هل أفتيتم أهل الجزائر بالهجرة ولو الى بلاد الكفر التي يقيمون فيها شعائر دينهم ؟
A-
A=
A+
السائل : جزاكم الله خيرًا سمعنا فتوى في الجزائر آخر كلامكم : أنكم قلتم : يمكن الهجرة من الجزائر واجبة ، وحتى إلى بلاد الكفر في حالة هل هذا الكلام صحيح أم لا ؟! جزاكم الله خيرًا .
الشيخ : الهجرة من بلاد الجزائر التي يضايق فيها على المسلمين ، يجب ابتداء إلى بلاد الإسلام ، فإن لم يتيسر لهم ذلك ، فإلى بلاد الغرب يتمكنون فيها من القيام بشعائر دينهم .
السائل : جزاكم الله خيرًا .
الشيخ : وإياك .
السائل : حديث يا شيخ اللي بالنسبة للحديث الي ذكرتلكم اياه الأسبوع الي قبل الي مضى بأنه صحيح ؟
الشيخ : إيش هو ؟
السائل : عبد الله بن مغفل ، لما دخل أعرابي على الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - فقال : يا رسول الله ، والله إني لَأحبُّك . فقال له : انظر ماذا تقول ؟ فقال : كرَّرَها ثلاثًا ، فقال - صلى الله عليه وسلم - : ( مَن كان يحبُّني فليعدَّ للفقر تجفافًا ) .
الشيخ : إي نعم .
السائل : هذا الحديث ذكرت لنا إياه في الأسبوع قبل الماضي صحيح ، ووجدناه في : " ضعيف الترمذي " !
الشيخ : نعم .
السائل : فما صحته ؟
الشيخ : تتَّصل هاتفيًّا بالليل .
السائل : نعم .
الشيخ : وتذكر للأهل ، لأنه أنا ما أتصل .
السائل : إي نعم .
الشيخ : عشان مراجعة هذا الحديث .
السائل : بارك الله فيك يا شيخ ، وجزاك الله خير .
الشيخ : الهجرة من بلاد الجزائر التي يضايق فيها على المسلمين ، يجب ابتداء إلى بلاد الإسلام ، فإن لم يتيسر لهم ذلك ، فإلى بلاد الغرب يتمكنون فيها من القيام بشعائر دينهم .
السائل : جزاكم الله خيرًا .
الشيخ : وإياك .
السائل : حديث يا شيخ اللي بالنسبة للحديث الي ذكرتلكم اياه الأسبوع الي قبل الي مضى بأنه صحيح ؟
الشيخ : إيش هو ؟
السائل : عبد الله بن مغفل ، لما دخل أعرابي على الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - فقال : يا رسول الله ، والله إني لَأحبُّك . فقال له : انظر ماذا تقول ؟ فقال : كرَّرَها ثلاثًا ، فقال - صلى الله عليه وسلم - : ( مَن كان يحبُّني فليعدَّ للفقر تجفافًا ) .
الشيخ : إي نعم .
السائل : هذا الحديث ذكرت لنا إياه في الأسبوع قبل الماضي صحيح ، ووجدناه في : " ضعيف الترمذي " !
الشيخ : نعم .
السائل : فما صحته ؟
الشيخ : تتَّصل هاتفيًّا بالليل .
السائل : نعم .
الشيخ : وتذكر للأهل ، لأنه أنا ما أتصل .
السائل : إي نعم .
الشيخ : عشان مراجعة هذا الحديث .
السائل : بارك الله فيك يا شيخ ، وجزاك الله خير .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 174
- توقيت الفهرسة : 00:00:00