طالب يعرض رؤياه على الشيخ , والشيخ يقول له هذا حديث نفس
A-
A=
A+
الشيخ : وإنما هي موهبة .
الطالب : نعم أيوا لا تعطون اهتمام بالبحث وراء تفسير هذه ... .
الشيخ : إي نعم كما تراني عمليًّا .
الطالب : أي نعم هو هذا نعم أنا شيخي أمس رأيت رؤيا نرجوا أن تكون خير .
الشيخ : ولو بهتم بالرأى كنت بسجل المبشرات التي رئيت بالنسبة لي ... .
الطالب : فأكرمك الله ... رؤية لأول مرة شيخي بحياتي أرى رؤية يعني بهذه الصورة لأن كل الرأى التي أراها أعلمها أنها حديث نفس إلا هذه ، إي والله يا شيخي وأنا تعلمت منك عدم الاهتمام فكنت أترك إلا أن هذه الرؤيا ما أدري يعني نرجوا أن يكون يعني خير .
الشيخ : إن شاء الله .
الطالب : رأيت يا شيخي شخصي أنا الذي أتكلم وأنا الذي أفعل ولكن الصورة هي صورة أنبياء الصورة الأولى صورة نبينا موسى - عليه السلام - وقد رجع إلى فرعون بعدما خرج وهو طفل فرجع وطبعًا أنا الذي أمشي فيمر بالناس والناس ما هم عارفينوا فأقول الآن رجع حتى يدعو إلى الله - عز وجل - .
الشيخ : نعم .
السائل : بعد فترة انقلبت الصورة إلى شخصية النبي - صلى الله عليه وسلم - فأنا أمشي وأتكلم بصوتي وأنا أشعر بنفسي أني أنا الذي أتكلم ولكن بشخصية الرسول - صلى الله عليه وسلم - فأقول أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب المطلب أنا رسول الله إليكم ، فما تركت مجلس يعني من مجالس قريش وكانت الحادثة في مكة إلا وقلت لهم هذا كما ورد في السيرة إي نعم ، بعد ذلك ذهبت قال إلى أخونا أبو يحيى زهير دحمان قال : فأنا أدعوه أدعو أبا يحيى بنفس بشخصية الرسول وبلساني إي نعم وأبين له أن هذا الدين وهذا يعني شرع رب العالمين طبعًا بعد ذلك استيقظت على هذه الرؤيا .
الشيخ : أنا بقول خيرًا رأيت وشرًا وقيت وأنا بظن هذا من حديث النفس .
الطالب : سبحان الله كيف يا شيخي ؟
الشيخ : بتكون قرأت قصص السيرة عن الرسول وعن موسى وفرعون ومجادلته له .
الطالب : نعم نرجو الله أن يكون خيرًا .
الطالب : نعم أيوا لا تعطون اهتمام بالبحث وراء تفسير هذه ... .
الشيخ : إي نعم كما تراني عمليًّا .
الطالب : أي نعم هو هذا نعم أنا شيخي أمس رأيت رؤيا نرجوا أن تكون خير .
الشيخ : ولو بهتم بالرأى كنت بسجل المبشرات التي رئيت بالنسبة لي ... .
الطالب : فأكرمك الله ... رؤية لأول مرة شيخي بحياتي أرى رؤية يعني بهذه الصورة لأن كل الرأى التي أراها أعلمها أنها حديث نفس إلا هذه ، إي والله يا شيخي وأنا تعلمت منك عدم الاهتمام فكنت أترك إلا أن هذه الرؤيا ما أدري يعني نرجوا أن يكون يعني خير .
الشيخ : إن شاء الله .
الطالب : رأيت يا شيخي شخصي أنا الذي أتكلم وأنا الذي أفعل ولكن الصورة هي صورة أنبياء الصورة الأولى صورة نبينا موسى - عليه السلام - وقد رجع إلى فرعون بعدما خرج وهو طفل فرجع وطبعًا أنا الذي أمشي فيمر بالناس والناس ما هم عارفينوا فأقول الآن رجع حتى يدعو إلى الله - عز وجل - .
الشيخ : نعم .
السائل : بعد فترة انقلبت الصورة إلى شخصية النبي - صلى الله عليه وسلم - فأنا أمشي وأتكلم بصوتي وأنا أشعر بنفسي أني أنا الذي أتكلم ولكن بشخصية الرسول - صلى الله عليه وسلم - فأقول أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب المطلب أنا رسول الله إليكم ، فما تركت مجلس يعني من مجالس قريش وكانت الحادثة في مكة إلا وقلت لهم هذا كما ورد في السيرة إي نعم ، بعد ذلك ذهبت قال إلى أخونا أبو يحيى زهير دحمان قال : فأنا أدعوه أدعو أبا يحيى بنفس بشخصية الرسول وبلساني إي نعم وأبين له أن هذا الدين وهذا يعني شرع رب العالمين طبعًا بعد ذلك استيقظت على هذه الرؤيا .
الشيخ : أنا بقول خيرًا رأيت وشرًا وقيت وأنا بظن هذا من حديث النفس .
الطالب : سبحان الله كيف يا شيخي ؟
الشيخ : بتكون قرأت قصص السيرة عن الرسول وعن موسى وفرعون ومجادلته له .
الطالب : نعم نرجو الله أن يكون خيرًا .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 154
- توقيت الفهرسة : 00:00:00