أبو ليلى : شيخي .

الشيخ : نعم .

أبو ليلى : في هوني أعرض عرض على الأخ إنه بخصوص الأشرطة وتبديل ما فيها أحيانا أو تقديم أشياء أو تأخير أشياء ... شيخنا فإن عرفت يعني رجلًا هناك ثقة ومحب للشَّيخ وللدعوة يتعامل معاي وإن نصب نفسه هناك بأنه عنده أصول الأشرطة ومهما عبثوا من يريد أن يأتي إلى الأصل يأتي لهذا الرجل يتعامل معي ككثير من البلاد يعني .

الحلبي : الآخرون يتهمونك بأنك تغير وتعبث .

أبو ليلى : على كل حال حتى شيخنا حتى الله، سبحان الله شيخنا كنت ذكرت لك سابقا إنه جمعية إحياء التراث وصل لهم أكثر من جهة أنها تعبث في الأشرطة وأخيرا حتى على سماع أخونا علي التقيت مع أحد من يعمل في هذه الجمعية وفي نفس التسجيلات .

الشيخ : كويس .

أبو ليلى : فقال نعم الكلام هذا صحيح لكني أنا والله ما مرة أبدا عبثت في الأشرطة وكنت دائمًا أخالف الشباب وأقول لهم يا إخواننا ما تعبثوا في الأشرطة ولا بأرقامها هذه الآن أصبحت لدى طلاب العلم هي عبارة عن وثائق فلما يأتي الرجل يريد أن يأخذ الشريط ماذا يأخذ للشَّيخ ما في رقم إلا غير إصدار جمعية إحياء التراث أو كما يعني يتكلمون في مقدمة تسجيلاتهم فسبحان الله هذا الأخ يعني قال لي نعم أشهد على ذلك أنهم يعبثون في الأشرطة .

الشيخ : الله المستعان الله المستعان بأسهم بينهم شديد وقلوبهم شتى الله المستعان طيب شو عندك ؟