كلام الشيخ عن مذكراته مع بعض الصحف التي عرضت عليه أن يرد على بعض المخالفين عبرها .
A-
A=
A+
الشيخ : هذه من الأعراض الشخصية ... كلها والتي كشف عنها صاحبنا الشَّيخ الفاضل أبو مالك شقرة جزاه الله خيرا بما لم يدع مجالا لقائل وإذا كان لا بد لي من كلمة أقولها في هذه المناسبة فهي أنه قد أيش بعض التجار أي نعم قد هتف إليّ بعض التجار الصحفيين أن يجرني إلى الدخول في جملة أو في حلبة الرد على المخالفين بكلمات معسولات بأن يفرز لي زاوية خاصة وكنت أود لو كان عندي من فراغ الوقت أن أستجيب لتلك الرغبة لولا يقيني أن جل الصحف ... إن لم أقل كلها لا يهمها إحقاق الحق وإبطال الباطل بل هي تنشر ما هب ودب مما هو ظاهر البطلان ولا أدلّ على ذلك من نشرها من نشر إحداها مقالة ذاك المجاهد عرفتوه .
الطالب : مين تقصد آه خلص واضح آه آه واضح واضح واضح هذي بدها علامة تعجب محوطة بين هلالين شيخنا .
الشيخ : أي نعم حتى يتبين هلالين كبار مجاهد .
الطالب : أها جميل .
الشيخ : إحداها مقالة ذاك المجاهد المزعوم والناشر لصورتي سرقة واختلاسا .
الطالب : الله أكبر !
الشيخ : هذه الصورة .
الطالب : صورة جديدة شيخنا .
الشيخ : أي أي .
الطالب : لاحظتوا الصورة الجديدة .
طالب آخر : على فكرة كيف وضعها .
الشيخ : هذا شو كان يساوي الخبيث أنا جالس في الطاولة مثلًا يخلي واحد من الموظفين يا شيخ يا أستاذ أكون أنا منكب هيك أعمل هيك ... يكون أيش ... وكنا .
الطالب : في عملها مرة بينك وبينه يصوركم مع بعض .
الشيخ : لا هذا مستحيل .
الطالب : لا يعني مثلًا يحكي لهم صورونا وهو هيك أستاذنا والله ما تستبعد يا شيخنا .
الشيخ : لا بس مغلقة .
الطالب : له أربعة أيام يا شيخ ورى بعض يتصل يتصل يتصل .
الشيخ : خبيث عم أقول لك .
الطالب : أقول لأم عبد الله قولي له مشغول يقول لها طيب برد بتصل وأنا قاعد ما عندي أقول لها قولي له مشغول .
الشيخ : الله أكبر .
الطالب : ما بيأس على طول .
الشيخ : الله أكبر عنده نشاط عجيب .
الطالب : عجيب عجيب بس والله مقال ... بده يجاهد شيخنا .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : بيدور عليه بيتصل الآن بيدور عليه .
الشيخ : شايف أنت الخلاصة ولا أدل على ذلك من نشر إحداها مقالة ذاك المجاهد المزعوم والناشر لصورتي سرقة واختلاسا وقد عنونه هو أو القائم على نشر المقالات وأحلاهما مر بكلمة وبالحرف الكبير الألباني كان من الإخوان المسلمين وقد علم القاصي والداني أننا لا نؤيد كل التكتلات الحزبية بل نعتقد أنها مخالفة لنصوص الكتاب والسنة الصريحة إلى غير ذلك من الأكاذيب والافتراءات ولا سيما أني كنت دخلت في تجربة منذ بضع سنين حينما نشرت ثلاث مقالات أنت أذكر مني فيما أذكر متتابعة في بعض الجرائد .
الطالب : هات ... الصحيحة الرابعة .
الشيخ : هنا ردا على أحد الكتّاب المعتدين على السنة وإذا بي أفاجأ بامتناع صاحبها عن الاستمرار في نشر بقية الرد هي ثلاثة ولا أربعة .
الطالب : أربعة يا شيخ هون هاي مكتوب هون يا شيخ كاتبها هون .
الشيخ : نعم .
الطالب : أيوا شيخنا أنا معك .
الشيخ : طيب وإذا بي أفاجأ بامتناع صاحبها عن الاستمرار في نشر بقية الرد ومثل هذه التجربة كثير كثير فهذا وذاك مما حملني على أن لا أحشر نفسي للرد على أولئك المبطلين لأنهم لم يضمّنوا ردودهم ما يدل على أن غايتهم نصرة الحق الذي بدا لهم وإنما هي الأهواء الشخصية ولولا هذا لرددت على أولئك الدكاترة العشرين ونيف لأنهم كانوا مهذبين في ردهم ولكن أين كانوا في فتنة حرب الخليج وقبل ذلك الجهاد الأفغاني وأين كانوا من خطبة ذاك الفقير الذي هو رأس الفتنة حين نفى صراحة أن يكون هناك ديار إسلامية وقال بالحرف الواحد ما أرى إلا أن الهجرة واجبة من الجزائر إلى تل أبيب وقال .
الطالب : أعوذ بالله بهذا اللفظ شيخنا .
الشيخ : بهاللفظ باللفظ من حرفه من فمه لو خيرت أقسم بالله أن أعيش في أي عاصمة عربية لاخترت أن أعيش في القدس تحت احتلال اليهود فهل هذه الأقوال أخطر يا معشر الدكاترة وأضل أم القائل بوجوب الهجرة الذي هو قول جميع العلماء فسكوتكم عن هذه الأقوال التي لا نشك أنكم معنا في بطلانها وضلال صاحبها إلى غير ذلك من أقواله الأخرى الصريحة في تكفير القائل بالهجرة من اليهود لأكبر دليل على أن اجتماعكم في الرد على القائل بالهجرة المشروعة وسكوتكم عن ذاك الفقير لم يكن لوجه الله وهذا أمر قد انكشف والحمد لله لكثير من القراء الألباء لذلك كله أيها المرجفون لزمت الصمت داعيا ربي - تبارك وتعالى - أن يجعل الدائرة على الظالمين المبطلين وقائلا اللهم إني مظلوم فانتصر والعاقبة للمتقين ولتعلمن نبأه بعد حين .
الطالب : ما شاء الله طيب جدًّا .
الشيخ : في مجال ... .
الطالب : بندبرها شيخنا بندبرها .
الطالب : لكن في عندي شيخنا أنا الآن خطر في بالي اقتراح .
الشيخ : بيقولوا عنا بدبرها مدبر حلبون ... .
الطالب : الله أكبر شيخنا عندي خطر يعني الآن في بالي خاطر .
الشيخ : تفضل .
الطالب : إنه هذي طبعًا بدها صف بطبيعة الحال لكن أنا يخطر في بالي نضيف سطرين بخطك مع التوقيع آخر كلمة بعد هدول يعني طبعًا والرأي رأيكم أستاذي أنه إيش وأكرر بأن ما حرر ها هنا من فتواي هو جمع لكلامي المتناثر فمن نقل عني أو فهم غير هذا فهو إما مخطيء أو مبطل .
الشيخ : تحت هذا .
الطالب : آه آه تحت هذا هيك سطرين بخط اليد مع توقيعكم شو رأيك أبو عبد الله وصورهم تصوير شيخنا .
الشيخ : آه ما عندي مانع .
الطالب : هذا أنا بدها ما بدها ... .
طالب آخر : بس بدي هذا السطر .
طالب آخر : في تكفير القائل بالهجرة ولا ... من الأقوال الأخرى الصريحة في تكفير القائل بالهجرة من اليهود لأكبر دليل على أن اجتماعكم في الرد على القائل بالهجرة المشروعة وسكوتكم .
طالب آخر : الهجرة من اليهود .
الشيخ : أي حط اكتب من الاحتلال اليهودي .
الطالب : الهجرة من الاحتلال اليهودي .
الشيخ : أشكل علي هنا .
السائل : طيب ليش ما تكون هذه شيخنا كلها بخطك هيك تتصور تتزبط مش أحسن .
الطالب : ... .
الشيخ : لأنه مستعجلين الجماعة .
السائل : شو مستعجلين .
الطالب : غير هيك في مجال الآن هذي صارت صفحتين الآن الرسالة بجوز صارت نزلت على المطابع .
الطالب : مين تقصد آه خلص واضح آه آه واضح واضح واضح هذي بدها علامة تعجب محوطة بين هلالين شيخنا .
الشيخ : أي نعم حتى يتبين هلالين كبار مجاهد .
الطالب : أها جميل .
الشيخ : إحداها مقالة ذاك المجاهد المزعوم والناشر لصورتي سرقة واختلاسا .
الطالب : الله أكبر !
الشيخ : هذه الصورة .
الطالب : صورة جديدة شيخنا .
الشيخ : أي أي .
الطالب : لاحظتوا الصورة الجديدة .
طالب آخر : على فكرة كيف وضعها .
الشيخ : هذا شو كان يساوي الخبيث أنا جالس في الطاولة مثلًا يخلي واحد من الموظفين يا شيخ يا أستاذ أكون أنا منكب هيك أعمل هيك ... يكون أيش ... وكنا .
الطالب : في عملها مرة بينك وبينه يصوركم مع بعض .
الشيخ : لا هذا مستحيل .
الطالب : لا يعني مثلًا يحكي لهم صورونا وهو هيك أستاذنا والله ما تستبعد يا شيخنا .
الشيخ : لا بس مغلقة .
الطالب : له أربعة أيام يا شيخ ورى بعض يتصل يتصل يتصل .
الشيخ : خبيث عم أقول لك .
الطالب : أقول لأم عبد الله قولي له مشغول يقول لها طيب برد بتصل وأنا قاعد ما عندي أقول لها قولي له مشغول .
الشيخ : الله أكبر .
الطالب : ما بيأس على طول .
الشيخ : الله أكبر عنده نشاط عجيب .
الطالب : عجيب عجيب بس والله مقال ... بده يجاهد شيخنا .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : بيدور عليه بيتصل الآن بيدور عليه .
الشيخ : شايف أنت الخلاصة ولا أدل على ذلك من نشر إحداها مقالة ذاك المجاهد المزعوم والناشر لصورتي سرقة واختلاسا وقد عنونه هو أو القائم على نشر المقالات وأحلاهما مر بكلمة وبالحرف الكبير الألباني كان من الإخوان المسلمين وقد علم القاصي والداني أننا لا نؤيد كل التكتلات الحزبية بل نعتقد أنها مخالفة لنصوص الكتاب والسنة الصريحة إلى غير ذلك من الأكاذيب والافتراءات ولا سيما أني كنت دخلت في تجربة منذ بضع سنين حينما نشرت ثلاث مقالات أنت أذكر مني فيما أذكر متتابعة في بعض الجرائد .
الطالب : هات ... الصحيحة الرابعة .
الشيخ : هنا ردا على أحد الكتّاب المعتدين على السنة وإذا بي أفاجأ بامتناع صاحبها عن الاستمرار في نشر بقية الرد هي ثلاثة ولا أربعة .
الطالب : أربعة يا شيخ هون هاي مكتوب هون يا شيخ كاتبها هون .
الشيخ : نعم .
الطالب : أيوا شيخنا أنا معك .
الشيخ : طيب وإذا بي أفاجأ بامتناع صاحبها عن الاستمرار في نشر بقية الرد ومثل هذه التجربة كثير كثير فهذا وذاك مما حملني على أن لا أحشر نفسي للرد على أولئك المبطلين لأنهم لم يضمّنوا ردودهم ما يدل على أن غايتهم نصرة الحق الذي بدا لهم وإنما هي الأهواء الشخصية ولولا هذا لرددت على أولئك الدكاترة العشرين ونيف لأنهم كانوا مهذبين في ردهم ولكن أين كانوا في فتنة حرب الخليج وقبل ذلك الجهاد الأفغاني وأين كانوا من خطبة ذاك الفقير الذي هو رأس الفتنة حين نفى صراحة أن يكون هناك ديار إسلامية وقال بالحرف الواحد ما أرى إلا أن الهجرة واجبة من الجزائر إلى تل أبيب وقال .
الطالب : أعوذ بالله بهذا اللفظ شيخنا .
الشيخ : بهاللفظ باللفظ من حرفه من فمه لو خيرت أقسم بالله أن أعيش في أي عاصمة عربية لاخترت أن أعيش في القدس تحت احتلال اليهود فهل هذه الأقوال أخطر يا معشر الدكاترة وأضل أم القائل بوجوب الهجرة الذي هو قول جميع العلماء فسكوتكم عن هذه الأقوال التي لا نشك أنكم معنا في بطلانها وضلال صاحبها إلى غير ذلك من أقواله الأخرى الصريحة في تكفير القائل بالهجرة من اليهود لأكبر دليل على أن اجتماعكم في الرد على القائل بالهجرة المشروعة وسكوتكم عن ذاك الفقير لم يكن لوجه الله وهذا أمر قد انكشف والحمد لله لكثير من القراء الألباء لذلك كله أيها المرجفون لزمت الصمت داعيا ربي - تبارك وتعالى - أن يجعل الدائرة على الظالمين المبطلين وقائلا اللهم إني مظلوم فانتصر والعاقبة للمتقين ولتعلمن نبأه بعد حين .
الطالب : ما شاء الله طيب جدًّا .
الشيخ : في مجال ... .
الطالب : بندبرها شيخنا بندبرها .
الطالب : لكن في عندي شيخنا أنا الآن خطر في بالي اقتراح .
الشيخ : بيقولوا عنا بدبرها مدبر حلبون ... .
الطالب : الله أكبر شيخنا عندي خطر يعني الآن في بالي خاطر .
الشيخ : تفضل .
الطالب : إنه هذي طبعًا بدها صف بطبيعة الحال لكن أنا يخطر في بالي نضيف سطرين بخطك مع التوقيع آخر كلمة بعد هدول يعني طبعًا والرأي رأيكم أستاذي أنه إيش وأكرر بأن ما حرر ها هنا من فتواي هو جمع لكلامي المتناثر فمن نقل عني أو فهم غير هذا فهو إما مخطيء أو مبطل .
الشيخ : تحت هذا .
الطالب : آه آه تحت هذا هيك سطرين بخط اليد مع توقيعكم شو رأيك أبو عبد الله وصورهم تصوير شيخنا .
الشيخ : آه ما عندي مانع .
الطالب : هذا أنا بدها ما بدها ... .
طالب آخر : بس بدي هذا السطر .
طالب آخر : في تكفير القائل بالهجرة ولا ... من الأقوال الأخرى الصريحة في تكفير القائل بالهجرة من اليهود لأكبر دليل على أن اجتماعكم في الرد على القائل بالهجرة المشروعة وسكوتكم .
طالب آخر : الهجرة من اليهود .
الشيخ : أي حط اكتب من الاحتلال اليهودي .
الطالب : الهجرة من الاحتلال اليهودي .
الشيخ : أشكل علي هنا .
السائل : طيب ليش ما تكون هذه شيخنا كلها بخطك هيك تتصور تتزبط مش أحسن .
الطالب : ... .
الشيخ : لأنه مستعجلين الجماعة .
السائل : شو مستعجلين .
الطالب : غير هيك في مجال الآن هذي صارت صفحتين الآن الرسالة بجوز صارت نزلت على المطابع .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 205
- توقيت الفهرسة : 00:00:00