إكمال المناقشة السابقة حول حكم رفع اليدين بعد الرفع من الركوع
A-
A=
A+
الشيخ : الله أكبر !! الصورة التي خارج الصلاة إذا كانت بدعة أهم ، ولا إذا كانت داخل الصلاة ؟
السائل : إذا كانت داخل الصلاة .
الشيخ : جميل ، والسنة التي خارج الصلاة أهم ولا إذا كانت داخل الصلاة ؟
السائل : إذا كانت داخل الصلاة .
الشيخ : الله يهديك ، أنا الآن هالتفريق هذا أنت علمتني إياه ولا كل واحد بيعرفه ؟
السائل : يعني كل واحد بيعرفه .
الشيخ : كل واحد بيعرفه . ليش قاعد تتفلسف عليّ وتقول : لا هذه أهم لأن هذه داخلة في الصلاة ؟!
السائل : معلش يا شيخ الله يرضى عليك عشان أول مرة !
الشيخ : ههههه .
السائل : وبعدين ما بزبطلنا اللحمات ههههه ، والله يا شيخنا يعني بكل صدق مجاملة ما أحب المجاملة .
الشيخ : إي والله أنا ما أحبها هههه .
السائل : ولكن بكل صدق أنا أرى اجتهاد العلماء في هذه المسألة أنه يعني أميل معهم في الوضع بعد الرفع من الركوع .
الشيخ : آ ، ما أفدتني شيئًا ما أفدتنيه سابقًا ..
السائل : يعني بدي أقول لك : يعني إني ماني مقتنع بجوابك لي هذا .
الشيخ : إي ، بس هذا اسمه -شو بسموه ؟- مصادرة في البحث ، مصادرة مثل مصادرة الأموال بدون حق !
السائل : يعني في هناك نقطة يا شيخ !
الشيخ : طول بالك !
السائل : تفضل .
الشيخ : يا شيخ الله يهديك ، العلم ما يؤخذ هكذا فجأة وطفرة ، وإنما بمقدَمات أو مقدِمات ، فإذا أنت بتسلم بمقدمة ، فأنت يلزمك أن تسلم بالنتيحة .
السائل : نعم .
الشيخ : فأنا مشيت الآن معك بالتسلسل المنطقي العقلي ، لما وصلت للمطب حاولت تفلت ، ليش ؟ هي مش مصارعة ، هو بيان للناس ، هذا بيان للناس ، توضيح للناس إلى آخره ، رجعت تقطع علي الطريق تقول : معنا على منهج الكتاب والسنة ، واحد ربك - عز وجل - سخره لك أنه أنت من أهل السنة ، وأعداء البدعة ، أن يبين لك أن ما أنت فيه بدعة ، وبمشي بمشي معك بطول باله معك ، بعدين شو بتقول له : بتقول له أنا الحقيقة مقتنع ، هذا هو موقف المبتدعة تمامًا حفظك الله ، حفظك الله .
السائل : يا شيخ جزاك الله خير .
الشيخ : ليش الآن أنت دبئت ودوبلت ما دام جبت لك قضية أنت متفق معنا فيها ، وتشبه تمامًا القضية التي أنت مختلف عنا فيها ، ليش هون دبئت وتقول : أنا هيك مقتنع ، شو الفرق بينك وبين المبتدعة والمخالفين للسنة والمتمسكين كل واحد بمذهبه أو بطريقه أو بضلاله أو أوأو إلى آخره ؟ بارك الله فيك يا أبو فارس ما في فرق ، فأنت الآن على خطر مش في فرع ، الخطأ في الفرع سهل جدًّا ، لكن أنت على خطر الآن كقاعدة ، قدمت لك القاعدة كما أنت تفهمها ويفهمها الجميع ، وإذا أنت دوبلت عليها وخرجت عنها ، ليش ؟ لأنك هيك أنت مقتنع ، كل المبتدعة وكل المتعصبة ذلك هو موقفهم ..
السائل : طيب في عندي شبهة يا شيخ !!
الشيخ : طول بالك أن عارف عندك شبه ، أنت عندك شُبه مش شبهة .
السائل : نعم .
الشيخ : وأنا قلت لك هذيك الساعة : أن هذا البحث راح يطول لكن رح نسلك الطريق لعلنا أيش نختصره ، ولا أنا عندي بحث طويل في هذا ، الآن أقنعي إلي بهالنفس الطويل الذي أنا معك ماشي فيه ، ليش تركت المشابهة بين الصورتين ولا فرق بينهما إلا باللفظة التي رجعت حجة عليك ، لما قلت : وأنا بذكرك فيما قلت : بما قلت : قلت في فرق يا أستاذ هَيْ في الصلاة وهديك خارج الصلاة ، أثبتنا لك أنه السنة في الصلاة أهم من السنة خارج الصلاة ، والعكس بالعكس البدعة في الصلاة أهم من البدعة خارج الصلاة ، إذن البدعة هاللي بتفعلها أنت أو غيرك ، -لأن الحقيقة أنا ما أعرف ماذا تفعل- هالبدعة اللي بتفعلها أنت في الصلاة أهم بكثير من البدعة التي يفعلها المشايخ خارج الصلاة ، فهي مثل هَيْ بل من باب أولى ، (( فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ )) : أي : لا تضربهما بكف ، من باب أولى ، آ ، ليش تركت أنت هالمنطق هاد وسديت علي الطريق ؟! أنا لو كنت مثل حكايتك بعمل هيك وانتهى المسألة ، ليش ؟ سد علي الطريق ، يعني ضيعت لي كل هالتسلسل المنطقي العلمي الذي لم تجد له علاجًا إلا أن تعرض وتنأى بجانبك ؟! ما هذا هو الظن بك ، الآن أنت بتقول : عندك شبهة ، في عندك شبهة حول الفرق بين هَيْ وهاي ؟
السائل : يعني شبهة بيعني !
الشيخ : أجب عن السؤال الله يهديك .
السائل : مش ضروري تكون فرق يعني شيخ ، بدي أسأل بعدين أبني على بعد .
الشيخ : يا أخي يا حبيبي قول ما شئت ، بس أجب عن السؤال ، في عندك شبهة تقول : هَيْ مو مثل هَيْ ؟ أنا أستبعد .
السائل : ما عندي ما عندي .
الشيخ : طيب ، إذًا لماذا لم تستسلم للمنطق الذي أنت مؤمن به ؟ قلنا لك : في نصوص عامة تأمر تحضُّ بالدعاء : (( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ )) إلى آخره ، أحاديث كثيرة ، ( أن الله يستحي مِن عبده إذا رفع يديه أن يردَّهما خائبتَينِ ) إلى آخره ، نصوص كثيرة جدًّا ، لماذا إذا الإمام بعد الصلاة دعى ورفع يديه بكون بدعة ؟ كان الجواب صحيح ، لأنه الرسول ما فعل .
السائل : صحيح .
الشيخ : إي هذا هو موقفنا تجاه بدعتك أنت أو غيرك . شو الفرق أنا عم أسألك في عندك شبهة في الفرق ؟ قلت : ما في .
السائل : لا ما في .
الشيخ : جزاك الله خير ، إذن لماذا تفعل هذه البدعة ؟ لا يزال السؤال قائمًا لماذا ؟
السائل : لوجود لفظ القيام ، لأني أنا اعتبرته قيام .
الشيخ : وأنا اعتبرته دعاءً ، واعتبرته رفع اليدين .
السائل : آ .
الشيخ : لماذا لم تسلم بهذا ، ها ؟
السائل : إنا لله وإنا إليه راجعون .
الشيخ : معليش خللينا نسلك غير هَيْ السبيل ، هَيْ خلليها ببالك .
السائل : أنا بعدك الليلة يا شيخ أقرأ عليه إن شاء الله .
الشيخ : هههه الآن أنت عم تحتج بالنص العام في الحديث ، راح نجيبلك نص عام في الحديث المتعلق بنفس الوضع ، قال - عليه السلام - : ( كانوا يُؤمَرُون بوضع اليمنى على اليسرى في الصلاة ) ، ( في الصلاة ) عام ولا خاص ؟
السائل : عام .
الشيخ : طيب ، يشمل - مثلًا - الجلوس بين السجدتين ؟
السائل : لا يشمل .
الشيخ : ليش ؟
السائل : لأنه لم يفعل .
الشيخ : شو عرفك ؟
السائل : لم يرد .
الشيخ : شو عرفك ، لم يرد ؟
السائل : لم يرد أنه بين السجدتين .
الشيخ : وهذا لم يرد أنه وضع في القيام الثاني !
السائل : بين الركنين .
الشيخ : نفس جوابك هو جوابنا ، لماذا عملت بالنص العام هنا ولم تعمل هناك ؟
السائل : جزاك الله خير يا شيخ .
الشيخ : فتح عينك يا أبو فارس ، ثم أعطي بالك الآن راح أترك هالموضوع جانبًا .
السائل : قبل ما نتركه يا شيخ لو سمحت !
الشيخ : قبل ما تتركه ولا أتركه أنا ؟
السائل : قبل ما نتركه لأنه نحن بنكمل فيه .
الشيخ : بس الكلام اللي .
السائل : نعم ، قبل ما يتركه الشَّيخ .
الشيخ : آ .
السائل : طيب ، قبل ما تتركه نعم .
الشيخ : بصير هيك تقول ؟
السائل : طبعًا .
الشيخ : بصير تقول هيك ؟ ههه أي بجوز يقول هيك هههه ؟
السائل : أنا بقول : الكلام إلي فقلت : راح نترك بقول لك : قبل ما تتركه .
الشيخ : طيب .
السائل : يعني مثلًا .
السائل : يعني قصده نمشي قبل ما ننتهي من هذا الموضوع ..
الشيخ : نعم ؟
السائل : إذا كانت داخل الصلاة .
الشيخ : جميل ، والسنة التي خارج الصلاة أهم ولا إذا كانت داخل الصلاة ؟
السائل : إذا كانت داخل الصلاة .
الشيخ : الله يهديك ، أنا الآن هالتفريق هذا أنت علمتني إياه ولا كل واحد بيعرفه ؟
السائل : يعني كل واحد بيعرفه .
الشيخ : كل واحد بيعرفه . ليش قاعد تتفلسف عليّ وتقول : لا هذه أهم لأن هذه داخلة في الصلاة ؟!
السائل : معلش يا شيخ الله يرضى عليك عشان أول مرة !
الشيخ : ههههه .
السائل : وبعدين ما بزبطلنا اللحمات ههههه ، والله يا شيخنا يعني بكل صدق مجاملة ما أحب المجاملة .
الشيخ : إي والله أنا ما أحبها هههه .
السائل : ولكن بكل صدق أنا أرى اجتهاد العلماء في هذه المسألة أنه يعني أميل معهم في الوضع بعد الرفع من الركوع .
الشيخ : آ ، ما أفدتني شيئًا ما أفدتنيه سابقًا ..
السائل : يعني بدي أقول لك : يعني إني ماني مقتنع بجوابك لي هذا .
الشيخ : إي ، بس هذا اسمه -شو بسموه ؟- مصادرة في البحث ، مصادرة مثل مصادرة الأموال بدون حق !
السائل : يعني في هناك نقطة يا شيخ !
الشيخ : طول بالك !
السائل : تفضل .
الشيخ : يا شيخ الله يهديك ، العلم ما يؤخذ هكذا فجأة وطفرة ، وإنما بمقدَمات أو مقدِمات ، فإذا أنت بتسلم بمقدمة ، فأنت يلزمك أن تسلم بالنتيحة .
السائل : نعم .
الشيخ : فأنا مشيت الآن معك بالتسلسل المنطقي العقلي ، لما وصلت للمطب حاولت تفلت ، ليش ؟ هي مش مصارعة ، هو بيان للناس ، هذا بيان للناس ، توضيح للناس إلى آخره ، رجعت تقطع علي الطريق تقول : معنا على منهج الكتاب والسنة ، واحد ربك - عز وجل - سخره لك أنه أنت من أهل السنة ، وأعداء البدعة ، أن يبين لك أن ما أنت فيه بدعة ، وبمشي بمشي معك بطول باله معك ، بعدين شو بتقول له : بتقول له أنا الحقيقة مقتنع ، هذا هو موقف المبتدعة تمامًا حفظك الله ، حفظك الله .
السائل : يا شيخ جزاك الله خير .
الشيخ : ليش الآن أنت دبئت ودوبلت ما دام جبت لك قضية أنت متفق معنا فيها ، وتشبه تمامًا القضية التي أنت مختلف عنا فيها ، ليش هون دبئت وتقول : أنا هيك مقتنع ، شو الفرق بينك وبين المبتدعة والمخالفين للسنة والمتمسكين كل واحد بمذهبه أو بطريقه أو بضلاله أو أوأو إلى آخره ؟ بارك الله فيك يا أبو فارس ما في فرق ، فأنت الآن على خطر مش في فرع ، الخطأ في الفرع سهل جدًّا ، لكن أنت على خطر الآن كقاعدة ، قدمت لك القاعدة كما أنت تفهمها ويفهمها الجميع ، وإذا أنت دوبلت عليها وخرجت عنها ، ليش ؟ لأنك هيك أنت مقتنع ، كل المبتدعة وكل المتعصبة ذلك هو موقفهم ..
السائل : طيب في عندي شبهة يا شيخ !!
الشيخ : طول بالك أن عارف عندك شبه ، أنت عندك شُبه مش شبهة .
السائل : نعم .
الشيخ : وأنا قلت لك هذيك الساعة : أن هذا البحث راح يطول لكن رح نسلك الطريق لعلنا أيش نختصره ، ولا أنا عندي بحث طويل في هذا ، الآن أقنعي إلي بهالنفس الطويل الذي أنا معك ماشي فيه ، ليش تركت المشابهة بين الصورتين ولا فرق بينهما إلا باللفظة التي رجعت حجة عليك ، لما قلت : وأنا بذكرك فيما قلت : بما قلت : قلت في فرق يا أستاذ هَيْ في الصلاة وهديك خارج الصلاة ، أثبتنا لك أنه السنة في الصلاة أهم من السنة خارج الصلاة ، والعكس بالعكس البدعة في الصلاة أهم من البدعة خارج الصلاة ، إذن البدعة هاللي بتفعلها أنت أو غيرك ، -لأن الحقيقة أنا ما أعرف ماذا تفعل- هالبدعة اللي بتفعلها أنت في الصلاة أهم بكثير من البدعة التي يفعلها المشايخ خارج الصلاة ، فهي مثل هَيْ بل من باب أولى ، (( فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ )) : أي : لا تضربهما بكف ، من باب أولى ، آ ، ليش تركت أنت هالمنطق هاد وسديت علي الطريق ؟! أنا لو كنت مثل حكايتك بعمل هيك وانتهى المسألة ، ليش ؟ سد علي الطريق ، يعني ضيعت لي كل هالتسلسل المنطقي العلمي الذي لم تجد له علاجًا إلا أن تعرض وتنأى بجانبك ؟! ما هذا هو الظن بك ، الآن أنت بتقول : عندك شبهة ، في عندك شبهة حول الفرق بين هَيْ وهاي ؟
السائل : يعني شبهة بيعني !
الشيخ : أجب عن السؤال الله يهديك .
السائل : مش ضروري تكون فرق يعني شيخ ، بدي أسأل بعدين أبني على بعد .
الشيخ : يا أخي يا حبيبي قول ما شئت ، بس أجب عن السؤال ، في عندك شبهة تقول : هَيْ مو مثل هَيْ ؟ أنا أستبعد .
السائل : ما عندي ما عندي .
الشيخ : طيب ، إذًا لماذا لم تستسلم للمنطق الذي أنت مؤمن به ؟ قلنا لك : في نصوص عامة تأمر تحضُّ بالدعاء : (( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ )) إلى آخره ، أحاديث كثيرة ، ( أن الله يستحي مِن عبده إذا رفع يديه أن يردَّهما خائبتَينِ ) إلى آخره ، نصوص كثيرة جدًّا ، لماذا إذا الإمام بعد الصلاة دعى ورفع يديه بكون بدعة ؟ كان الجواب صحيح ، لأنه الرسول ما فعل .
السائل : صحيح .
الشيخ : إي هذا هو موقفنا تجاه بدعتك أنت أو غيرك . شو الفرق أنا عم أسألك في عندك شبهة في الفرق ؟ قلت : ما في .
السائل : لا ما في .
الشيخ : جزاك الله خير ، إذن لماذا تفعل هذه البدعة ؟ لا يزال السؤال قائمًا لماذا ؟
السائل : لوجود لفظ القيام ، لأني أنا اعتبرته قيام .
الشيخ : وأنا اعتبرته دعاءً ، واعتبرته رفع اليدين .
السائل : آ .
الشيخ : لماذا لم تسلم بهذا ، ها ؟
السائل : إنا لله وإنا إليه راجعون .
الشيخ : معليش خللينا نسلك غير هَيْ السبيل ، هَيْ خلليها ببالك .
السائل : أنا بعدك الليلة يا شيخ أقرأ عليه إن شاء الله .
الشيخ : هههه الآن أنت عم تحتج بالنص العام في الحديث ، راح نجيبلك نص عام في الحديث المتعلق بنفس الوضع ، قال - عليه السلام - : ( كانوا يُؤمَرُون بوضع اليمنى على اليسرى في الصلاة ) ، ( في الصلاة ) عام ولا خاص ؟
السائل : عام .
الشيخ : طيب ، يشمل - مثلًا - الجلوس بين السجدتين ؟
السائل : لا يشمل .
الشيخ : ليش ؟
السائل : لأنه لم يفعل .
الشيخ : شو عرفك ؟
السائل : لم يرد .
الشيخ : شو عرفك ، لم يرد ؟
السائل : لم يرد أنه بين السجدتين .
الشيخ : وهذا لم يرد أنه وضع في القيام الثاني !
السائل : بين الركنين .
الشيخ : نفس جوابك هو جوابنا ، لماذا عملت بالنص العام هنا ولم تعمل هناك ؟
السائل : جزاك الله خير يا شيخ .
الشيخ : فتح عينك يا أبو فارس ، ثم أعطي بالك الآن راح أترك هالموضوع جانبًا .
السائل : قبل ما نتركه يا شيخ لو سمحت !
الشيخ : قبل ما تتركه ولا أتركه أنا ؟
السائل : قبل ما نتركه لأنه نحن بنكمل فيه .
الشيخ : بس الكلام اللي .
السائل : نعم ، قبل ما يتركه الشَّيخ .
الشيخ : آ .
السائل : طيب ، قبل ما تتركه نعم .
الشيخ : بصير هيك تقول ؟
السائل : طبعًا .
الشيخ : بصير تقول هيك ؟ ههه أي بجوز يقول هيك هههه ؟
السائل : أنا بقول : الكلام إلي فقلت : راح نترك بقول لك : قبل ما تتركه .
الشيخ : طيب .
السائل : يعني مثلًا .
السائل : يعني قصده نمشي قبل ما ننتهي من هذا الموضوع ..
الشيخ : نعم ؟
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 189
- توقيت الفهرسة : 00:00:00