طالب يخبر الشيخ الألباني عن صاحب فتنة في حيهم ويستشير الشيخ في طريقة معاملته.
A-
A=
A+
الشيخ : أريد أن أبلغك .
السائل : نعم .
الشيخ : اليوم تقريبًا مع المغرب .
السائل : نعم .
الشيخ : لقيت صاحب الفتنة في المسجد عندكم !
السائل : أيوا نعم نعم .
الشيخ : بسلم علي كالعادة ورددت - عليه السلام - ، وكيف حالك وشلونك بعدين قلت له : اتق الله .
السائل : الله يجزيك الخير يا شيخنا .
الشيخ : فانبهت قلت له إي ، قلت له : اتق الله مع إخوانك .
السائل : الله يجزيك الخير يا شيخ .
الشيخ : ولا تثير فتن ، - نعم ؟ مين ؟ أكرم ، تفضل - فأكدت عليه هذا تجاهل كل شيء !
السائل : أيوا .
الشيخ : إي نعم ، قلت له : أنت ما دعوت الفقير مشان يدرس ؟! بالأول أنكر ، بعدين لما شاف إني أنا عم ألح - وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أهلا وسهلا كيف حالك ؟- .
الطالب : تحياتي كيف صحتك .
الشيخ : أهلا مرحبا وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته تفضلوا هاتلك كراسي عبد جيب الكراسي ما في كراسي هون المهم يعني بدأ يشعر أنه أنا ما راح يقدر يدوبل علي .
السائل : وأنت الذي لا يستطيع ....
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : الله يبارك فيك يا شيخ .
الشيخ : المهم حول المسؤولية عاللجنة أنه هو لأ قلت له طيب شو كان موقفك بالنسبة لموقف اللجنة أنت عم تقول اللجنة طيب هل أنت خالفت اللجنة صار يلف ويدور أخيرا بقول لأ قلت له حسبك هذا فاتق الله وتركته ومشيت فلعله فيما بعد بعطيك بعض التفاصيل الأخرى فلعلك انتهيت مما عندك من سؤال .
السائل : أنا انتهيت يا شيخ ... بفكر أنه أنا كنت محتاجا إليك في الإستشارة في شأن هذا الرجل لأنه الحقيقة ما يفهمها حق الفهم إلا أنت شيخنا ولا يستطيع أن يعالج الأمور إلا أنت لأنه أنا حتى الأستاذ أبو مالك الله يحفظه يعني عنده همومه وغمومه الله يجزيه الخير يعني في باب الدعوة والنشاط .
الشيخ : آمين .
السائل : وكذا لكن الحقيقة الشَّيخ أبو مالك ... معين فما استطاع أنه يفهم الرجل حق الفهم قال أنه يعني ... الشيطان نزغ بينكم وبينهم .
الشيخ : على كل حال لنا لقاء إن شاء الله في أقرب وقت .
السائل : إن شاء الله يا شيخ .
الشيخ : وبصير خير .
السائل : الله يجزيكم الخير .
الشيخ : هل من حاجة أخرى .
السائل : الله يكرمكم يا شيخنا .
الشيخ : السلام عليكم .
السائل : ... .
السائل : نعم .
الشيخ : اليوم تقريبًا مع المغرب .
السائل : نعم .
الشيخ : لقيت صاحب الفتنة في المسجد عندكم !
السائل : أيوا نعم نعم .
الشيخ : بسلم علي كالعادة ورددت - عليه السلام - ، وكيف حالك وشلونك بعدين قلت له : اتق الله .
السائل : الله يجزيك الخير يا شيخنا .
الشيخ : فانبهت قلت له إي ، قلت له : اتق الله مع إخوانك .
السائل : الله يجزيك الخير يا شيخ .
الشيخ : ولا تثير فتن ، - نعم ؟ مين ؟ أكرم ، تفضل - فأكدت عليه هذا تجاهل كل شيء !
السائل : أيوا .
الشيخ : إي نعم ، قلت له : أنت ما دعوت الفقير مشان يدرس ؟! بالأول أنكر ، بعدين لما شاف إني أنا عم ألح - وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أهلا وسهلا كيف حالك ؟- .
الطالب : تحياتي كيف صحتك .
الشيخ : أهلا مرحبا وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته تفضلوا هاتلك كراسي عبد جيب الكراسي ما في كراسي هون المهم يعني بدأ يشعر أنه أنا ما راح يقدر يدوبل علي .
السائل : وأنت الذي لا يستطيع ....
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : الله يبارك فيك يا شيخ .
الشيخ : المهم حول المسؤولية عاللجنة أنه هو لأ قلت له طيب شو كان موقفك بالنسبة لموقف اللجنة أنت عم تقول اللجنة طيب هل أنت خالفت اللجنة صار يلف ويدور أخيرا بقول لأ قلت له حسبك هذا فاتق الله وتركته ومشيت فلعله فيما بعد بعطيك بعض التفاصيل الأخرى فلعلك انتهيت مما عندك من سؤال .
السائل : أنا انتهيت يا شيخ ... بفكر أنه أنا كنت محتاجا إليك في الإستشارة في شأن هذا الرجل لأنه الحقيقة ما يفهمها حق الفهم إلا أنت شيخنا ولا يستطيع أن يعالج الأمور إلا أنت لأنه أنا حتى الأستاذ أبو مالك الله يحفظه يعني عنده همومه وغمومه الله يجزيه الخير يعني في باب الدعوة والنشاط .
الشيخ : آمين .
السائل : وكذا لكن الحقيقة الشَّيخ أبو مالك ... معين فما استطاع أنه يفهم الرجل حق الفهم قال أنه يعني ... الشيطان نزغ بينكم وبينهم .
الشيخ : على كل حال لنا لقاء إن شاء الله في أقرب وقت .
السائل : إن شاء الله يا شيخ .
الشيخ : وبصير خير .
السائل : الله يجزيكم الخير .
الشيخ : هل من حاجة أخرى .
السائل : الله يكرمكم يا شيخنا .
الشيخ : السلام عليكم .
السائل : ... .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 190
- توقيت الفهرسة : 00:00:00