ذكر الشيخ للطلاب تفاصيل الخلاف الذي حدث بينه وبين صاحب دار المكتب الإسلامي يدعى زهير الشاويش، حيث أنه نسب إلى نفسه بعض الكتب التي ألفها الشيخ.
A-
A=
A+
الشيخ : في الجواب الذي تلقيته بطريقة ما عن سؤالك إنه بتظن إنه بنحبك ولا لأ بناء على الجواب هاللي تلقيته بهذيك الطريقة بلا شك أنا بعتقد إنه أنا محبوب إليكما أكثر بكثير من زهير .
الطالب : ولا شك في هذا .
الشيخ : لإنه إن كنتم بتعرفوا زهير فمن جرّايا أنا .
الطالب : وإذا عرفناه ... .
طالب آخر : الله يجزيكوا خير .
الشيخ : صح ولا لا .
الطالب : هذا لا شك فيه .
الشيخ : آ فحينئذٍ بدك تعرف شو شكواي أنا وشو شكواه هو وأنا بقلكم هلا بصراحة شو شكواي أنا ما بتعرفوا شو بدكم تصلحوا إذا كان هناك صلح .
الطالب : لا أكيد بدك تدلينا على الطريق .
الشيخ : معليش لا توصي حريص .
الطالب : هههه .
الشيخ : بس شلون بدكم تدخلوا بالصلح بدون ما تتصلوا مع صاحب العلاقة كما اتصلتوا هناك هلا أنا بسألك شو شكوى زهير .
الطالب : يعني من خلال ما سمعت من خلال ما سمعت شغلة عن كتب قلت اطبعها أو لا تطبعها وهكذا اختلاف على كتب .
الشيخ : مانك فاهمان شي إذًا .
الطالب : ها إذًا مش عارف .
الشيخ : شايف شلون تسمعها من غيري مانك فهمان شي .
الطالب : لا .
الشيخ : ما بتسمعها .
الطالب : لا مزبوط غريب .
الشيخ : لكن أنا بدي سمعك إياها .
الطالب : الله يبارك فيك .
الشيخ : آ الخلاف أسوأ مما تظن الخلاف أسوأ مما تظن وأسوأ مما يظن علي الحلبي هاللي هو بيصرّف إنه تلميذ وأقرب ورايح جاي وإلى آخرهومما يحز في النفس مع هذا القرب ومع ذاك البعد هو يعرف من زهير شكواه أكثر مما يعرف من شيخه شكواه شو رأيك بها البلاء فأنا هلأ بالنسبة إلك بقول لك لا غرابة إنك تعطيني هالجواب السطحي هاللي بيستوجب أقول لك ما عرفت إذًا .
الطالب : طيب .
الشيخ : لا غرابة ليه لأول مرة هلا بتفتح الموضوع بيني وبينك مباشرة لكن الغرابة هاللي بيدخّلوا إذا صح التعبير من وراء الكواليس طبعًا بنية طيبة هي ما فيها إشكال لكن " أوردها سعد وسعد مشتمل *** ما هكذا يا سعد تورد الإبل " هذا الرجل عشنا ما عشنا سنين طويلة أصدقاء أنا سلفي هو إخواني مُطعّم سلفي يوم ربنا - عز وجل - ذلّل لنا طريق تأليف الرسائل والكتب بدأنا نتعامل معه وعشنا إلى ما قبل عشر سنين يعني قبل هجرتي إلى هنا بالضبط ونتعامل معاملة أخوية ما فيه مناقشات ما فيه حسابات شو بيطلع لي شو طبعت لي شو كذا مافي شيء من هذا هو لحالهكان يمشّيها المودة اللي قائمة بيناتنا على حد قول الشاعر " وعين الرضا عن كل العيوب كليلة *** " والعكس بالعكس لكن فيما بعد لما إجيت أنا لهون وانقطعت العلاقة وانقطعت الصلة .
الطالب : المباشرة .
الشيخ : المباشرة بيني وبينه وانقطع إمدادي إياه بكتب للطباعة لأنه بتعرف الفتن في لبنان وأنا هنا آ بدأت تظهر أشياء جديدة إضافة للأشياء القديمة هاللي كنا بالتعبير السوري نسطّحها عرفت واضح .
الطالب : نعم نعم .
الشيخ : آ إلى أن طفّ الصاع ، طفّ الصاع معناها الإنسان له نسبة معينة من التحمّل فأنا الآن يعني بقول بدك تنصر أخاك ظالما أو مظلوما بدك أنت ولا غيرك يروح عند زهير يقول له شو شكواك من ناصر أنا راح أقول لكم شو شكواي كذب عليَّ وافترى عليَّ وإلى الآن إلى الآن يفتري ويكذب وبين الناس شيخنا وأستاذنا وأنا جاي منشان نحل المشكلة وأنا ما يقف بيني وبينه مادة وإلى آخره بهذا اللسان بيقنعك أنت وجارك والثالث والرابع وإلى آخره لكن هذولي اللي عم يقتنعوا مش فهمانين شو المشكلة فهمانين المشكلة هيك إجمالًا مش تفصيلًا .
الطالب : ولا شك في هذا .
الشيخ : لإنه إن كنتم بتعرفوا زهير فمن جرّايا أنا .
الطالب : وإذا عرفناه ... .
طالب آخر : الله يجزيكوا خير .
الشيخ : صح ولا لا .
الطالب : هذا لا شك فيه .
الشيخ : آ فحينئذٍ بدك تعرف شو شكواي أنا وشو شكواه هو وأنا بقلكم هلا بصراحة شو شكواي أنا ما بتعرفوا شو بدكم تصلحوا إذا كان هناك صلح .
الطالب : لا أكيد بدك تدلينا على الطريق .
الشيخ : معليش لا توصي حريص .
الطالب : هههه .
الشيخ : بس شلون بدكم تدخلوا بالصلح بدون ما تتصلوا مع صاحب العلاقة كما اتصلتوا هناك هلا أنا بسألك شو شكوى زهير .
الطالب : يعني من خلال ما سمعت من خلال ما سمعت شغلة عن كتب قلت اطبعها أو لا تطبعها وهكذا اختلاف على كتب .
الشيخ : مانك فاهمان شي إذًا .
الطالب : ها إذًا مش عارف .
الشيخ : شايف شلون تسمعها من غيري مانك فهمان شي .
الطالب : لا .
الشيخ : ما بتسمعها .
الطالب : لا مزبوط غريب .
الشيخ : لكن أنا بدي سمعك إياها .
الطالب : الله يبارك فيك .
الشيخ : آ الخلاف أسوأ مما تظن الخلاف أسوأ مما تظن وأسوأ مما يظن علي الحلبي هاللي هو بيصرّف إنه تلميذ وأقرب ورايح جاي وإلى آخرهومما يحز في النفس مع هذا القرب ومع ذاك البعد هو يعرف من زهير شكواه أكثر مما يعرف من شيخه شكواه شو رأيك بها البلاء فأنا هلأ بالنسبة إلك بقول لك لا غرابة إنك تعطيني هالجواب السطحي هاللي بيستوجب أقول لك ما عرفت إذًا .
الطالب : طيب .
الشيخ : لا غرابة ليه لأول مرة هلا بتفتح الموضوع بيني وبينك مباشرة لكن الغرابة هاللي بيدخّلوا إذا صح التعبير من وراء الكواليس طبعًا بنية طيبة هي ما فيها إشكال لكن " أوردها سعد وسعد مشتمل *** ما هكذا يا سعد تورد الإبل " هذا الرجل عشنا ما عشنا سنين طويلة أصدقاء أنا سلفي هو إخواني مُطعّم سلفي يوم ربنا - عز وجل - ذلّل لنا طريق تأليف الرسائل والكتب بدأنا نتعامل معه وعشنا إلى ما قبل عشر سنين يعني قبل هجرتي إلى هنا بالضبط ونتعامل معاملة أخوية ما فيه مناقشات ما فيه حسابات شو بيطلع لي شو طبعت لي شو كذا مافي شيء من هذا هو لحالهكان يمشّيها المودة اللي قائمة بيناتنا على حد قول الشاعر " وعين الرضا عن كل العيوب كليلة *** " والعكس بالعكس لكن فيما بعد لما إجيت أنا لهون وانقطعت العلاقة وانقطعت الصلة .
الطالب : المباشرة .
الشيخ : المباشرة بيني وبينه وانقطع إمدادي إياه بكتب للطباعة لأنه بتعرف الفتن في لبنان وأنا هنا آ بدأت تظهر أشياء جديدة إضافة للأشياء القديمة هاللي كنا بالتعبير السوري نسطّحها عرفت واضح .
الطالب : نعم نعم .
الشيخ : آ إلى أن طفّ الصاع ، طفّ الصاع معناها الإنسان له نسبة معينة من التحمّل فأنا الآن يعني بقول بدك تنصر أخاك ظالما أو مظلوما بدك أنت ولا غيرك يروح عند زهير يقول له شو شكواك من ناصر أنا راح أقول لكم شو شكواي كذب عليَّ وافترى عليَّ وإلى الآن إلى الآن يفتري ويكذب وبين الناس شيخنا وأستاذنا وأنا جاي منشان نحل المشكلة وأنا ما يقف بيني وبينه مادة وإلى آخره بهذا اللسان بيقنعك أنت وجارك والثالث والرابع وإلى آخره لكن هذولي اللي عم يقتنعوا مش فهمانين شو المشكلة فهمانين المشكلة هيك إجمالًا مش تفصيلًا .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 196
- توقيت الفهرسة : 00:00:00