السائل : شيخنا ، بالنسبة يعني كما تعلم وجدت فتاة الحمد لله .

الشيخ : نرجوا لك التوفيق .

السائل : فالحمدلله وجدت فيها الصحيح الخلق والتربية .

الشيخ : ما شاء الله .

السائل : فاستخرت الله - عز وجل - من ثلاث أيام .

الشيخ : أي .

السائل : فما أدري يعني من لحظة التقائي فيها من لحظة التقائي فيها الصحيح يعني ارتحت لها .

الشيخ : أي .

السائل : وبعد الاستخارة كمان يعني وجدت نفس الراحة .

الشيخ : أي .

السائل : فما أدري هي الراحة ناتجة عن الاستخارة أو ناتجة عن استعجالي لأمر الزواج ما أدري الصحيح .

الشيخ : وأنت مكلف بكل هالفلسفة هي .

السائل : لا شيخنا .

الشيخ : أي شو بدك بهالفلسلفة ( إذا هَمَّ أحدكم بالأمر فليصلِّ لله ركعتين من غير الفريضة ، ثم ليقُلْ : اللهمَّ إنِّي أستخيرك ) .

السائل : اللهم إني أستخيرك بعلمك .

الشيخ : ( وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ؛ فإنك تعلم ولا أعلم ، وتقدر ولا أقدر ، وأنت علَّام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر ) أي : هذا الزواج ( خيرٌ لي في ديني ، ومعاشي ، وعاقبة أمري ) إلى آخره ، فأنت ليس لك إلا أن تتضرَّعَ إلى الله .

السائل : نعم .

الشيخ : بعد صلاة ركعتين وتدعو له بهذا الدعاء .

السائل : إي نعم .

الشيخ : وتمضي فيما أنت قادم عليه .

السائل : إي نعم .

الشيخ : وانتهى الأمر ، ولذلك فلا تدخل نفسك في جحر الضَّبِّ .

السائل : إي نعم .

الشيخ : وتوكَّل على الله على تعبير الأردنيين .

السائل : إي نعم .

الشيخ : إي نعم .

السائل : جزاك الله خير شيخ .

الشيخ : وإياك .

السائل : شيخ ، ما تنسانا بالدعاء .

الشيخ : أرجو لك كل التوفيق .

السائل : الله يبارك فيك .

الشيخ : أهلين كذلك .

الشيخ : أهلين .

السائل : كيف حالك ؟

الشيخ : بخير والحمد لله .

السائل : بخير إن شاء الله .

الشيخ : أهلين .

السائل : أنا قادم من السعودية .

الشيخ : أهلًا .

السائل : وبودي أن ألقاك .

الشيخ : تلقاني إن شاء الله يوم الجمعة بعد الصلاة في مسجد صلاح الدين في الدوار الرابع .

السائل : جزاك الله خير ، خير إن شاء الله .

الشيخ : خيرًا ترى .

السائل : عندي سؤال آخر .

الشيخ : تفضل .