ما حكم فعل بعض إخواننا في رمضان حيث يصلون أربع ركعات من القيام مع الإمام ثم يؤخرون الباقي فيصلونها في آخر الليل جماعة في نفس المسجد ؟
A-
A=
A+
الشيخ : نعم .
السائل : ألو السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف حال شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : إن شاء الله بخير .
الشيخ : الله يحفظك كيف حال زياد ؟
السائل : الله يحفظك ويبارك فيك .
الشيخ : إن شاء الله مبسوط .
السائل : الحمد لله .
الشيخ : أهلين .
السائل : الله يجزيك الخير .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : شيخنا بدنا نغلبكم في عندي سؤالين .
الشيخ : تفضل .
السائل : الأول : بالنسبة في بعض إخوانا في العشر الأواخر يصلون مع الإمام طبعًا هذا في القيام يصلون مع الإمام أربع ركعات ثم يؤخرون الباقي فيصلونها في آخر الليل جماعة في نفس المسجد الذي صليت فيه طبعًا الصلاة كاملة من قبل الإمام الراتب .
الشيخ : نعم .
السائل : ما توجيهكم لهذا ؟ يعني ما رأيكم ؟
الشيخ : والله هذا كثر السؤال في الآونة الأخيرة من رمضان .
السائل : نعم .
الشيخ : وجوابي في ذلك أن الأمر يختلف من مسجد إلى آخر .
السائل : نعم .
الشيخ : فإذا كان هناك في المسجد الكلمة مجتمعة على الإمام ويصلي صلاةً مشروعة فما ينبغي أن يتفرقوا .
السائل : جميل .
الشيخ : كما كان العهد في زمن عمر حينما جمع الصحابة على أبي بن كعب .
السائل : نعم .
الشيخ : وكان يصلي الجمهور خلفه ويقول عمر كما جاء في البخاري إنه : " نعمت البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل " .
السائل : نعم .
الشيخ : فهو يشير إلى تأخير القيام أفضل .
السائل : نعم .
الشيخ : لكن إذا دار الأمر بين التأخير وبين التعجيل مع الجماعة فهذا التعجيل يكون يعني أقرب إلى السنة .
السائل : جميل .
الشيخ : لذلك فينبغي السعي إلى الرجوع إلى ما كان عليه السلف الأول .
السائل : نعم .
الشيخ : وهو المحافظة على وحدة الجماعة وأداء الصلاة في وقتها الأول حيث أنه ذلك أيسر على جماهير المصلين وعدم التأخير وتقسيم أولًا صلاة القيام إلى نصفين .
السائل : نعم .
الشيخ : وثانيًا : تقسيم الجماعة إلى جماعتين .
السائل : نعم .
الشيخ : هذا الذي نراه ونحض عليه لكن إذا كان هناك إمام لا يتجاوب مع السنة مثلًا .
السائل : نعم .
الشيخ : والجمهور أو بعض الجمهور لا يتجاوب مع الإمام ولو كان على السنة لأنه بحبو الإطالة شوي فهنا بقى بتصير المسألة ذات وجهين .
السائل : نعم .
الشيخ : الترجيح يختلف من مكان إلى مكان ، وهذا سئلت امبارح في المسجد فلا أستطيع أنا أن أعطي حكمًا واحدًا وبالنسبة لكل المساجد .
السائل : نعم .
الشيخ : الإمام هو بقى المسؤول لترجيح وجهة أحد النظرين .
السائل : نعم .
الشيخ : هذا ما عندي والله أعلم .
السائل : نعم .
السائل : ألو السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف حال شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : إن شاء الله بخير .
الشيخ : الله يحفظك كيف حال زياد ؟
السائل : الله يحفظك ويبارك فيك .
الشيخ : إن شاء الله مبسوط .
السائل : الحمد لله .
الشيخ : أهلين .
السائل : الله يجزيك الخير .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : شيخنا بدنا نغلبكم في عندي سؤالين .
الشيخ : تفضل .
السائل : الأول : بالنسبة في بعض إخوانا في العشر الأواخر يصلون مع الإمام طبعًا هذا في القيام يصلون مع الإمام أربع ركعات ثم يؤخرون الباقي فيصلونها في آخر الليل جماعة في نفس المسجد الذي صليت فيه طبعًا الصلاة كاملة من قبل الإمام الراتب .
الشيخ : نعم .
السائل : ما توجيهكم لهذا ؟ يعني ما رأيكم ؟
الشيخ : والله هذا كثر السؤال في الآونة الأخيرة من رمضان .
السائل : نعم .
الشيخ : وجوابي في ذلك أن الأمر يختلف من مسجد إلى آخر .
السائل : نعم .
الشيخ : فإذا كان هناك في المسجد الكلمة مجتمعة على الإمام ويصلي صلاةً مشروعة فما ينبغي أن يتفرقوا .
السائل : جميل .
الشيخ : كما كان العهد في زمن عمر حينما جمع الصحابة على أبي بن كعب .
السائل : نعم .
الشيخ : وكان يصلي الجمهور خلفه ويقول عمر كما جاء في البخاري إنه : " نعمت البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل " .
السائل : نعم .
الشيخ : فهو يشير إلى تأخير القيام أفضل .
السائل : نعم .
الشيخ : لكن إذا دار الأمر بين التأخير وبين التعجيل مع الجماعة فهذا التعجيل يكون يعني أقرب إلى السنة .
السائل : جميل .
الشيخ : لذلك فينبغي السعي إلى الرجوع إلى ما كان عليه السلف الأول .
السائل : نعم .
الشيخ : وهو المحافظة على وحدة الجماعة وأداء الصلاة في وقتها الأول حيث أنه ذلك أيسر على جماهير المصلين وعدم التأخير وتقسيم أولًا صلاة القيام إلى نصفين .
السائل : نعم .
الشيخ : وثانيًا : تقسيم الجماعة إلى جماعتين .
السائل : نعم .
الشيخ : هذا الذي نراه ونحض عليه لكن إذا كان هناك إمام لا يتجاوب مع السنة مثلًا .
السائل : نعم .
الشيخ : والجمهور أو بعض الجمهور لا يتجاوب مع الإمام ولو كان على السنة لأنه بحبو الإطالة شوي فهنا بقى بتصير المسألة ذات وجهين .
السائل : نعم .
الشيخ : الترجيح يختلف من مكان إلى مكان ، وهذا سئلت امبارح في المسجد فلا أستطيع أنا أن أعطي حكمًا واحدًا وبالنسبة لكل المساجد .
السائل : نعم .
الشيخ : الإمام هو بقى المسؤول لترجيح وجهة أحد النظرين .
السائل : نعم .
الشيخ : هذا ما عندي والله أعلم .
السائل : نعم .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 159
- توقيت الفهرسة : 00:00:00