تخريج حديث : ( تجيء الأعمال يوم القيامة فتجيء الصلاة فتقول : يا رب أنا الصلاة فيقول : إنك على خير ... )
A-
A=
A+
الشيخ : ما طلع الحديث إي أعطوني إياه أعطوني إياه وإلا نحن مشان إيش بدنا نشوفو آ .
الطالب : أخرجه أحمد والطبراني في " الأوسط " .
الشيخ : طيب .
الطالب : عن أبي هريرة .
الشيخ : لا أنا كنت بشوف هو عازيه هنيك لأحمد والطبراني بس يعني .
الطالب : عن أبي هريرة .
الشيخ : إي شو أوله ؟
الطالب : ( تجيء الأعمال ) .
الشيخ : ( تجيء الأعمال ) ( تجيء الأعمال ) شوف عندك المعجم تبعي لنسميه حرف التاء هنيك هنيك لتحت لتحت إذا خلص حرف الألف وراء هنيك هنيك بالزاوية بالزاوية بالأخير .
الطالب : تجيء تجيء المشكاة خمسة ألاف ومئتين وأربعة وعشرين .
الشيخ : وين ؟
الطالب : " المشكاة " .
الشيخ : " المشكاة " أنا طالب المشكاة هَيْ قدامي .
الطالب : ... .
الشيخ : اللي بسميه أنا التحقيق الثاني لأنه اللي بالرصاص الأول مش مخرج هو في المسند الجزء اثنين ثلاث مئة واثنين وستين من طريق عباد بن راشد حدثنا الحسن ثنا أبو هريرة به وقال عبد الله بن أحمد عقبه : " عباد بن راشد ثقة لكن الحسن لم يسمع من أبي هريرة " قلت : فقوله ثنا أبو هريرة وهم منه وقد قال الحافظ في " التقريب " : " صدوق له أوهام " فالحديث معلول بالانقطاع .
الطالب : بين الحسن وأبي هريرة .
طالب آخر : البصري الرواية اللي وردت أنه سمع ممكن مئتين صحابي أو غزا معه مئتين صحابي لكن ما يصرح بالذين رووا عنه .
الشيخ : روح شوف يكون هذا . .
الطالب : التحقيق الثاني للمشكاة .
الشيخ : لا ما أظن .عزاه لأحمد والطبراني في " الأوسط " وسكت كعادته عشرة بخاصة تنفع وتضر أما نفعه فما يحتاج إلى بيان لكن الضرر يحتاج إلى بيان هذا بيشجع الناس يورطوا أنفسهم طلاب العلم أنهم صاروا بيطلع بيدهم يخرجوا الحديث، أنا مضى علي سنين طويلة مشان حديث واحد راجع أربع مئة صفحة من " مسند أحمد " مشان حديث واحد أعرف شو سنده هلأ بلحظة هذا فيه توفير وقت فظيع جدًّا .
الطالب : ... .
الشيخ : في هذيك الناحية إي نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : كيف ؟
الطالب : للاغترار ولا قلة البحث المحذور ما هو ؟
الشيخ : لا لا الغرور أنه بيسهله طريق المراجعة والتخريج بظن أن هذا هو علم الحديث .
الطالب : ترى الحشو رواه فلان وفلان بدون تحقيق ما سنده ما صحته .
الشيخ : ثلاث مئة واثنين أربعين، عشرة ثلاث مئة واثنين وأربعين، مش بعيد هلأ عشرة خطأ مطبعي الصواب سبعة راح نجرب نحن ثلاث مئة واثنين وأربعين مش معقول ولا لا هذا الجزء الثامن ، ثلاث مئة واثينين وأربعين ، الله أعلم هو بدو يكون ، باب في السلم قال الهيثمي : " رواه أحمد وأبو يعلى والطبراني في " الأوسط " وزاد فيقول الله : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ )) ، (( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ )) وفيه عباد بن راشد وثقه ابن حاتم وغيره وضعفه جماعة وبقية رجال أحمد رجال الصحيح " إي هلأ نحن هلا بدنا نرجع للمصدرين الآخرين . .
الطالب : أبو يعلى .
الشيخ : والطبراني .
الطالب : الطبراني ... .
الشيخ : في عندك هون " مجمع البحرين " شايفه .
الطالب : هذا أبو يعلى له فهارس ؟
الشيخ : إي نعم ... ستة وتسعين، عليه شوف بقى بتلقيه هون . وهذا فهرس أبو يعلى .
الطالب : أخرجه أحمد والطبراني في " الأوسط " .
الشيخ : طيب .
الطالب : عن أبي هريرة .
الشيخ : لا أنا كنت بشوف هو عازيه هنيك لأحمد والطبراني بس يعني .
الطالب : عن أبي هريرة .
الشيخ : إي شو أوله ؟
الطالب : ( تجيء الأعمال ) .
الشيخ : ( تجيء الأعمال ) ( تجيء الأعمال ) شوف عندك المعجم تبعي لنسميه حرف التاء هنيك هنيك لتحت لتحت إذا خلص حرف الألف وراء هنيك هنيك بالزاوية بالزاوية بالأخير .
الطالب : تجيء تجيء المشكاة خمسة ألاف ومئتين وأربعة وعشرين .
الشيخ : وين ؟
الطالب : " المشكاة " .
الشيخ : " المشكاة " أنا طالب المشكاة هَيْ قدامي .
الطالب : ... .
الشيخ : اللي بسميه أنا التحقيق الثاني لأنه اللي بالرصاص الأول مش مخرج هو في المسند الجزء اثنين ثلاث مئة واثنين وستين من طريق عباد بن راشد حدثنا الحسن ثنا أبو هريرة به وقال عبد الله بن أحمد عقبه : " عباد بن راشد ثقة لكن الحسن لم يسمع من أبي هريرة " قلت : فقوله ثنا أبو هريرة وهم منه وقد قال الحافظ في " التقريب " : " صدوق له أوهام " فالحديث معلول بالانقطاع .
الطالب : بين الحسن وأبي هريرة .
طالب آخر : البصري الرواية اللي وردت أنه سمع ممكن مئتين صحابي أو غزا معه مئتين صحابي لكن ما يصرح بالذين رووا عنه .
الشيخ : روح شوف يكون هذا . .
الطالب : التحقيق الثاني للمشكاة .
الشيخ : لا ما أظن .عزاه لأحمد والطبراني في " الأوسط " وسكت كعادته عشرة بخاصة تنفع وتضر أما نفعه فما يحتاج إلى بيان لكن الضرر يحتاج إلى بيان هذا بيشجع الناس يورطوا أنفسهم طلاب العلم أنهم صاروا بيطلع بيدهم يخرجوا الحديث، أنا مضى علي سنين طويلة مشان حديث واحد راجع أربع مئة صفحة من " مسند أحمد " مشان حديث واحد أعرف شو سنده هلأ بلحظة هذا فيه توفير وقت فظيع جدًّا .
الطالب : ... .
الشيخ : في هذيك الناحية إي نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : كيف ؟
الطالب : للاغترار ولا قلة البحث المحذور ما هو ؟
الشيخ : لا لا الغرور أنه بيسهله طريق المراجعة والتخريج بظن أن هذا هو علم الحديث .
الطالب : ترى الحشو رواه فلان وفلان بدون تحقيق ما سنده ما صحته .
الشيخ : ثلاث مئة واثنين أربعين، عشرة ثلاث مئة واثنين وأربعين، مش بعيد هلأ عشرة خطأ مطبعي الصواب سبعة راح نجرب نحن ثلاث مئة واثنين وأربعين مش معقول ولا لا هذا الجزء الثامن ، ثلاث مئة واثينين وأربعين ، الله أعلم هو بدو يكون ، باب في السلم قال الهيثمي : " رواه أحمد وأبو يعلى والطبراني في " الأوسط " وزاد فيقول الله : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ )) ، (( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ )) وفيه عباد بن راشد وثقه ابن حاتم وغيره وضعفه جماعة وبقية رجال أحمد رجال الصحيح " إي هلأ نحن هلا بدنا نرجع للمصدرين الآخرين . .
الطالب : أبو يعلى .
الشيخ : والطبراني .
الطالب : الطبراني ... .
الشيخ : في عندك هون " مجمع البحرين " شايفه .
الطالب : هذا أبو يعلى له فهارس ؟
الشيخ : إي نعم ... ستة وتسعين، عليه شوف بقى بتلقيه هون . وهذا فهرس أبو يعلى .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 173
- توقيت الفهرسة : 00:00:00