نرجو التوضيح لحال السقاف وأحواله ونسبه وما يشبه ذلك وجزاكم الله خيرا ؟
A-
A=
A+
السائل : طيب يا شيخ تبين أنهم شيعة هؤلاء ؟
الشيخ : هذا الخطوط العريضة لمحب الدين الخطيب ، طبعًا هذا قديمًا طُبع بنفقة محمد نصيف الله يجزيه الخير ، هي رسالة قديمة عندي : خاتمة بقلم محمد نصيف بقول : " نسأل الله إن كان قصدي نشر ما كتبه بعض علماء الأزهر من النصائح لشيخ الأزهر بعدم التورط في نصر مذهب الإمامية الجعفرية ، وأنه لا يمكن التقريب بين أهل السنة والشيعة الجعفرية ، وقد بلغهم من بعض مبعوثي الجامعة والأزهر في سوريا ولبنان أن الشيعة هناك لا يزالون على حالتهم القديمة ، وبعيدين كل البعد عن القومية العربية والإسلام ، ولا يمكن الوفاق معهم ، وبارك الله في العلماء الناصحين الأساتذة الشَّيخ محمد عرفة عضو كبار العلماء ، والشيخ طه محمد الساكت لا أسكت الله له صوتا في الحق ، والشيخ عبد اللطيف السبكي ، ومقال نشر في مجلة راية الإسلام التي تصدر في الرياض بقلم الأستاذ الشَّيخ إبراهيم الجبهان في بلده الكويت وغيرهم ، وسأنشر نصائحهم في كتاب مستقل ، وقد جاء في ديوان شعر للسيد عبد الرحمن بن عبيد الله السقاف " . هذا ما أدري بالضبط هو جده ، ولا عمه ، ولا أيش هو حسن السقاف اسم أبوه في شي كتاب حوالينا ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : أنا كنت أعجب هدول اليمانيين عم ييجوا بالعشرات لهون شو بجيبوهن من اليمن ؟! انكشف السر هذا بهالفضايح .
السائل : سبحان الله ، كم طبع هذا شيخنا ؟ كم سنة صار له مطبوع ؟
الشيخ : صار له زمان يمكن شي ثلاثين أربعين سنة .
السائل : الله أكبر !!
الشيخ : بس مع الأسف عالطريقة القديمة .
السائل : آ .
الشيخ : مش كاتبين .
السائل : نعم .
الشيخ : محب الدين الخطيب توفي سنة ألف وثلاثمية وتسعة وثمانين بس مو كاتبين مع الأسف .
السائل : بس مبين على الكتاب يعني قدم جدًّا .
الشيخ : إي نعم ، هاي محمد بهجت البيطار ، المهم ! .
السائل : ما أذكر غير حسن السقاف .
الشيخ : الله يهديك هذا حسن السقاف شو أعطيتنا حسن السقاف .
السائل : الباقي أنا أقصد ...
الشيخ : إنت كتابه صحيح صفة الصلاة ؟
الطالب : هذا حسن بن علي .
الشيخ : آ .
الطالب : في الداخل في الداخل يكون أحيانا مزور .
الشيخ : إي حسن بن علي كويس .
الطالب : هونا حسن بن علي السَّقاف .
الشيخ : طيب .
السائل : يبدو بقلم حسن بن علي .
الشيخ : شوف في مقدمة : " دفع شبه التشبيه " ، لعله عمل ترجمة لحاله ! .
الطالب : نسب المؤلف هنا .
الشيخ : عن إيش ؟
الطالب : عبد الرحمن بن عبيد .
الشيخ : عبيد ... ، " وقد جاء في ديوان الشعر للسيد عبد الرحمن بن عبيد الله السقاف الذي يسميه أصدقاؤه : مفتي حضرموت ، وطبع الديوان مشروحًا من ولده السيد حسن السقاف " . فولده هذا شو بكون بقى ؟ ما بنعرف ! بكون جده لهذا أو غيره ، " ويشتمل الديوان على قصائد شركية والذي صحح الديوان الشَّيخ حسنين مخلوف " .
الطالب : أي نعم .
السائل : -طلعلهم السيارة الجيران ...- .
الشيخ : اقرأها أنت لحالك .
الطالب : إي نعم .
الشيخ : العلاقة بين السقاف اللي مألف الديوان وبين حسن السقاف المبتلى به الناس اليوم .
الطالب : والله هذا شيخنا بنعطيها لمراد ، إله بالأنساب مراد !
الشيخ : إيه .
الطالب : مراد يعني عنده يعني علم بالأنساب وهيك إشي !
الشيخ : بجوز .
الطالب : بنخليه يشوف إذا كان يستطيع !
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : آه شيخنا ؟
الشيخ : أي سنة ؟
السائل : إي نعم .
الشيخ : ألف وثلاث مئة وثمانين .
السائل : نعم ثلاثين أربعة وثلاين سنة تقريبًا .
الشيخ : ثلاثين سنة زيادة .
السائل : أربعة وثلاثين نعم .
الشيخ : هذا هو أنا قدرت ثلاثين سنة .
الشيخ : هذا الخطوط العريضة لمحب الدين الخطيب ، طبعًا هذا قديمًا طُبع بنفقة محمد نصيف الله يجزيه الخير ، هي رسالة قديمة عندي : خاتمة بقلم محمد نصيف بقول : " نسأل الله إن كان قصدي نشر ما كتبه بعض علماء الأزهر من النصائح لشيخ الأزهر بعدم التورط في نصر مذهب الإمامية الجعفرية ، وأنه لا يمكن التقريب بين أهل السنة والشيعة الجعفرية ، وقد بلغهم من بعض مبعوثي الجامعة والأزهر في سوريا ولبنان أن الشيعة هناك لا يزالون على حالتهم القديمة ، وبعيدين كل البعد عن القومية العربية والإسلام ، ولا يمكن الوفاق معهم ، وبارك الله في العلماء الناصحين الأساتذة الشَّيخ محمد عرفة عضو كبار العلماء ، والشيخ طه محمد الساكت لا أسكت الله له صوتا في الحق ، والشيخ عبد اللطيف السبكي ، ومقال نشر في مجلة راية الإسلام التي تصدر في الرياض بقلم الأستاذ الشَّيخ إبراهيم الجبهان في بلده الكويت وغيرهم ، وسأنشر نصائحهم في كتاب مستقل ، وقد جاء في ديوان شعر للسيد عبد الرحمن بن عبيد الله السقاف " . هذا ما أدري بالضبط هو جده ، ولا عمه ، ولا أيش هو حسن السقاف اسم أبوه في شي كتاب حوالينا ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : أنا كنت أعجب هدول اليمانيين عم ييجوا بالعشرات لهون شو بجيبوهن من اليمن ؟! انكشف السر هذا بهالفضايح .
السائل : سبحان الله ، كم طبع هذا شيخنا ؟ كم سنة صار له مطبوع ؟
الشيخ : صار له زمان يمكن شي ثلاثين أربعين سنة .
السائل : الله أكبر !!
الشيخ : بس مع الأسف عالطريقة القديمة .
السائل : آ .
الشيخ : مش كاتبين .
السائل : نعم .
الشيخ : محب الدين الخطيب توفي سنة ألف وثلاثمية وتسعة وثمانين بس مو كاتبين مع الأسف .
السائل : بس مبين على الكتاب يعني قدم جدًّا .
الشيخ : إي نعم ، هاي محمد بهجت البيطار ، المهم ! .
السائل : ما أذكر غير حسن السقاف .
الشيخ : الله يهديك هذا حسن السقاف شو أعطيتنا حسن السقاف .
السائل : الباقي أنا أقصد ...
الشيخ : إنت كتابه صحيح صفة الصلاة ؟
الطالب : هذا حسن بن علي .
الشيخ : آ .
الطالب : في الداخل في الداخل يكون أحيانا مزور .
الشيخ : إي حسن بن علي كويس .
الطالب : هونا حسن بن علي السَّقاف .
الشيخ : طيب .
السائل : يبدو بقلم حسن بن علي .
الشيخ : شوف في مقدمة : " دفع شبه التشبيه " ، لعله عمل ترجمة لحاله ! .
الطالب : نسب المؤلف هنا .
الشيخ : عن إيش ؟
الطالب : عبد الرحمن بن عبيد .
الشيخ : عبيد ... ، " وقد جاء في ديوان الشعر للسيد عبد الرحمن بن عبيد الله السقاف الذي يسميه أصدقاؤه : مفتي حضرموت ، وطبع الديوان مشروحًا من ولده السيد حسن السقاف " . فولده هذا شو بكون بقى ؟ ما بنعرف ! بكون جده لهذا أو غيره ، " ويشتمل الديوان على قصائد شركية والذي صحح الديوان الشَّيخ حسنين مخلوف " .
الطالب : أي نعم .
السائل : -طلعلهم السيارة الجيران ...- .
الشيخ : اقرأها أنت لحالك .
الطالب : إي نعم .
الشيخ : العلاقة بين السقاف اللي مألف الديوان وبين حسن السقاف المبتلى به الناس اليوم .
الطالب : والله هذا شيخنا بنعطيها لمراد ، إله بالأنساب مراد !
الشيخ : إيه .
الطالب : مراد يعني عنده يعني علم بالأنساب وهيك إشي !
الشيخ : بجوز .
الطالب : بنخليه يشوف إذا كان يستطيع !
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : آه شيخنا ؟
الشيخ : أي سنة ؟
السائل : إي نعم .
الشيخ : ألف وثلاث مئة وثمانين .
السائل : نعم ثلاثين أربعة وثلاين سنة تقريبًا .
الشيخ : ثلاثين سنة زيادة .
السائل : أربعة وثلاثين نعم .
الشيخ : هذا هو أنا قدرت ثلاثين سنة .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 135
- توقيت الفهرسة : 00:00:00