أي .
الشيخ : يعني يبدو والله أعلم أنه الحديث كمثال لقوله - تعالى - : "" وأن تعفوا وتصفحوا فهو خير لكم "" .
السائل : آ نعم .
الشيخ : إي نعم ، وأنا أتبعت الحديث بحديث آخر : ( ما مِن شيءٍ يصيبُ المؤمنَ في جسده يؤذيه إلا كفَّرَ الله عنه من سيِّئاته ) .
السائل : نعم .
الشيخ : فذاك من الإيذاء الذي يصيبه في جسده ... السَّائل امبارح ما ذكر يجرح مو هيك .
السائل : هو ذكر اللفظ في " صحيح الجامع " بدون هذا .
الشيخ : إي نعم .
السائل : " صحيح الجامع " ما فيه يجرح ( مَن تصدَّقَ بشيء من جسده أعطي بقدر ما تصدَّق ) .
الشيخ : لمين معزو .
السائل : لـ " الصحيحة " شيخي إي نعم .
الطالب : الطبراني يعني ... وأحمد كذلك .
الشيخ : أي هو هون معزو لأحمد .
السائل : نعم .
الشيخ : دون عبادة أعطيه بالله .
السائل : بقول مر فيما مضى .
الشيخ : ... تمام .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته .
السائل : كيف أصبحت يا شيخنا ؟
الشيخ : أهلًا وسهلًا ، أصبحنا وأصبح الملك لله .
السائل : بارك الله فيكم .
الشيخ : كيف حالكم ؟
السائل : الله يكرمك يا شيخنا نحمد الله إليكم .
الشيخ : أهلًا وسهلًا أرأيت كيف أنه جاء سؤالهم بعد الوقت .
السائل : آ نعم .
الشيخ : هذا هو .
السائل : شيخنا قلنا .
الشيخ : أهلًا وسهلًا كيف حالك ؟ الحمد لله .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف الحال يا شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله بخير نعم .
السائل : عيدك مبارك .
الشيخ : الله يبارك فيك غدًا عيدنا إن شاء الله .
السائل : آ غدًا .
الشيخ : أيوا .
السائل : آ ، إحنا عيدنا اليوم في السعودية .
الشيخ : آ ، سمعنا ذلك .
السائل : نعم .
الشيخ : آ .
السائل : كيف صحتك .
الشيخ : نسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صيامنا وقيامنا وأن يوحد كلمة حكام المسلمين في الحكم بالدين قول آمين ألوو .
السائل : أيوا أيوا أنا معك .
الشيخ : شلون معي أنا عم أدعي وعم أقول لك آمين وأقول لك قل آمين وأنت صامت .
السائل : آ ما سمعتك آمين .
الشيخ : أيوا ما الذي سمعت مني .
السائل : أن يتقبل الله صيامنا وقيامنا ويهدي حكام المسلمين أن يحكموا بالإسلام .
الشيخ : أيوا وأمنت على ذلك معي .
السائل : نعم .
الشيخ : إن شاء الله .
السائل : تعرف من أنا يا شيخ .
الشيخ : لا والله ما أدري أنا ما أعلم الغيب .
السائل : أنا ناصر اسمي ناصر العدري . .
الشيخ : من أين .
السائل : من الدمام من السعودية .
الشيخ : ناصر نعرف أخونا ناصر أبو ناصر عبد الله لا هذا ليس هو ... له ونسأل الله .
السائل : ونلام على ذلك هنا .
الشيخ : هكذا .
السائل : نعم .
الشيخ : لماذا تلامون كلهم موقرون .
السائل : نعم .
الشيخ : وتتبعون كلا منهم فيما عنده من الحق والصواب .
السائل : نعم .
الشيخ : هكذا تقولون لأولئك المنكرين .
السائل : نعم .
الشيخ : إن شاء الله .
السائل : ... قوم مبطلون .
الشيخ : الله يهديهم .
السائل : اللهم آمين أو قوميون .
الشيخ : الله أكبر أي الله المستعان .
السائل : كيف صحتك يا شيخ سمعنا أنك قبل فترة كنت شي تعبت .
الشيخ : لا لا صحتي العامة جيدة ولكن من كثرة الكلام أحيانا يبح صوتي فأمسك نفسي عن الإجابة عن الأسئلة .
السائل : نعم .
الشيخ : فيظن بعض الناس أنني مريض وأنا ما شاء الله شاب قوي هههه .
السائل : هههه الحمد لله .
الشيخ : الحمد لله .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 207
- توقيت الفهرسة : 00:00:00