وضع عنوان لشريط فيه مناقشة بين الشيخ وبين أحد التبليغيين
A-
A=
A+
الطالب : ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : أهلًا وسهلًا .
الطالب : الله يمسيك بالخير يا شيخنا .
الشيخ : مساك بالخير .
الطالب : ربنا يعطيك العافية .
الشيخ : الله يعافيك .
الطالب : أنت معنا دائمًا .
الشيخ : الله يبارك فيك .
الطالب : أستمع الآن لنقاشك مع أبي أسامة التبليغي الموجود في العقبة .
الشيخ : أيوا .
الطالب : إي نعم .
الشيخ : ما شاء الله .
الطالب : تذكرت كلمة قالها إنه شيخكم يعرف أين كيف تؤكل الكتف .
الشيخ : إيه تماما .
الطالب : عندما خرجت أنت .
الشيخ : هذا ببيته .
الطالب : إيه هذا ببيته .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : إي نعم ، فالله يجزيك الخير ربنا يحفظكم يا شيخنا .
الشيخ : الله يسلمك .
الطالب : شيخنا طيب زي هذا الحديث إيش ممكن نسميه شيخنا حديثك معاي عن أمور دعوية أو كذا لأنه هون طبعًا هو بينتقد أسلوب الشباب .
الشيخ : نعم .
الطالب : لما جاب عن الحركة الوهابية وأنت بينت له إنه أنا لو بدي أتبع لاتبعت مذهب أبي فنحن لا نتبع أشخاص نحن نتبع محمد نحن نتبع محمد - صلى الله عليه وسلم - نتبع ربنا - عز وجل - في التوحيد والعقيدة وكل شيء ونتبع محمد في المنهج من هذا الكلام يعني .
الشيخ : نعم .
الطالب : إيش ممكن نسمي هذا الشريط ، إذا بتتذكر المجلس أذكرك في بعض الملاحظات ، جاب لك أسلوب الشباب أنت إنه يعني عندهم نفور وعندهم كذا قلت طبعًا أنت أنا ما أستطيع أن أشهد لكن أنت بتكون منهم إنك تعلمهم وتوجههم من هذا الكلام يعني .
الشيخ : أيوا .
الطالب : يعني لأنه مش عارف كيف بدي أسميه لأن له أهميته هذا الشريط .
الشيخ : إي نعم عم أراجع أفكاري .
الطالب : الله يحفظك ممكن أذكرك شيخ لحظة .
الشيخ : نعم .
الطالب : ببعض الكلمات هون يعني .
الشيخ : إي نعم -التسجيل- .
الشيخ : لكني كما سمعت منك أنك تأخذ عليهم سوء الأسلوب وتقر الدعوة وأنها صحيحة كما شهدت آنفًا تراهم دائمًا يحضرون المساجد ويحافظون على الصلوات ويتدارسون القرآن ووإلى آخره لكن أسلوبهم فج أسلوبهم فيه شدة إلى آخره لماذا أنت إذن لا تنبري لدعوة الناس إلى دعوة الحق وبأسلوبك الحق وحينئذٍ فسيلتفون كلهم حولك وتكسب أجر من دل على خير فهو كفاعله .
الطالب : الله يجزيك الخير إن شاء الله هذا قائم ونحن دائمًا إن شاء الله ندعوا إلى الحق بإذن الله - سبحانه وتعالى - ، وكما تفضلت أنت يعني كان أبيك حنفيًا ولم تقبل بذلك ولم تتمذهب ولم تقلد مذهبًا إنما اجتهدت بأسلوبك الخاص .
الشيخ : عفوًا أنا ما قلت اجتهدت .
الطالب : لعلي أنا أعلم أن هذا اجتهاد منك .
الشيخ : أرجوك أنت ينبغي أن تنقل ما تسمع مني .
الطالب : نعم نعم .
الشيخ : مش تنقل ، اسمح لي ، مش تنقل ما . -نهاية التسجيل- .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : إي ممكن أن تقول نقاش بين سلفي وخلفي .
الطالب : حلوة هَيْ شيخنا .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : بس هذا شيخنا إذا طلع بالصورة هَيْ ، بتوصل للزلمي ، الزلمي في له يعني في منه فوائد الظاهر شيخنا . .
الشيخ : والله لسا ما وصلنا إلى هذه القناعة .
الطالب : نعم .
الشيخ : لأنه هذا الرجل يعني هو كما وصفني بحق أنه الشَّيخ يعرف كيف تؤكل الكتف .
الطالب : نعم .
الشيخ : هذا من فضل الله علينا وبالحق .
الطالب : الحمد لله .
الشيخ : لكن هو يبدو أنه يعرف كيف يلف .
الطالب : نعم .
الشيخ : مش كيف يؤكل الكتف .
الطالب : إي نعم نعم .
الشيخ : آه فلذلك هو اتهمني وفي وجهي بأني أنا اجتهدت وهو يغمز .
الطالب : نعم .
الشيخ : كما لا يخفى .
الطالب : نعم .
الشيخ : ولذلك فما ندري هذا الأسلوب هو طالع منه بمكر وإلا ببساطة ؟
الطالب : إذن خليها تبليغي شيخنا .
الشيخ : ها .
الطالب : نقاش بين سلفي وتبليغي ، بجوز تكون أحن شوي يا شيخنا .
الشيخ : طيب وإذا لم يكن تبليغي ؟
الطالب : لا هو تبليغي شيخنا .
الشيخ : على مسؤوليتك ؟
الطالب : هذا يعني قطعًا شيخنا معروف أنه تبليغي من إخوانا .
الشيخ : إي أنا ما في ذهني هذا ، فإذا كنت أنت يعني واثق وذاكر تمامًا أنه إخوانا هناك وصفوه .
الطالب : نعم .
الشيخ : فضع إذن تبليغي .
الطالب : نعم .
الشيخ : بدل خلفي .
الطالب : خلص شيخ هو المعنى واحد شيخنا ، تبليغي وخلفي واحد .
الشيخ : بلى لكن تبليغي أخص .
الطالب : أخص نعم .
الشيخ : وخلفي أعم .
الطالب : الله يحفظكم يا شيخنا .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : أعانك الله يا شيخي .
الشيخ : الله يحفظك .
الطالب : ربنا يحفظكم .
الشيخ : الله يسلمك .
الطالب : هل تريد خدمة مني يا شيخنا ؟
الشيخ : الله يسلمك بارك الله فيك وشكرًا .
الطالب : والسلام عليكم .
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله وبركاته . .
الشيخ : نعم .
الطالب : ألو .
الشيخ : نعم .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
الطالب : بنقدر نحكي مع فضيلة الشَّيخ .
الشيخ : هو معك .
الطالب : السلام عليكم شيخنا .
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله .
الطالب : يا سيدي أنا سمعت عنكم كثيرًا وحابب إني أتشرف بمعرفتكم .
الشيخ : شرفك الله .
الطالب : الله يحفظك سيدي ويطول لنا عمرك ويديمك ذخر لنا .
الشيخ : الله يسلمك يا أخي .
الطالب : أنا كنت أدرس في الإمارات العربية ، وسمعت من إخوان لي سعوديين وسمعت عنك كثيرًا ورحت اليوم على المسجد فما كنت موجود .
الشيخ : مسجد صلاح الدين ؟
الطالب : نعم يا سيدي .
الشيخ : والله صلينا اليوم في مسجد صهيب اللي قبل الدوار السابع .
الطالب : نعم أنا ساكن هناك .
الشيخ : عجيب .
الطالب : لو أني بعرف كان إجيت أصلي معكم إن شاء الله في مسجد صهيب .
الشيخ : لا أنا الليلة كنت مدعو هناك فأدركتني الصلاة قريبًا من المسجد .
الطالب : نعم .
الشيخ : فصليت هناك وإلا أنا في الغالب بصلي في مسجد صلاح الدين .
الطالب : طيب يا سيدي متى بنقدر نشوفك ؟
الشيخ : هذا هو بتلاقيني إما بعد صلاة التراويح أو قبيل ذلك في هذا المسجد أو يوم الجمعة .
الطالب : يوم الجمعة أكيد بتكون في مسجد صلاح الدين ؟
الشيخ : إي نعم .
الطالب : طيب مثلًا إذا حابب أشوفك بكرة .
الشيخ : ما في مجال .
الطالب : ما في مجال .
الشيخ : لا والله .
الطالب : نعم يا سيدي ، على كل حال أنا تشرفت إني سمعت صوتك .
الشيخ : الله يبارك فيك يا أخي جزاك الله خير .
الطالب : الله يحفظك وحابب كثير إني أتعرف عليك يا سيدنا .
الشيخ : إن شاء الله ربنا بيجمعنا تحت أو عند مليك مقتدر .
الطالب : إن شاء الله يا سيدي .
الشيخ : أهلًا وسهلًا .
الطالب : شكرًا .
الشيخ : أهلًا .
الطالب : تصبح على خير .
الشيخ : تشوف الخير والسلام عليكم .
الطالب : وعليكم السلام .
الشيخ : أهلًا وسهلًا .
الطالب : الله يمسيك بالخير يا شيخنا .
الشيخ : مساك بالخير .
الطالب : ربنا يعطيك العافية .
الشيخ : الله يعافيك .
الطالب : أنت معنا دائمًا .
الشيخ : الله يبارك فيك .
الطالب : أستمع الآن لنقاشك مع أبي أسامة التبليغي الموجود في العقبة .
الشيخ : أيوا .
الطالب : إي نعم .
الشيخ : ما شاء الله .
الطالب : تذكرت كلمة قالها إنه شيخكم يعرف أين كيف تؤكل الكتف .
الشيخ : إيه تماما .
الطالب : عندما خرجت أنت .
الشيخ : هذا ببيته .
الطالب : إيه هذا ببيته .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : إي نعم ، فالله يجزيك الخير ربنا يحفظكم يا شيخنا .
الشيخ : الله يسلمك .
الطالب : شيخنا طيب زي هذا الحديث إيش ممكن نسميه شيخنا حديثك معاي عن أمور دعوية أو كذا لأنه هون طبعًا هو بينتقد أسلوب الشباب .
الشيخ : نعم .
الطالب : لما جاب عن الحركة الوهابية وأنت بينت له إنه أنا لو بدي أتبع لاتبعت مذهب أبي فنحن لا نتبع أشخاص نحن نتبع محمد نحن نتبع محمد - صلى الله عليه وسلم - نتبع ربنا - عز وجل - في التوحيد والعقيدة وكل شيء ونتبع محمد في المنهج من هذا الكلام يعني .
الشيخ : نعم .
الطالب : إيش ممكن نسمي هذا الشريط ، إذا بتتذكر المجلس أذكرك في بعض الملاحظات ، جاب لك أسلوب الشباب أنت إنه يعني عندهم نفور وعندهم كذا قلت طبعًا أنت أنا ما أستطيع أن أشهد لكن أنت بتكون منهم إنك تعلمهم وتوجههم من هذا الكلام يعني .
الشيخ : أيوا .
الطالب : يعني لأنه مش عارف كيف بدي أسميه لأن له أهميته هذا الشريط .
الشيخ : إي نعم عم أراجع أفكاري .
الطالب : الله يحفظك ممكن أذكرك شيخ لحظة .
الشيخ : نعم .
الطالب : ببعض الكلمات هون يعني .
الشيخ : إي نعم -التسجيل- .
الشيخ : لكني كما سمعت منك أنك تأخذ عليهم سوء الأسلوب وتقر الدعوة وأنها صحيحة كما شهدت آنفًا تراهم دائمًا يحضرون المساجد ويحافظون على الصلوات ويتدارسون القرآن ووإلى آخره لكن أسلوبهم فج أسلوبهم فيه شدة إلى آخره لماذا أنت إذن لا تنبري لدعوة الناس إلى دعوة الحق وبأسلوبك الحق وحينئذٍ فسيلتفون كلهم حولك وتكسب أجر من دل على خير فهو كفاعله .
الطالب : الله يجزيك الخير إن شاء الله هذا قائم ونحن دائمًا إن شاء الله ندعوا إلى الحق بإذن الله - سبحانه وتعالى - ، وكما تفضلت أنت يعني كان أبيك حنفيًا ولم تقبل بذلك ولم تتمذهب ولم تقلد مذهبًا إنما اجتهدت بأسلوبك الخاص .
الشيخ : عفوًا أنا ما قلت اجتهدت .
الطالب : لعلي أنا أعلم أن هذا اجتهاد منك .
الشيخ : أرجوك أنت ينبغي أن تنقل ما تسمع مني .
الطالب : نعم نعم .
الشيخ : مش تنقل ، اسمح لي ، مش تنقل ما . -نهاية التسجيل- .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : إي ممكن أن تقول نقاش بين سلفي وخلفي .
الطالب : حلوة هَيْ شيخنا .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : بس هذا شيخنا إذا طلع بالصورة هَيْ ، بتوصل للزلمي ، الزلمي في له يعني في منه فوائد الظاهر شيخنا . .
الشيخ : والله لسا ما وصلنا إلى هذه القناعة .
الطالب : نعم .
الشيخ : لأنه هذا الرجل يعني هو كما وصفني بحق أنه الشَّيخ يعرف كيف تؤكل الكتف .
الطالب : نعم .
الشيخ : هذا من فضل الله علينا وبالحق .
الطالب : الحمد لله .
الشيخ : لكن هو يبدو أنه يعرف كيف يلف .
الطالب : نعم .
الشيخ : مش كيف يؤكل الكتف .
الطالب : إي نعم نعم .
الشيخ : آه فلذلك هو اتهمني وفي وجهي بأني أنا اجتهدت وهو يغمز .
الطالب : نعم .
الشيخ : كما لا يخفى .
الطالب : نعم .
الشيخ : ولذلك فما ندري هذا الأسلوب هو طالع منه بمكر وإلا ببساطة ؟
الطالب : إذن خليها تبليغي شيخنا .
الشيخ : ها .
الطالب : نقاش بين سلفي وتبليغي ، بجوز تكون أحن شوي يا شيخنا .
الشيخ : طيب وإذا لم يكن تبليغي ؟
الطالب : لا هو تبليغي شيخنا .
الشيخ : على مسؤوليتك ؟
الطالب : هذا يعني قطعًا شيخنا معروف أنه تبليغي من إخوانا .
الشيخ : إي أنا ما في ذهني هذا ، فإذا كنت أنت يعني واثق وذاكر تمامًا أنه إخوانا هناك وصفوه .
الطالب : نعم .
الشيخ : فضع إذن تبليغي .
الطالب : نعم .
الشيخ : بدل خلفي .
الطالب : خلص شيخ هو المعنى واحد شيخنا ، تبليغي وخلفي واحد .
الشيخ : بلى لكن تبليغي أخص .
الطالب : أخص نعم .
الشيخ : وخلفي أعم .
الطالب : الله يحفظكم يا شيخنا .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : أعانك الله يا شيخي .
الشيخ : الله يحفظك .
الطالب : ربنا يحفظكم .
الشيخ : الله يسلمك .
الطالب : هل تريد خدمة مني يا شيخنا ؟
الشيخ : الله يسلمك بارك الله فيك وشكرًا .
الطالب : والسلام عليكم .
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله وبركاته . .
الشيخ : نعم .
الطالب : ألو .
الشيخ : نعم .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
الطالب : بنقدر نحكي مع فضيلة الشَّيخ .
الشيخ : هو معك .
الطالب : السلام عليكم شيخنا .
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله .
الطالب : يا سيدي أنا سمعت عنكم كثيرًا وحابب إني أتشرف بمعرفتكم .
الشيخ : شرفك الله .
الطالب : الله يحفظك سيدي ويطول لنا عمرك ويديمك ذخر لنا .
الشيخ : الله يسلمك يا أخي .
الطالب : أنا كنت أدرس في الإمارات العربية ، وسمعت من إخوان لي سعوديين وسمعت عنك كثيرًا ورحت اليوم على المسجد فما كنت موجود .
الشيخ : مسجد صلاح الدين ؟
الطالب : نعم يا سيدي .
الشيخ : والله صلينا اليوم في مسجد صهيب اللي قبل الدوار السابع .
الطالب : نعم أنا ساكن هناك .
الشيخ : عجيب .
الطالب : لو أني بعرف كان إجيت أصلي معكم إن شاء الله في مسجد صهيب .
الشيخ : لا أنا الليلة كنت مدعو هناك فأدركتني الصلاة قريبًا من المسجد .
الطالب : نعم .
الشيخ : فصليت هناك وإلا أنا في الغالب بصلي في مسجد صلاح الدين .
الطالب : طيب يا سيدي متى بنقدر نشوفك ؟
الشيخ : هذا هو بتلاقيني إما بعد صلاة التراويح أو قبيل ذلك في هذا المسجد أو يوم الجمعة .
الطالب : يوم الجمعة أكيد بتكون في مسجد صلاح الدين ؟
الشيخ : إي نعم .
الطالب : طيب مثلًا إذا حابب أشوفك بكرة .
الشيخ : ما في مجال .
الطالب : ما في مجال .
الشيخ : لا والله .
الطالب : نعم يا سيدي ، على كل حال أنا تشرفت إني سمعت صوتك .
الشيخ : الله يبارك فيك يا أخي جزاك الله خير .
الطالب : الله يحفظك وحابب كثير إني أتعرف عليك يا سيدنا .
الشيخ : إن شاء الله ربنا بيجمعنا تحت أو عند مليك مقتدر .
الطالب : إن شاء الله يا سيدي .
الشيخ : أهلًا وسهلًا .
الطالب : شكرًا .
الشيخ : أهلًا .
الطالب : تصبح على خير .
الشيخ : تشوف الخير والسلام عليكم .
الطالب : وعليكم السلام .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 159
- توقيت الفهرسة : 00:00:00