شركة أحذية وزعت أحذية على فقراء بأسمائهم، وكان من هؤلاء من أخذوا حقهم من موزع آخر، فهل يعطون حقهم من الأحذية أو توزع على فقراء آخرين؟
A-
A=
A+
السائل : الفوج الأول ما أعطيناها شيء ، الفوج الثاني جاءها شيء وما يناسب يعني أقدام الأولاد ، فهل تحرم بحيث إنه ما جاء نصيبها في هذه ؟ أم تعطى هذه الأحذية وهي تتصرَّف فيه بحسب ما تريد ، بتبيعهم بتعطيهم لجيرانهم بطريقتهم الخاصة يعني يكون ملكهم ويتصرفوا فيه أيهما ترى ؟
الشيخ : والله هذا ، هذا يُقال به في نهاية المطاف .
السائل : نعم .
الشيخ : أما أول المطاف على حسب ما فهمت منك آنفًا .
السائل : نعم .
الشيخ : في ناس من هالي جاءت أسماءهم ، قد قدم لهم من طرف أبو أمجد .
السائل : نعم .
الشيخ : طيب ، هذول بقيت الأحذية التي هي باسمهم لا مالك لها .
السائل : صحيح .
الشيخ : فيعطى لهؤلاء من هذه !
السائل : نعم ، وإذا ما وجدنا ؟
الشيخ : هذا معنى كلامي في نهاية المطاف .
السائل : في نهاية المطاف كويس شيخنا .
الشيخ : قلنا : إنه الشركة التي قدمت أحذية بأسماء .
السائل : نعم .
الشيخ : بعض أصحاب هذه الأسماء أخذوا من الطرف الآخر .
السائل : نعم .
الشيخ : فبقيت الأحذية التي لهذه الأسماء التي أخذت من الطرف الآخر ليس لها مالك .
السائل : نعم .
الشيخ : فيعطى أولئك من هذه . نعم ؟ ما أخذت جواب بعد ؟
الطالب : لا شيخي .
الشيخ : ليه ؟
الطالب : قلت أنا : البند الأخير أو آخر المطاف : لما تبقى من تلك العوائل التي أخذت من الطرف الآخر ، عرضتهم على هذول أيضًا ما ناسبهم ، أيضًا ما ناسبهم مع الشيء اللي زاد لهم من العوائل هذيك ، الآن حقهم الأولاني اللي هو جاء من الشركة ، اللي هو جاء على اسمهم ، هل يعطى لهم ولا ينظر إلى فقراء آخر لعلهم يناسبهم هذا ؟
الشيخ : أعطي لهم من الطرف الثاني ؟
السائل : ما أعطي لهم ، هذه عدة عوائل فيه ناس أعطي وفيه ناس ما أعطي !
الشيخ : إي هذا هو نهاية المطاف يا أخي ، كيف بتقول لا ؟ إما أن يأخذوا من الشركة ، أو يأخذوا من أبو أمجد ، فإذا لم يأخذوا من أبو أمجد هل اللي كان هو السبّاق .
السائل : نعم .
الشيخ : فبقي حقهم في الشركة محفوظًا ، فيعطون سواء كان من قياسهم ، أو لم يكن من قياسهم . .
الطالب : وهم يتصرَّفون ؟
الشيخ : وهم يتصرَّفون !
الطالب : جزاك الله خير .
الشيخ : والله هذا ، هذا يُقال به في نهاية المطاف .
السائل : نعم .
الشيخ : أما أول المطاف على حسب ما فهمت منك آنفًا .
السائل : نعم .
الشيخ : في ناس من هالي جاءت أسماءهم ، قد قدم لهم من طرف أبو أمجد .
السائل : نعم .
الشيخ : طيب ، هذول بقيت الأحذية التي هي باسمهم لا مالك لها .
السائل : صحيح .
الشيخ : فيعطى لهؤلاء من هذه !
السائل : نعم ، وإذا ما وجدنا ؟
الشيخ : هذا معنى كلامي في نهاية المطاف .
السائل : في نهاية المطاف كويس شيخنا .
الشيخ : قلنا : إنه الشركة التي قدمت أحذية بأسماء .
السائل : نعم .
الشيخ : بعض أصحاب هذه الأسماء أخذوا من الطرف الآخر .
السائل : نعم .
الشيخ : فبقيت الأحذية التي لهذه الأسماء التي أخذت من الطرف الآخر ليس لها مالك .
السائل : نعم .
الشيخ : فيعطى أولئك من هذه . نعم ؟ ما أخذت جواب بعد ؟
الطالب : لا شيخي .
الشيخ : ليه ؟
الطالب : قلت أنا : البند الأخير أو آخر المطاف : لما تبقى من تلك العوائل التي أخذت من الطرف الآخر ، عرضتهم على هذول أيضًا ما ناسبهم ، أيضًا ما ناسبهم مع الشيء اللي زاد لهم من العوائل هذيك ، الآن حقهم الأولاني اللي هو جاء من الشركة ، اللي هو جاء على اسمهم ، هل يعطى لهم ولا ينظر إلى فقراء آخر لعلهم يناسبهم هذا ؟
الشيخ : أعطي لهم من الطرف الثاني ؟
السائل : ما أعطي لهم ، هذه عدة عوائل فيه ناس أعطي وفيه ناس ما أعطي !
الشيخ : إي هذا هو نهاية المطاف يا أخي ، كيف بتقول لا ؟ إما أن يأخذوا من الشركة ، أو يأخذوا من أبو أمجد ، فإذا لم يأخذوا من أبو أمجد هل اللي كان هو السبّاق .
السائل : نعم .
الشيخ : فبقي حقهم في الشركة محفوظًا ، فيعطون سواء كان من قياسهم ، أو لم يكن من قياسهم . .
الطالب : وهم يتصرَّفون ؟
الشيخ : وهم يتصرَّفون !
الطالب : جزاك الله خير .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 146
- توقيت الفهرسة : 00:00:00