ذكرتم أن التسمية في قراءة الفاتحة في الصلاة واجبة وأن السنة فيها الإسرار ، فما حكم التسمية للفصل بين السور في الصلاة وهل يسر فيها أو يجهر ؟
A-
A=
A+
السائل : إحنا بالنسبة للتسمية في الفاتحة في الصلاة ، هي ركن باعتبار الآيات السابعة آ ؟
الشيخ : نعم .
السائل : ذكرتم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كما أثبتم ذلك في كتابكم بارك الله فيك صفة الصلاة أنه كان يسر بها !
الشيخ : إي نعم .
السائل : فهل كذلك التسمية للفصل بين السور ، لحديث : ( ما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعرف الفصل بين السور حتى نزلت بسم الله الرحمن الرحيم ) ، فهل كذلك التسمية للفصل بين السور كقراءة الإخلاص أو الفلق أو الناس مجتمعات بعد الفاتحة جهرًا طبعًا أو سرًّا ؛ فهل يسر فيها كذلك أو يجهر ؟
الشيخ : يسر .
السائل : الاثنان ؟
الشيخ : يسر .
السائل : بدلالة الحديث السابق آ ؟
الشيخ : يسر .
السائل : بدلالة الحديث السابق ؟
الشيخ : الله يهديك ، يسر نعم .
السائل : جزاك الله خير يا شيخ .
الشيخ : وإياك .
الشيخ : نعم .
السائل : ذكرتم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كما أثبتم ذلك في كتابكم بارك الله فيك صفة الصلاة أنه كان يسر بها !
الشيخ : إي نعم .
السائل : فهل كذلك التسمية للفصل بين السور ، لحديث : ( ما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعرف الفصل بين السور حتى نزلت بسم الله الرحمن الرحيم ) ، فهل كذلك التسمية للفصل بين السور كقراءة الإخلاص أو الفلق أو الناس مجتمعات بعد الفاتحة جهرًا طبعًا أو سرًّا ؛ فهل يسر فيها كذلك أو يجهر ؟
الشيخ : يسر .
السائل : الاثنان ؟
الشيخ : يسر .
السائل : بدلالة الحديث السابق آ ؟
الشيخ : يسر .
السائل : بدلالة الحديث السابق ؟
الشيخ : الله يهديك ، يسر نعم .
السائل : جزاك الله خير يا شيخ .
الشيخ : وإياك .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 137
- توقيت الفهرسة : 00:00:00