ما حكم الصلاة خلف المقعد الجالس في الصلاة؟
A-
A=
A+
السائل : بسم الله الرحمن الرحيم هناك جماعة في السجن وهم يصلون ولكن كان يؤمهم إمام وأصيب بداء حيث أقعده ولم يستطع الوقوف أو النهوض لأداء الصلاة بالجماعة ولا يوجد منهم من يفقه من يحسن قراءة القرآن سوى رجل واحد وهو قاتل وقتل عمد .
الشيخ : مين هو ؟
السائل : في السجن شخص في السجن .
الشيخ : لا يعني غير المقعد ؟
السائل : غير المقعد .
الشيخ : طيب .
السائل : فهل يجوز أن يصلوا خلفه أم لا يجوز لهم ؟
الشيخ : وراء هذا القاتل ؟
السائل : نعم حيث أن معظم من في السجن أو في هذا القسم الخاص بالسجن معظمهم بتهمة القتل يعني جميعًا .
الشيخ : نعم .
السائل : فهل يجوز لهم أن يصلوا خلفه مأمومين أم يصلوا كل على حدة وجزاك الله خير ؟
الشيخ : أشعر من سؤالك بأنك جعلت الإمام المقعد في خبر كان لأنه مقعد يعني أعرضت عن السؤال هل تصح الصلاة خلفه أم لا ؟ وأدرت حديثك حول هذا القاتل وهل تصح الصلاة خلفه ؟
السائل : هو نفس الشخص المقعد هو بلغني حملني أمانة حتى أسأل هذا السؤال .
الشيخ : مش مهم هذا أنا بقول لك أنا بقول لك إن الذي فهمته منك هو سألك هذا السؤال .
السائل : نعم .
الشيخ : وحديثك يدور على الإمام غير المقعد .
السائل : نعم .
الشيخ : لكنه قاتل .
السائل : نعم .
الشيخ : صح ؟
السائل : نعم .
الشيخ : أنا بريد أقول لماذا لا يصلون وراء الإمام المقعد ؟ ويبدو من كلامك إنه هو ليس بقاتل .
السائل : نعم .
الشيخ : كويس ؟
السائل : نعم .
الشيخ : فلماذا لا يصلون خلفه ؟ لأنه لا يستطيع القيام والركوع والسجود .
السائل : ما عدا ذلك أنه في السجن هناك لا يعني مكان مش مقيم غير مقيم في نفس المكان وقد يتعرض للرحيل في أي لحظة فإذا رحل .
السائل : ما عدا ذلك أنه هو قد .. في السجن هناك لا يعني مكان مش مقيم غير مقيم في نفس المكان وقد يتعرض للرحيل في أي لحظة فإذا رحل ..
الشيخ : قبل ما يرحل الله يرضى عليك قبل ما يرحل موجود هناك وإلا لا ؟
السائل : نعم .
الشيخ : لماذا لا يصلى خلفه ؟
السائل : هم الآن يصلوا خلفه ولكن السؤال فيما لو رحل هل يجوز ، قبل رحل في فترة ..
الشيخ : لم يكن السؤال هكذا لم يكن السؤال إذا رحل فمن يصلي هناك .
السائل : هم إذا .. السؤال ..
الشيخ : على كل حال يعني فيه فائدة من المناقشة فيه فائدة من تحرير السؤال لأن الذي أنا فهمته إنه المقعد موجود في السجن لكن لكونه مقعد يتساءلون وأخيرا قلت هو يتساءل .
السائل : نعم .
الشيخ : هل تصح الصلاة وراء ذاك القاتل الصحيح البدن هكذا كان الجواب أنا أريد أن أجيب عن سؤالك وعما لم تسأل عنه سألت عن صحة الصلاة وراء القاتل ولم تسأل عن صحة الصلاة وراء المقعد الذي ليس بقاتل ولما لفت نظرك قلت هذا ممكن أنه يرحل .
السائل : نعم .
الشيخ : لكن قبل أن يرحل وما دام أنه ليس بقاتل فينبغي الصلاة خلفه وستسمع جوابًا يعني قد تستغربه أنت والحاضرين جميعًا لكنها سنة صحيحة . أوَّلًا : يجب أن نذكر بالأحق بالإمامة بغض النظر الآن عن المقعد وعن القاتل شايف الرسول - عليه السلام - يقول : ( يؤمُّ القومَ أقرَؤُهم لكتاب الله ؛ فإن كانوا في القراءة سواء فأعلَمُهم بالسنة ، فإن كانوا في السنة سواء فأقدمهم هجرة فأقدمهم هجرة ، فإن كانوا في الهجرة سواء فأكبَرُهم سنًّا ) ، الآن إذا كان المقعد هو أقرأ الجماعة أي أقرأ من القاتل فهو الأحقُّ بالإمامة وإن كان العكس أي القاتل هو الأقرأ فهو أحق من المقعد ومن غير المقعد من غيره لكان هو الأقرأ بإذن القاعدة : ( يؤمُّ القومَ أقرَؤُهم لكتاب الله ) فأنت فيما تعلم من هو الأقرأ آلمقعد أم السليم ؟
السائل : المقعد .
الشيخ : المقعد إذن أبلغ الجماعة أن عليهم أبلغ المقعد أن عليه قبل كل شيء أن يؤم الناس هناك فإذا ما ارتحل فهذا حكم آخر ما دام هناك فينبغي أن يؤمهم تجاوبا منه مع قوله - عليه السلام - : ( يؤمُّ القومَ أقرَؤُهم لكتاب الله ) ؛ فما دام هو الأقرأ فإذًا هو الإمام ، ولا يجوز للآخرين أن يتقدَّموا بين يديه بحجة أنه مقعد بل على الجمهور والجماعة الذين سيقتدون به واجب وهذا الذي لفت النظر إليه أنه قد يستغرب من الحاضرين ومن غيرهم على الجماعة كلهم أن يصلوا خلفه قاعدين يتساوون مع هذا المقعد في الصلاة ولا يعلون عليه هو مقعد وهم قيام ما يجوز هذا في الإسلام وهذا فيه حديث صحيح وصريح روى الإمام مسلم في " صحيحه " من حديث جابر بن عبد الله الأنصاري - رضي الله عنه - : " أن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - كان راكبًا على دابته ، فشمست به ، فوقع على عضده ، فلما حضر صلاة الظهر لم يستطِعْ أن يصلي بالناس قائمًا ) كما هو الفرض والواجب ، وإنما صلى قاعدًا ، أما الصحابة فقاموا كما هو المفروض خلفه قيامًا ؛ لأنهم يعلمون أن الفريضة لا تصح من سليم الجسم قاعدًا ، وإنما عليه أن يقوم قائمًا ائتمارًا بقول الله - عز وجل - : (( وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ )) ، (( وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ )) ؛ أي : خاشعين متعبِّدين ، فالصحابة عملوا بهذا الأصل لما جلس الرسول - عليه السلام - مضطرًّا قاموا هم قائمين ونستطيع أن نقول إنهم في ذات نفوسهم كانوا - أيضًا - مضطرين لأنه الحكم الأصيل الذي تلقوه عن نبيِّهم - صلى الله عليه وآله وسلم - ولكن لما عرف بل أقول لما رآهم الرسول - عليه السلام - يصلون خلفه قياما أقول رآهم لأنه لم يرهم بمؤخرة عينه ، وإنما كان من خصائصه - عليه الصلاة والسلام - أنه يرى خلفه في الصلاة فقط يرى خلفه كما يرى أمامه فقد كان - عليه السلام - يقول : ( لا تسبقوني بالركوع والسجود ؛ فإنِّي أراكم من خلفي كما أراكم من أمامي ) ، فرآهم الرسول - عليه السلام - يصلون خلفه قائمين فأشار إليهم أن اجلسوا فجلسوا فكانوا يصلون إيماء بالركوع والسجود يسجدون مع الرسول - عليه السلام - لما قضيت الصلاة التفت نبيُّنا - صلوات الله وسلامه عليه - إلى أصحابه قال لهم : ( إن كِدْتُم آنفًا لَتفعَلُنَّ فعل فارس بعظمائها ؛ يقومونَ على رؤوسِ ملوكِهم ) ، أمر عظيم جدًّا أوشكتم قاربتم أن تتشبَّهوا بالعجم الذين يجلس الملك على عرشه والناس من حوله قيام تعظيما له أوشكتم أن تفعلوا فعلهم تمام الحديث : ( إنما جُعِلَ الإمام لِيُؤتَمَّ به ، فإذا كبَّرَ فكبِّروا ، وإذا ركع فاركعوا ، وإذا قال سمع الله لِمَن حمده ؛ فقولوا : ربنا ولك الحمد ، وإذا سجد فاسجدوا ، وإذا صلى قائمًا فصلوا قيامًا ، وإذا صلى جالسًا فصلوا جلوسًا أجمعين ) ، وهكذا وهكذا كان أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - إذا كان الإمام مريضًا لا يستطيع أن يصلي بالناس قائمًا يجلس ويجلس الناس خلفه تنفيذًا لأمره - عليه السلام - ( وإذا صلى جالسًا فصلوا جلوسًا أجمعين ) .
نعم يا أبو أحمد .
السائل : حجاب المرأة .
الشيخ : لسا لسا .
السائل : .
الشيخ : لسا .
السائل : لسه يا شيخ يقول لك ما هو دوره الآن .
الشيخ : فإذن هذا الإمام المقعد في السجن فك الله عنه سجنه عليه أن يؤم الناس وعليك أنت أن تنقل هذا الحديث إليه .
السائل : إن شاء الله .
الشيخ : وهو بدوره ينقله إلى الذين يصلون خلفه .
الشيخ : مين هو ؟
السائل : في السجن شخص في السجن .
الشيخ : لا يعني غير المقعد ؟
السائل : غير المقعد .
الشيخ : طيب .
السائل : فهل يجوز أن يصلوا خلفه أم لا يجوز لهم ؟
الشيخ : وراء هذا القاتل ؟
السائل : نعم حيث أن معظم من في السجن أو في هذا القسم الخاص بالسجن معظمهم بتهمة القتل يعني جميعًا .
الشيخ : نعم .
السائل : فهل يجوز لهم أن يصلوا خلفه مأمومين أم يصلوا كل على حدة وجزاك الله خير ؟
الشيخ : أشعر من سؤالك بأنك جعلت الإمام المقعد في خبر كان لأنه مقعد يعني أعرضت عن السؤال هل تصح الصلاة خلفه أم لا ؟ وأدرت حديثك حول هذا القاتل وهل تصح الصلاة خلفه ؟
السائل : هو نفس الشخص المقعد هو بلغني حملني أمانة حتى أسأل هذا السؤال .
الشيخ : مش مهم هذا أنا بقول لك أنا بقول لك إن الذي فهمته منك هو سألك هذا السؤال .
السائل : نعم .
الشيخ : وحديثك يدور على الإمام غير المقعد .
السائل : نعم .
الشيخ : لكنه قاتل .
السائل : نعم .
الشيخ : صح ؟
السائل : نعم .
الشيخ : أنا بريد أقول لماذا لا يصلون وراء الإمام المقعد ؟ ويبدو من كلامك إنه هو ليس بقاتل .
السائل : نعم .
الشيخ : كويس ؟
السائل : نعم .
الشيخ : فلماذا لا يصلون خلفه ؟ لأنه لا يستطيع القيام والركوع والسجود .
السائل : ما عدا ذلك أنه في السجن هناك لا يعني مكان مش مقيم غير مقيم في نفس المكان وقد يتعرض للرحيل في أي لحظة فإذا رحل .
السائل : ما عدا ذلك أنه هو قد .. في السجن هناك لا يعني مكان مش مقيم غير مقيم في نفس المكان وقد يتعرض للرحيل في أي لحظة فإذا رحل ..
الشيخ : قبل ما يرحل الله يرضى عليك قبل ما يرحل موجود هناك وإلا لا ؟
السائل : نعم .
الشيخ : لماذا لا يصلى خلفه ؟
السائل : هم الآن يصلوا خلفه ولكن السؤال فيما لو رحل هل يجوز ، قبل رحل في فترة ..
الشيخ : لم يكن السؤال هكذا لم يكن السؤال إذا رحل فمن يصلي هناك .
السائل : هم إذا .. السؤال ..
الشيخ : على كل حال يعني فيه فائدة من المناقشة فيه فائدة من تحرير السؤال لأن الذي أنا فهمته إنه المقعد موجود في السجن لكن لكونه مقعد يتساءلون وأخيرا قلت هو يتساءل .
السائل : نعم .
الشيخ : هل تصح الصلاة وراء ذاك القاتل الصحيح البدن هكذا كان الجواب أنا أريد أن أجيب عن سؤالك وعما لم تسأل عنه سألت عن صحة الصلاة وراء القاتل ولم تسأل عن صحة الصلاة وراء المقعد الذي ليس بقاتل ولما لفت نظرك قلت هذا ممكن أنه يرحل .
السائل : نعم .
الشيخ : لكن قبل أن يرحل وما دام أنه ليس بقاتل فينبغي الصلاة خلفه وستسمع جوابًا يعني قد تستغربه أنت والحاضرين جميعًا لكنها سنة صحيحة . أوَّلًا : يجب أن نذكر بالأحق بالإمامة بغض النظر الآن عن المقعد وعن القاتل شايف الرسول - عليه السلام - يقول : ( يؤمُّ القومَ أقرَؤُهم لكتاب الله ؛ فإن كانوا في القراءة سواء فأعلَمُهم بالسنة ، فإن كانوا في السنة سواء فأقدمهم هجرة فأقدمهم هجرة ، فإن كانوا في الهجرة سواء فأكبَرُهم سنًّا ) ، الآن إذا كان المقعد هو أقرأ الجماعة أي أقرأ من القاتل فهو الأحقُّ بالإمامة وإن كان العكس أي القاتل هو الأقرأ فهو أحق من المقعد ومن غير المقعد من غيره لكان هو الأقرأ بإذن القاعدة : ( يؤمُّ القومَ أقرَؤُهم لكتاب الله ) فأنت فيما تعلم من هو الأقرأ آلمقعد أم السليم ؟
السائل : المقعد .
الشيخ : المقعد إذن أبلغ الجماعة أن عليهم أبلغ المقعد أن عليه قبل كل شيء أن يؤم الناس هناك فإذا ما ارتحل فهذا حكم آخر ما دام هناك فينبغي أن يؤمهم تجاوبا منه مع قوله - عليه السلام - : ( يؤمُّ القومَ أقرَؤُهم لكتاب الله ) ؛ فما دام هو الأقرأ فإذًا هو الإمام ، ولا يجوز للآخرين أن يتقدَّموا بين يديه بحجة أنه مقعد بل على الجمهور والجماعة الذين سيقتدون به واجب وهذا الذي لفت النظر إليه أنه قد يستغرب من الحاضرين ومن غيرهم على الجماعة كلهم أن يصلوا خلفه قاعدين يتساوون مع هذا المقعد في الصلاة ولا يعلون عليه هو مقعد وهم قيام ما يجوز هذا في الإسلام وهذا فيه حديث صحيح وصريح روى الإمام مسلم في " صحيحه " من حديث جابر بن عبد الله الأنصاري - رضي الله عنه - : " أن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - كان راكبًا على دابته ، فشمست به ، فوقع على عضده ، فلما حضر صلاة الظهر لم يستطِعْ أن يصلي بالناس قائمًا ) كما هو الفرض والواجب ، وإنما صلى قاعدًا ، أما الصحابة فقاموا كما هو المفروض خلفه قيامًا ؛ لأنهم يعلمون أن الفريضة لا تصح من سليم الجسم قاعدًا ، وإنما عليه أن يقوم قائمًا ائتمارًا بقول الله - عز وجل - : (( وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ )) ، (( وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ )) ؛ أي : خاشعين متعبِّدين ، فالصحابة عملوا بهذا الأصل لما جلس الرسول - عليه السلام - مضطرًّا قاموا هم قائمين ونستطيع أن نقول إنهم في ذات نفوسهم كانوا - أيضًا - مضطرين لأنه الحكم الأصيل الذي تلقوه عن نبيِّهم - صلى الله عليه وآله وسلم - ولكن لما عرف بل أقول لما رآهم الرسول - عليه السلام - يصلون خلفه قياما أقول رآهم لأنه لم يرهم بمؤخرة عينه ، وإنما كان من خصائصه - عليه الصلاة والسلام - أنه يرى خلفه في الصلاة فقط يرى خلفه كما يرى أمامه فقد كان - عليه السلام - يقول : ( لا تسبقوني بالركوع والسجود ؛ فإنِّي أراكم من خلفي كما أراكم من أمامي ) ، فرآهم الرسول - عليه السلام - يصلون خلفه قائمين فأشار إليهم أن اجلسوا فجلسوا فكانوا يصلون إيماء بالركوع والسجود يسجدون مع الرسول - عليه السلام - لما قضيت الصلاة التفت نبيُّنا - صلوات الله وسلامه عليه - إلى أصحابه قال لهم : ( إن كِدْتُم آنفًا لَتفعَلُنَّ فعل فارس بعظمائها ؛ يقومونَ على رؤوسِ ملوكِهم ) ، أمر عظيم جدًّا أوشكتم قاربتم أن تتشبَّهوا بالعجم الذين يجلس الملك على عرشه والناس من حوله قيام تعظيما له أوشكتم أن تفعلوا فعلهم تمام الحديث : ( إنما جُعِلَ الإمام لِيُؤتَمَّ به ، فإذا كبَّرَ فكبِّروا ، وإذا ركع فاركعوا ، وإذا قال سمع الله لِمَن حمده ؛ فقولوا : ربنا ولك الحمد ، وإذا سجد فاسجدوا ، وإذا صلى قائمًا فصلوا قيامًا ، وإذا صلى جالسًا فصلوا جلوسًا أجمعين ) ، وهكذا وهكذا كان أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - إذا كان الإمام مريضًا لا يستطيع أن يصلي بالناس قائمًا يجلس ويجلس الناس خلفه تنفيذًا لأمره - عليه السلام - ( وإذا صلى جالسًا فصلوا جلوسًا أجمعين ) .
نعم يا أبو أحمد .
السائل : حجاب المرأة .
الشيخ : لسا لسا .
السائل : .
الشيخ : لسا .
السائل : لسه يا شيخ يقول لك ما هو دوره الآن .
الشيخ : فإذن هذا الإمام المقعد في السجن فك الله عنه سجنه عليه أن يؤم الناس وعليك أنت أن تنقل هذا الحديث إليه .
السائل : إن شاء الله .
الشيخ : وهو بدوره ينقله إلى الذين يصلون خلفه .
- فتاوى عبر الهاتف والسيارة - شريط : 106
- توقيت الفهرسة : 00:00:00