ما وصية الشيخ لأهل عدن في اليمن ؟
A-
A=
A+
السائل : إذًا ما وصيتك لشباب عدن قبل أن أذهب .
الشيخ : وصيتي أولا أن يطلبوا العلم من مصدريه الصافيين الكتاب والسنة وثانيا أن يكونوا حريصين على العمل الصالح حرصهم على العلم النافع وثالثا وأخيرا أن يتأدبوا بقول الله - عز وجل - (( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا )) (( فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ )) مؤكِّدًا لمعنى الآية بقوله عليه الصلاة وأفضل التسليم ( كفى المرء كذبًا أن يحدِّثَ بكلِّ ما سمع ) والوصايا كثيرة وحسبك ما سمعت .
السائل : هل تأذن لي بأن أنقلها على ورقة وأنشرها للشباب هذه الوصية .
الشيخ : نعم حسنًا تفعل .
السائل : وجزاك الله عنَّا كل خير .
الشيخ : وإياك إن شاء الله .
السائل : وحقيقة أنني أدعو لك في كل صلاة .
الشيخ : تقبَّل الله منك وجزاك عنِّي خيرًا .
السائل : لأنني أحببتك والله حبًّا في ذات الله .
الشيخ : جزاك الله خير وتقبل منك .
السائل : آمين إن شاء الله .
الشيخ : وسلامي الحار إلى الوالد الكريم .
السائل : إن شاء الله .
الشيخ : طيب هو سيضل هنا أم سيسافر معك .
السائل : هي الوالدة أنا أقول .
الشيخ : هاه .
الطالب : أمي أمي .
الشيخ : أمك آ .
الطالب : أما والدي فقد توفى .
الشيخ : إلى رحمة الله ستسافر معك .
الطالب : نعم إن شاء الله .
الشيخ : إذًا نستودعك الله دينك وأمانتك وخواتيم أعمالك .
الطالب : إن شاء الله واليوم إن شاء الله بعد صلاة العشاء إن تمكنت الذهاب إلى حيث ما قلت .
الشيخ : إيه إلى داري هنا في الماركة الجنوبية .
الطالب : الماركة الجنوبية .
الشيخ : إيه نعم .
الطالب : يعرفني يعني أول ما أصل .
الشيخ : نعم إن شاء الله .
الطالب : يعني اليوم في جلسة .
الشيخ : في جلسة نعم عندنا بعض الضيوف من السعودية .
الطالب : إن شاء الله آتي .
الشيخ : أهلًا وسهلًا .
الطالب : اسمي زكريا عشان لا يحدث .
الشيخ : أهلًا مرحبًا .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وصيتي أولا أن يطلبوا العلم من مصدريه الصافيين الكتاب والسنة وثانيا أن يكونوا حريصين على العمل الصالح حرصهم على العلم النافع وثالثا وأخيرا أن يتأدبوا بقول الله - عز وجل - (( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا )) (( فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ )) مؤكِّدًا لمعنى الآية بقوله عليه الصلاة وأفضل التسليم ( كفى المرء كذبًا أن يحدِّثَ بكلِّ ما سمع ) والوصايا كثيرة وحسبك ما سمعت .
السائل : هل تأذن لي بأن أنقلها على ورقة وأنشرها للشباب هذه الوصية .
الشيخ : نعم حسنًا تفعل .
السائل : وجزاك الله عنَّا كل خير .
الشيخ : وإياك إن شاء الله .
السائل : وحقيقة أنني أدعو لك في كل صلاة .
الشيخ : تقبَّل الله منك وجزاك عنِّي خيرًا .
السائل : لأنني أحببتك والله حبًّا في ذات الله .
الشيخ : جزاك الله خير وتقبل منك .
السائل : آمين إن شاء الله .
الشيخ : وسلامي الحار إلى الوالد الكريم .
السائل : إن شاء الله .
الشيخ : طيب هو سيضل هنا أم سيسافر معك .
السائل : هي الوالدة أنا أقول .
الشيخ : هاه .
الطالب : أمي أمي .
الشيخ : أمك آ .
الطالب : أما والدي فقد توفى .
الشيخ : إلى رحمة الله ستسافر معك .
الطالب : نعم إن شاء الله .
الشيخ : إذًا نستودعك الله دينك وأمانتك وخواتيم أعمالك .
الطالب : إن شاء الله واليوم إن شاء الله بعد صلاة العشاء إن تمكنت الذهاب إلى حيث ما قلت .
الشيخ : إيه إلى داري هنا في الماركة الجنوبية .
الطالب : الماركة الجنوبية .
الشيخ : إيه نعم .
الطالب : يعرفني يعني أول ما أصل .
الشيخ : نعم إن شاء الله .
الطالب : يعني اليوم في جلسة .
الشيخ : في جلسة نعم عندنا بعض الضيوف من السعودية .
الطالب : إن شاء الله آتي .
الشيخ : أهلًا وسهلًا .
الطالب : اسمي زكريا عشان لا يحدث .
الشيخ : أهلًا مرحبًا .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 195
- توقيت الفهرسة : 00:00:00