لِمَ لم تذكر في كتابك صفة صلاة النبي حكم وضع اليدين على الصدر بعد الرفع من الركوع وناقشة الأدلة ؟ - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
لِمَ لم تذكر في كتابك صفة صلاة النبي حكم وضع اليدين على الصدر بعد الرفع من الركوع وناقشة الأدلة ؟
A-
A=
A+
السائل : طيب ، ليش ما ذكرت يا شيخ هذا في : الصفة ، أن هذا مقتطع وهذا كذا وهذا كذا ؟

الشيخ : لأنه ما كانت وردت الإشكالات والاعتراضات من قبل .

السائل : في النسخة الأخيرة ؟

الشيخ : في الطبعة الأخيرة بتقصد ؟ طيب مشممكن . !

السائل : منها القليل !

الشيخ : لا لا ، أنا حاكي هناك بعض الشيء ، وأجبت عن بعض الشبهات .

السائل : نعم ، عن البدعة وما بدعة .

الشيخ : الآن هم بيجيبوا الحديث وأظنك أنت جبت حديث المسيء صلاته ، أنه : ( حتَّى يعودَ كلُّ عظمٍ إلى مَوضِعِه ) !

السائل : نعم .

الشيخ : يا أخي نحن نقول : -وقلنا هذا في صفة الصلاة أنت عم تذكرني الآن- أن هذا حديث المسيء صلاته قديمًا أنا في الشام كنت وضعت قائمة في المواضع التي يوجد حديث المسيء صلاته ، وفقرات شو موجود من صفة الصلاة في حديث المسيء صلاته ، ما في ولا في رواية أنه وضع ، ولذلك لما بقول في الحديث : ( حتَّى يعودَ كلُّ عظمٍ ) هم شو بقولوا ؟ يعني يرجعوا اليدين كما كانوا ، لك هدول في القيام الأول في حديث المسيء صلاته مش مذكور ، طيب يحمِّلون الحديث ما لا يتحمَّل .

السائل : آ .

مواضيع متعلقة