نقاش بين الشيخ وبعض الطلبة حول كيفية الاغتسال بالنسبة للعائن والمعين .
A-
A=
A+
الطالب : مسألة العائن .
الشيخ : العائل ؟
الطالب : العائن .
الشيخ : العائن نعم .
الطالب : نعم ، وكيف يعالج المصاب بالعين ؟ كنتم ذكرتم شيخي عند أخونا الدكتور عصام : أنو العائن يغتسل أو يتوضأ ثم يُعطى المعان ويغسل طرف ثوبه ، سبحان الله شيخي أنا كان واقع في نفسي العكس ولكن !
الشيخ : كيف ؟
الطالب : العكس ، إنه العائن هو الذي يغسل أطرافه وطرف ثوبه مع طرف ثوبه !
الشيخ : إي الأمر سهل نرجع للكتاب ، طيب وبعدين ؟
الطالب : فهذا هو ، وبعد رجعت إلى -لا إله الا الله- المناوي في شرح الجامع الصغير .
الشيخ : آ .
الطالب : يذكر هذا وبعدين هنا الآن سامي فرجاني حديث في الموارد .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : ما فيه ذكر الثوب ولكن فيه ذكر إنه المصاب بالعين يأخذ ويغتسل أو يتوضأ بالماء ، ولا يغسل ثوبه ، هنا في الموارد في المشكاة ، نعم .
الشيخ : من الذي يتوضأ للآخر ؟
الطالب : العائن يتوضأ للمصاب .
الشيخ : طيب ، وهذا موافق لما كنا ذكرنآ .
الطالب : صحيح شيخ .
الشيخ : لكن هذه الرواية ليس فيها موضوع مس الثياب من الداخل .
الطالب : نعم .
الشيخ : بماء الوضوء .
الطالب : نعم .
الشيخ : طيب ، بنشوف الرواية الثانية : " كفيه جميعًا فيه ، ثم يغسل وجهه في القدح ، ثم يدخل يده اليمنى فيغسل صدره في القدح ، ثم يدخل فيغسل ظهره ، ثم يأخذ بيده اليسرى يفعل ذلك ، ثم يغسل ركبتيه وأطراف أصابعه من ظهر قدمه ، ويفعل ذلك بالرجل اليسرى ، ثم يرفع ذلك الإناء قبل أن يضعه في الأرض الذي أصابته العين ، ثم يمج فيه ، ويتوضأ ، ويريق على وجهه ، ويصب على رأسه ، ويكفي القدح من وراء ظهره " : إي هنا فيه ملاحظة قال : والغسل أن يؤتى إلى آخره !
الطالب : نعم شيخ .
الشيخ : هذا يبدو أنه ليس من تمام الحديث المرفوع .
السائل : نعم شيخ .
الشيخ : راجعلي المشكاة .
الطالب : ها هو شيخنا ، تفضل شيخنا .
الشيخ : ثم الموطأ .
الطالب : كم شيخي الموطأ ؟
الشيخ : هاه ؟
الطالب : عندكم هنا في أظن صفحة الموطأ .
الشيخ : إي ، الله معه وعنه في شرح السنة ، هون مش مذكور رقم .
الطالب : الموطأ ؟
الشيخ : آه ، المهم شوف هون الرواية . . . في شرح السيوطي المختصر .
الطالب : نعم شيخي .
الشيخ : فإن لم تجد فالمنتقى عندك هون .
الطالب : إيه نعم شيخي يعني ماهو موجود له رقم صفحة .
الشيخ : لا لا مش معزو ، بس يمكن تلاقيه ، أعطيني الموطأ هذا .
الطالب : لعله بالحاشية .
الشيخ : بتلاقيه بالجزء الثاني أو الثالث .
الطالب : ( ومرفقيه ) إلى آخر الحديث ، هذا مع الحديث جاي ؟
الشيخ : مع ؟
الطالب : مع الحديث .
الشيخ : عارف ، لكن شوفه إذا كان فيه بالشرح فيه بيان .
الطالب : نعم شيخ ، : أدركنا علماءنا يصفونه ، يصف كل الشرح : يغسل يده اليمنى واليد اليسرى وإلى آخره ، في النهاية بيقول : " كل ذلك في قدح ثم ، يدخل داخلة إزاره في القدح ، ولا يوضع القدح في الأرض ، فيصب على رأس المعين من خلفه صبة واحدة ، وقيل يغتفل ويصب عليه ، ثم يكفأ القدح على ظهر الأرض وراءه " .
الشيخ : فيه زيادات هون !
الطالب : هذا شيخي كلام .
الشيخ : شرح .
الطالب : إي نعم .
الشيخ : أنا عارف فيه زيادات مش موجودة في الحديث .
الطالب : نعم ، من بداية شيخي الصفحة اليسرى : " أدركنا علماءنا ... " .
الشيخ : العائل ؟
الطالب : العائن .
الشيخ : العائن نعم .
الطالب : نعم ، وكيف يعالج المصاب بالعين ؟ كنتم ذكرتم شيخي عند أخونا الدكتور عصام : أنو العائن يغتسل أو يتوضأ ثم يُعطى المعان ويغسل طرف ثوبه ، سبحان الله شيخي أنا كان واقع في نفسي العكس ولكن !
الشيخ : كيف ؟
الطالب : العكس ، إنه العائن هو الذي يغسل أطرافه وطرف ثوبه مع طرف ثوبه !
الشيخ : إي الأمر سهل نرجع للكتاب ، طيب وبعدين ؟
الطالب : فهذا هو ، وبعد رجعت إلى -لا إله الا الله- المناوي في شرح الجامع الصغير .
الشيخ : آ .
الطالب : يذكر هذا وبعدين هنا الآن سامي فرجاني حديث في الموارد .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : ما فيه ذكر الثوب ولكن فيه ذكر إنه المصاب بالعين يأخذ ويغتسل أو يتوضأ بالماء ، ولا يغسل ثوبه ، هنا في الموارد في المشكاة ، نعم .
الشيخ : من الذي يتوضأ للآخر ؟
الطالب : العائن يتوضأ للمصاب .
الشيخ : طيب ، وهذا موافق لما كنا ذكرنآ .
الطالب : صحيح شيخ .
الشيخ : لكن هذه الرواية ليس فيها موضوع مس الثياب من الداخل .
الطالب : نعم .
الشيخ : بماء الوضوء .
الطالب : نعم .
الشيخ : طيب ، بنشوف الرواية الثانية : " كفيه جميعًا فيه ، ثم يغسل وجهه في القدح ، ثم يدخل يده اليمنى فيغسل صدره في القدح ، ثم يدخل فيغسل ظهره ، ثم يأخذ بيده اليسرى يفعل ذلك ، ثم يغسل ركبتيه وأطراف أصابعه من ظهر قدمه ، ويفعل ذلك بالرجل اليسرى ، ثم يرفع ذلك الإناء قبل أن يضعه في الأرض الذي أصابته العين ، ثم يمج فيه ، ويتوضأ ، ويريق على وجهه ، ويصب على رأسه ، ويكفي القدح من وراء ظهره " : إي هنا فيه ملاحظة قال : والغسل أن يؤتى إلى آخره !
الطالب : نعم شيخ .
الشيخ : هذا يبدو أنه ليس من تمام الحديث المرفوع .
السائل : نعم شيخ .
الشيخ : راجعلي المشكاة .
الطالب : ها هو شيخنا ، تفضل شيخنا .
الشيخ : ثم الموطأ .
الطالب : كم شيخي الموطأ ؟
الشيخ : هاه ؟
الطالب : عندكم هنا في أظن صفحة الموطأ .
الشيخ : إي ، الله معه وعنه في شرح السنة ، هون مش مذكور رقم .
الطالب : الموطأ ؟
الشيخ : آه ، المهم شوف هون الرواية . . . في شرح السيوطي المختصر .
الطالب : نعم شيخي .
الشيخ : فإن لم تجد فالمنتقى عندك هون .
الطالب : إيه نعم شيخي يعني ماهو موجود له رقم صفحة .
الشيخ : لا لا مش معزو ، بس يمكن تلاقيه ، أعطيني الموطأ هذا .
الطالب : لعله بالحاشية .
الشيخ : بتلاقيه بالجزء الثاني أو الثالث .
الطالب : ( ومرفقيه ) إلى آخر الحديث ، هذا مع الحديث جاي ؟
الشيخ : مع ؟
الطالب : مع الحديث .
الشيخ : عارف ، لكن شوفه إذا كان فيه بالشرح فيه بيان .
الطالب : نعم شيخ ، : أدركنا علماءنا يصفونه ، يصف كل الشرح : يغسل يده اليمنى واليد اليسرى وإلى آخره ، في النهاية بيقول : " كل ذلك في قدح ثم ، يدخل داخلة إزاره في القدح ، ولا يوضع القدح في الأرض ، فيصب على رأس المعين من خلفه صبة واحدة ، وقيل يغتفل ويصب عليه ، ثم يكفأ القدح على ظهر الأرض وراءه " .
الشيخ : فيه زيادات هون !
الطالب : هذا شيخي كلام .
الشيخ : شرح .
الطالب : إي نعم .
الشيخ : أنا عارف فيه زيادات مش موجودة في الحديث .
الطالب : نعم ، من بداية شيخي الصفحة اليسرى : " أدركنا علماءنا ... " .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 146
- توقيت الفهرسة : 00:00:00