ما هي الحالة التي يجوز بل يتأكد في حق من كان في الصف المقدم أن يتأخر ويقدم غيره ممن خلفه في مكانه ؟
A-
A=
A+
الشيخ : تفضل .
السائل : مثلًا يا شيخنا لو سمحت : ممكن يكون أبو فارس موجود في الصف الأول ، ثم نظر فوجد مثلًا زيد من الناس أحفظ منه ، أو أعلم منه فقدم هذا الرجل ، ثم تأخر هو يعني هذا ممكن ؟
الشيخ : ممكن وغير ممكن ، كيف ؟ لماذا قدمه ؟ ذكرت أنت .
السائل : نعم .
الشيخ : طيب كونه أحفظ ، كونه مثلًا أعلم ، كونه أصلح في زعمه وأتقى شو المقصود من هذا التعليل ؟
السائل : يعني مأخوذ هذا التعليل من فعل أبي الدرداء الله أعلم ؟
الشيخ : لا ، أنا راح أبدأ لك كونه هذا أكبر سنًا فقدمه ، ماشي ؟
السائل : مش شرط يا شيخ كبر السن !
الشيخ : ماشي ؟ قول إي أو لأ الله يهديكم ، بدنا نتعلم الكلام ، مش علم الكلام !
السائل : نعم ، كونه أكبر منه قدمه .
الشيخ : إي نعم .
السائل : أنا بفعلش هيك يعني !
الشيخ : أنا سألتك إنت بتفعل ولا لأ الله يهديك ؟!
السائل : طيب ماشي تفضل يا شيخ .
الشيخ : شو اللي ماشي ؟
السائل : أنه يقدم اللي أكبر منه .
الشيخ : أنا شايف واقف !
السائل : يعني ردينا مشينا هههههه !
الشيخ : رد الجواب !
السائل : كونه أكبر منه .
الشيخ : إي قدمه لأنه أكبر منه .
السائل : نعم .
الشيخ : حسن ؟
السائل : حسن .
الشيخ : جيد ؟
السائل : جيد .
الشيخ : (( وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ )) ؟
السائل : لا .
الشيخ : ها لكان ؟! خربت كل المقدمات هذه ، لكان ليش جيد وليش حسن ؟!
السائل : يعني احترمه احترام بس ، ما يعني .
الشيخ : رجعنا للاستهتار ، أنت تركت العبادة !
السائل : لأنه هنا ترك الأجر ، ومنحه لغير إذن هذا صار أثرة !
الشيخ : نعم ، صار ضد الأثرة !!
السائل : نعم ، ضد الأثرة نعم .
الشيخ : هَيْ إيش ؟ شطبناها الآن ، قدمه لأنه أكبر منه سنًّا .
السائل : نعم .
الشيخ : ماشي ؟! طيب ، قلنا : لأ ، مو حسن ، صح ؟
السائل : نعم .
الشيخ : طيب ، قدمه لأنه أعلم منه ، ماشي ؟!
السائل : نعم .
الشيخ : صح ؟
السائل : نعم .
الشيخ : ولا ما صح ؟
السائل : صح .
الشيخ : ليش ؟
السائل : أعلم منه قدمه !
الشيخ : وهذاك أصلح منه قدمه الله يهديك !!
السائل : زيها يا شيخ .
الشيخ : قبلتها بعدين رديتها أنت ، قلت : مو حسن ، من قبل قلت : حسن .
السائل : هديك قلنا : حسن وجيد ، عدناها مرتين !
الشيخ : إي ، ورجعت عنها ، ما أسرع ما نسيت ؟! ما رجع يا جماعة الخير ؟!
السائل : رجع يا شيخ ، قال : ليست إيثار .
الشيخ : ها ، رجعت عنها ؟!
السائل : قلت ليست إيثار ، نعم .
الشيخ : الآن تركنا الرجل الأصلح ، وأخذنا مثال ثاني الأعلم ، قدمه أحسن أم ما أحسن ؟!
السائل : ما أحسن !
الشيخ : ها ، شفت شلون ، طيب ، الآن نصل لعندك ، قدمه لأنه أقرأ أحسن ولا ما أحسن ؟!
السائل : ما أحسن !
الشيخ : أخطأت !
السائل : طول بالك .
الشيخ : أخطأت بشهادة أبو فارس .
السائل : إحنا بنقدم على الصف وليس على الإمامة يا شيخ انتبه ها !
الشيخ : مو أنت !
السائل : على الصف وليس على الإمامة .
السائل : إي نعم ، يعني حتى ما يكون الشَّيخ .
الشيخ : مو أنت اللي كنا عم نحكي عن الصف .
السائل : إي نعم .
الشيخ : وحبيت تجيب حديث ، وشككت بالرواية أنه الصحابي هو فلان ولا فلان ، مو عن الصف ؟!
السائل : عن الصف نعم .
الشيخ : إذن ليش بقى عم تعمل تحفظ مو عن الإمامة ؟!
السائل : يعني إذا اتفقنا !
الشيخ : عالصف عالصف الكلام عالصف !
السائل : طيب .
الشيخ : طيب .
السائل : مين أخذ القزازة نشف ريقي ؟!
سائل آخر : ههههه .
السائل : أنا شلتها خوف ما تسقط أبو فارس .
سائل آخر : أنت وقعتها !
الشيخ : هذا شغلتوا باله بقى هههههه .
السائل : هو الآن يا شيخ حتى يخرج من هالموضوع ههههه .
الشيخ : هههه .
السائل : هسا هو مش أول مرة بينشف ريقه شيخنا .
الشيخ : هههه .
السائل : ههههه .
سائل آخر : بحجة البيبسي .
الشيخ : الحديث اللي كنت بدك تجيبه أنت ، مو إله علاقة بالصف ؟
السائل : نعم .
الشيخ : طيب ، فنحن لا يزال بحثنا في الصف ، الصورة الأخيرة وأرجو أن تكون الأخيرة بهمتك : قدمه لأنه أقرأ ، أحسن أم لا ؟
السائل : أحسن .
الشيخ : ليش ؟
السائل : لأنه أقرأ يعني .
الشيخ : أنا قدمت لك ، لأنه أقرأ قدمه أحسن أم أساء ؟
السائل : أحسن .
الشيخ : لم ؟ بترجع كلامي نفسه ، قدمه لأنه أقرأ ، لماذا لا تقول : أحسن .
السائل : قدمه لأنه أقرأ .
الشيخ : يا أخي .
السائل : قدمه ، بقول لأنه أحسن أقرأ .
الشيخ : أنا قلت لك : قدمه ، لأنه أقرأ ، بتعيد أنت نفس الجواب تبعي ..
السائل : يعني للحديث يا شيخ .
الشيخ : ها شفت شلون !
السائل : للحديث .
الشيخ : الله يسلم هذا الفم ، للحديث ، شو بقول بقى الحديث ؟
السائل : ( ليليني منكم أولو الأحلام والنهى ) .
الشيخ : ها ها ، إذًا هون في حكم شرعي ، أما فيما تقدم من النماذج ما في عنا حكم شرعي ، فاختلف الأمر ، ماشي لهون ؟
السائل : يعني خلنا نستفيد بس من هالنقطة !
الشيخ : قبل قبل قبل !
السائل : نعم .
الشيخ : عم أسألك أنا ماشي لهون ؟
السائل : طبعًا ماشي .
الشيخ : طيب ، الآن أنت آنفًا تحفظت قلت : البحث في تقديمه إلى الصف ، لماذا تقديمه إلى الصف ؟
السائل : لأني أعتقد أن حديث النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( ولو علموا ما في الصَّفِّ الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستَهِمُوا عليه لَاستَهَمُوا ) ، إذًا لا يقدم أحد إلا يعني لحالة مثل هذه الحالة فقط .
الشيخ : سحبنا الشهادة الي أعطيناك إياها هيك الساعة ، خربت ، خربت !
السائل : عم يشرب بيبسي .
الشيخ : خربت الموضوع الله يهديك ، إذن هو فضل غيره في العبادة بالتعبير الي عم تجيبه أنت وهذا خطأ ، شو معنى : ( ليليني منكم أولو الأحلام والنُّهَى ) ؟
السائل : هذا الذي كنت راح أسألك ، وقلت لي : أنه استنى شوي !
الشيخ : إي أنا غلطان .
السائل : الله يجزيك الخير .
الشيخ : إي .
السائل : انبسط . هههههه .
الشيخ : أنا بقول : سألت سؤال ، في عندك جوابه ؟
السائل : يعني رجل عنده العقل الأوسع والأفهم والأحفظ بالنسبة للكتاب والسنة .
الشيخ : ولو ؟
السائل : نعم ؟
الشيخ : ولو ؟ وإن ؟
السائل : هههههه .
سائل آخر : يا إخوان لا تضحكوا ، اسألوا لأخيكم الثبات ..
السائل : ههههه .
الشيخ : ههههه .
السائل : هههه .
الشيخ : ( ليليني منكم أولوا الأحلام والنُّهَى ) ، عسى أن يعرض للإمام ما يخطيء فيه من تلاوة القرآن ، أو ما يعرض له من أن يوكل وينيب غيره ، فحينئذٍ هذا الغير هو يقوم مقامه ، أو يفتح عليه قراءته ، هذا هو المقصود .
السائل : نعم .
الشيخ : ماشي ؟ ماشي ، الآن نفس الصورة ، هذا كله مشان كلمة قيلت هناك : كيف فرقنا بين لا الحاكمة ببطلان العبادة ولا ؟! لأن المسألة بدها فقه ، شوف الآن شلون كم صورة قدمنا ، كيف تطورنا في الأسئلة والأجوبة ، الآن راح يتغير الآن سؤالك هذا كله ، أو جوابك هذا كله عن السؤال التالي ، هذا إذا فقُهت معي ، الآن الصف طوله خمسين متر ، وأنت في طرف من طرفي الصف ، بالأخير يمينًا أو يسارًا ، الشَّيخ خلفك : الأقرأ والأعلم والأسن وكل شي هو أولى ، بتقدمه ؟!
السائل : لا .
الشيخ : ليش ؟
السائل : لأنه مش راح يستفيد منه الإمام بعيد .
الشيخ : ها ها ، الآن أعيد الشهادة ، يسلِّم هذا الفم .
السائل : مثلًا يا شيخنا لو سمحت : ممكن يكون أبو فارس موجود في الصف الأول ، ثم نظر فوجد مثلًا زيد من الناس أحفظ منه ، أو أعلم منه فقدم هذا الرجل ، ثم تأخر هو يعني هذا ممكن ؟
الشيخ : ممكن وغير ممكن ، كيف ؟ لماذا قدمه ؟ ذكرت أنت .
السائل : نعم .
الشيخ : طيب كونه أحفظ ، كونه مثلًا أعلم ، كونه أصلح في زعمه وأتقى شو المقصود من هذا التعليل ؟
السائل : يعني مأخوذ هذا التعليل من فعل أبي الدرداء الله أعلم ؟
الشيخ : لا ، أنا راح أبدأ لك كونه هذا أكبر سنًا فقدمه ، ماشي ؟
السائل : مش شرط يا شيخ كبر السن !
الشيخ : ماشي ؟ قول إي أو لأ الله يهديكم ، بدنا نتعلم الكلام ، مش علم الكلام !
السائل : نعم ، كونه أكبر منه قدمه .
الشيخ : إي نعم .
السائل : أنا بفعلش هيك يعني !
الشيخ : أنا سألتك إنت بتفعل ولا لأ الله يهديك ؟!
السائل : طيب ماشي تفضل يا شيخ .
الشيخ : شو اللي ماشي ؟
السائل : أنه يقدم اللي أكبر منه .
الشيخ : أنا شايف واقف !
السائل : يعني ردينا مشينا هههههه !
الشيخ : رد الجواب !
السائل : كونه أكبر منه .
الشيخ : إي قدمه لأنه أكبر منه .
السائل : نعم .
الشيخ : حسن ؟
السائل : حسن .
الشيخ : جيد ؟
السائل : جيد .
الشيخ : (( وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ )) ؟
السائل : لا .
الشيخ : ها لكان ؟! خربت كل المقدمات هذه ، لكان ليش جيد وليش حسن ؟!
السائل : يعني احترمه احترام بس ، ما يعني .
الشيخ : رجعنا للاستهتار ، أنت تركت العبادة !
السائل : لأنه هنا ترك الأجر ، ومنحه لغير إذن هذا صار أثرة !
الشيخ : نعم ، صار ضد الأثرة !!
السائل : نعم ، ضد الأثرة نعم .
الشيخ : هَيْ إيش ؟ شطبناها الآن ، قدمه لأنه أكبر منه سنًّا .
السائل : نعم .
الشيخ : ماشي ؟! طيب ، قلنا : لأ ، مو حسن ، صح ؟
السائل : نعم .
الشيخ : طيب ، قدمه لأنه أعلم منه ، ماشي ؟!
السائل : نعم .
الشيخ : صح ؟
السائل : نعم .
الشيخ : ولا ما صح ؟
السائل : صح .
الشيخ : ليش ؟
السائل : أعلم منه قدمه !
الشيخ : وهذاك أصلح منه قدمه الله يهديك !!
السائل : زيها يا شيخ .
الشيخ : قبلتها بعدين رديتها أنت ، قلت : مو حسن ، من قبل قلت : حسن .
السائل : هديك قلنا : حسن وجيد ، عدناها مرتين !
الشيخ : إي ، ورجعت عنها ، ما أسرع ما نسيت ؟! ما رجع يا جماعة الخير ؟!
السائل : رجع يا شيخ ، قال : ليست إيثار .
الشيخ : ها ، رجعت عنها ؟!
السائل : قلت ليست إيثار ، نعم .
الشيخ : الآن تركنا الرجل الأصلح ، وأخذنا مثال ثاني الأعلم ، قدمه أحسن أم ما أحسن ؟!
السائل : ما أحسن !
الشيخ : ها ، شفت شلون ، طيب ، الآن نصل لعندك ، قدمه لأنه أقرأ أحسن ولا ما أحسن ؟!
السائل : ما أحسن !
الشيخ : أخطأت !
السائل : طول بالك .
الشيخ : أخطأت بشهادة أبو فارس .
السائل : إحنا بنقدم على الصف وليس على الإمامة يا شيخ انتبه ها !
الشيخ : مو أنت !
السائل : على الصف وليس على الإمامة .
السائل : إي نعم ، يعني حتى ما يكون الشَّيخ .
الشيخ : مو أنت اللي كنا عم نحكي عن الصف .
السائل : إي نعم .
الشيخ : وحبيت تجيب حديث ، وشككت بالرواية أنه الصحابي هو فلان ولا فلان ، مو عن الصف ؟!
السائل : عن الصف نعم .
الشيخ : إذن ليش بقى عم تعمل تحفظ مو عن الإمامة ؟!
السائل : يعني إذا اتفقنا !
الشيخ : عالصف عالصف الكلام عالصف !
السائل : طيب .
الشيخ : طيب .
السائل : مين أخذ القزازة نشف ريقي ؟!
سائل آخر : ههههه .
السائل : أنا شلتها خوف ما تسقط أبو فارس .
سائل آخر : أنت وقعتها !
الشيخ : هذا شغلتوا باله بقى هههههه .
السائل : هو الآن يا شيخ حتى يخرج من هالموضوع ههههه .
الشيخ : هههه .
السائل : هسا هو مش أول مرة بينشف ريقه شيخنا .
الشيخ : هههه .
السائل : ههههه .
سائل آخر : بحجة البيبسي .
الشيخ : الحديث اللي كنت بدك تجيبه أنت ، مو إله علاقة بالصف ؟
السائل : نعم .
الشيخ : طيب ، فنحن لا يزال بحثنا في الصف ، الصورة الأخيرة وأرجو أن تكون الأخيرة بهمتك : قدمه لأنه أقرأ ، أحسن أم لا ؟
السائل : أحسن .
الشيخ : ليش ؟
السائل : لأنه أقرأ يعني .
الشيخ : أنا قدمت لك ، لأنه أقرأ قدمه أحسن أم أساء ؟
السائل : أحسن .
الشيخ : لم ؟ بترجع كلامي نفسه ، قدمه لأنه أقرأ ، لماذا لا تقول : أحسن .
السائل : قدمه لأنه أقرأ .
الشيخ : يا أخي .
السائل : قدمه ، بقول لأنه أحسن أقرأ .
الشيخ : أنا قلت لك : قدمه ، لأنه أقرأ ، بتعيد أنت نفس الجواب تبعي ..
السائل : يعني للحديث يا شيخ .
الشيخ : ها شفت شلون !
السائل : للحديث .
الشيخ : الله يسلم هذا الفم ، للحديث ، شو بقول بقى الحديث ؟
السائل : ( ليليني منكم أولو الأحلام والنهى ) .
الشيخ : ها ها ، إذًا هون في حكم شرعي ، أما فيما تقدم من النماذج ما في عنا حكم شرعي ، فاختلف الأمر ، ماشي لهون ؟
السائل : يعني خلنا نستفيد بس من هالنقطة !
الشيخ : قبل قبل قبل !
السائل : نعم .
الشيخ : عم أسألك أنا ماشي لهون ؟
السائل : طبعًا ماشي .
الشيخ : طيب ، الآن أنت آنفًا تحفظت قلت : البحث في تقديمه إلى الصف ، لماذا تقديمه إلى الصف ؟
السائل : لأني أعتقد أن حديث النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( ولو علموا ما في الصَّفِّ الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستَهِمُوا عليه لَاستَهَمُوا ) ، إذًا لا يقدم أحد إلا يعني لحالة مثل هذه الحالة فقط .
الشيخ : سحبنا الشهادة الي أعطيناك إياها هيك الساعة ، خربت ، خربت !
السائل : عم يشرب بيبسي .
الشيخ : خربت الموضوع الله يهديك ، إذن هو فضل غيره في العبادة بالتعبير الي عم تجيبه أنت وهذا خطأ ، شو معنى : ( ليليني منكم أولو الأحلام والنُّهَى ) ؟
السائل : هذا الذي كنت راح أسألك ، وقلت لي : أنه استنى شوي !
الشيخ : إي أنا غلطان .
السائل : الله يجزيك الخير .
الشيخ : إي .
السائل : انبسط . هههههه .
الشيخ : أنا بقول : سألت سؤال ، في عندك جوابه ؟
السائل : يعني رجل عنده العقل الأوسع والأفهم والأحفظ بالنسبة للكتاب والسنة .
الشيخ : ولو ؟
السائل : نعم ؟
الشيخ : ولو ؟ وإن ؟
السائل : هههههه .
سائل آخر : يا إخوان لا تضحكوا ، اسألوا لأخيكم الثبات ..
السائل : ههههه .
الشيخ : ههههه .
السائل : هههه .
الشيخ : ( ليليني منكم أولوا الأحلام والنُّهَى ) ، عسى أن يعرض للإمام ما يخطيء فيه من تلاوة القرآن ، أو ما يعرض له من أن يوكل وينيب غيره ، فحينئذٍ هذا الغير هو يقوم مقامه ، أو يفتح عليه قراءته ، هذا هو المقصود .
السائل : نعم .
الشيخ : ماشي ؟ ماشي ، الآن نفس الصورة ، هذا كله مشان كلمة قيلت هناك : كيف فرقنا بين لا الحاكمة ببطلان العبادة ولا ؟! لأن المسألة بدها فقه ، شوف الآن شلون كم صورة قدمنا ، كيف تطورنا في الأسئلة والأجوبة ، الآن راح يتغير الآن سؤالك هذا كله ، أو جوابك هذا كله عن السؤال التالي ، هذا إذا فقُهت معي ، الآن الصف طوله خمسين متر ، وأنت في طرف من طرفي الصف ، بالأخير يمينًا أو يسارًا ، الشَّيخ خلفك : الأقرأ والأعلم والأسن وكل شي هو أولى ، بتقدمه ؟!
السائل : لا .
الشيخ : ليش ؟
السائل : لأنه مش راح يستفيد منه الإمام بعيد .
الشيخ : ها ها ، الآن أعيد الشهادة ، يسلِّم هذا الفم .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 189
- توقيت الفهرسة : 00:00:00