أحد السائلين يطلب من الشيخ نصيحة بخصوص نشوز زوجته وتركها لبيتها .
A-
A=
A+
الشيخ : نعم .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله .
السائل : الشَّيخ محمد ؟
الشيخ : نعم .
السائل : كيف حالك شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله .
السائل : والله يا سيدي أنا كنت بدي أحكي معك من زمان من فترة عندي مشكلة .
الشيخ : خير .
السائل : الي بيحكي معك اسمه جمال حينون أنا متزوج عندي ولد وبنت .
الشيخ : نعم .
السائل : الأولاد صغار أطفال يعني الطفل عمره سبعة أشهر ، زوجتي ما بعرف طلعت من البيت من غير ما آذن لها أنا ، ما طلعش أي شيء نهائي .
الشيخ : يعني خرجت بدون إذنك ؟
السائل : نعم .
الشيخ : أيوا .
السائل : هي خرجت أمامي وأنا كنت موجود بالبيت .
الشيخ : إي لكن أذنت لها ؟
السائل : والله يا سيدي هي بتقول : إني أنا زعلانة ، بس مش هذه المشكلة المهمة .
الشيخ : طيب .
السائل : يعني راحت عند دار أهلها : شو مالك يا بنت لما شافوها محزونة ؟ بتحكي لهم أنا ما بدي إياه ، شايف كيف ! ولازم إني أطلق منه .
الشيخ : إيوا .
السائل : طيب شو السبب ؟ أبوها يعني يحكيلها ما بعرف يعني شو الي صار هناك .
الشيخ : إي .
السائل : بيقلي إنو أنا شديت عليها في الحكي يعني بيصرلها في الدار عنده شهرين ، شايف كيف ، يعني إخواننا حكوا لنا تستشير شيخنا بحيث إنو يدلك على الطريق الصح ، بالنسبة للتصرف بحيث إني أرضي الله - عز وجل - في تصرفاتي ، شايف كيف ؟! طب أنا كنت بدي اياها ، يعني مش إني أنا ما بدي إياها ، أنا بحبها أول شيء ، ثاني شيء بينا عشرة وبينا أولاد !
الشيخ : إي نعم .
السائل : شايف كيف ، يعني خراب بيت هذا يعني .
الشيخ : إي نعم .
السائل : فيعني شو التصرف سيدي الي ممكن أني أتصرفه بحيث إني مأسيئش لديني أنا مسلم طبعًا ، وما أسيئش إلها ومسيئش لأهلها يعني ، يعني تعتبر هَيْ والبنت يعني عندها نشوز في الحالة هَيْ !
الشيخ : قديش أنت صار لك متزوجها ؟
السائل : صرلنا متزوجين ست سنوات .
الشيخ : ست سنوات ، وإلك منها ولدين ؟
السائل : ولد وبنت ، ولد عمره .
الشيخ : ما بيهمنا التفاصيل ، إلك منها ولدين بنت وولد !
السائل : نعم .
الشيخ : طيب ، فيه طلاق بينك وبينها سابق ؟
السائل : لا ما فيه .
الشيخ : ما فيه !
السائل : حياتنا كلها كانت مستقرة !
الشيخ : طيب ، ما الذي أخرجها ؟
السائل : بالنسبة خرجت من البيت ؟!
الشيخ : آ .
السائل : هي بتحكيلي حاكية لأهلها إنو أنت ضربتني قبل سنتين ، أنا ضاربها قبل سنتين طبعًا هي حردت ليش إنو أنا قبل سنتين حردت شو اسمه ، أبوها بحكيلها منتي حردتي عل هذا قبل سنتين .
الشيخ : طيب أبوها متدين ؟
السائل : متدين لدرجة .
الشيخ : طيب .
السائل : والأم كمان .
الشيخ : طيب لماذا لا يعيدها إليك وأنت تريدها ؟
السائل : بيحكي لي كيف بدي أرجعها غصب عنها ، هل هو على حق ؟
الشيخ : لا ليس على حق ، لازم يرجعها .
السائل : بيقول لي : كيف بدي أضربها يعني أو شيء زي هيك ؟! قلت له : والله يا عمي التصرف اللي تشوفو صح تصرفه .
الشيخ : طيب أمها في قيد الحياة ؟
السائل : نعم .
الشيخ : كيف علاقتك مع أبويها ؟
السائل : كويس جيدة .
الشيخ : طيب باستطاعتهم يا أخي يقنعوها .
السائل : حاولوا شهرين بالنسبة لهذا ، شهرين وهم بيقنعوا فيها ، بس البنت بتقول : لا أنا ما بدي أرجع طيب ليش فهميني أبوها بيقلها سبب مقنع ، أعطيني سبب مقنع بحيث أني أواجه فيه الرجل وبنقلوا ما بدنا إياه شايف كيف ؟
الشيخ : قديش عمرها ؟
السائل : عمر البنت يعني في حدود ستة وعشرين سبعة وعشرين أو ستة وعشرين سنة .
الشيخ : ما بيهمنا الدقة يعني المهم هالنواحي خمسة وعشرين مو صغيرة يعني .
السائل : يعني عمري مش كبير ثمانية وعشرين سنة أكبر منها بسنة أو سنتين .
الشيخ : إيوا .
السائل : شايف كيف ؟! ويا شيخنا والله بعاملها كأنها طفلة صغيرة يعني بكون مدلل فيها دلال .
الشيخ : إلها أخوال إلها أعمام ؟
السائل : إلها عم وهو اللي بعثني إني أحكي معك .
الشيخ : يا أخي هدولي يستعملوا سلطتهم ، ويستعملوا جاههم معها مباشرة ومع أبوها وأمها : أن هذا حرام وما بيجوز هذا نشور وهذه تستحق الضرب شرعا ، لأن الله يقول في القرآن الكريم : (( وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ )) فهذه ما بيجوز تبقى بعيد عن زوجها وزوجها راغب فيها ، ولذلك فأنت أنا نصيحتي إلك أنك تستعمل كل وسائط الأقارب منها حتى يقنعوها ويرجعوها لعصمة زوجها .
السائل : طيب ، سيدنا الشَّيخ أنا بصراحة استعملت أقاربهم وأقاربي ، ما خليتش حدا من أول يوم راحت فيه شايف كيف ، يعني وأنا كنت بروح عليها يعني .
الشيخ : طيب ، إذا استعملت معناها ما بقى هناك موضوع إلا القضاء الشرعي .
السائل : نعم .
الشيخ : هاللي بيرغمها يعني بالقوة أن ترجع لبيت الزوج .
السائل : والله ما في القضاء هذا أتصور .
الشيخ : طيب إذًا شو بتريد مني هَيْ أنا أعطيتك الجواب .
السائل : بيقولوا إنو ما رجعتش ، هَيْ رفعت عليها بالطاعة ما رجعت خلاص بطلقها فهمت علي ، يعني القضاء على هذا الأساس يحكي هيك أتصور ، أنا ما رحت لمحامي صراحة في البداية قلت بدي ألجأ لشيخنا العزيز أستفسر منه لا أكثر ولا أقل .
الشيخ : أخي هذا هذا الجواب ، الجواب أنك تستعمل كل وسائط الإقناع بأن تعود إلى بيت الزوجية ، فإن لم تفد هذه الوسائط ، فلا يبقى هناك إلا القضاء اللي يملك القوة التنفيذية .
السائل : تيجي بالقوة !
الشيخ : طول بالك !
السائل : نعم .
الشيخ : فإذا القضاء أيضًا ما تجاوب معك ، فآخر الدواء الكي وهو التطليق .
السائل : آ .
الشيخ : أي نعم .
السائل : طيب لو رجعت مثلًا الناس رضوها ورجعت فرضا آ ، أو أقنعوها ، كيف بدي تعاملني بتصير بالبيت بتصير يعني كأنها أقل كلمة أحكيلها اياها بدي أرجع عند دار أهلي ...
الشيخ : يا أخي هذا أنا ما بدخل بينك وبينها بارك الله فيك ، هذه أمور خاصة بينك وبينها ، فأنت راعيها وأنت ولي أمرها ، فأنت لازم تعرف تتصرف معها كما يأمر الشرع وبالحكمة والموعظة الحسنة ، أما أكثر من هيك .
السائل : سيدنا الشَّيخ بصراحة رحت عند واحد يعني الناس دلونا على عدة مجالات ، قالوا لي بجوز في عندها اشي البنت هَيْ السحر موجود .
الشيخ : لا لا هذا ما له أصل !
السائل : شايف كيف !
الشيخ : هذا ما له أصل لا تشغل بالك بموضوع السحر .
السائل : أنا رحت عليه رحت على الرجال قال لي هذا مش سحر .
الشيخ : لا تروح ننصحك لا تروح .
السائل : والله أنا رحت عند رجال فقال لي : إنو هذا مش سحر اللي عندها ، عندها جن شايف كيف .
الشيخ : لا تروح عم نقول لك ، لا تروح هاذي صايرة مهنة اليوم تدجيل على الناس .
السائل : شغلة الجن موجودة ؟
الشيخ : يا أخي الله يهديك أنا ما لي فاضي لك الآن الناس عم ينتظروا تنتهي أنت ويسألوا .
السائل : أكيد أكيد .
الشيخ : إي ما في عنا مجال لمحاضرة ، بينت لك ما عندي والسلام عليكم .
السائل : وعليكم السلام .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله .
السائل : الشَّيخ محمد ؟
الشيخ : نعم .
السائل : كيف حالك شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله .
السائل : والله يا سيدي أنا كنت بدي أحكي معك من زمان من فترة عندي مشكلة .
الشيخ : خير .
السائل : الي بيحكي معك اسمه جمال حينون أنا متزوج عندي ولد وبنت .
الشيخ : نعم .
السائل : الأولاد صغار أطفال يعني الطفل عمره سبعة أشهر ، زوجتي ما بعرف طلعت من البيت من غير ما آذن لها أنا ، ما طلعش أي شيء نهائي .
الشيخ : يعني خرجت بدون إذنك ؟
السائل : نعم .
الشيخ : أيوا .
السائل : هي خرجت أمامي وأنا كنت موجود بالبيت .
الشيخ : إي لكن أذنت لها ؟
السائل : والله يا سيدي هي بتقول : إني أنا زعلانة ، بس مش هذه المشكلة المهمة .
الشيخ : طيب .
السائل : يعني راحت عند دار أهلها : شو مالك يا بنت لما شافوها محزونة ؟ بتحكي لهم أنا ما بدي إياه ، شايف كيف ! ولازم إني أطلق منه .
الشيخ : إيوا .
السائل : طيب شو السبب ؟ أبوها يعني يحكيلها ما بعرف يعني شو الي صار هناك .
الشيخ : إي .
السائل : بيقلي إنو أنا شديت عليها في الحكي يعني بيصرلها في الدار عنده شهرين ، شايف كيف ، يعني إخواننا حكوا لنا تستشير شيخنا بحيث إنو يدلك على الطريق الصح ، بالنسبة للتصرف بحيث إني أرضي الله - عز وجل - في تصرفاتي ، شايف كيف ؟! طب أنا كنت بدي اياها ، يعني مش إني أنا ما بدي إياها ، أنا بحبها أول شيء ، ثاني شيء بينا عشرة وبينا أولاد !
الشيخ : إي نعم .
السائل : شايف كيف ، يعني خراب بيت هذا يعني .
الشيخ : إي نعم .
السائل : فيعني شو التصرف سيدي الي ممكن أني أتصرفه بحيث إني مأسيئش لديني أنا مسلم طبعًا ، وما أسيئش إلها ومسيئش لأهلها يعني ، يعني تعتبر هَيْ والبنت يعني عندها نشوز في الحالة هَيْ !
الشيخ : قديش أنت صار لك متزوجها ؟
السائل : صرلنا متزوجين ست سنوات .
الشيخ : ست سنوات ، وإلك منها ولدين ؟
السائل : ولد وبنت ، ولد عمره .
الشيخ : ما بيهمنا التفاصيل ، إلك منها ولدين بنت وولد !
السائل : نعم .
الشيخ : طيب ، فيه طلاق بينك وبينها سابق ؟
السائل : لا ما فيه .
الشيخ : ما فيه !
السائل : حياتنا كلها كانت مستقرة !
الشيخ : طيب ، ما الذي أخرجها ؟
السائل : بالنسبة خرجت من البيت ؟!
الشيخ : آ .
السائل : هي بتحكيلي حاكية لأهلها إنو أنت ضربتني قبل سنتين ، أنا ضاربها قبل سنتين طبعًا هي حردت ليش إنو أنا قبل سنتين حردت شو اسمه ، أبوها بحكيلها منتي حردتي عل هذا قبل سنتين .
الشيخ : طيب أبوها متدين ؟
السائل : متدين لدرجة .
الشيخ : طيب .
السائل : والأم كمان .
الشيخ : طيب لماذا لا يعيدها إليك وأنت تريدها ؟
السائل : بيحكي لي كيف بدي أرجعها غصب عنها ، هل هو على حق ؟
الشيخ : لا ليس على حق ، لازم يرجعها .
السائل : بيقول لي : كيف بدي أضربها يعني أو شيء زي هيك ؟! قلت له : والله يا عمي التصرف اللي تشوفو صح تصرفه .
الشيخ : طيب أمها في قيد الحياة ؟
السائل : نعم .
الشيخ : كيف علاقتك مع أبويها ؟
السائل : كويس جيدة .
الشيخ : طيب باستطاعتهم يا أخي يقنعوها .
السائل : حاولوا شهرين بالنسبة لهذا ، شهرين وهم بيقنعوا فيها ، بس البنت بتقول : لا أنا ما بدي أرجع طيب ليش فهميني أبوها بيقلها سبب مقنع ، أعطيني سبب مقنع بحيث أني أواجه فيه الرجل وبنقلوا ما بدنا إياه شايف كيف ؟
الشيخ : قديش عمرها ؟
السائل : عمر البنت يعني في حدود ستة وعشرين سبعة وعشرين أو ستة وعشرين سنة .
الشيخ : ما بيهمنا الدقة يعني المهم هالنواحي خمسة وعشرين مو صغيرة يعني .
السائل : يعني عمري مش كبير ثمانية وعشرين سنة أكبر منها بسنة أو سنتين .
الشيخ : إيوا .
السائل : شايف كيف ؟! ويا شيخنا والله بعاملها كأنها طفلة صغيرة يعني بكون مدلل فيها دلال .
الشيخ : إلها أخوال إلها أعمام ؟
السائل : إلها عم وهو اللي بعثني إني أحكي معك .
الشيخ : يا أخي هدولي يستعملوا سلطتهم ، ويستعملوا جاههم معها مباشرة ومع أبوها وأمها : أن هذا حرام وما بيجوز هذا نشور وهذه تستحق الضرب شرعا ، لأن الله يقول في القرآن الكريم : (( وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ )) فهذه ما بيجوز تبقى بعيد عن زوجها وزوجها راغب فيها ، ولذلك فأنت أنا نصيحتي إلك أنك تستعمل كل وسائط الأقارب منها حتى يقنعوها ويرجعوها لعصمة زوجها .
السائل : طيب ، سيدنا الشَّيخ أنا بصراحة استعملت أقاربهم وأقاربي ، ما خليتش حدا من أول يوم راحت فيه شايف كيف ، يعني وأنا كنت بروح عليها يعني .
الشيخ : طيب ، إذا استعملت معناها ما بقى هناك موضوع إلا القضاء الشرعي .
السائل : نعم .
الشيخ : هاللي بيرغمها يعني بالقوة أن ترجع لبيت الزوج .
السائل : والله ما في القضاء هذا أتصور .
الشيخ : طيب إذًا شو بتريد مني هَيْ أنا أعطيتك الجواب .
السائل : بيقولوا إنو ما رجعتش ، هَيْ رفعت عليها بالطاعة ما رجعت خلاص بطلقها فهمت علي ، يعني القضاء على هذا الأساس يحكي هيك أتصور ، أنا ما رحت لمحامي صراحة في البداية قلت بدي ألجأ لشيخنا العزيز أستفسر منه لا أكثر ولا أقل .
الشيخ : أخي هذا هذا الجواب ، الجواب أنك تستعمل كل وسائط الإقناع بأن تعود إلى بيت الزوجية ، فإن لم تفد هذه الوسائط ، فلا يبقى هناك إلا القضاء اللي يملك القوة التنفيذية .
السائل : تيجي بالقوة !
الشيخ : طول بالك !
السائل : نعم .
الشيخ : فإذا القضاء أيضًا ما تجاوب معك ، فآخر الدواء الكي وهو التطليق .
السائل : آ .
الشيخ : أي نعم .
السائل : طيب لو رجعت مثلًا الناس رضوها ورجعت فرضا آ ، أو أقنعوها ، كيف بدي تعاملني بتصير بالبيت بتصير يعني كأنها أقل كلمة أحكيلها اياها بدي أرجع عند دار أهلي ...
الشيخ : يا أخي هذا أنا ما بدخل بينك وبينها بارك الله فيك ، هذه أمور خاصة بينك وبينها ، فأنت راعيها وأنت ولي أمرها ، فأنت لازم تعرف تتصرف معها كما يأمر الشرع وبالحكمة والموعظة الحسنة ، أما أكثر من هيك .
السائل : سيدنا الشَّيخ بصراحة رحت عند واحد يعني الناس دلونا على عدة مجالات ، قالوا لي بجوز في عندها اشي البنت هَيْ السحر موجود .
الشيخ : لا لا هذا ما له أصل !
السائل : شايف كيف !
الشيخ : هذا ما له أصل لا تشغل بالك بموضوع السحر .
السائل : أنا رحت عليه رحت على الرجال قال لي هذا مش سحر .
الشيخ : لا تروح ننصحك لا تروح .
السائل : والله أنا رحت عند رجال فقال لي : إنو هذا مش سحر اللي عندها ، عندها جن شايف كيف .
الشيخ : لا تروح عم نقول لك ، لا تروح هاذي صايرة مهنة اليوم تدجيل على الناس .
السائل : شغلة الجن موجودة ؟
الشيخ : يا أخي الله يهديك أنا ما لي فاضي لك الآن الناس عم ينتظروا تنتهي أنت ويسألوا .
السائل : أكيد أكيد .
الشيخ : إي ما في عنا مجال لمحاضرة ، بينت لك ما عندي والسلام عليكم .
السائل : وعليكم السلام .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 181
- توقيت الفهرسة : 00:00:00