هل صح أنكم تراجعتم عما قررتموه في حجاب المرأة المسلمة قديما ؟
A-
A=
A+
الشيخ : نعم ؟
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف حالك شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : كيف صحتك ؟
الشيخ : طيبة والحمد لله .
السائل : الحمد لله ، سمعت يا شيخنا أنكم تراجعتم عن ما قدمتوه في كتاب " حجاب المرأة المسلمة " ؟
الشيخ : ما شاء الله !!
السائل : هل هذا صحيح أم ؟!
الشيخ : من أين سمعت ؟ من أين سمعت ؟!
السائل : سمعت من بعض الإخوة .
الشيخ : وهل هم هذا البعض يعني بإمكانك أن تُكذبهم ؟!
السائل : والله ما أقدر أقول لك : أنا أكذبهم ، لهذا اتصلت بك ، لو كان أقدر أكذبهم ما كنت اتصلت بك .
الشيخ : لا ، أنا أقول لك : هل تقدر أن تكذبهم بعد أن نقدم لك البينة والحجة النيرة ؟!
السائل : لا .
الشيخ : إي ، أيش معنى كلامك إذن ؟ كيف لا ؟ لماذا لا تقول : لو نحن اتصلنا مع المؤلف ؟!
السائل : أيوا .
الشيخ : وكذب هذه الفرية !
السائل : يبقى انتهى !
الشيخ : نعم ؟
السائل : إن قلت لي : لأ ، فهو لأ !
الشيخ : إيش هو ؟
السائل : يعني هل هذا الكلام صحيح أم أنها ؟!
الشيخ : باطل باطل .
السائل : باطل !
الشيخ : ما تراجعت بل أكدت .
السائل : بارك الله فيك يا شيخنا .
الشيخ : وهذا ما كنت في صدده ، لقد أعيد طبع الكتاب طبعة جديدة ومزيدة ، وفي مقدمة في نحو أكثر من ثلاثين صفحة .
السائل : بارك الله فيك !
الشيخ : أؤكد ما كنت عليه .
السائل : بارك الله فيك ، وأطال الله في عمرك يا شيخنا .
الشيخ : ولذلك بقول لك : باستطاعتك أن تكذِّب ؟
السائل : أكذبهم يا أخي .
الشيخ : أيوا ، وتقول لهم : انظروا الطبعة الجديدة منذ ستة أشهر ، والطبعة الأحدث منذ أسابيع .
السائل : إن شاء الله ، إن شاء الله .
الشيخ : والعنوان تغير مِن : حِجاب إلى جلباب !
السائل : إلى جلباب !
الشيخ : يعني كانت الرسالة بعنوان : " حجاب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة " ، فصار العنوان : " جلباب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة " .
السائل : بارك الله فيك يا شيخنا ، وأطال الله في عمرك .
الشيخ : الله يحفظك يا أخي .
السائل : الله يبارك فيك ، سلام الله عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : جزاه الله خير ، هذا شاب في عمر الورود .
الشيخ : إي والله .
السائل : سبحان الله يا شيخ نلاحظ في السعودية هذه الصحوة الجديدة !
الشيخ : إي والله !
السائل : والله ما يعني عجب عجاب أنه مع البذخ والترف اللي عندهم !
الشيخ : إي نعم في ترف .
الطالب : هذا دليل على أنه في حتى في البيوت يصلونها الى البيوت ، عالبحر يا شيخ ، والله على الكرنيش جدة !
الشيخ : إي معروف .
الطالب : في إنجازات ، والله إنهم الناس .
الشيخ : ما شاء الله !
السائل : بس الدعاة طيِّبون ، الدعاة كلهم طيِّبون !
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف حالك شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : كيف صحتك ؟
الشيخ : طيبة والحمد لله .
السائل : الحمد لله ، سمعت يا شيخنا أنكم تراجعتم عن ما قدمتوه في كتاب " حجاب المرأة المسلمة " ؟
الشيخ : ما شاء الله !!
السائل : هل هذا صحيح أم ؟!
الشيخ : من أين سمعت ؟ من أين سمعت ؟!
السائل : سمعت من بعض الإخوة .
الشيخ : وهل هم هذا البعض يعني بإمكانك أن تُكذبهم ؟!
السائل : والله ما أقدر أقول لك : أنا أكذبهم ، لهذا اتصلت بك ، لو كان أقدر أكذبهم ما كنت اتصلت بك .
الشيخ : لا ، أنا أقول لك : هل تقدر أن تكذبهم بعد أن نقدم لك البينة والحجة النيرة ؟!
السائل : لا .
الشيخ : إي ، أيش معنى كلامك إذن ؟ كيف لا ؟ لماذا لا تقول : لو نحن اتصلنا مع المؤلف ؟!
السائل : أيوا .
الشيخ : وكذب هذه الفرية !
السائل : يبقى انتهى !
الشيخ : نعم ؟
السائل : إن قلت لي : لأ ، فهو لأ !
الشيخ : إيش هو ؟
السائل : يعني هل هذا الكلام صحيح أم أنها ؟!
الشيخ : باطل باطل .
السائل : باطل !
الشيخ : ما تراجعت بل أكدت .
السائل : بارك الله فيك يا شيخنا .
الشيخ : وهذا ما كنت في صدده ، لقد أعيد طبع الكتاب طبعة جديدة ومزيدة ، وفي مقدمة في نحو أكثر من ثلاثين صفحة .
السائل : بارك الله فيك !
الشيخ : أؤكد ما كنت عليه .
السائل : بارك الله فيك ، وأطال الله في عمرك يا شيخنا .
الشيخ : ولذلك بقول لك : باستطاعتك أن تكذِّب ؟
السائل : أكذبهم يا أخي .
الشيخ : أيوا ، وتقول لهم : انظروا الطبعة الجديدة منذ ستة أشهر ، والطبعة الأحدث منذ أسابيع .
السائل : إن شاء الله ، إن شاء الله .
الشيخ : والعنوان تغير مِن : حِجاب إلى جلباب !
السائل : إلى جلباب !
الشيخ : يعني كانت الرسالة بعنوان : " حجاب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة " ، فصار العنوان : " جلباب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة " .
السائل : بارك الله فيك يا شيخنا ، وأطال الله في عمرك .
الشيخ : الله يحفظك يا أخي .
السائل : الله يبارك فيك ، سلام الله عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : جزاه الله خير ، هذا شاب في عمر الورود .
الشيخ : إي والله .
السائل : سبحان الله يا شيخ نلاحظ في السعودية هذه الصحوة الجديدة !
الشيخ : إي والله !
السائل : والله ما يعني عجب عجاب أنه مع البذخ والترف اللي عندهم !
الشيخ : إي نعم في ترف .
الطالب : هذا دليل على أنه في حتى في البيوت يصلونها الى البيوت ، عالبحر يا شيخ ، والله على الكرنيش جدة !
الشيخ : إي معروف .
الطالب : في إنجازات ، والله إنهم الناس .
الشيخ : ما شاء الله !
السائل : بس الدعاة طيِّبون ، الدعاة كلهم طيِّبون !
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 184
- توقيت الفهرسة : 00:00:00