محاولة بعض الطلبة نقل كلام بعض المتطاولين على الشيخ ، مع طلبه من الشيخ تحديد موعد للقاء معه .
A-
A=
A+
السائل : شيخنا اليوم ممكن نلتقي مع الخالدي !!
الشيخ : مع الخالدي .
السائل : أيوا ، فالرجل يعني ذكر لنا بعض الطلاب عندهم بدرسوا بالجامعة بشرح ، بدرس هناك تفسير ، تفسير الزمخشري .
الشيخ : نعم .
السائل : فسألوه أنه يعني عن الشَّيخ ، أو شو رأيك في الشَّيخ وكذا ، فقال : والله بالنسبة للشيخ يعني بعلم الحديث يعني أنه الرجل عالم وما حد بستطيع يعني ينكر فضله !
الشيخ : لكن في الفقه جاهل !!
السائل : إي ، ما هو فقيه يعني .
الشيخ : وهو فقيه !!
السائل : إي .
الشيخ : هو فقيه !! ! الله يهدينا وإياه .
السائل : آمين إن شاء الله .
الشيخ : كما قال - تعالى - : (( وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ )) .
السائل : أيوا ، فقالوا أنه يعني ليش طيب ما التقيت أنت يعني بالشَّيخ وكذا ، قال : والله سمعت أنه الشَّيخ ما برغب باللقاءات ، فقلت له أنا للشب : هذا أنه بالعكس إلي بنعرفه أنه الشَّيخ أنه بيحرص على اللقاء ، أي إنسان يعني عنده مقابل يكون إنصاف ، يعني الشرط أنه يكون الرجل منصف ومبتغ الحق ، ما هي الجلسة تضييع وقت أو شيء ، فشو رأيكم - مثلًا - شيخنا اليوم - مثلًا - إذا رأينا الخالدي نعرض عليه هذا الأمر ؟
الشيخ : إنو ؟ أنو أمر ؟
السائل : اللقاء .
الشيخ : يصحح خطأه المجسد ويظهر لنا حسن نيته ، بعد ذلك بصير اللقاء .
السائل : نعم .
الشيخ : لأنه لو يكون في خلاف رأي نلتقي نحنا ، أما هلأ شو رأيك تلتقي مع الفقير ؟!
السائل : آآآه !
الشيخ : إيش هذا ؟!
السائل : آ .
الشيخ : يسحب هالافتراءات والأضاليل هَيْ كلها ، بدِل على أنه سريرته يعني أقل ما يقال : أنه تحسنت عن ذي قبل .
السائل : نعم .
الشيخ : وهذا كذلك الخالدي ولا غيره !
السائل : أيوا .
الشيخ : أي نعم .
السائل : جيد إن شاء الله ، الله يجزيك الخير يا شيخ .
الشيخ : أهلا وسهلا .
السائل : حياكم الله .
الشيخ : هَيْ أنت درستها شي ؟
السائل : قبل سنتين أعطيتنا اياه ، نحن الآن نختار هذا الشيء !
الشيخ : هذا مفهوم يا أخي ، مفهوم !
السائل : نعم شيخ ، هذا بالنسبة لك يا شيخنا في الأمر .
الشيخ : إي .
السائل : هذا حديث الأخت هذه !
الشيخ : كويس إي .
السائل : بتقول لي : أنت قرأت في كتاب البوطي تبع السيرة *فقه السيرة* بتكلم نفس كلام الشَّيخ ، قلت له : أنا ما بعرف ، فهميت لهذا أتصل فيكم شيخنا .
الشيخ : أعطونا شوفولنا *فقه السيرة* .
السائل : الجهاد !
الشيخ : للبوطي .
السائل : عن حكم الجهاد شيخنا .
الشيخ : طيب ، جزاك الله خير .
السائل : الله يحفظك شيخنا حتى يكون هذا بيدك كذلك سلاح .
الشيخ : مع الخالدي .
السائل : أيوا ، فالرجل يعني ذكر لنا بعض الطلاب عندهم بدرسوا بالجامعة بشرح ، بدرس هناك تفسير ، تفسير الزمخشري .
الشيخ : نعم .
السائل : فسألوه أنه يعني عن الشَّيخ ، أو شو رأيك في الشَّيخ وكذا ، فقال : والله بالنسبة للشيخ يعني بعلم الحديث يعني أنه الرجل عالم وما حد بستطيع يعني ينكر فضله !
الشيخ : لكن في الفقه جاهل !!
السائل : إي ، ما هو فقيه يعني .
الشيخ : وهو فقيه !!
السائل : إي .
الشيخ : هو فقيه !! ! الله يهدينا وإياه .
السائل : آمين إن شاء الله .
الشيخ : كما قال - تعالى - : (( وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ )) .
السائل : أيوا ، فقالوا أنه يعني ليش طيب ما التقيت أنت يعني بالشَّيخ وكذا ، قال : والله سمعت أنه الشَّيخ ما برغب باللقاءات ، فقلت له أنا للشب : هذا أنه بالعكس إلي بنعرفه أنه الشَّيخ أنه بيحرص على اللقاء ، أي إنسان يعني عنده مقابل يكون إنصاف ، يعني الشرط أنه يكون الرجل منصف ومبتغ الحق ، ما هي الجلسة تضييع وقت أو شيء ، فشو رأيكم - مثلًا - شيخنا اليوم - مثلًا - إذا رأينا الخالدي نعرض عليه هذا الأمر ؟
الشيخ : إنو ؟ أنو أمر ؟
السائل : اللقاء .
الشيخ : يصحح خطأه المجسد ويظهر لنا حسن نيته ، بعد ذلك بصير اللقاء .
السائل : نعم .
الشيخ : لأنه لو يكون في خلاف رأي نلتقي نحنا ، أما هلأ شو رأيك تلتقي مع الفقير ؟!
السائل : آآآه !
الشيخ : إيش هذا ؟!
السائل : آ .
الشيخ : يسحب هالافتراءات والأضاليل هَيْ كلها ، بدِل على أنه سريرته يعني أقل ما يقال : أنه تحسنت عن ذي قبل .
السائل : نعم .
الشيخ : وهذا كذلك الخالدي ولا غيره !
السائل : أيوا .
الشيخ : أي نعم .
السائل : جيد إن شاء الله ، الله يجزيك الخير يا شيخ .
الشيخ : أهلا وسهلا .
السائل : حياكم الله .
الشيخ : هَيْ أنت درستها شي ؟
السائل : قبل سنتين أعطيتنا اياه ، نحن الآن نختار هذا الشيء !
الشيخ : هذا مفهوم يا أخي ، مفهوم !
السائل : نعم شيخ ، هذا بالنسبة لك يا شيخنا في الأمر .
الشيخ : إي .
السائل : هذا حديث الأخت هذه !
الشيخ : كويس إي .
السائل : بتقول لي : أنت قرأت في كتاب البوطي تبع السيرة *فقه السيرة* بتكلم نفس كلام الشَّيخ ، قلت له : أنا ما بعرف ، فهميت لهذا أتصل فيكم شيخنا .
الشيخ : أعطونا شوفولنا *فقه السيرة* .
السائل : الجهاد !
الشيخ : للبوطي .
السائل : عن حكم الجهاد شيخنا .
الشيخ : طيب ، جزاك الله خير .
السائل : الله يحفظك شيخنا حتى يكون هذا بيدك كذلك سلاح .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 184
- توقيت الفهرسة : 00:00:00