ما حكم العمل في شركات تتعامل مع البنوك الربوية وتأخذ منها قروض ؟
A-
A=
A+
السائل : هل يجوز العمل في الشركات التي تأخذ قروضًا من البنك ، مع العلم أنها عندما تأتي تسجل هذا القرض تسجله للبنك بفائدة ، يأخذ منه البك فائدة ، فهل يجوز العمل في مثل هذه الشركات ؟
الشيخ : ولماذا أنت تسمي الربا فائدة ؟! انجرفت مع التيار الجارف ؟!
السائل : نعم ؟ .
الشيخ : لماذا تسمي الربا فائدة ؟
السائل : لا أنا تكلمت معك على حسب لغتهم هم !!
الشيخ : لا ، ما يجوز لك .
السائل : لا يجوز العمل في هذه الشركة ؟!
الشيخ : ما يجوز لك أن تتلفظ بلفظ الفائدة !!
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : قبل أن تسأل هذا السؤال !
السائل : نعم !
الشيخ : هذب لفظك !
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : أعد سؤالك ؟
السائل : هل يجوز العمل في الشركات التي تأخذ قروضًا من البنك ، مع العلم أن البنك يرضي بهذه المسألة يعني عندما تسجل الشركة ، تأخذ الربا من الشركة ؟!
الشيخ : قال - تعالى - : (( وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ )) .
السائل : نعم .
الشيخ : فلا يجوز التعامل مع شركة تتعاطى الربا .
السائل : أي : لا يجوز العمل فيها ؟!
الشيخ : لا يجوز .
السائل : المرتب الذي يأخذه العامل ؟!
الشيخ : يا شيخ الله يهديك ، كفاك لا يجوز لا يجوز .
السائل : الآن أنا والدي يعمل في مثل هذه الشركة ، فلا يجوز لي أن آخذ من ماله ؟ أليس صحيحًا ؟
الشيخ : هل تستطيع أن تعيش بمالك ؟! ستقول : لا .
السائل : إن شاء الله .
الشيخ : ها ؟
السائل : أسعى إن شاء الله .
الشيخ : اسع إذن حثيثًا .
السائل : فنصحت الوالد وكذا ولكن الله المستعان .
الشيخ : اسع حثيثا أن لا تأكل إلا حلالًا .
السائل : جزاك الله خير ، يعني إذن لا يجوز أن آخذ من ماله ؟!
الشيخ : الله يهديك !
السائل : نعم ؟
الشيخ : الله يهديك !
السائل : نعم ، اللهم آمين .
الشيخ : أما كفاك ؟! اسع حثيثًا ، والسلام عليكم ، أهلًا وسهلًا كيف حالكم جميعًا طيبين ؟
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : أهلا مرحبا ، كيف حالك ؟
السائل : شو أخبارك يا شيخنا ؟
الشيخ : والله بخير ، الحمد لله .
السائل : كيف الكتاب ، اطّلعتم عليه ؟
الشيخ : والله هاهو تحت يدي !
السائل : ما شاء الله !
الشيخ : إي نعم ، وهاي كنت ذكرت لك .
السائل : على الفهرس الأخير .
الشيخ : الغريب نعم ، غريب الحديث ، فخلصت هدول تقريبًا .
السائل : ما شاء الله ، كيف رأيكم شيخنا الوضع العام طيب ؟!
الشيخ : لسا ما ألقيت نظرة ، الآن عم أشتغل فقط في ضبط الصفحات لأنه !
السائل : لا إن شاء الله ، سيعجبك .
الشيخ : في فرق أربع صفحات .
السائل : صحيح صحيح .
الشيخ : فعم نصحح الأرقام الآن ، بعدين بلقي لي نظرة من أول الكتب إلى آخره ، وعلى كل حال جهودكم !
السائل : ما تتعبوا أنفسكم فيه يا شيخنا ، لأنا نحن أتقنا إن شاء الله .
الشيخ : جزاك الله خير .
السائل : الله يبارك فيكم .
الشيخ : جهودكم مباركة إن شاء الله .
السائل : الله يبارك فيك يا أستاذ .
الشيخ : كيف حال أبو عبيدة ، طيب ؟!
السائل : بارك الله فيك أستاذنا .
الشيخ : وكيف المولود ؟
السائل : إن شاء الله بخير .
الشيخ : إن شاء الله طيب ؟!
السائل : الحمد لله رب العالمين .
الشيخ : الحمد لله .
الشيخ : ولماذا أنت تسمي الربا فائدة ؟! انجرفت مع التيار الجارف ؟!
السائل : نعم ؟ .
الشيخ : لماذا تسمي الربا فائدة ؟
السائل : لا أنا تكلمت معك على حسب لغتهم هم !!
الشيخ : لا ، ما يجوز لك .
السائل : لا يجوز العمل في هذه الشركة ؟!
الشيخ : ما يجوز لك أن تتلفظ بلفظ الفائدة !!
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : قبل أن تسأل هذا السؤال !
السائل : نعم !
الشيخ : هذب لفظك !
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : أعد سؤالك ؟
السائل : هل يجوز العمل في الشركات التي تأخذ قروضًا من البنك ، مع العلم أن البنك يرضي بهذه المسألة يعني عندما تسجل الشركة ، تأخذ الربا من الشركة ؟!
الشيخ : قال - تعالى - : (( وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ )) .
السائل : نعم .
الشيخ : فلا يجوز التعامل مع شركة تتعاطى الربا .
السائل : أي : لا يجوز العمل فيها ؟!
الشيخ : لا يجوز .
السائل : المرتب الذي يأخذه العامل ؟!
الشيخ : يا شيخ الله يهديك ، كفاك لا يجوز لا يجوز .
السائل : الآن أنا والدي يعمل في مثل هذه الشركة ، فلا يجوز لي أن آخذ من ماله ؟ أليس صحيحًا ؟
الشيخ : هل تستطيع أن تعيش بمالك ؟! ستقول : لا .
السائل : إن شاء الله .
الشيخ : ها ؟
السائل : أسعى إن شاء الله .
الشيخ : اسع إذن حثيثًا .
السائل : فنصحت الوالد وكذا ولكن الله المستعان .
الشيخ : اسع حثيثا أن لا تأكل إلا حلالًا .
السائل : جزاك الله خير ، يعني إذن لا يجوز أن آخذ من ماله ؟!
الشيخ : الله يهديك !
السائل : نعم ؟
الشيخ : الله يهديك !
السائل : نعم ، اللهم آمين .
الشيخ : أما كفاك ؟! اسع حثيثًا ، والسلام عليكم ، أهلًا وسهلًا كيف حالكم جميعًا طيبين ؟
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : أهلا مرحبا ، كيف حالك ؟
السائل : شو أخبارك يا شيخنا ؟
الشيخ : والله بخير ، الحمد لله .
السائل : كيف الكتاب ، اطّلعتم عليه ؟
الشيخ : والله هاهو تحت يدي !
السائل : ما شاء الله !
الشيخ : إي نعم ، وهاي كنت ذكرت لك .
السائل : على الفهرس الأخير .
الشيخ : الغريب نعم ، غريب الحديث ، فخلصت هدول تقريبًا .
السائل : ما شاء الله ، كيف رأيكم شيخنا الوضع العام طيب ؟!
الشيخ : لسا ما ألقيت نظرة ، الآن عم أشتغل فقط في ضبط الصفحات لأنه !
السائل : لا إن شاء الله ، سيعجبك .
الشيخ : في فرق أربع صفحات .
السائل : صحيح صحيح .
الشيخ : فعم نصحح الأرقام الآن ، بعدين بلقي لي نظرة من أول الكتب إلى آخره ، وعلى كل حال جهودكم !
السائل : ما تتعبوا أنفسكم فيه يا شيخنا ، لأنا نحن أتقنا إن شاء الله .
الشيخ : جزاك الله خير .
السائل : الله يبارك فيكم .
الشيخ : جهودكم مباركة إن شاء الله .
السائل : الله يبارك فيك يا أستاذ .
الشيخ : كيف حال أبو عبيدة ، طيب ؟!
السائل : بارك الله فيك أستاذنا .
الشيخ : وكيف المولود ؟
السائل : إن شاء الله بخير .
الشيخ : إن شاء الله طيب ؟!
السائل : الحمد لله رب العالمين .
الشيخ : الحمد لله .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 193
- توقيت الفهرسة : 00:00:00